5 - المواظــــــبة على الرقية بــــلا عدد مــــــعين ( فلم يصح في حديث الرسول الله انها كانت احدى عشر مرة انما هذا كان من شيخي سامحه الله بلا دليل على ذلك, ولذلك دخلت في البدعة و قد اعلمنا رسول الله ان كل بدعة ضلالة, فلا شفاء في ضلالة) سوي الرقية كما تتوق نفسك, انا على سبيل المثال اسويها بالنصف ساعة او ساعة و لا اعلم كم من المرات اسويها
( فلا تركزي في العدد ركزي كم مرة قرأتيها و دمعت عيونك و تأثر قلبك و خشع للرحمن)
الرقية في الأصل دعاء, و ان قمنا بعدد كم من المرات التي ندعوا الله بها دون دليل من القرآن و لا السنة اصبحت بدعة و تجرأ منا على المولى و دخلت في باب الاعتداء في الدعاء. 6- شروط تقبل الدعـــــاء و الرقية واحد.
اسرار سورة الفاتحة للشفاء , اسرار لم تعرفها عن سورة الفاتحة - الغدر والخيانة
ولا شك في أن القرآن الكريم إذا دخل في أي شيء فإنه يعطي هذا الشيء أيًا كان البركة والخير بفضله، فما بالٌك إذا كان الشيء بدايته القرآن؟ بل وأم القرآن (سورة الفاتحة)! لذا، يكون من الأفضل أن تقرأ سورة الفاتحة في الزواج، وهذا ما أجازه دار الإفتاء، بشأن قراءة سورة الفاتحة في الزواج. حيث أنها سورة تقرأ عندما نريد أن نفعل أي شيءٍ ونريد من الله- عز وجل تسهيله، وأن يضع فيه البركة والخير، والزواج ليس استثناءً بالتأكيد. سورة الفاتحة واستخدامها في الرقية
كما فَقَالَ: "وَمَا كَانَ يُدْرِيهِ أَنَّهَا رُقْيَةٌ اقْسِمُوا وَاضْرِبُوا لِي بِسَهْمٍ" [صحيح البخاري – 5007]. سورة الفاتحة ونيل الفتوحات الربانية
الوِرْدْ
بعد صلاة الصبح: تقرأ الفاتحة 21 مرة + آيات الفتح 3 مرات + صلاة الفتح 21 مرة. كما بعد صلاة الظهر: تقرأ الفاتحة 22 مرة + آيات الفتح 3 مرات + صلاة الفتح 22 مرة. بعد صلاة العصر: تقرأ الفاتحة 23 مرة + آيات الفتح 3 مرات + صلاة الفتح 23 مرة. أيضًا بعد صلاة المغرب: تقرأ الفاتحة 24 مرة + آيات الفتح 3 مرات + صلاة الفتح 24 مرة. كذلك بعد صلاة العشاء: تقرأ الفاتحة 10 مرات + آيات الفتح 3 مرات + صلاة الفتح 10 مرات.
ويذكر الشيخ مصطفى كمال البنا في كتابه «الطاقة الشفائية» في القرآن الكريم فيقول: «لو قرئت سورة الفاتحة من قبل كل إنسان مسلم سبع مرات صباحاً وسبع مرات مساء لأعطته نتائج طيبة في الشفاء والوقاية، وليس ضرورياً أن يقرأها وهو مريض، ويقول: يستفيد منها المسلم بشرط أن يقتنع بأن هذه السورة هي الشافية بإذن الله تعالى» (انظر الكتاب المذكور ص 70). ويقول ابن القيم: «تحقق الشفاء بفضل سورة الفاتحة للديغ ذلك الحي وكانوا غير مسلمين أو كانوا أهل بخل ولؤم، فكيف لو كان المحل قابلاً أي قرأت الفاتحة على مسلم طيب القلب؟«. ثم ذكر ابن القيم عن تجربته الشخصية فقال: «كان يعرض لي آلام مزعجة، وذلك في أثناء الطواف وغيره فأبادر إلى قراءة الفاتحة وأمسح بها على محل الألم فكأنه حصاة تسقط، جربت ذلك مراراً وكنت آخذ قدحاً من ماء زمزم فأقرأ عليه الفاتحة مراراً فأشربه فأجد به من النفع والقوة ما لم أعهد مثله في الدواء«. (انظر مدارج السالكين ج1، ص58).