ب- أن يكون الزوج ليناً وقاسياً في نفس الوقت، بأن يتحملها ويتسع صدره لها، ويصبر عليها، ويجاريها فيما تريده، وفي نفس الوقت أن يكون رجلاً قوياً، كأن يحملها بين ذراعيه، أو يضمها بقوة، أو يظهر جلده وصبره في بعض المواقف خلال الجماع، وهذا يزيد لديها الإثارة والرعشة الجنسية. ج- الإحساس: كلما أحس الزوج بزوجته، كلما كان الجماع أكثر متعة، بعض الرجال لا يشعرون إلا بأنفسهم، ولا يقدرون أو ينتبهون لما تحتاجه الزوجة، أو ما تحسب به، أو ما ترغب به.. أما الزوج الذي يشعر بها، ويلاحظ ما الذي تحبه، وما الذي لا تحبه، فإنه سيكون بارع في إيصال زوجته للنشوة بأفضل طريقة ممكنة، وبالتالي تشعر هي بالإثارة والرعشة أكثر. رابعاً: الوضعية المناسبة:
لا تعد الوضعيات في الجماع عامل تجديد فقط، بل هي مسألة مهمة جداً في إثارة المرأة، ووصولها إلى الرعشة الجنسية.. اثارة الزوجة لاقصى درجة حرارة. فبعض الوضعيات تناسب المرأة أكثر، خاصة عندما يكون هناك تلامس لرأس البظر خلال المعاشرة، أو تلامس الجسد بطريقة جيدة، حيث يزيد هذا من شعورها بالرعشة خلال الجماع بشكل أكبر. ويفضل التجديد والتنويع في الوضعيات، والتي يمكن الوصول إلى أكثر من 40 وضعية. كما أن بعض الوضعيات قد تتعب الزوجة، وأي تعب أو ألم للزوجة خلال المعاشرة الجنسية سيتسبب بقلة الإحساس بالمتعة وتبدد الاثارة، وربما الخروج تماماً من الجو العام للجماع، وبالتالي لن تشعر بالرعشة الجنسية.
- اثارة الزوجة لاقصى درجة حرارة
اثارة الزوجة لاقصى درجة حرارة
كلما حاول الزوج منح زوجته هذه الأشياء، وركّز عليها، كلما أمتع زوجته أكثر، وجعلها تشعر بالسعادة والراحة والمتعة أكثر خلال الجماع، وزاد لديها الإحساس بالإثارة. اثارة الزوجة لاقصى درجة التحدي. سنستعرض لكم الأشياء التي تساعد المرأة على الشعور بشكل أكبر بالجماع مرتبة من الأقل أهمية للأهم: –
غالبية الرجال لا يهتمون بالأجواء الرومانسية المصاحبة للمعاشرة الجنسية، ولكن الأمر معاكس بالنسبة للنساء، فالمرأة تحب أن يكون كل جماع، مناسبة خاصة لها طقوسها الرومانسية.. كالشموع، وخاصة الشموع التي تفوح بالعطور، والعطور، والملائات النظيفة، والهدوء، وعدم الانشغال بأي شيء، لذلك فالمرأة عندما تكون متعبة، أو مشغولة بشيء، فإنها لا تفضل أن تبدأ المعاشرة الجنسية مع زوجها.. فكل ذلك يؤثر على درجة الاستمتاع والاثارة الجنسية والوصول للنشوة، وحين تشعر بهذه الراحة والانسجام، يزداد لديها الاحساس بالاثارة أكثر. اولا: كلمات الحب
لا تستغرب أيها الزوج من هذه المسألة، والتي قد تكون أهم الأشياء التي تحبها الزوجة في فراش الزوجية.
المداعبات الجنسية الطويلة: دائمًا ما تشعر الزوجة برغبة شديدة في المداعبة الجسدية الطويلة لتصبح قادرة على إرضاء شريكها، لذا يجب على الزوج خلق أجواء هادئة ورومانسية مع المداعبة الجسدية لكافة أجزاء الجسم حتى تستسلم لرغباتها الجنسية، ولا تنسي أن للقبلات تأثيرًا سحريًا في تلك الأوقات. الاسترخاء: للحصول على علاقة جنسية مثالية، على الزوج أن يتمهل، وأن يسترخي تمامًا ويمنح وقتًا كافيًا للعلاقة، فالتواصل بين الزوجين من أسرار الشعور بالراحة والسعادة. تلبية رغبات الزوجة: لإثارة الزوجة بالشكل الكافي، يجب أن يسألها زوجها عن رغباتها الخاصة في أثناء العلاقة ومحاولة تحقيقها، كما يجب التأكد من رد فعلها على طرق الإثارة المختلفة للحصول على أقصى قدر من المتعة. كيفية إثارة الزوجة لأقصى درجة أخبري زوجك | سوبر ماما. كيفية الوصول للنشوة بسرعة يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس دقائق للوصول إلى النشوة الجنسية لدى الرجال، بينما تحتاج المرأة إلى نحو عشرين دقيقة في الأقل، للوصول إلى النشوة بسرعة والتغلب على التفاوت الزمني بينك وبين زوجك، إليكِ أهم العوامل التي تساعد على ذلك: المساج: تدليك الجسم باستخدام الزيوت العطرية يساعد على الاسترخاء، كما أن التلامس الجسدي بين الزوجين من أهم الأسرار للوصول إلى النشوة الجنسية سريعًا.