القائمة الرئيسية
بحث
العربية
English
français
Bahasa Indonesia
Türkçe
فارسی
español
Deutsch
italiano
português
中文
دخول
الرئيسة
استكشف
"البرازيل"
السعودية
مصر
الجزائر
المغرب
القرآن
الدروس
المرئيات
الفتاوى
الاستشارات
المقالات
الإضاءات
الكتب
الكتب المسموعة
الأناشيد
المقولات
التصميمات
ركن الأخوات
العلماء والدعاة
اتصل بنا
من نحن
اعلن معنا
الموقع القديم
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
التلاوات
المصحف المعلم
سورة النبأ
منذ 2002-06-23
صوت MP3 - جودة عادية
استماع جودة عادية
تحميل (1. قراءة سورة النبأ كتابة An-Naba - رقم 78. 9MB)
تحميل (3. 7MB)
صوت MP3 - جودة عالية
استماع جودة عالية
تحميل (11. 1MB)
محمود خليل الحصري
شيخ القراء في زمانه ومن المتقنين الحاذقين بفن القراءة وعلوم القرآن
، رحمة الله عليه
875
1, 845, 947
التصنيف:
السورة: النبأ
الرواية: حفص عن عاصم
الوسوم:
# القرآن الكريم
# تلاوة
# المصحف المعلم
# الحصري
# سورة النبأ
السورة السابقة
سورة المرسلات
المصحف المعلم - حفص عن عاصم
السورة التالية
سورة النازعات
مواضيع متعلقة...
سورة عبس
سورة البروج
سورة الإنسان
هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟
نعم
أقرر لاحقاً
- سورة النبأ
- قراءة سورة النبأ كتابة An-Naba - رقم 78
- الجزء الثلاثون | الآيات من ١ : ٥ | سورة النبأ | كتابة بالقلم العادي - YouTube
سورة النبأ
الجزء الثلاثون | الآيات من ١: ٥ | سورة النبأ | كتابة بالقلم العادي - YouTube
قراءة سورة النبأ كتابة An-Naba - رقم 78
سورة النبأ
عَمَّ
يَتَسَاءَلُونَ ( 1) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ ( 2)
الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ ( 3)
عن أيِّ
شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا؟ يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن، وهو القرآن العظيم
الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذَّبوا به. كَلا سَيَعْلَمُونَ
( 4) ثُمَّ كَلا سَيَعْلَمُونَ ( 5)
ما الأمر
كما يزعم هؤلاء المشركون, سيعلم هؤلاء المشركون عاقبة تكذيبهم، ويظهر لهم ما الله
فاعل بهم يوم القيامة, ثم سيتأكد لهم ذلك, ويتأكد لهم صدق ما جاء به محمد صلى الله
عليه وسلم, من القرآن والبعث. وهذا تهديد ووعيد لهم.
الجزء الثلاثون | الآيات من ١ : ٥ | سورة النبأ | كتابة بالقلم العادي - Youtube
(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا) و هذه الجبال العظيمة التي تعتبر أوتاد للأرض تسير كالسراب. (إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا) أي أنها مترصدة للكافرين الذين يكذبون بالله وآياته. (لِلطَّاغِينَ مَآَبًا) والطاغي هو من يتعدى الحدود في حق الله عز وجل وفي حق عباده. (لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا) أي أنهم سيبقون فيها مدداً طويلة. ( لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا) حيث أن الله منع عنهم البرد الذي قد يبرر عنهم بقائهم ولا حتى الشراب. (إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا) أي أنهم ليس لهم إلا الحميم وهو الماء شديد الحرارة والغساق هو الشراب النتن. (جَزَاءً وِفَاقًا، إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا، وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا) أي أن كل هذا جزاء لما كانوا يقومون به، وأنهم لا يخافون ولا يعتقدون بالحساب في الآخرة، وكانوا يكذبون بآيات الله ورسله. سورة النبأ. (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا) أي انه إنه يتم كتابة أي فعل او قول يتم. (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا) وهذا توبيخ وإهانة الكافرين. جزاء الله للفائزين من عباده
(إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا، حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ، وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ، وَكَأْسًا دِهَاقًا ، لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا) ودائما بعد آيات العذاب تأتي آيات النعيم حيث يبشر الله هنا عباده الفائزين بالحدائق والأعناب، وكواعب أترابا وهي وصف للحور العين والكاُس الممتلئة التي يقصد بها هنا الخمر ولكن خمر الجنة الذي يختلف عن خمر الدنيا، ولا يسمعون فيها الكذب ولا الكلام الذي لا معنى له، فهذا جزاء من ربك.
(رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا) حيث لا يملك أحد الكلام مع الله إلا بإذن
(يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا) الروح هنا هو جبريل عليه السلام و الملائكة في صفوف. (ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآَبًا) وهو يوم القيامة فمن شاء أن يعمل ويتوب ويؤوب إلى الله. (إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا)
حيث يحذر الله من العذاب الي يخبرنا عنه إنه قريب أيضاً وحينها ينظر المرء في كتابه ما فيه من أعمال و يخبرنا عن تحسر الكافرين. اللهم اجعلنا وإياكم من الفائزين ولا تجعلنا من الخاسرين المكذبين.
وَفُتِحَتِ
السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا ( 19)
وفُتحت
السماء، فكانت ذات أبواب كثيرة لنزول الملائكة. وَسُيِّرَتِ
الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا ( 20)
ونسفت
الجبال بعد ثبوتها, فكانت كالسراب. جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا ( 21) لِلطَّاغِينَ مَآبًا ( 22)
لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا ( 23) لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا شَرَابًا ( 24) إِلا
حَمِيمًا وَغَسَّاقًا ( 25) جَزَاءً وِفَاقًا ( 26)
إن جهنم
كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم, للكافرين مرجعًا, ماكثين فيها
دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا
شرابًا يرويهم, إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا
لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا. إِنَّهُمْ
كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا ( 27) وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا ( 28)
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ( 29)
فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلا عَذَابًا ( 30)
إنهم كانوا لا يخافون يوم
الحساب فلم يعملوا له, وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا, وكلَّ شيء علمناه
وكتبناه في اللوح المحفوظ, فذوقوا - أيها الكافرون- جزاء أعمالكم, فلن نزيدكم إلا
عذابًا فوق عذابكم.