فيما بين أن 'هناك من يستغل وظيفته للاتجار بالنساء مثل موظفة الشؤون الاجتماعية المشرفة على ملاجئ القاصرات أو العاملين في المؤسسات الاجتماعية والتربوية، إذ يستغل الموظف أو المكلف وظيفته في إجبار أو خداع النساء أو استغلال ضعفهن وحاجتهن للعمل أو الحاجة المادية وبأي وسيلة كانت تسهل قصد الاتجار بهن'، موضحا أن ' قانون الاتجار بالبشر رقم 28 لسنة 2012 هو الذي يطبق على جرائم الاتجار بالنساء، اما العقوبات فأنه كما منصوص عليها في المواد 5 و6 و7 و 8 و9 وبحسب نوع الجريمة وجسامتها'. ومن الجدير بالذكر أن القضاء العراقي اضطلع بدور هام في تجريم هذه الظاهرة وخصوصا ظاهرة الاعتداء على النساء (الايزيديات) بعدما كيف الفعل المرتكب وفقا لأحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب باعتباره القانون الأشد الذي ينطبق على الواقعة وثبوت انتماء المجرمين فيها لعصابات داعش الارهابية. المصدر: مجلس القضاء الأعلى سجل بريدك الإلكتروني لتلقى أهم الأخبار المزيد من الأخبار
اوضاع الجماع بالصور أمير
فانهيار الليرة التركية والتضخم الذي تجاوز 60 في المئة خلال الأشهر الــ12 الماضية يقوض السياسة الاقتصادية المشكوك فيها التي يُمليها أردوغان. وتضيف الصحيفة أن أنقرة تضاعف منذ عدة أشهر مبادرات المصالحة مع دول الخليج ودول المنطقة الأخرى بهدف إنعاش المبادلات التجارية اللازمة لاقتصادها. كما بدأت المنتجات التركية الاستثمار في السوق السعودية مرة أخرى منذ بداية عام 2022. وأشارت الغرف التجارية السعودية، أمس الأربعاء، إلى تسارع الواردات من تركيا فور إعلان تطبيع العلاقات بين البلدين. غير أن ''ليبراسيون'' رأت أن كون الإعلان عن الزيارة أتى أولاً على ألسنة مسؤولين أتراك، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، وليس من خلال تصريحات رسمية من أنقرة أو الرياض، يعني أن هناك حالة من الإحراج المستمر لدى القوتين الإقليميتين. اوضاع الجماع بالصور أمير. ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر لم تذكر اسمه، قوله إنه خلال الاجتماع بين أردوغان و محمد بن سلمان ، سيكون موضوع الاستثمارات السعودية في تركيا على جدول الأعمال. ففي الوقت الذي يجلب فيه ارتفاع أسعار النفط أرباحا ضخمة لأكبر مصدّر في العالم، المملكة العربية السعودية، فإن احتمال توجه بعض تلك الأموال إلى تركيا يغري أردوغان.
قصص على ارض الواقع وعن هذه الجريمة في العراق يتحدث القاضي رائد حسن عن 'تعدد صورها وأنماطها وتطورها في اتجاه تصاعدي فيمكن انتقال الضحية من محافظة إلى محافظة أخرى بهدف الابتعاد والتخفي عن أعين الأجهزة الرقابية والظهور بمظهر الإنسان السوي بغية استغلالها في ممارسة انشطة غير مشروعة في تلك المحافظة أو لغرض ممارسة الجنس بعيدا عن أنظار زوجها وذويها'. ويسرد تفاصيل احدى الحوادث قائلا 'وردتنا شكوى من قبل أحد الاشخاص يدعى (أ) الذي بين أثناء تدوين أقواله بان زوجته (ب) خرجت من الدار ولم يتم العثور عليها، وخلال متابعة الموضوع تبين أن أحد الأشخاص المدعو (س) سلم الزوجة (ب) إلى المدعوة امرأة تقوم بممارسة السمسرة على البنات، ومن خلال المتابعة وتعقب المتهمين في الدعوى القي القبض على الزوجة والمتهمة التي تقوم بدور السمسرة إضافة إلى الشخص الثالث الوسيط في هذه الجريمة والتي اعترفوا فيها بجريمة ممارسة الدعارة لقاء مبالغ مالية'. ويروي قصة أخرى 'فيها قامت الام ببيع ابنتها بعمر (ثمانية أشهر) وبعد تتبع هذه القضية من قبل القاضي المختص والجهات الامنية تم القبض على المتهمة (الام) بعد كمين نصب لها على اثر قيامها ببيع ابنتها بمبلغ (اربعة ملايين دينار) اذ بررت الام بيع ابنتها نتيجة حالتها المعيشية'.