وقد اطلع على تلك المنشورات
2, 47 مليار شخص وحصلت على 12 مليون تأييد أو مشاركة أو تعليق. وتنشر شركات الحليب الصناعي محتوى على حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي نحو 90 مرة في اليوم لتصل إلى 229 مليون مستخدم، ما يمثل ثلاثة أضعاف الأشخاص الذين تصلهم المنشورات الإعلامية عن الرضاعة الطبيعية من حسابات غير تجارية. وتؤدي ممارسات التسويق الكاسحة هذه إلى زيادة مشتريات بدائل لبن الأم وإبعاد الأمهات عن الرضاعة الطبيعية الحصرية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية. ويقول الدكتور فرانشيسكو برانكا، مدير إدارة التغذية وسلامة الأغذية لدى المنظمة: "كان ينبغي أن ينتهي الترويج لتركيبات الرضّع التجارية قبل عقود من الزمن. منظمة الصحة العالمية تميط اللثام عن النطاق الصادم لممارسات التسويق الاستغلالية للحليب الصناعي. وحقيقة أن شركات الحليب الصناعي تستخدم اليوم أساليب تسويق أقوى وأخبث لزيادة مبيعاتها هو أمر غير مقبول
ويجب وقفه". وقد جمع التقرير بيّناته بواسطة بحث قائم على ترصّد وسائل التواصل الاجتماعي من خلال تتبع التفاعلات العامة على الإنترنت والتقارير البحثية القُطرية الفردية التي ترصد ممارسات الترويج لبدائل لبن الأم، كما يستمد من دراسة متعددة الأقطار أجريت مؤخراً عن تجارب الأمهات والعاملين الصحيين في مجال التسويق للحليب الصناعي.
- منظمة الصحة العالمية تميط اللثام عن النطاق الصادم لممارسات التسويق الاستغلالية للحليب الصناعي
منظمة الصحة العالمية تميط اللثام عن النطاق الصادم لممارسات التسويق الاستغلالية للحليب الصناعي
ويتمثل هدفنا للفترة
2019-2030 في ضمان استفادة مليار شخص آخر من التغطية الصحية الشاملة وحماية مليار شخص آخر من الطوارئ الصحية وضمان تمتع مليار شخص آخر بمزيد من الصحة والعافية. للاطلاع على أحدث المعلومات عن كوفيد-19 ونصائح الصحة العامة للحماية من فيروس كورونا، يُرجى الاطلاع على الموقع الإلكتروني:
ومتابعة قنوات المنظمة على منصات تويتر وفيسبوك و إنستغرام و لينكدإن و تيك توك و بينترست و سناب شات و يوتيوب و تويتش
وأشارت الدكتورة ميكلسن إلى أن المتعايشين مع واحد أو أكثر من الأمراض غير المعدية كانوا أكثر عرضة للإصابة الشديدة والوفاة من فيروس كورونا المستجد. توصي @WHO باستعمال الكورتيكوستيرويدات الجهازية لعلاج المصابين بحالات #كوفيد19 الوخيمة والحرجة، وتقترح عدم استعمالها في علاج المصابين بحالات كوفيد-19 غير الوخيمة حيث لا يعود هذا العلاج عليها بفائدة، بل قد يكون ضاراً. ويجب استخدامه بإشراف طبي. إرشادات WHO: — WHO EMRO (@WHOEMRO) September 4, 2020
تأثر مجتمعات السكان الأصليين
وقالت المسؤولة الصحية إن دراسات من عدة بلدان أشارت إلى ذلك، وسلطت الضوء على البيانات عن مجتمعات السكان الأصليين في المكسيك أظهرت أن مرض السكري هو المرض الأكثر شيوعا بين حالة الوفاة الناجمة عن كوفيد-19. في إيطاليا، وجدت الأبحاث أيضا أنه من بين أولئك الذين فارقوا الحياة في المستشفى، عانى 67 في المائة من ارتفاع ضغط الدم، فيما عانى 31 في المائة من مرض السكري من النمط الثاني. ومما يثير القلق أيضا، وفقا لمسؤولة الصحة الأممية، دراسة أخرى أشارت إلى أن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق الوعود بشأن أهداف التنمية المستدامة فيما يتعلق بالأمراض غير المعدية بحلول عام 2030 - أي خفض عدد الوفيات بمقدار الثلث قبل بلوغ سن السبعين.