صورة تعبيرية
21 أبريل 2022 08:56 م
مباشر: أكدت وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة ستواصل مع حلفائها تصعيد الضغط على روسيا عبر العقوبات. وقالت يلين - في مؤتمر صحفي، أوردته قناة "الحرة" الأمريكية - إن هناك عددا من الدول النامية تواجه خطرا حقيقيا لارتفاع أسعار المواد الغذائية والأسمدة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضافت:"نعمل مع المؤسسات المعنية لمعالجة الأزمات المتصاعدة والتى تعرض أكثر من 200 مليون شخص فى العالم لخطر الجوع". وشددت:"علينا وضع خطط لمنع العوائق التي تعطل رفع مستويات التلقيح ضد فيروس كورونا فى العالم". وأوضحت، أنه يجدر بأوروبا فى المدى المتوسط خفض اعتمادها على الطاقة الروسية، لافتة إلى أن واشنطن تتخذ كل الإجراءات اللازمة لتعزيز سلاسل التوريد وخفض التكلفة. رقم ثابت يتصل بي ،، اتصل عليه مقطوع ! - هوامير البورصة السعودية. المصدر:
مباشر
- رقم ثابت يتصل بي ،، اتصل عليه مقطوع ! - هوامير البورصة السعودية
رقم ثابت يتصل بي ،، اتصل عليه مقطوع ! - هوامير البورصة السعودية
وأشارت المشاط إلى تنوع المقترحات المقدمة من شركاء التنمية من بينهم البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وبنك الاستثمار الأوروبي، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، ومؤسسة التمويل الدولية، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، موضحة حرص الحكومة على الاستفادة القصوى من جهود التعاون الإنمائي مع مؤسسات التمويل الدولية لدعم العمل المناخي وجهود التحول الأخضر. وتحدثت وزيرة التعاون الدولي، عن ضرورة تعزيز العمل المشترك مع شركاء التنمية لتعزيز التمويل المبتكر الذي يعد أحد محفزات العمل المناخي، وتوفير التمويل للدول النامية والناشئة لتنفيذ خططها الوطنية لمكافحة التغيرات المناخية، وتحفيز مشاركة القطاع الخاص ، مشيرة إلى النسخة الثانية من منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي، والمزمع عقده العام الجاري، والذي سيمثل فرصة لجمع وزراء المالية والبيئة والأطراف ذات الصلة على المستوى الإقليمي والدولي، لتعزيز الاستعدادات لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ، في إطار التعاون الإنمائي الفعال بين الحكومة والمؤسسات الدولية.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. الأخبار: البنك الدولي يجمّد الغاز والكهرباء: الحصار مستمر... لماذا ألغى ميقاتي زيارته لواشنطن؟ والان إلى التفاصيل: الأخبار: نهاية آذار الماضي، شارك الرئيس نجيب ميقاتي في منتدى الدوحة الذي جمع قيادات عالمية في السياسة والاقتصاد، وعقد سلسلة اجتماعات، أحدها مع المديرة العامة لصندوق النقد الدولي البلغارية كريستالينا جورجييفا، في حضور مسؤولين في الصندوق؛ من بينهم مدير دائرة الشرق الأوسط جهاد أزعور. تطرّق اللقاء إلى المفاوضات بين لبنان والصندوق، قبل أن يعلن ميقاتي، في المنتدى نفسه عن اتفاق وشيك مع وفد الصندوق الموجود في لبنان، وهو ما تم لاحقاً تحت عنوان «اتفاق على مستوى الموظفين». خلال اللقاء، تلقى ميقاتي دعوة من المسؤولة الدولية للمشاركة في اجتماعات الربيع لصندوق النقد ومجالس محافظي مجموعة البنك الدولي التي بدأت أول من أمس وتستمر حتى 24 الجاري. ولدى عودته إلى بيروت، أبلغ ميقاتي العاملين معه نيته السفر الى واشنطن وبدأ اتصالات لترتيب لقاءات سياسية له في العاصمة الأميركية. وبحسب المعطيات، جرى الحديث عن اجتماع مع وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن، قبل أن يطلب رئيس الحكومة زيارة البيت الأبيض لمقابلة نائبة الرئيس كاميلا هاريس ومستشار الأمن القومي جان سوليفان، مع احتمال أن يدخل الرئيس جو بايدن الى غرفة الاجتماع لعقد لقاء سريع مع ميقاتي كما فعل رؤساء أميركيون في حالات كثيرة.