تواصل: اللهم الطف بنا فيما جرت به المقادير
- اللهم الطف بنا – الدعم والمساندة
- اللهم الطف بنات
- اللهم الطف ا
اللهم الطف بنا – الدعم والمساندة
وفاء عامر تطلب الدعاء من جمهورها.. لهذا السبب
وفاء عامر
طلبت الفنانة وفاء عامر، الدعاء من جمهورها لكثرة الكدمات التي تعرضت لها في الفترة الأخيرة،وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك". ونشرت " وفاء " فيديو تكشفت الكدمات التي تعرضت لها قائلةً:"للمرة الرابعة علي التوالي كدمات شديدة بالقدم وانحاء الجسم،لا أحب نشر السلبيات ولكني أحتاج الدعاء ممن يحبوني وأنتم اسرتي التي أعتز بها في هذا العالم الافتراضي، اللهم لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك الطف فيه". اللهم الطف با ما. يذكر أن آخر أعمال وفاء عامر حكاية «إن كبر ابنك»، ضمن الموسم الثاني من مسلسل «زى القمر»، نجاحًا كبيرًا، وهى من بطولة الفنانة وفاء عامر، ومن تأليف حسن صالح وإخراج معتز حسام. وتدور الأحداث حول امرأة مطلقة، أم لشاب عشرينى يعيش فى ألمانيا منذ عامين، طرأت تغيرات كثيرة على شخصيته لم تقبلها الوالدة، إذ تريد الأم أن تكون هى مركز حياة ابنها وترى حديثه عن اعتماده على نفسه ما هو إلا انفصال عنها.
اللهم الطف بنات
بين القدٙر والقضاء أو "ربيع الدعاء": هناك ما يسميه العلماء بـ"القضاء المعلق" ما علق وقوعه على شيء، كالزيادة في العمر بصلة الرحم أو بر الوالدين وأعمال البر والدعاء من أقوى الأسباب في رد القدٙر، جاء في الحديث أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (لا يزيد في العمر إلا البر، ولا يرد القدر إلا الدعاء، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه)، فمن جملة القضاء، كما يقول الغزالي، رد البلاء بالدعاء، كما البذر سبب خروج النبات من الأرض. فالقضاء يتغير كالأرزاق يقول تعالى:(يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) الرعد 39. والدعاء قضاء الله تعالى أيضا ، فالله يعلم أن عبده سيدعوه، فيغير القدٙر بقدٙر آخر مكتوب عنده، (فالدعاء والقضاء يعتلجان بين السماء والأرض إلى يوم القيامة). اللهم الطف ا. "ليلة القدْر" ربيع العمر: إن ليلة القدْر تهب للإنسان عمرا مديدا، انطلاقا من "قدرية الزمان"، ليلة بألف شهر (ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر). هذه القدرية الزمنية والزمانية قد تمنحك فرصة إطالة العمر بالعبادة في سائر الأيام وبمتتاليات حسابية مختلفة، (الحسنة بعشر أمثالها) (مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة انبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم) البقرة 261.
اللهم الطف ا
قوله: (( ونجنا من الظلمات إلى النور)): أي انقذنا من ظلمات الدنيا والتي أعظمها: الشرك، والكفر، والنفاق، والفسوق، والمعاصي، والشرور إلى نور الطاعات والصالحات، والتي أعظمها: الإيمان، والتوحيد الخالص للَّه، جَمَعَ كلمة (( ظلمات)) وَوَحَّد (( النور))؛ لأن طرق الشر كثيرة، وطريق الحق واحد، كما قال اللَّه تعالى: " وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّور" ( [4]). اللهم الطف بأهلنا في بيروت فإن الذئاب والضباع والخنازير اجتمعت عليهم – موقع الدكتور محمد الجوادي | أبو التاريخ. قوله: (( وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن)): أي أبعد عنا قبائح الذنوب القولية والفعلية التي تستقبحها كل العقول السليمة: الظاهرة منها، والباطنة، مثل: الزنى، واللواط، كما قال اللَّه تعالى: " وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَن" ( [5])، فسمَّاها اللَّه فواحش لتناهي قبحها، ففيه بيان أن العبد لا قوة له إلا باللَّه تعالى، لضعفه وعجزه في دفع الشرور، والسيئات، والمهلكات، وأنه لا غنى له عن ربه طرفة عين في كل أموره. قوله: (( وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا)): فيه سؤال اللَّه أن توظَّفَ هذه الأعضاء في الطاعات، والزيادة في الخيرات؛ فإن البركة هي النماء في الخير، والدوام عليه. قوله: (( وأزواجنا وذرياتنا)): بتوفيقهم للطاعات، والإكثار من النسل الطيِّب، فتقر أعيننا بهم في الدنيا والآخرة، سأل اللَّه تعالى البركة لزوجه، ولذريته؛ ليكمل له الخير في كل محابه؛ فإنه لا أقرّ لعين العبد في أن يراه أهله على الطاعة، والاستقامة؛ لأن ذلك يعود عليهم جميعاً في نيل الزلفى، والاجتماع بعضهم مع بعض في جنات اللَّه العلا.
والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها..
والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها. الأدعِيَةُ السَّبعَة لاِسْمِهِ تَعَالَى ﴿الّلطيفُ﴾. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة. حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء. فقال: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية
بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم
أُعيدوا فيها.