يشير السدحان إلى أن شليويح سيقع لاحقاً في حب إحدى معلمات المدرسة وهي عبلة (غدير زايد)، ليذكّرنا بالحب الجميل ومعانيه السامية في تلك الفترة الزمنية، ولتبدأ المفارقات بالظهور خلال الأحداث المتعاقبة". مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1.0. إقرأ أيضا: الحيز الذي يحيط بالشحنة وتظهر فيه اثار القوة الكهربائية يسمى المجال الكهربائي تطورات في حالة شليويح وتحوله للثراء يشير السدحان إلى تطورات مفاجئة في سياق الأحداث تقلب حالة الفقر التي يعيشها شليويح إلى حالة ثراء، ويضيف: "رغم كون النَص كوميدي إلاّ أنه مليء بالمواقف التراجيدية المؤلمة في بعض الأحيان. شليويح شخص متصالح مع نفسه، فهو الإنسان الذي لم تؤثر المادّة عليه أو على تصرفاته مع الآخرين حتى البسطاء منهم، إذ تبقى الإنسانية موجودة عنده وحاضرة في تصرفاته وشخصيته رغم الثراء الطارئ على حياته، والذي قد يُفقِد الكثيرين غيره توازنهم. " وحول الثنائي الذي يقدمه مع يعقوب عبدالله في العمل، يوضح السدحان: "عندما قرأتُ النص للمرة الأولى، كنت متخوّفاً من الممثل الذي سيلعب دور "ناشي"، وذلك قبل الاتفاق مع الأخ يعقوب. فالدور أصلاً يتطلّب ممثلاً متميزاً يقدم الكوميديا بعيداً عن الإسفاف أو السوقيّة أو اجترار الضحكات بطريقة غير لائقة، مع المحافظة بنفس الوقت على روح النصّ والشخصية.
- مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1.0
- مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1
مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1.0
شليويح يهدد ناصر بمسدس ويجبره على كتابة شيك باسم ناشي - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1
مسلسل شليوي ناش الحلقة 2 _ ناشي يفوز بالجائزة الكبرى واحداث شيقة - YouTube
في ستينيات القرن الماضي تدور أحداث مسلسل "شليوي ناش" عندما يجمع القدر بين الصديقان (شليويح وناشي)، بالرغم من فارق العمر بينهما الكبير، إلا أن صداقتهما تتحدى كل الفوارق، فيتعهّدان السير بين دروب الحياة ليتجاوزا سويًا أي عراقيل ومصاعب. يجمع مسلسل "شليوي ناش" عملاق الكوميديا السعودي عبدالله السدحان بالفنان الكويتي الشاب يعقوب عبدالله في تعاونٍ يحمل في طياته الضحكات القلبية والمواقف الطريفة في أحداث مُستمدّة من حقبة السبعينات. وحول دوره في المسلسل، يوضح عبدالله السدحان أنه وجد نفسه في شخصية "شليويح" لدى قراءته الأولى للنص الكوميدي الذي كتبه عبدالله السعد. مسلسل شليويح ناشي الحلقة 1. ويقول السدحان: "ألعب دور حارس في مدرسة للبنات، تلك المهنة لم يختَرْها "شليويح" بملء إرادته ولكن فرضتها عليه الظروف المالية والمعيشية التي حَتّمتْ عليه إيجاد أي وظيفة بغضّ النظر عن المُسمّى الوظيفي. " ويتابع: "يعيش شليويح مع والدته، وقد اضطر للقبول بهذا العمل كونه مصدر الرزق الوحيد الذي أُتيح له، وتقتضي وظيفته عمليًا الإشراف على دخول وخروج الطالبات مِن وإلى المدرسة، لذا فعليه أن يكون أهلًا للثقة وأن يتحلّى بالأمانة والشرَف والأخلاق العالية. "