الاجابة هي: التكلم بحديث متكرر. عدم الانصات. الانشغال اثناء الحديث. هذه هي الاشياء التي ليس من آداب الاستماع ، ويجب الاخذ بها ومراعاتها جيدًا.
- آداب الاستماع - صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
- تفاصيل اجتماع وزارة التعليم العالي مع أسر الطلبة العائدين من أوكرانيا
- هذه التصرفات " ليس من اداب الاستماع " | المرسال
آداب الاستماع - صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
تقديم الملاحظات
الملاحظات من الأمور الهامة في الاستماع حيث يمكنك أن تطرح الأسئلة على من يتحدث أو تملي عليه ما فهمت أو تقدم له معلومة زائدة على ما يقوله وليس في كل الأحوال حتى لا يتضايق منك المتحدث. التفكير في الحديث من الأمور الهامة أيضا حيث أنك عندما تفكر تنتج أفكارا أخرى مثل التي يتحدث بها المتحدث أو غيرها كما يمكنك أن تربط بينها وبين شيء آخر فتحصل على استفادة أكبر. يمكنك أن تقدم توضيحا لما يقوله المتحدث من خلال قول: "أنت تقصد أن تقول كذا…" أو "هل تقصد قول…. ". يمكنك أيضا أن تلخص ما يقوله المتحدث باستمرار في عقلك أو مع المتحدث أيضا. هذه التصرفات " ليس من اداب الاستماع " | المرسال. إن كنت ممن يستجيبون عاطفيا للحديث فيمكنك أن تخبر ذلك بأنك متأثر لما يقوله فذلك يدل على فهمك للحديث وإن كنت لا تفهم ما يقول فيمكنك أن تشرح ذلك له. تأجيل الحكم
لا تحكم على الحديث قبل أن يكتمل إلى آخره. يمكنك أن تسمح للمتحدث بإنهاء النقطة التي يتحدث بها قبل أن تسأل سؤالك أو تضيف تعليقا فمن الممكن أن يجيب على سؤالك من تلقاء نفسه. الاستجابة بالشكل المناسب
اكتساب المعلومات هو الأساس فعندما تقدم الاستجابة بشكل غير لائق مثل إيماءات عنيفة أو علو الصوت أثناء الرد فذلك غير مناسب بالتأكيد.
تفاصيل اجتماع وزارة التعليم العالي مع أسر الطلبة العائدين من أوكرانيا
تصرفات " ليست من اداب الاستماع "
الغفلة عن الاستماع
يعتبر عدم التفات الفرد إلى من يحدثه من الأمور الأساسية التي تؤدي إلى عدم كفاءة عملية الاستماع، فمن الممكن أن يتشتت انتباه الشخص المستمع ولا يرغب في الاستماع إلى ما يقال، حيث يسحب انتباهه ويبدأ فيما يسمى بأحلام اليقظة. الانتباه الكاذب
في الغالب يحاول بعض الأشخاص الذين يجهلون اداب الاستماع ألا يستمعون بالفعل عن طريق القيام بالتفكير في أمر آخر فيبدون وكأنهم يستمعون إلى المتحدث، ويقوم الشخص المستمع بهذا الأمر حتى لا يبدو شخص سلبي أمام المتحدث، وفي بعض الأحيان يسبب ذلك العديد من المشاكل في الاتصال لأن هذا التظاهر من الممكن أن يترك لدى المتحدث انطباع بأن المستمع قام بالفعل بمعروفة الإرشادات أو المعلومات الهامة التي تم تقديمها له. التركيز في أمور فرعية
أحيانًا يركز بعض الأشخاص على طريقة المتحدث في الحديث فلا ينتبه بشكل كبير لما يقوله، وقد يقوم المستمع بالتركيز على مظهر المتحدث وتفاصيله الدقيقة، وهذا الأمر يؤدي إلى فقدان معنى الاستماع الحقيقي. آداب الاستماع - صحيفة عين الحقيقة الاخبارية. التفكير في الرد
في حالة قيام المستمع بالتفكير في الرد الذي سيقوله قبل انتهاء المتحدث من حديثه، فهناك احتمال أنه لا يستمع لكلام المتحدث ولا يركز فيه، والبعض يقومون بالاستماع إلى أن تأتي إلى ذهنهم بعض الردود التي يرغبون في قولها، ومن ثم يتوقفون عن عملية الاستماع، كما يبدأون في القيام بالتمرين على هذه الردود وينتظرون فرصة الرد.
هذه التصرفات &Quot; ليس من اداب الاستماع &Quot; | المرسال
الانتقاد والهجوم
ينتظر بعض المستمعين أي فرصة لانتقاد ما يقوله المتحدث والهجوم عليه، حيث يستمعون بشكل جاد إلى النقاط الهامة التي يختلفون فيها مع المتحدث، ومن ثم يقومون بانتقادهم مع محاولة الهجوم على كل ما يتم قوله، ويؤدي هذا الأمر إلى فشل التواصل الجيد مع الآخرين. شروط الاستماع الجيد
النظر إلى الشخص المتحدث في عينيه
يدل النظر في عيون المتحدث أثناء حديثه على الانتباه إلى ما ي قوله والاهتمام به، ولا يجب في جميع الأحوال أن ينخرط الفرد في أي نشاط آخر مثل نشاط القراءة أو الكتابة أو النظر إلى التليفزيون، ومن الضروري أن يتم الحفاظ على التركيز أثناء المحادثة والقيام بتعبيرات الوجه التي توحي بالانتباه والاستماع لكل ما يقال. عدم مقاطعة المتحدث
احرص على ترك المتحدث إلى أن ينتهي تمامًا من سرد وجهة نظره، وانتظر دورك في صبر وبعد الانتهاء يمكنك طلب المزيد من التوضيح أو قول وجهة نظرك، ومن الأخطاء الكبيرة التي يقع فيها بعض الناس هي المقاطعة أو القيام بطرح سؤال أو التعليق بأمر ما قبل انتهاء المتحدث من حديثه، وهذا الأمر يكون محبط بشكل كبير وقد يؤدي إلى عمل جدار بين المستمع والمتحدث، فتصبع عملية التواصل صعبة وغير ناجحة.
يمكن مناقشة قضية خلافية بهدوء (أرتور فيداك/ Getty) ليس الشجار أو الجدال بين الأزواج أو أي ثنائي بالأمر السيئ. على العكس من ذلك، أظهرت دراسة أن الجدال أو الشجار يجعل العلاقات أكثر سعادة بعشر مرات بالمقارنة مع أولئك الذين يتجاهلون أو يبتعدون عن خوض جدالات قد تكون قاسية. وينصح موقع "برايت سايد" ببعض الخطوات التي قد تجعل خوض هذه الجدالات أكثر سلاسة، منها:
1 - تحديد موعد ومكان للحديث عن المشاكل العالقة
إذا شعرت بأن الأمور مع الشريك ليست على ما يرام، عليك اختيار اللحظة والمكان المناسبين للتعبير عن مشاعرك. سيساعدك الانتظار لبعض الوقت في إعداد نفسك وقول الأشياء بحكمة بدلاً من التعبير بغضب أو قول كلمات قاسية. لذلك، إذا بدأ النقاش يأخذ منحى غاضباً، فقل شيئاً من قبيل: "من الأفضل مناقشة الأمر في المساء أو في وقت آخر عندما يكون هناك وقت". هذا ما ينصح به خبراء في علم النفس. 2 - تأكّد من تلبية احتياجاتك الأساسية قبل بدء أي نقاش
إحدى القواعد الأساسية التي يجب احترامها هي استعداد الشريكين للتغلّب على المشاكل. الجدال مع من تحب أمر صعب للغاية، ويجب أن تكون مستعداً له على أقل تقدير. لهذا السبب، ينصح الخبراء الناس بالتأكد من تلبية احتياجاتهم الأساسية، مثل الطعام والماء والهواء والنوم، قبل خوض محادثة صعبة.
الخمس تقنيات الرئيسية التي يمكنك أن تستخدمها لكي تصبح مستمعا نشطا أو فعالا:
الانتباه أثناء الحديث
يجب عليك أن تمنح من تستمع إليه الانتباه الكامل منك فلا تقوم بالنظر بعيدا عن المتحدث، لا تشتت الأفكار ولا تفكر في شيء آخر. تأكد من أن التواصل غير اللفظي يكون ملحوظا للغاية ويتضح منه إن كنت تستمع فعلا للمتحدث أم أنك لا تراه أمامك من الأساس فيجب أن تضع كامل تركيزك مع المتحدث. تجنب المحادثات الجانبية تماما حيث أنها تسبب التشتيت لك ولمن تتحدث إليه ولمن يتحدث لكما بالفعل. الإظهار أنك تستمع بالفعل
من الأمور الغاية في الأهمية هي أن تظهر أنك تستمع بالفعل لمن يتحدث وذلك من خلال الإيماءات والانخراط في الحديث. يجب عليك أن تستخدم الإيماءات بين الحين والآخر واهتم بتعبيرات الوجه الخاصة بك فلا تكن متضايقا وتظهر ذلك أمام من يتحدث فيمكن أن يتوقف عن الحديث أو يتسبب لك في المشاكل. لغة الجسد من اللغات التي من خلالها يتم إظهار أنك تستمع بالفعل أم لا فيجب أن تلاحظ جسدك وما يقوم به أثناء الحديث. يمكنك أن تقوم بتشجيع المتحدث من خلال التعليقات البسيطة مثل نعم، فعلا والكلمات الأخرى التي تعطي للمتحدث انطباع جيد عمن يحدثهم.