استغفرالله العظيم الذي لااله الا هو الحي القيوم وأتوب أليه استغفرالله العظيم الذي لااله الا هو الحي القيوم وأتوب أليه السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اهلا وسهلا بيكم فى منتديات حنين الحب اقدم لكم اليوم موضوعى بعنوان استغفرالله العظيم الذي لااله الا هو الحي القيوم وأتوب أليه من الذنوب التي تحل النقم ومن الذنوب التي تغيـِّر النعم ومن الذنوب التي تورث الندم ومن الذنوب التي تحبس القسم ومن الذنوب التي تعجِّلُ الفناء ومن الذنوب التي تقطعُ الرجاء ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء ومن الذنوب التي تكشف الغطاء استغفر الله العظيم حياءً من الله.
أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه أن اصنع الفلك
من قال استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه، فقد وردت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة التي تدعو المسلمين الى الإكثار من الاستغفار لما فيه من فوائد عظيمة.
أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه من
ومن كل ذنب تبت إليك منه ونقضت فيه العهد فيما بيني وبينك جراءة مني عليك لمعرفتي بعفوك.
رواه أبو داود (رقم/1500) والترمذي (3568) وقال حسن غريب. بوب الإمام ابن خزيمة رحمه الله في صحيحه عندما أخرج الحديث (1/370) فقال: " باب
فضل التحميد والتسبيح والتكبير بوصف بالعدد الكثير من خلق الله أو غير خلقه "
انتهى. ولذلك قال عطاء رحمه الله:
أقول حين أقول آخر كل واحدة من التكبير والتسبيح والتحميد والتهليل: لا حول ولا
قوة إلا بالله ، عدد خلقك ، ورضى نفسك ، وزنة عرشك ، وأسأل حاجتي " انتهى. مصنف عبد الرزاق " (1/82). أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه راجعون. ثالثا:
الاستغفار من الأذكار المطلقة ، التي ينبغي على العبد أن يلازمها في كل حين ، ولا
بأس أن يختار العبد لنفسه ما يناسب مقام الاستغفار ، وما يرجو به المغفرة من ربه ،
حتى ولو لم يكن واردا بخصوصه ، ومن ذلك الصيغة التي هي محل السؤال. ونحن إذا قلنا: إن ذلك لا بأس به ؛ فإنما نعني: أن ذلك مباح ، ليس حراما ، ولا
يظهر لنا فيه كراهة ؛ وأما أن له فضلا خاصا ، أو أن المستغفر بهذه الصيغة يحصل له
من الأجر والفضل مثل ما ورد في حديث جويرية السابق ذكره: فهذا كله مما يحتاج إلى
دليل خاص لهذه الفضيلة. لكن الأولى بالسائل الكريم ، والذي نختاره له: ألا يشغل نفسه بتحري مثل هذه الصيغة
؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو الذي شرع هذه الصيغة في موضعها الذي ذكرناه ،
لم يعلم أصحابه هذه الصيغة في الاستغفار ، وإنما اختار لنفسه صيغة أخرى:
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: ( إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ
مَرَّةٍ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ).