المصدر: اليمن السعيد
الكلمات الدلائليه
اخبار اليمن
اليمن الان
متابعات اليمن
الحوثيين
الجنوب
ريم الوليد بن طلال في جده
شارك النجم أكرم حسني، متابعيه وجمهوره، بصورة من كواليس تصوير مسلسله "مكتوب عليا"، الذي يعرض في السباق الرمضاني الحالي، وظهر حسني في الصورة التي نشرها عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام، وهو يقف خلف النجمة فردوس عبد الحميد، في الكواليس، وكتب على الصورة " جلجل والباتعة، شكراً الفنانة القديرة فردوس عبد الحميد، مكتوب عليا". وبدأت الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل "مكتوب عليا" بذهاب روقة "أيتن عامر" إلى منزل سلمى "هنادي مهنا"، وتقوم بقراءة الفنجان لها في محاولة منها للوقيعة بينها وبين جلجل، وتقول لها إن الخروف الذي تحبه لايف على غزالة شاردة. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: إيقاف برنامج «هي وبس» لـ"رضوى الشربيني".. السبب غير متوقع! سألوا منة عرفة عن سبب طلاقها وخراب بيتها؟ فأجابت دون خجل وبكل جرأة! خطأ فادح في فيلم "بوشكاش" لمحمد سعد لم ينتبه له أحد رغم مرور 12 عاماً لن تصدق كم تقاضت نبيلة عبيد مقابل ظهورها مع رامز جلال.. رقم فلكي تجاوز المعقول! لن تصدق من هي الفنانة الذي عرض عليها أحمد زكي الزواج آخر أيام حياته.. لم تجد نفسها في المجال.. أسباب اعتزال زيزي عادل الغناء | احداث نت. ولهذا السبب رفضت رغم حبها الشديد له ليه رفضت العمل مع عادل إمام نهائياً؟.. رد جريء وغير متوقع من كريم عبد العزيز!!
لكن كيف نقنع المجتمع بضرورة السينما؟
بأن نصنع سينما وأفلاماً راقية مؤسسة بشكل جيد من حيث التدريب والتعليم وإن كان على السينمائيين العمل بشكل فردي في الفترة الحالية على تطوير خبراتهم. ومن معرفتي بالسينمائيين السعوديين أعرف بأن السينما حلم بالنسبة لهم ولابد من العمل الجاد كي تصبح الأحلام حقيقة. وما الخطوات المطلوبة من الدولة في هذا الاتجاه؟
أن تؤسس لثقافة سينمائية في المجتمع من خلال دعم شريحة من السينمائيين الذين يعملون بجد لتقديم أفلام متفوقة تثبت وجودها ليس فقط على المستوى المحلي وإنما على المستوى الدولي أيضاً. والوقوف مع تلك الأفلام ودعمها من خلال ورش عمل الكتابة والإخراج وترشيحها للمهرجانات. اخبار الخليج - وزير الأشغل يبحث مع أعضاء مجلس أمانة العاصمة تطوير الأسواق المركزية وصيانة الحدائق والمخططات التفصيلية بالعاصمة. أيهما يأتي أولاً: دعم السينمائيين إنتاجياً وتوفير المعاهد لهم، أم مجرد السماح بصالات السينما؟
هذا السؤال بالنسبة لي جدلي ونظري أيضاً، فالتعليم مهم والتوزيع من خلال صالات العرض مهم أيضاً لدفع دفة الإنتاج، ولكن كلا الأمرين صعب التحقيق في الوقت الحالي ويتطلب وقتاً وسنين عديدة. والحل الواقعي والمثالي الآن لدعم السينما يأتي من خلال تأسيس الثقافة السينمائية أولاً وذلك من خلال خطوات بسيطة كما أسلفت، من خلال دعم شريحة من السينمائيين السعوديين الذين يعملون بجد لتقديم أفلام نوعية وجيدة.