الشرطة بالقانون ممنوعة من دخول صندوق المسيرة الاحتجاجية، بل تسير قواتها بجوار المظاهرات عن اليمين والشمال، لحمايتها حتى لا يحدث أي احتكاك. الشرطة لا تريد معرفة ما يدور داخل المواكب من قبل الثوار، خاصة أن لديهم أهدافا وخطة استراتيجية محددة للعبور إلى مكان ما، نحن لا نعارض هذه الخطوة والقانون يكفل لهم ذلك. شرطة السودان تُجيب عن سؤال الساعة.. من يقتل المتظاهرين؟. نحن نتوقع بالرؤية الاستراتيجية للشرطة أنه يتوسط الشباب والثوار الحقيقيين أصحاب أغراض وأجندة ينفذون أشياء تخصهم، لذلك تتم الاغتيالات بداخل المظاهرات بدون أن يراها أحد. كشفت الشرطة من الذي قتل العميد علي بريمة، وألقت القبض عليه بالوثائق الثبوتية وهو مفتاح يفتح أبوابا أخرى من خلال التحري والتحقيق المستمر. ما هو ردكم على ما يردده البعض من استخدام القوة في تفريق المتظاهرين؟
الشرطة لا تستخدم في المواكب أو المليونيات أسلحة نارية نهائياً، كل المستخدم هو الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه من الدفاع المدني فقط، كما تستخدم الأدوات غير القاتلة في المسيرات لأن الموجودين فيها ليسوا مجرمين أو خطرين أو معتادي إجرام بل هم ثوار. من الطبيعي أن يتم وضع قطعة أو اثنتين من السلاح الناري في السيارة الأخيرة من أي قوة شرطية متحركة لحمايتها من الاعتداء أو المجرمين الذين يستغلون الفرصة أثناء المواكب الاحتجاجية.
- الوقت في Taro, Upper Nile, جنوب السودان الآن - Time.is
- "الوقت ليس في صالح السودان" - ممثل الأمين العام يدعو إلى التعجيل بتحقيق تطلعات السودانيين | أخبار الأمم المتحدة
- شرطة السودان تُجيب عن سؤال الساعة.. من يقتل المتظاهرين؟
- الوقت في كادقلى, السودان الآن - Time.is
الوقت في Taro, Upper Nile, جنوب السودان الآن - Time.Is
قالت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي السبت، إن الجانب الإثيوبي يعمل على شراء الوقت بتعنته في المفاوضات وفرض سياسة الأمر الواقع". جاء ذلك خلال مباحثات ثنائية مع وزير الخارجية الأوغندي سام كوتيسا، في العاصمة كمبالا التي وصلتها ضمن جولة إفريقية بشأن ملف سد النهضة. وتناول اللقاء، بحسب بيان من الخارجية السودانية، العلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها في كافة المجالات لا سيما الاقتصادية والقضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك. سد النهضة.. السودان يدعو أفريقيا للضغط على إثيوبيا وبحث الوزيران عدداً من الموضوعات على رأسها ملف مياه النيل وتطورات مفاوضات سد النهضة والحدود بين السودان وأثيوبيا ودور "الإيجاد" في استقرار المنطقة وبناء السلام. وأكدت مريم المهدي خلال المباحثات على أن السودان ما بعد ثورة ديسمبر يتطلع إلى بناء علاقات ندية متوازنة قوامها التعاون والمصالح المشتركة. وشددت على أن الأوضاع في المنطقة تستدعي من القادة الأفارقة مد جسور السلام ودعم الاستقرار السياسي. الوقت في Taro, Upper Nile, جنوب السودان الآن - Time.is. وأوضحت أن تجربة الانتقال في السودان والشراكة الانتقالية بين أطراف الإعلان السياسي وتوقيع اتفاق السلام في جوبا وانخراط أطراف العملية السلمية والرغبة والاستعداد لاستكمال السلام، تشكل قوة دفع للتغلب على التحديات.
"الوقت ليس في صالح السودان" - ممثل الأمين العام يدعو إلى التعجيل بتحقيق تطلعات السودانيين | أخبار الأمم المتحدة
وقال عدد من المحللين والدبلوماسيين لوكالة رويترز، إنه ما لم يتم الاهتداء إلى مسار جديد للانتقال وطريق لإجراء انتخابات نزيهة، فقد يكون ذلك الفشل مقدمة لتفاقم الأزمة الاقتصادية في السودان واتساع رقعة عدم الاستقرار داخل حدوده وخارجها. في حين أشار بيرتس لرويترز إلى أنه سيحاول الاستفادة من عروض الدعم التي قدمتها دول عدة بينها الولايات المتحدة والسعودية. وأضاف "أميركا والسعودية وطرفان آخران مشاركون بشكل كبير للغاية، وقد ساعدوا في تطوير بعض الأفكار". يذكر أن تجمع المهنيين كان أعلن صراحة أمس رفضه أي مبادرات أو مشاورات تضفي "شرعية" على مشاركة العسكريين في السلطة، وفق تعبيره. في حين أعلن كل من الحزب الشيوعي والحزب الحاكم السابق في عهد عمر البشير رفضهما المبادرة الأممية بشكل قاطع، بحسب ما أكد بيرتس. في المقابل رحب مجلس السيادة برئاسة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان بتلك المبادرة. كما رحبت بها قوى الحرية والتغيير فرع "الميثاق". "الوقت ليس في صالح السودان" - ممثل الأمين العام يدعو إلى التعجيل بتحقيق تطلعات السودانيين | أخبار الأمم المتحدة. ومنذ 25 أكتوبر الماضي (2021)، يوم فرض الجيش إجراءات استثنائية وحل الحكومة السابق برئاسة عبدالله حمدوك، تفجرت أزمة سياسية في البلاد، كانت طلائعا بدأت قبل ذلك، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.
شرطة السودان تُجيب عن سؤال الساعة.. من يقتل المتظاهرين؟
وفي ذلك الوقت ارتفعت الأسعار بشكل كبير، خاصة أسعار الخبز والوقود والكهرباء والدواء والرعاية الصحية وأجرة وسائل النقل العام. وقال السيد بيرتس إن السودان يخاطر بخسارة المليارات من الدعم الخارجي، حيث تم إيقاف المدفوعات من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والجهات المانحة الرئيسية الأخرى مؤقتا، وسيظل الدعم متوقفا طالما لم تكن هناك حكومة تقوم بوظائفها في المكان. الوقت في السودان. وتابع يقول: "بشكل أساسي، لا يدخل أي استثمار أجنبي، وتضاءلت الصادرات. علاوة على ذلك، فإن السودان معرّض لخطر تفويت المواعيد النهائية الحاسمة للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي للدعم الاقتصادي والمالي الدولي. " التظاهرات في السودان
تطرق بيرتس إلى الاحتجاجات في الخرطوم وأماكن أخرى، وقال إنها لا تزال سياسية في الأساس، أو "مناهضة للانقلاب" إلا أنها أيضا تكتسب تدريجيا صفةً اجتماعية واقتصادية، وتعلو الشعارات المنددة بارتفاع أسعار الخبز وتدهور الأوضاع المعيشية. وعلى الرغم من استمرار المساعدات الإنسانية الدولية، إلا أن الاحتياجات في تزايد. وأكد بيرتس أن الاحتجاجات على الحكم العسكري مستمرة، وتستمر في حصد أرواح المحتجين أو إصابتهم بجراح في أعيرة حية.
الوقت في كادقلى, السودان الآن - Time.Is
في بعض الأحيان تقع إصابات وسط المتظاهرين خلال المواكب في غير اتجاه الشرطة، من الذي يقتل المحتجين، هذا أمر الأيام جديرة أن تكشف ذلك. الشرطة غير مبرأة من الخطأ فنحن بشر، لكن ليس الخطأ القاتل، فاستخدام القوة أحياناً يكون إجبارياً للضرورة. وإذا اكتشفنا شرطيا استخدم قوة غير مقدرة بشكل صحيح سوف تتم محاسبته، بموجب قوانين موجودة لدينا، فهناك عدد من الضباط وضباط الصف الشرطيين في الإيقاف. الوقت في السودان الان. استخدام القوة يحدد بالقانون وليس حسب الرؤية غير الموفقة، ولا تملك الشرطة تشريعاً واضحا يتيح لها استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين. ليس لدى الشرطة عداء مع المتظاهرين أبداً، نحن موجودون في أي موكب لتأمين وحماية المواطن، حيث يفرض علينا القانون ذلك لو أدى للمجازفة بحياتنا. يرفض المتظاهرون اتهامات الشرطة لهم بالتخريب والعنف، ما هو ردكم على ذلك؟
نتهم الذين يأتون فعلاً معادياً للقانون كما تعرضت أقسام (مراكز) الشرطة للتلف وتعطل دولاب العمل فيها، مثل قسم الأوسط أمدرمان، والصافية الذي يخدم كل قطاع هذه المنطقة، تم هذا الدمار من متفلتين وسط المتظاهرين الذين لا يدركون قيمة مؤسسات الدولة، ولدينا مئات الإصابات في صفوف الضباط والجنود.
نشجع يونيتامس على الاستفادة بشكل مناسب من تدابير بناء الثقة اللازمة في تنفيذ ولايتها لبناء الثقة مع الأطراف في السودان
وحث جميع أصحاب المصلحة السودانيين على وضع مصلحة الشعب أولا وقبل كل شيء في صلب محادثاتهم وقراراتهم خلال تعزيز عملية يقودها ويملكها السودانيون لوضع البلاد على طريق السلام والاستقرار. وقال: "نشجع يونيتامس على الاستفادة بشكل مناسب من تدابير بناء الثقة اللازمة في تنفيذ ولايتها لبناء الثقة مع الأطراف في السودان. " وحث مجلس السيادة على ممارسة ضبط النفس عند التعامل مع القوى الاجتماعية في البلاد الذي يتجمعون سلميا. ودعا إلى دعم دولي مستمر للبرنامج الإنساني في السودان "لأكثر من 10 ملايين شخص يعانون من انعدام أمن غذائي؛ و3. 1 مليون نازح داخليا؛ وأكثر من 1. 1 مليون لاجئ في السودان. "