بدرية القحطاني – الرياض لقلب ما رحل بعيدًا ، تتبعت خطواته عن كثب لكنه اختفى ، أخفقت في تقدير مكانتها، فهويت في وحل الانتظار.. فمتى ستعود ؟ ولعل الأمل اليوم طرق بابها صدفة من جديد وتذكرت أنها لازالت موجودة، وعسى أن تكون في واقع حقيقي.. ليس حُلمًا تفيق منه على خيبة موجعة.. رفقا بها فبعضها لا يتحمل زحامك اللطيفة.. حين رأتك غادرها القليل من الماضي.. AlNuha, في ودائع الله كُل الأمور التي أتمنى تحقيقُها، كل.... شكرًا لضعفها أمامك. وصلتها كل خيباتك المؤلمة كل مشاعرك المتكدسة تحت وسائدك.. أنت لاتزال بينها وبين أوراقها.. وفي ودائع الله. أقرأ التالي 23/03/2022 القلب جاء ليُسمعك 15/03/2022 الصداقة 14/03/2022 عزلتي راحتي 05/03/2022 أردتك فابتعدت ونسيتني فأهملت فأخبرني بربك ماذا استفدت حين ندمت ؟ 04/03/2022 في جعبة الحياة
في ودايع الله يامسافر
AlNuha
في ودائع الله كُل الأمور التي أتمنى تحقيقُها، كل الأحوال التي يطيبُ لي عيشُها، كل السعادات الملونة بحبٍ ورضى.
مسافرخليتكم في ودائع الله امي ابي
ورد عن عبد الله الخطمي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أنْ يستودع الجيش قال: "أستودع الله دينكم وخواتيم أعمالكم". درس عظيم من سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومنهج لحياتنا فهذه ثقة عظيمة في الخالق ويقين هائل بأن الله تعالى إذا اسْتُودع شيئًا حفظه وحماه وسلّمه من كلّ سوء، ويسّر له الخير ورزق مودعه الطمأنينة وراحة البال وانشراح الصّدر. وفي قصة سيدنا يعقوب عليه السلام عندما أرسل ابنه-التي تقول بعض الروايات أن اسمه (بنيامين)- مع إخوته قائلًا "فالله خيرٌ حافظًا وهو أرحم الراحمين" خير دليل على أنّ ودائع الله دومًا لا تضيع، وخير دليل أنّ اللجوء إلى الله عزّ وجلّ يريح النّفس ويطمئنها حتى في أشدّ المواقف قسوة وصعوبة. في ودائع الله يامشاعل - YouTube. استودعوا الله كلّ ما تحبّون، اجعلوا كلّ ثمين وغالٍ في قلوبكم في ودائع الله عزّ وجل، استودعوه عائلاتكم وأحبابكم وأحلامكم وأسراركم وأوطانكم، اسألوا الله أن يحفظ لكم دومًا، فهو خير من حفظ، وأجلّ من اؤتمن، وأعظم من استجير به. استودعوا الله سلامة قلوبكم، ويقينكم وإيمانكم، ودينكم فمن حفظ الله تعالى له دينه وسلامة قلبه حتى يلقاه سلم وأمن. سلّموا الله كلّ ما لا تقوى أرواحكم على فراقه بيقين، صغيرًا كان أم كبيرًا دعوه للخالق وأبشروا بالحفظ، اجعلوا كلّ شيء تحبونه وسكن قلبكم في ودائع الله، فودائع الله لن تضيع أبدًا.
في ودائع الله
2- إذا أخرج الوديع الوديعة من يده وأودعها عند غيره بغير عذر. 3- استعمال الوديعة والانتفاع بها، فيضمنها إذا تلفت. 4- السفر بالوديعة، فإذا أراد السفر ردَّها إلى صاحبها. 5- جحود الوديعة: إذا طلب المودع الوديعة فجحدها الوديع. 6- خلط الوديعة بغيرها؛ لأن عليه حفظ الوديعة في حرز مثلها دون خلطها بماله أو متاعه الذي لا تتميز عنه إذا خلطت به. 7- مخالفة شرط المودع في حفظ الوديعة، كما إذا أمره بحفظها في مكان معين أو بطريقة معينة، فخالف في هذا وحفِظها في مكان آخر. تلخيص أحكام الوديعة:
1- مَن اتَّجَر بمال الوديعة فالربح له حلال، وقال أبو حنيفة: الربح صدقة، وقال قوم: الربح لصاحب المال. في ودايع الله يامسافر. 2- إذا طلب الوديع أجرة على حفظ الوديعة لم يكن له ذلك إلا أن تكون مما يشغل منزله، فله كِراؤُه. 3- ويقبل قول المودَع في ردِّها إلى ربها بأن قال: دفعتها لك أو لفلان بإذنك فأنكَر مالكها، قُبل قول المودَع. 4- ويقبل قوله في تلفها وعدم التفريط بيمينه؛ لأنه أمين، لكن إن ادَّعى التلف بأمر ظاهر كلِّف به ببيِّنة، ثم قُبل قوله في التلف. 5- إن قال لم تودِعْني ثم ثبتت الوديعة ببينة أو إقرار، ثم ادعى ردًّا أو تلفًا سابقين لجحوده، لم يُقْبَلا ولو ببينة.
- وحرمتها إذا كان المال مغصوبًا أو مسروقًا لوجوب المبادرة إلى رده لمالكه. كذلك في حق القابل قد يعرض لها الوجوب، كما إذا خاف ربها عليها عنده من ظالم، ولم يجد صاحبها من يستودعها غيره، والتحريم كالمال المغصوب يحرم قبوله، لأن في إمساكه إعانة على عدم رده لمالكه والندب إذا خشي ما يوجبها دون تحققه، والكراهة إذا خشي ما يحرمها دون تحققه. [9]
الأجرة على الوديعة [ عدل]
الأصل في عقد الوديعة أنه من عقود التبرعات التي لا تستوجب بدلًا عن المنفعة المبذولة من جانب الوديع للمودع لكن لو اشترط للوديع أجر فيها مقابل الحفظ أو الحرز صح ذلك الشرط ولزم في قول جمهور الفقهاء. وخالفهم الحنابلة في ذلك وقالوا: إن الأجر إنما يجوز في الإجارة على الحفظ لا في عقد الوديعة. فليس للمستودع أن يأخذ أجرة على حفظ الوديعة ما لم يشترط ذلك في العقد. [10]
صفات العاقدين [ عدل]
أ- ما يشترط في المودع:
اتفق الفقهاء على أنه يشترط في المودع أن يكون جائز التصرف. تراجع كبير في أسعار الدولار و الجنيه ينتعش - الانتباهة أون لاين. وهو العاقل المميز عند الحنفية، والبالغ العاقل الرشيد عند غيرهم. وعلى ذلك، فلو أودع طفل أو مجنون مالًا عند إنسان، فلا يجوز له قبول وديعته. فإن أخذها منه ضمنها، ولا يبرأ من الضمان إلا بالتسليم إلى وليه الناظر في ماله.