عبد الفتاح مزين: احترم زهير رمضان والفنان المصري أكثر موهبة من السوري واللبناني (فيديو)
نداء تركيا- فريق التحرير
اعتبر الفنان السوري، عبد الفتاح مزين، في لقاء صحفي أن الفنان المصري أكثر موهبة من نظرائهم السوريين واللبنانيين. جاء ذلك في لقاء صحفي قال فيه إن الفنانة سناء جميل وسمحية أيوب نموذج للفن. واعتبر في الوقت ذاته أن الفنانين السوريين مازالوا وليدين في مهنة الفن. السوريون أفضل في الإخراج
وقال مزين إنه من الجميل الاعتراف بالطرف الآخر وبالشيء الحضاري له. وبين أن السوريين سبقوا المصريين من الناحية الإخراجية على عكس التمثيل فالمصريين أكثر موهبة حسب قوله. وأكد مزين أنه بدأ باحتراف التمثيل منذ 53 عاماً وتحديداً منذ عام 1967 قائلاً إنه مكتفياً من الناحية المادية. يحترم زهير رمضان! وحول زهير رمضان قال عبد الفتاح مزين إنه يحترم زهير رمضان قائلاً: "أنا بحترمو جداً بعكس رأي بعض الفنانين والزملاء". عمل على إيصال رسائل خفية للناس عن طريق مجنون وانتحر بسبب كشف حقيقته أمام أولاده.. أبرز أدوار الفنان عبد الفتاح مزين وتجربته في زمن البرغوث - أوطان بوست. وأضاف: "هذا رجل بشتغل كتير ولدي أسبابي لقول ذلك" معتبراً أنه حسن بناء النقابة المكون من 3 طوابق حالياً!. ومزين من مواليد 1945 وقدم العديد من الأعمال الفنية في الدراما السورية أبرزها: "زمن البرغوت" وصوت الصمت" وأبو كامل".
عمل على إيصال رسائل خفية للناس عن طريق مجنون وانتحر بسبب كشف حقيقته أمام أولاده.. أبرز أدوار الفنان عبد الفتاح مزين وتجربته في زمن البرغوث - أوطان بوست
ويتابع مزين حديثه عن الأعمال الشامية: الأعمال الشامية القديمة تؤثر بي كثيراً وتعيدني إلى الوراء، فأتذكر صورة أمي وهي تحضر مائدة الإفطار وتعود صور متتالية للعلاقات الاجتماعية الحميمة السائدة آنذاك والصداقات الطيبة مع الأهل والجوار. ونشهد من ملامحها سهرات رمضان وبائع الفول والزينات المعلقة احتفاءً برمضان، وأرى –والحديث للفنان مزين- أن لهذه الأعمال مكانةً خاصة لدى المشاهدين ليس في سورية فقط وإنما في الوطن العربي و بلاد الاغتراب.
حيث يجسد شخصية مسؤول فاسد في بلاده، يستغل سلطته وعلاقاته في البلاد حتى يحقق مصالحه الشخصية. ولديه مجموعة من الرجال الذين يعملون تحت إمرته، ويقوم كاظم في كل فترة بإرسال رجاله لاختطاف أجمل النساء. ويجبرهن على الدخول معه بعلاقة جسدية، واحدة منهم "سامية"، والتي تعود إليه بعد سنوات موهمة إياها أنها أحببته. لكن هي كانت حاملة لفيروس الإيدز، وأرادت نقله إليه، وبالفعل ينجح مخططها، ثم ينقل إلى مصح الإيدز بعد اكتشاف إصابته بالمرض. وهناك يمارس على المرضى والكادر الطبي كل أنواع التسلط، ثم يقنعه واحد من المرضى منصف أن يتوقف عن تلك الأفعال. وأن يغير تعامله مع الناس، ويطبق كاظم نصيحته وتتغير طباعه مع الجميع، إلى أن يزور أبنائه المصح بهدف رؤيته. وبالصدفة تأتي سامية إلى المصح، فتتفاجئ بوجوده مع أبنائه، فتخبر الجميع بما فعله معها بالماضي، وينزعج أولاده منه. كما تكتشف عائلته حقيقته، من شدة هول انزعاجة يقوم بشنق نفسه، وتحمل سامية نفسها مسؤولية ما حصل ونتدم بشدة. أبو عبد النويلاتي في زمن البرغوث أما في زمن البرغوث ظهر بمظهر الرجل الحكيم صاحب التصرفات الموزونة، وله مكانة بين "الكبارية" في حارة عياش. هو متزوج ولديه ولدين وابنتين، كما أن لديه شقيقة رويدة التي زوجها هو مختار الحارة "أبو وضاح".