كلنا عيال قرية _القصبي يفصل على خاله - YouTube
- كلنا عيال قريه 17
- كلنا عيال قريه الحلقه 18
- كلنا عيال قريه 26
كلنا عيال قريه 17
مسلسل كلنا عيال قرية/ شي ماشفتوه😂 اخطاء وعثرات - YouTube
كلنا عيال قريه الحلقه 18
بيانات أخرى
اسم الزوج: سامي. الدين: مسلمة. العرق: من أصول يمنية وسعودية. الطول: 160 سم. الوزن: 55 كغ. الهوايات: كرة القدم، والغناء. أهم المخرجين الذين تعاملوا معها: محمد دحام الشمري، أوس الشرقي، يعقوب المهنا، محمد الحملي، المثنى صبح، عبد الخالق الغانم، عبدالخالق الغانم. الأعمال: مسلسل " غشمشم ج1 " عام 2006
فيلم " مناحي " عام 2008
مسلسل " كلنا عيال قرية " عام 2008
مسلسل " رابح والدكتورة " عام 2008
مسلسل " جاري يا حموده " عام 2008
مسلسل " هوامير الصحراء " عام 2009
مسلسل " كوميدو " عام 2009
مسلسل " طاش ما طاش ج16 " عام 2009
مسلسل " 37 درجة مئوية " عام 2009
مسلسل " غشمشم ج5 " عام 2010
مسلسل " طاش ما طاش ج17 " عام 2010
مسلسل " شيكات " عام 2010
فيلم " أحلام وردية " عام 2010
مسلسل " 37.
كلنا عيال قريه 26
مهما قلنا، ومهما جلب اتحاد الكرة من حكام مميزين، لن يتوقف الجدل حول التحكيم، لأن لا أحد سيرضى بالإشادة بالحكم طالما خسر المباراة. الجدل قديم، ولن ينتهي بين يوم وليلة، فالحكم هو الشماعة الأولى للخسارة، والحجة التي تحول غضب الجماهير إلى مسار آخر. ما يزيد الطين بلة، ويزيد من تأجيج الشارع الرياضي الآراء المتناقضة لمحللي التحكيم، الكل يفتي حسب هواه، وحسب مايراه هو، لا ما يراه كتاب القانون، نجد تحليلات متناقضة لحالة واحدة، والكل يفتي على ليلاه، بهدف إرضاء متابعيه، والانتصار لميوله، فالقرارات التحكيمية تُحلل وتُناقش بحسب المزاج والميول، حالات متشابهة يقابلها المحللون في بعض القنوات بآراء متناقضة وعجيبة. المشكلة أن لدينا وفرة زائدة عن الحد من محللي أخطاء التحكيم وليتهم كانوا حكامًا جيدين عندما كانوا يمارسون المهنة بل إن كثيرًا منهم ارتكب من الأخطاء والكوارث التحكيمية ما زال محفورًا في ذاكرة الجماهير، بعضهم اعترف بذلك بشكل صريح. بعضهم يلوي عنق المواد لتوافق هواه، اليد المفرودة كجناح طائر يستعد للانقضاض على فريسته تكون في وضع طبيعي، حتى لو ناقضت هذه الحالة، حالة أخرى، علينا أن نؤمن أن "اللي فات مات" والقانون يتغير بين حالة وأخرى.
وكان ذكر أصدقاء وتلاميذ الشيخ محمد مروان أنه كان محفظا للقرآن لشباب وفتيات القرية لأكثر من 20 عاما، وأنه كان يمتلك صوتا عذبا، وكان لديه إعاقة في قدمه، ولكنها لم تمنعه من أداء الصلاة في المسجد.