استغراق الوقت والجهد في تدريب المعلمين وتعليمهم طرق استخدام وسائل التعليم عن بعد واستخدام شبكة الانترنت والبرامج الالكترونية بشكل محترف. رفض بعض المؤسسات وأعضاء هيئة التدريس إدخال التكنلوجيا الحديث واعتمادهم على التعليم التقليدي. معوقات تتعلق بالمجتمع حول عدم وعيهم بأهمية التعليم عن بعد. يحتاج التعليم عن بعد إلى تكاليف مالية قد لا تتوفر لدى العديد من الراغبين في التعلم إذ يحتاج هذا النوع من التعليم إلى توفر أجهزة ذكية وانترنت ذو سرعة عالية، كذلك فإن إعداد المواد بشكل إلكتروني وإرسالها للطلاب عن طرق الانترنت يكلف المؤسسة التعليمية الكثير من المال والجهد. حدوث مشاكل تقنية في الأجهزة المستخدمة في عملية التعليم عن بعد أو في شبكة الانترنت وصعوبة إيجاد مراكز مؤهلة للصيانة خاصة في القرى البعيدة عن المدن. إيجاد بعض الصعوبات في إلغاء التعليم التقليدي بشكل كامل. قلة الإداريين المؤهلين لقيادة العملية التعليمية عن بعد لافتقارهم للخبرة اللازمة. مشاكل تتعلق بصعوبة الاتصالات مع المؤسسة التي تقدم التعليم عن بعد وعدم إيجاد الدعم والرد عن الاستفسارات بسرعة كافية. حلول معوقات التعليم عن بُعد لحل معوقات التعليم عن بعد نقوم بحل المشاكل المطروحة في الفقرة السابقة، لنحصل على النقاط التالية: لابد من توعية المجتمع وفتح آفاقه نحو التعليم عن بعد عن طريق الندوات والمحاضرات ونشر مطبوعات بشكل مجاني تشرح جدية التعليم عن بعد ومدى أهميته خاصة في أوقات الأزمات مثل انتشار وباء كورونا الذي تسبب في تعليق الدراسة في جميع أنحاء العالم وتوضيح أن التعليم عن بعد ليس إلا داعما للتعليم التقليدي.
معوقات التعليم عن بعد جامعه الشلف
وقد اطلقت الوزارة حزمة من البرامج التدريبية على استخدام هذه المنصة، وتم اصدار الأدلة التفسيرية والإرشادية لمستخدمي المنصة، ولكن بالرغم من وجود هذه الخطط والمبادرات وانتشار الأدلة والبرامج التدريبية والتثقيفية بين منسوبي ومنسوبات التعليم، إلا أن توظيف التعليم الطارئ عن بعد واجه عدة تحديات وعقبات قد تعيق العملية التعليمية، وتتسبب في تعطيلها بشكل ينعكس سلبا على أداء كل من الطالب والمعلم، وهذه المعوقات تتعلق بعدة جوانب، قد تكون تقنية أو تتعلق بالمناهج والمقررات الدراسية أو ترتبط بالطالب أو المعلم. فما هي هذه المعوقات؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟
معوقات التعليم الطارئ عن بعد
يمكن ايجاز هذه المعوقات وتوضيحها من خلال التالي:
أولاً: معوقات تتعلق بالطالب وتتضمن الجوانب التالية:
– كثرة أعداد الطلاب في الفصل الافتراضي قد تعيق سير الحصة عن بعد. – صعوبة التواصل البصري مع الطلاب خلال مجريات الدرس. – صعوبة متابعة وتقييم الطالب خلال الفصل الافتراضي بشكل فردي. – عدم امتلاك الطالب لمهارات استخدام الحاسوب أو الأجهزة الذكية. – ضعف دافعية التعلم عن بعد لدى الطالب. – المحادثات الجانبية في نافذة الدردشات بين الطلاب قد تشتت الانتباه.
معوقات التعليم عن بعد المدرسه العليا سطيف
3- يرى البعض مناسبة هذا النوع من التعليم للكبار الذين ارتبطوا بوظائف وأعمال وطبيعة أعمالهم لاتمكنهم من الحضور المباشر لصفوف الدراسة. 4- ونظرا لطبيعة المرأة المسلمة وارتباطها الأسري، فإننا نرى أن هذا النوع من التعليم يعتبر واعدا لتثقيف ربات البيوت، ومن يتولين رعاية المنازل وتربية ابناءهن. معوقات التعليم الالكتروني
بالرغم من حماس المربين للتعليم الالكتروني، فإن هذا النوع من التعليم لا ينفك من بعض المعيقات، ومنها:
1- المعيقات المادية: مثل عدم انتشار أجهزة الحاسب الآلي و محدودية تغطية الانترنت وبطئها النسبي، وارتفاع سعرها (وإن كان بدأ ينخفض ولكنه لازال مرتفعا نسبيا). 2- المعيقات البشرية: إذ أن هناك شحاً كبيرا بالمعلم الذي يجيد "فن التعليم الالكتروني"،
وإنه من الخطأ التفكير بأن جميع المعلمين في المدارس يستطيعون أن يساهموا في هذا النوع من التعليم. 3- معيقات نظامية: وذلك لعدم قناعة الكثير من متخذي القرار بهذا النوع من التعليم. هذه أبرز معوقات التعليم الالكتروني بحسب الباحث
توصيات حلول في طريق التعليم الالكتروني
بالرغم من الصعوبة الآنية لتنفيذ التعليم الالكتروني نظرا كثرة معيقاته، فإن هناك بعض الخطوات التي ربما تسرع الاستفادة منه في القريب العاجل، ومنها:
• توسيع نطاق الانترنت وتعميمها على جميع المناطق النائية.
معوقات التعليم عن بعد Usto
حدوث مشاكل تقنية في الأجهزة المستخدمة في عملية التعليم عن بعد أو في شبكة الانترنت وصعوبة إيجاد مراكز مؤهلة للصيانة خاصة في القرى البعيدة عن المدن. يحاول بعض مسؤولي التعليم فرض أنظمة وقواعد على أقسام التعليم عن بعد، بعض الجامعات لا تقدم جميع المرافق في الجامعة في حال التعليم عن بعد فلا يمنح الطلاب والطالبات جميع الموارد، وهذه إحدى مشاكل التعليم عن بعد حيث لا تكون الشهادة التي يحصل عليها الطالب في التعليم عن بُعد معتمدة لدى بعض المؤسسات التعليمية أو جهات التوظيف في بعض الدول. مشاكل تتعلق بالمجتمع حول عدم وعيهم بأهمية التعليم عن بعد. كذلك من مشاكل التعليم عن بعد إيجاد بعض الصعوبات في إلغاء التعليم التقليدي بشكل كامل. شاهد أيضاً نموذج الخطة الأسبوعية لرياض الاطفال بالسعودية مع الأهداف والمعايير التسعة عزيزي القارئ وكما تعلم فإن نجاح أي عمل يعتمد في الأساس على التحضير المسبق له، …
مع اقتراب بدء العام الدراسى الجديد فى ظل الإجراءات الاحترازية لمكافحة وباء «كوفيد -19»، تظل هناك حاجة ماسة إلى متابعة وفحص الآثار المتوسطة وبعيدة المدى التى ستتولد عن الطريقة الجديدة للتعليم عن بُعد. ففى المقال الذى نشره رئيس مجموعة البنك الدولى قبل ثلاثة أيام، عن دور البنك الدولى فى تقديم المعونات وبرامج التحفيز للدول الفقيرة والنامية لمواجهة فيروس «كوفيد -19»، أشار إلى تأثير العملية التعليمية الجديدة على مستقبل الجيل الحالى، معتبراً أن النتائج السلبية لفيروس «كوفيد -19» سوف تستمر لفترة طويلة على قطاعى الصحة والتعليم، فهناك مليار طفل فى العالم كله لا يذهبون إلى المدارس. لقد فرض وباء «كوفيد -19» اللجوء إلى التعليم عن بُعد لحماية التلاميذ والطلاب من العدوى. الأمر حتى اللحظة جيد، لكن علينا أن نعترف بأن هذا النوع من التعليم سوف يولد آثاراً نفسية وتربوية وعلمية واجتماعية على التلاميذ والطلاب. ففى الدول المتقدمة التى تقدم تعليماً افتراضياً، هناك مشاكل كبيرة تتعلق بالمنهج والمحتوى الملائم للعملية التعليمية الجديدة. وبالنسبة للدول الفقيرة والنامية، فالمشكلة أكبر من عدم تناسب المنهج والمحتوى، وتمتد إلى ضعف العملية التعليمية نفسها نظراً لقلة الإمكانيات وضعف البنية الأساسية للاتصالات ومحدودية نطاقات شبكة الإنترنت، بحيث لا تستطيع أن تواجه أعباء الاتصال التعليمى لملايين الأطفال والأولاد فى المدى الزمنى نفسه، ناهيك عن أن نسبة كبيرة من الأسر لا تستطيع أن توفر للأبناء حاسبات آلية أو تابلت للدخول على الشبكة، والنتيجة أن عدداًَ أكبر من الأطفال لن يحصلوا على أى تعليم، وهنا فالمفهوم التقليدى للتسرب التعليمى سوف يصبح واقعاً بكثافة أكبر فى ظل «كوفيد -19».
الحاجة لبذل الجهد والوقت في تدريب المعلّمين وقادة الميادين التعليميّة حول كيفيّة التعامل مع وسائل التعليم الإلكترونيّ الحديث. رفض العديد من المعلمين وقادة الميادين التعليميّة من إدخال وسائل التعليم الإلكترونيّة إلى مجالاتهم. قلّة الوعي الكامل من قِبل المجتمع حول مبادئ التعليم الإلكترونيّ. عدم التمكّن من تغطية التكلفة الماليّة اللازمة للبدء في استخدام التعليم الإلكترونيّ بشكلٍ كامل. صعوبة إلغاء التعليم التقليديّ بشكلٍ تامّ، واستبداله بشكلٍ مباشر بالتعليم الإلكتروني. قلّة مراكز الصيّانة المستخدمة في حل المشاكل التقنيّة وخاصّة في المناطق البعيدة. قلّة توفّر الأشخاص ذوي الخبرة والكفاءة في مجال إدارة ميادين التعليم الإلكترونيّ. قلّة توفّر البنية التحتيّة التي تخدم الاتصالات. حلول معوّقات التعليم الإلكتروني
نشر ثقافة التعليم الإلكترونيّ بين النّاس بشكلٍ أكبر، من خلال عقد ندوات توعويّة، ونشر منشورات تحتوي على فوائد التعليم الإلكترونيّ. عقد دورات لتعلّم وسائل التعليم الإلكترونيّ، والمحاضرات المجانيّة التي تشرح أهميته. الاستفادة من الخبرات الخارجيّة، وخاصّة تجارب الدول المتقّدمة في مجال التعليم الإلكتروني وأخذ العبرة.