اقرأ أيضًا: مرض التهاب الكبد الوبائي سي
التحرر من الأمراض العصبية والنفسية
من الشروط التي يجب أن يستوفيها المتبرع صحته النفسية وصحته النفسية الجيدة ، لأنه يحتاج إلى دعم نفسي قوي بعد انتهاء عملية التبرع. الوقت اللازم لزراعة الكبد
من الطبيعي أن تستغرق زراعة الكبد من 6 إلى 12 ساعة ، وخلال هذه الفترة ، سيعمل الفريق الطبي الذي يقوم بإجراء جراحة الكبد بجد لإزالة الكبد التالف وزرع كبد جديد ، ثم يقوم الطبيب بإدخال أنبوب لمساعدة الكبد تؤدي وظائفها حتى تصل إلى الشفاء التام.. المرحلة. اليكم أهم الأسئلة والإجوبة حول زراعة الكبد - ويب طب. ستبقى هذه الأنابيب في الجسم لبضعة أيام. الخطوات الواجب اتباعها أثناء التبرع بالكبد
أثناء عملية التبرع بالكبد ، سوف نذكر لك سلسلة الخطوات التي أعرفها في السطور التالية:
عمل شق في بطن المتبرع. يختلف هذا الشق حسب شحمة الرئة المراد التبرع بها ، ويعتمد أيضًا على حجم كبد المتبرع. يقوم الفريق الجراحي بإزالة الكبد التالف والمتضرر وزرع الجزء السليم المأخوذ من المتبرع مع ربط القنوات الصفراوية والأوعية الدموية وربطها. بعد الزرع ، ينمو الجزء المزروع من المتلقي والجزء المأخوذ من المتبرع بسرعة ، ويعمل الكبد بكامل طاقته في غضون بضعة أشهر
ماذا علي أن أفعل بعد التبرع بالكبد؟
كما ذكرنا أنه سيتم وضع عدد قليل من الأنابيب أثناء العملية والتي ستستمر لبضعة أيام بعد العملية حتى تستقر الحالة.
- ما هي شروط زراعة الكبد - أجيب
- التبرع بالكبد – Group Florence Nightingale Hospitals
- اليكم أهم الأسئلة والإجوبة حول زراعة الكبد - ويب طب
ما هي شروط زراعة الكبد - أجيب
عادة ما يدخل المتبرع بالكبد إلى المستشفى قبل بيوم واحد من الجراحة، ويبقى لمدة تتراوح من 5- 8 أيام بعدها، وذلك بالاعتماد على سرعة الشفاء، ويكون المتبرع قادر على العودة إلى العمل خلال ست إلى ثماني أسابيع تقريبًا من الخضوع للجراحة. في اليوم الأول بعد الجراحة يبقى المتبرع بالكبد في قسم العناية المكثفة من أجل التأكد من صحته العامة، وفي حال كان وضعه الصحي مستقر يتم نقله إلى قسم آخر بعد اليوم الأول. خلال الفترة الأولى من الشفاء قد يعاني المريض من ألم وشعور بعدم الراحة، حيث يمكن التقليل من ذلك باستخدام مسكنات الألم التي يصفها الطبيب. يقوم الطبيب بالسماح للمريض بالخروج من المستشفى بعد أن يخف الألم لديه، ويكون قادرًا على تناول الطعام والشرب بشكل جيد، بالإضافة إلى قدرته على المشي والجلوس دون صعوبة كبيرة. بعد أن يعود المريض إلى المنزل يجب عليه اتباع الإرشادات الآتية لتقليل من أضرار التبرع لديه:
عدم حمل الأشياء الثقيلة لمدة ست أسابيع على الأقل. عدم قيادة السيارة أثناء فترة تناول المهدئات، وهي فترة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة. المشي عدة مرات خلال اليوم. التبرع بالكبد – Group Florence Nightingale Hospitals. ملاحظة: هل تعلم أن الكبد يقوم بإعادة تكوين نفسه فورًا بعد التبرع بجزء منه، ويحتاج لفترة تتراوح من ست إلى ثماني أسابيع ليعود إلى حجمه الطبيعي؟
والجدير بالذكر أن الجراحة التي تتطلب استئصال جزء من كبد المتبرع تستمر لفترة تتراوح من أربع إلى ست ساعات تقريبًا.
تثير عملية زراعة الكبد الكثير من التساؤلات لا سيما بين مرضى الكبد. فيما يلي أكثر الاسئلة تردداً والاجابة عليها من خبراء في مستشفيات اجيباديم التركية. ان عدم التمكن من الحصول على الكبد للزراعة بالنسبة لمرضى الكبد يتسبب بوفاة الاف المرضى في كل عام. لكن هل تعتبر زراعة هذا العضو صعبة جدا وهل هي غير ممكنة؟ ما هو دور قائمة الانتظار؟ هل يمكن فعل أي شيء في حال كانت الزراعة غير ممكنة؟ اليكم أهم الأسئلة والإجابات حول زراعة الكبد. التبرع بالأعضاء وزرع الأعضاء هي بعض من المصطلحات التي سمعنا عنها كثيرا خلال السنوات الأخيرة. يتم التبرع بالأعضاء بموافقة العائلات عندما يتم إعلان وفاة احد اقربائهم. وبذلك يمكن للمتوفى أن يعطي حياة أحيانا لطفل صغير وأحيانا لشابٍ صغيرٍ بالسن. ما هي شروط زراعة الكبد - أجيب. وبما أن التبرع بالأعضاء غير كاف في منطقتنا، فإن الناس يضطرون للتبرع باعضاء جسمهم لشخص يحبونه وهم مازالوا أحياء. المعايير الأكثر أهمية لدى القيام بزراعة الكبد من متبرع حي هي الحفاظ على صحة المتبرع من الإصابة بأي أذى جراء عملية التبرع. وبالطبع فإن الأولوية التالية هي شفاء المتلقي. البروفيسور رمزي اميروغولو Remzi Emiroğlu أخصائي الجراحة بمستشفى Acibadem Bursa يجيب على أهم الأسئلة بشأن زراعة الكبد.
التبرع بالكبد – Group Florence Nightingale Hospitals
في وجود المتبرع يتم إجراء فحص طبي شامل للتأكد من نجاح العملية وقبول الجسم لموقع الزرع ، ومن الأمور الهامة التي يجب الانتباه إليها أثناء الفحص العمر ، لأنه من المتبرع. العمر ويفضل أن يكون أقل من 60 سنة ، كما أن حجم الجسم مهم جدا. اقرأ أيضًا: ما هي أعراض مرض الكبد؟
الفحص الطبي الذي يقوم به المتبرعون بالكبد
كما ذكرنا أنه من أجل الحفاظ على سلامة المتبرعين والقائمين على زراعة الأعضاء ، يجب إجراء فحص شامل للمتبرعين ، وتتم عمليات التفتيش التي تتم على النحو التالي:
مخطط صدى القلب. الفحص الشعاعي. مناسب لتصوير الثدي بالأشعة السينية للنساء فوق سن 40 عامًا. التصوير بالأشعة السينية. إذا كان عمر المتبرع أكثر من 50 عامًا ، يتم إجراء تنظير القولون. تخطيط القلب الكهربي. فحص بول. فحص الدم. الشروط التي يجب على المتبرعين بالكبد تلبيتها
من خلال تجربتي في التبرع بالكبد ، تعلمت أن هناك عدة شروط ، فمن يريد أن يكون متبرعًا للزراعة يجب أن يستوفي الشروط التالية:
متبرع طوعي بالكبد
عندما يأتي التبرع من شخص حي فعليه أن يمر بعملية التبرع طواعية دون ضغط أو إكراه من التبرع ، ويجب أن يكون عاقلًا ويعرف ما سيفعله ، لأنه بدونهم هذه شروط قانونية ، هذا نوع العملية غير قانوني.
[١]
حرية التبرع
يجب أن تُتاح الحرية الكاملة للشخص المتبرع بالتبرع بأيٍّ جزءٍ من أجزاء جسمه، ولا يجوز إجبار أيّ شخص على القيام بذلك، بحيث يتجرّد من أيّ شعورٍ بالضغط أو الذنب المُرتبط بذلك، ومن الجدير ذكره أنّ التبرّع بالكبد لا يكون مدفوع الثمن. [٢]
وجود صلة قرابة أو رابط بين المتبرع والمريض
تزداد فرصة تحقّق العوامل الضرورية للتبرّع بين المتبرع والمستقبل في حال وجود صلة قرابة بينهما، وعلى الرغم من ذلك فإنّ القرابة ليست شرطًا في جميع الحالات، فكما تمّت الإشارة سابقًا وجود بعض مراكز زراعة الأعضاء التي تُتيح للأشخاص الأصحّاء التبرع بجزء من الكبد للمرضى الموجودين على قائمة الانتظار على الرغم من عدم وجود صلة قرابة بينهم.
اليكم أهم الأسئلة والإجوبة حول زراعة الكبد - ويب طب
حرية التبرع يجب أن تُتاح الحرية الكاملة للشخص المتبرع بالتبرع بأيٍّ جزءٍ من أجزاء جسمه، ولا يجوز إجبار أيّ شخص على القيام بذلك، بحيث يتجرّد من أيّ شعورٍ بالضغط أو الذنب المُرتبط بذلك، ومن الجدير ذكره أنّ التبرّع بالكبد لا يكون مدفوع الثمن. وجود صلة قرابة أو رابط بين المتبرع والمريض تزداد فرصة تحقّق العوامل الضرورية للتبرّع بين المتبرع والمستقبل في حال وجود صلة قرابة بينهما، وعلى الرغم من ذلك فإنّ القرابة ليست شرطًا في جميع الحالات، فكما تمّت الإشارة سابقًا وجود بعض مراكز زراعة الأعضاء التي تُتيح للأشخاص الأصحّاء التبرع بجزء من الكبد للمرضى الموجودين على قائمة الانتظار على الرغم من عدم وجود صلة قرابة بينهم.
السّرطانات. ضغط الدم المرتفع غير المسيطر عليه. الإصابة بالعدوى الحالية أو طويلة الأمد، مثل: الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي "ج". تناول الكحول أو المُخدّرات؛ كالماريجوانا (بالإنجليزية: Marijuana). وللتّأكد من أنّ الشخص يتمتع بصحة جيدة، وأنّ بإمكانه التبرع بالكبد؛ يقوم الطبيب بإجراء الفحص البدني بالإضافة إلى مجموعةٍ أخرى من الفحوصات؛ مثل تحليل الدم والبول، وفحوصات القلب، والتصوير بالأشعة السينية (بالإنجليزية: X-rays)، وتصوير الثدي الشعاعي (بالإنجليزية: Mammogram) للنّساء اللاتي بلغن أربعين عامًا أو أكثر، كما ويُجرى تنظير القولون (بالإنجليزية: Colonoscopy) للنّساء والرجال البالغين من العمر 50 سنة أو أكثر. [٣]
التمتع بصحة نفسية جيدة
يجب أن يتمتع الشخص المتبرع بالكبد بالصحّة النفسية الجيدة لما لذلك من تأثيرٍ في تّعافي المُتبرع وشفائه بعد الجراحة، وقد يتمّ إخضاعه لبعض الفحوصات على يدّ الطبيب النفسي أو الأخصائي الاجتماعي، بهدف التأكد من خلوّه من الاضطرابات النفسية، مثل: القلق وغيرها، كما يهدف هذا الفحص إلى التأكد من تمتعه بالدعم الاجتماعي، والنّفسي، والمادي بشكلٍ مُناسب لفترة ما بعد إجراء العملية الجراحية.