السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع هذا دايم اقول اذا فضيت بكتبه وما الله أراد. الممرخة ام مصعب اللي بحي خنشليلة هي كانت بالخالدية. في غيرها اسمها ام مصعب بالبديعه مو هذي اللي أقصدها المهم
رحت لها بعد ماشفت تجارب البنات بالنت. وكمان صديقة اختي أحملت بعد الله علئ يدها بعد 5 سنين. أنا كان عندي نزيف مع الدوره قعدت 3 سنين رحت لأكبر المستشفيات والاخصائيات مافي فايده. يقولون اخر وصف الكي. قلت خلاص خليني اجرب والحمد لله عالجتني مو بس أنا ارسلت لها كذا وحده اعرفها ونفس الشي. صارت هي دكتورتي. جد أنا صرت ما أثق بالدكاتره هبلو فيني. رغم أني جامعية بس سبحان الله محيت شي اسمه دكتورات بحياتي. الله لا يحوجنا لهم ياارب. المعالجة أم مصعب طب شعبي, Riyadh (+966 50 256 9853). بنات اللي اتبعت دكتورتها باي مشكله وماشافت نتيجة انصحها بأم مصعب. أنا يوم كنت تعبانه كنت ادور دايم في النت و لما شفت مواضيع البنات اللي مدحوها قلت اذا ربي كتب لي الشفا بكتب موضوع. وان شاء الله اكون سبب في شفا اي وحده هنا بالمنتدى
ياليت المشرفات مايمسحون رقمها بحطه لكم
0566644180
والله يكتب الذريه لكل وحده متاخره ويشفي كل وحده تعبانه
- المعالجة أم مصعب طب شعبي, Riyadh (+966 50 256 9853)
المعالجة أم مصعب طب شعبي, Riyadh (+966 50 256 9853)
وهي وقائع اعترفت بها حكومة "حماس" وبررت بأنها إعدامات ميدانية وبررت بأنها لعملاء وجواسيس. فكيف يتم الصبر على جاسوس بل وكما تكشف مصادر حماس جرت وتجري مراجعات له لإقناعه بالتوبة بينما تجري إعدامات ميدانية لآخرين من دون محاكمات؟! فعدا الظلم الشخصي المحتمل لهؤلاء فإن عائلات بكاملها ستوسم بالعمالة ما يخلخل المجتمع ككل ويشوه صورة النضال الفلسطيني، وكل هذا من دون المحاكمة العادلة والتحقيق الكافي. ما هو أخطر من العمالة أن تنكر وجودها سعيا للظهور بصورة مثالية عصية على التلوث. وما هو أخطر من العمالة هو اتهام الآخرين بالعمالة ووسمهم بالخيانة وإعدامهم أو عقابهم، من دون محاكمات عادلة وكافية. [email protected]
بحسب قصة متداولة منذ عقود أن ابن عم قياديين بارزين في حركة "فتح"، هو الذي الذي أوقع بهما مطلع السبعينيات. فقد عرفا بعمالته وحاولا إصلاحه وجاراهما حتى أوقعهما وأرسل بهما للسجن لسنوات طويلة، واستمر العميل في عمالته، وهو أيضا ابن عم قيادي بارز في حركة "حماس". هذه القصة المتداولة تشكل خلفية مناسبة لمناقشة قصة مصعب نجل القيادي في حركة "حماس" حسن يوسف. هذه القصة وشبيهاتها تدفع للقول إنّ قضية مصعب لا تستحق التوقف عندها، بحد ذاتها، فهي قصة متكررة حيثما وجد احتلال ووجدت مقاومة. وفي صدر الإسلام نجد من قيادات المشركين من كان شقيقه أو ابنه أو ابن أخيه في أول صفوف من دخل الإسلام. والاهتمام بتجربة مصعب يجدر أن يكون من زاوية معرفة العوامل التي حدثت فيها وسبل تلافيها، ليس إلا. هذا فضلا عن أن كشف القصة الآن قد يهدف للتغطية على قضية اغتيال محمود المبحوح، وفي إطار حرب نفسية، بالتوازي مع القضايا التي كشفها ضابط المخابرات الفلسطيني فهمي شبانة، حيث يراد القول إن قيادات الفصائل كلها سواء فتح أو حماس مخترقة. لكن ردود الفعل حول القضية، وخصوصا من داخل حركة "حماس" تجعل لزاما تناول القضية. بينما يقر حسن يوسف، الذي يلقى احترام مختلف تيارات الشعب الفلسطيني، وغالبا سيبقى كذلك بالقضية، يصر الناطقون الرسميون باسم حماس، ومنهم سامي أبو زهري – كما نشر في صحف الخميس – على اعتبار القضية "مزاعم".