المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي ، فرض الله القادر العظيم على عباده المسلمين من أمه خير من أخرج للبشرية محمد- صلى الله عليه وسلم- خمس صلوات يومية و هي الفجر و الظهر و العصر و المغرب و العشاء، و تعتبر هذه الصلوات هي العماد الذي يقيم الدين كله و بسقوطها يسقط الدين كله و لشدة أهميتها فرضها الله سبحانه و تعالى في ليلة عظيمة و في السماء ليلة الإسراء و المعراج. ما المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي أول ما يحاسب الله عبده عليه يوم القيامة هي صلاته، و هي صلة للعبد بربه و هي عظيمة عند الخالق و لكن دين الإسلام دين يسر و ليس دين عسر، فقد وضع من الأحكام ما يناسب المسلمين و يخفف عنهم و أعطاهم رخص في أوقات معينة مثل المرض و السفر و غيرها الكثير في سبيل الحفاظ على الصلاة و التخفيف على المسلم في آن واحد. المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي الإجابة: أربعة أيام فأقل مع عزم على عدم الإقامة، فلا يجوز الترخص برخص السفر لمن عزم على الإقامة أربعة أيام فأكثر
المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي المتحكم في وزن
المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي....... أيام فأكثر
مرحب بكم اعزائنا الطلاب والطالبات من كل بلدان وبالأخص طلاب المملكة العربية السعودية أرحب بكم أجمل ترحيب عبر موقعنا الرائد موقع بحر الإجابات كما أود أن اشارككم حل هذا السؤال...
عزيزي الزائر اطرح سؤالك عبر التعليق وسوف يتم الاجابة علية في اسرع وقت يوجد لدينا كادر تدريسي لجميع الصفوف في المدارس السعودية
السؤل التالي يقول. الاجابة هي كالتالي..
ثلاثة
أربعة
السبعة
عشرة
الاجابة هي...
أربعة
المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي افضل
المدة التي حددها العلماء لجواز الترخيص برخص السفر هي…………… أيام فاكثر
يسرنا نحن فريق موقع مسهل الحلول التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب و في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع لكم إجابة السؤال:
إجابة السؤال هي كتالي
أربعة
المدة التي حددها العلماء لجواز الترخص برخص السفر هي الأنسب
وننبه السائل هنا إلى أن الشخص إذا أقام في بلد وهو في سفر لحاجة لا يدري متى تنتهي فإنه يحق له القصر ما ظل ذلك حاله ولو طال الزمن ما دام لم ينو إقامة أربعة أيام فأكثر. ومن هذا يتبين للسائل جواز قصر الصلاة في السفر بالشروط التي ذكرنا. والله أعلم.
وأما الجمع فالأصل أداء كل صلاة لوقتها والأفضل لك أن لا تجمع بين الصلاتين، لأن أكثر أهل العلم لا يجيزون الجمع بين الصلاتين في الحضر, وإذا كان في عدم الجمع مشقة فنرجو أن لا حرج عليك في الجمع لأنه ورد ما يدل على جواز الجمع في الحضر دفعا للحرج والمشقة، كما في صحيح مسلم عن ابن عباس قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء. بالمدينة في غير خوف ، ولا مطر. في حديث وكيع: قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته. انتهى. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: يجوز للمقيم أن يجمع بين الصلاتين إن كان هناك حرج من أداء الصلاة الثانية في وقتها، والجمع أوسع من القصر، فلا قصر إلا لمسافر. والجمع يجوز للمسافر والمقيم حيث يوجد الحرج من أداء الصلاة الثانية، سواء في وقتها أو في جماعة.... اهــ. وراجع للفائدة فتوانا رقم: 136317. والله أعلم.