وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نيوم المهندس نظمي النصر، أن جهود البعثة المشتركة حققت أهم أهدافها بالتعرف على منطقة طبيعية كانت بعيدة عن الإهتمام العالمي، وأبرزت عدداً من الاكتشافات العلمية العالمية غير المسبوقة، المتمثلة في: اكتشاف قمة بحرية بارتفاع يصل إلى 635 متراً ( أعلى من الكثير من ناطحات السحاب في العالم) واكتشاف أكبر حوض للمياه المالحة في أعماق البحار في العالم، بالإضافة إلى مساحة تزيد على 600 كيلومتر مربع من المواقع الجاذبة للتنوع البيولوجي للأسماك والشعاب المرجانية. وأضاف: أما فيما يخص الكائنات البحرية فقد جرى توثيق مشاهدتين اثنتين بالكاميرا لحبار عملاق لم يسبق مشاهدته من قبل في المنطقة ، بالإضافة إلى تأكيد وجود 12 نوعًا من الكائنات الضخمة في مياه نيوم ، بما في ذلك أسماك القرش والحيتان والأطوم والسلاحف والدلافين، وتحديد 341 نوعًا من الأسماك في نيوم، منها 8 أنواع جديدة و 68 نوعًا مستوطنًا، و18 نوعًا نادرًا ومهددًا بالانقراض على مستوى العالم ، مشيراً إلى أن البعثة تمكنت إلى جانب ذلك من توثيق مستوطنات جديدة لشعاب مرجانية نادرة تتميز بمقاومتها التغير المناخي ، وعمل مسوحات تفصيلية لثلاث جزر غير مستكشفة ، واكتشاف ثلاثة مواقع بحرية وحطام سفن قديمة.
- اهم اكتشافات غير مقصودة توصل البشر اليها بالصدفة - سؤال العرب
- اكتشافات غير مقصوده - الليث التعليمي
- بحث عن اكتشافات غير مقصودة و 6 اكتشافات مميزة - هوامش
اهم اكتشافات غير مقصودة توصل البشر اليها بالصدفة - سؤال العرب
وأكد المهندس النصر، أن اختيار موقع نيوم ليس أمراً اعتيادياً فجميع مستهدفات رؤية 2030 تمت دراستها بشكلِ متأنِ ودقيق، ومن أهم هذه المستهدفات الاستدامة والتوازن بين التنمية الحضرية والمحافظة على البيئة. وكون نيوم حجر الزاوية لرؤية 2030 فقد كان لزاماً عليها أن تقدم للإنسانية وجهة عالمية جديدة تمتلك جميع مقومات المستقبل الجديد لمجتمعات إدراكية تحافظ على البيئة وترتقي بالإنسان والمكان. من جهته نوه رئيس المحميات الطبيعية في نيوم الدكتور بول مارشال بهذه الاكتشافات وما توصلت إليه من نتائج، مبيناً أن نظام المحيطات العالمي يعاني من أزمة بيئية، ولكن الضرر قابل للإصلاح ، وستعزز هذه الشراكة مع أوشن إكس OceanX التزام نيوم تجاه المحافظة على الحياة في الكوكب وحمايتها، مشيراً إلى أن الحفاظ على سلامة النُظم البيئية البحرية وتحسينها، وخاصة الشعاب المرجانية، أساس لضمان المستقبل والنجاح، حيث تُمهد هذه الرحلة الاستكشافية الأولى من نوعها في العالم، الطريق أمام برنامج نيوم الطموح للحفاظ على البيئة الذي يتطلع لتسريع تحوّلنا إلى مجتمعات تعيش في تناغم تام مع الطبيعة من حولنا. بحث عن اكتشافات غير مقصودة و 6 اكتشافات مميزة - هوامش. وأفاد أن نتائج هذه البعثة الاستكشافية تتجاوز حدود المنطقة، حيث ستدعم الجهود العالمية لحماية النظم البيئية البحرية والحفاظ عليها في أنحاء العالم كافة، وستلقي الضوء على الخصائص البيولوجية والشروط الضرورية لازدهار الحياة في البحار والمحيطات، في ضوء التغيرات الناجمة عن أزمة تغير المناخ العالمي، موضحاً أن نتائج البعثة ستُستخدم لدفع تصميم وتطوير المناطق البحرية المحمية من أجل الوفاء بالالتزامات التي تم التعهد بها لتخصيص 95٪ من مساحة نيوم للحفاظ على الطبيعة.
اكتشافات غير مقصوده - الليث التعليمي
6- عقار LSD: اكتشف الكيميائي السويسري، ألبرت هوفمان، هذا العقار بالصدفة، فقد كان يعمل على استخلاص المادة الحمضية المكوّنة له من أحد الفطريات، من أجل استخدامها في العلاج الطبي، ولكنه فشل في تسويقها. 7- السكارين: يستخدمه مرضى السكري، ومتبعو الحمية الغذائية لتخفيف الوزن، واكتشاف هذه المادة لم يكن مقصوداً، ففي عام 1879 كان الكيميائي كونستانتين فالبيرغ. اكتشافات غير مقصودة كيمياء. 8- الأوراق اللاصقة: حاول الكيميائي الأميركي، سبنسر سيلفر، في عام 1968 أن يبتكر غراء قوياً للغاية، ولكن بدلاً من ذلك صنع غراء ضعيفاً للغاية لدرجة أنه لا يترك أي أثر بعد إزالته، فتركه جانباً. 9- المخدر الطبي: حتى الآن، لم يُتفق على مبتكر المخدر الطبي، والذي لولاه لكنا نعيش حتى الآن في آلام غير محتملة، فقد تنافس على هذا الاكتشاف أربعة من العلماء. 10- مشروب الكولا.
بحث عن اكتشافات غير مقصودة و 6 اكتشافات مميزة - هوامش
و فى أحد المرات كانت تيبيتز تشاهد و تقيم أحد الفيديوهات و اكتشفت أنها نست وضع اشارات على اثنين من الدبابير ، و سرعان ما أصيبت بخيبة امل و كان عليها حذف الفيديو و البدء مجددا و لكنها لاحظت أن لكليهما علامة مميزة تمكن التمييز بينهما. و لذا يمكننا القول أن تمييز الحشرات لبعضها من الناحية الشكلية امر لايخطر على بال أحد و لكن لبعض الدبابير حواجب صفراء اللون و للأخرى بقع مميزة و أخرى لديها خطوط و أشكال و لذا قامت العالمة بوضع الطلاء على العديد من افراد هذه الدبابير بفرشاة اسنان لتغير هذه العلامات أو اخفائها و عندما عادت الدبابير للمستعمرة قامت بقية الدبابير بمهاجمتها بشراسة و لم تعد تميزها كصديقة و من هنا اثبتت التجربة أن الدبابير لم تكن قادرة على تمييز الوجوه فقط بل التعرف عليها كعنصر هام فى التنيم الاجتماعى للمستعمرة و بقائها متماسكة.
الأصبغة الصناعية:
حاول (ويليام بيركن) في العام 1856 صنع دواء للملاريا، لكنه توصل في نهاية الأمر إلى خلق صباغ صناعي. لاحظ (بيركن) تحول عمله إلى بقعة سميكة بنفسجية اللون رغب بالتخلص منها على الفور، لكنه تذكر أن اللون البنفسجي لون رائج في عالم الأزياء ونادر وباهض الثمن في تلك الفترة، لذا قام بعزل الصباغ وأسماه Mauve أو البنفسجي. 17. جهاز تنظيم ضربات القلب:
قام المهندس الأمريكي (ويلسون غريتباتش) بتسجيل النبضات الكهربائية عن طريق جهازٍ يحاكي ضربات القلب، لكنه أضاف عن طريق الخطأ مكوناً يعطي نبضات كهربائية عوضاً عن تسجيلها فقط، ولاحظ بعدها أن هذا الجهاز يحاكي ضربات القلب، فقام بالتخلي عن خطته القديمة والتركيز على صنع جهازٍ ينظم ضربات القلب. 18. التفلون:
اكتشف (روي بلنيكت) التفلون عام 1938 أثناء محاولته صناعة ثلاجة أفضل عن طريق جمع مركبين غازيين في حجرة التخزين، ووجد عندما فتح الحجرة مادة غير لاصقة مقاومة للحرارة وخاملة كيميائياً. أُضيفت هذه المادة إلى القدور وأدوات القلي، مما أكسبها أسطحاً غير لاصقة. 19. الفولاذ المقاوم للصدأ:
تم اكتشاف الفولاذ المقاوم للصدأ في عام 1913، حيث عمل عالم المعادن الإنجليزي (هاري بريرلي) على إيجاد سبيكة قوية بالشكل الكافي لصنع مخازن بنادق مضادة للتآكل.