وفاز بأفضل عرض رياضى مدرسة الشهيد أحمد سعد الديهي بشنو، ومدرسة سخا النموذجية، وبأفضل مكتبة مدرسة الشهيد عزت الشافعي الثانوية، وبأفضل مدرسة نشاط تربية فنية مدرسة أحمد فتحي عدوي الابتدائية، وبأفضل نشاط الاقتصاد المنزلي فازت مدرسة سلام الابتدائية ومدرسة دقميرة للتعليم الأساسي، وبأفضل نشاط صناعي مدرسة سخا الثانوية بنات، وبأفضل عرض مسرحي مدرسة دفرية الإعدادية، وبأفضل مدرسة رياض الأطفال مدرسة نصره، وبأفضل نشاط موسيقي، مدرسة أبو طبل للتعليم الأساسي. وتم تكريم الطلاب الفائزين على مستوى الجمهورية ومنحهم جوائز مالية، ألف جنيه للمركز الأول و500 جنيه للمركز الثاني، كما تم منح كافة المقيمين من موجهين مكافاة مالية كل منهما قدرها ألف جنيه، إضافة للمقيمين.
كلمات انا مسير روتب
أجراً بَخْسَ المتاعِ زهيدا. وإلى الظامئين تُلقى سراباً. وإلى الحالمين تُزجى الوعودا. وإلى الجائعين تُلقى فِتاتاً. ومن النفط للسراج وقودا. ومداد التاريخ يُمْحى وفيه. يُدْفنُ المجدُ طارفاً وتَليدا. ألَ صهيون لا تُراعوا فهذي. أرضكم فاحشروا إليها اليهودا. واجلعوها على بنيها حراماً. واملؤوها فيالقاً وحشودا. واطردوا من ربوعها ساكنيها. وانحروا الشيخ فوْقها وَالوليدا. وإذا فاض عفوكم وصفحتم. فامنحونا مقابراً ولحودا. نحن قومٌ ما عاد يؤلمنا الجرحُ. فبتنا على الجرَاحِ رُقودا. خُنِقتْ صدورنا صيحة الثأر. وكنا حجارة أو حَديدا. فلثَمْنا السكينَ، والقاتلُ الجاني. بسكينه يَحُزُّ الوريدا. ونسينا في القدس أغلالَ أسرانا. وسَفْكَ الدماءِ والتشريدا. وانغمسنا في حمأة الذل حتى. أصبح الذل عِزّةً وصمودا. نستسيغ الهوانَ نفتاته خبزاً. جريدة الرياض | أمير الشعراء وأمير الغزل في ضيافة أمير الزجل. وماءً ونرتديه بُرودا. آل صهيون لا تخافوا شُعوباً. وهي تعنو لحاكميها سجودا. أمة كبل الطغاة خطاها. ومشى البغي ضارياً عربيدا. ضربت في مجاهل التيه حتى. فقدت نهجها المنير الرشيدا. شمسهما البكر قد تلاشت وغشَّى. ليلَها الحالك الطويلَ المديدا. هبطت من سمائها واستكانت. وتهاوت إلى الحضيص تُعودا.
كلمات انا مسير انتداب
قَيّدونا فقد رضينا القيودا. واصْفعونا فقد خلِقنا عبيدا. وازأروا كالأسود في القدس إنّا. في اذاعتنا نَصولُ أسودا. وتحدّوْا هذي الملايينَ وازهوُا. بالتحدي فنحن نخشى الوعيدا. أَلْهَبَ السّوطُ ظهرَنا فارتمينا. جَسَداً واهِناً وحِسّاً بليدا. وخبتْ في عروقنا جذوةُ العزْ. وأضحى دم الإباء صديدا. وحَسامُ الجهادِ صار حُطاماً. صَدِئَ الحَدِّ نابياً رِعديدا. وصُقوري صارتْ فراشاً، ومُهري. أرنباً راجِفَ الفؤادِ طريدا. والهِزَبْرُ الهَصورُ أصبحَ فأراً. واهيَ النابِ مُستطاراً شَرودا. @ @ @
ألَ صِهْيوْنَ والْعهودُ ذمامٌ. ولصهيونَ سوف نرعى العهودا. نحن من أصل دوحةٍ أنجبتْنا. من قديم التاريخ شعباً مجيدا. دوحةُ العُرْبِ واليهودِ جميعاً. كرُمَتْ منبتاً وطابتْ جدُودا. هذه كفنا تصافحكم بيضاءُ. جَذْلى تفيض بذلاً وجودا. نتساقى الكؤوسَ في كمب داوودَ. سواءً أو في حمى مدريدا. فيعود السلام يزهو وثغر الْقدسِ. يَفْتَرُّ باسماً وسَعيدا. ويعيش الجميع في ظل أميركا. سيوفاً في كفها وجنودا. تملك الأرض والسماء وتجنَي. ذهبَ النفطِ في البنوك رصيدا. وغلالُ الحقولِ للغرب تُجبى. كلمات اغنية أنا مسير ماجد المهندس | كلمات اغاني. وجنى النخل يانعاً ونضيدا. تمنح الحاكمين من فضله الأسيادِ.
كلمات انا مسير رواتب
مَن لا يَخُطُّ الأَلِف أواه ما أشوقني لأعرف كيف سيفعل شوقي، وسع الله عليه مرقده، لو عاش زماننا هذا؟! هل سيكتب عن تويتر، أو سنابشات، أو انستغرام، أو فيسبوك؟! وهل كان أحمد بك، سينشر أبياته بتغريدة، أم سيبثها مصورة عبر تيك توك، وهل سيخطر ببالكم أنه من باب مسايرة الجيل الشاب سيخلع طربوشه تبسطاً مع غالبية الشعب من الأجيال الجديدة اليافعة؟! الأكيد أن رجلاً بوعي أمير الشعراء، سيستوعب الواقع، ولو بعد صدمة قاسية، لا أظنها تطول، فمن نوادر مقولات عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، قوله: «النَّاسُ بِزَمَانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ بِآبَائِهِمْ». كلمات انا مسير رواتب. والمصيبة الأدهى، كيف سيكون وقع خبر ضمور الصحافة الورقية، وغزو الشاشات المحمولة لكل أنواع الإعلام، دون استثناء مشاهدة الأفلام من خلالها! ثم ألا تتوقعون أن أمير الشعراء، الشاعر المصقع، الفحل، سيكتشف تبدل الدنيا، فأصبح لكل زمان آياتٌ لا حصر لها، ولا يلحق بها علماً إلا ذو حظٍ عظيم، وفراغٍ كبير! تاريخياً كانت تجارب الطباعة البدائية في أوروبا ذات نتائج غير مبشرة، لكن الشغف الذي لازم العاملين في حقل الطباعة وازدياد طلبات السوق، حيث كانت أوروبا تتلهف للمعرفة، والتعلم بأي وسيلة والصحيفة، أو الجريدة، وسيلة لا تناكفك لعدم فهمك، ولا تغضب عليك إذا لم تسر في طريقها المحدد، ومارست حريتك في القراءة، فانتقل أنصار الطباعة الجدد إلى أوروبا عام 1445، لكن الصعوبات كانت عائقاً أمام إصدار ما يرضيهم.
به الأرض وارفاً ممدودا. كنعيم الفردوس تهفو له الرّوحُ. ضياءً وكوثراً موعودا. نحن من أمة الخلود سنبقى. في رِكاب التحرير نبغي الخلودا. كهدير الطوفان نأتي فلسطينَ،. على أرضها نُبيد اليهودا. إنها من خير البَرِيّة بُشْرى. نحن نشتاق يومَها الموعودا. يتسامى إلى الخلود شهيد. فوق ساح الجهاد يتلوا شهيدا. ويعود الأقصى ويصدح صوتُ. الحقِ بالبشر يرسل الترديدا. يا خوفي نقول: فات الأوان!. لا طواغيت في بلادي، سَيَهوِي. عزُّها، لا فرعونَ لا نمرودا. ليس من حاكمٍ يُقَدَّسُ إلا. بارئُ الكون، واحداً معبودا.
ويعد الهزاني اول من أشهر هذا البحر في الشعر النبطي وتبعه اخرون من بعده. وليس بالضرورة اول من استخدمه. تأمل معي الابيات التي تتطابق معها قصيدة رشيد نخلة في البحر والوزن وإن اختلف المسمى شروقي / مسحوب
يا شين ما عينت لي داعج العين
قلبي عليها بالهوى زاد طنيه
إلى ضحك في مبسمه طقني بيْن
لجت محاحيل الحشا واقرشنيه
ساره وزعبيه ونصره غدت وين
خواتم باصباع ساره زهنيه
ساره حلاهن مير نصره حلا العين
وسطٍ كما الخاتم على ضوضحنيه
إن كان عندك وحدةٍ عندنا الفين
حتى الرخيصة ما نبيعه برنيه
وبعد محسن الهزاني جاء شعراء آخرون وطرقوا هذا النوع من الوزن الصعب.. كلمات انا مسير انتداب. الذي لا يستطيع إجادته إلا المتمكنون في الشعر النبطي. فالشاعر عليه أن يلتزم بقافية موحدة في الصدور حتى نهاية القصيدة. ليس هذا فحسب، بل يجب عليه - أيضاً- الاتزام ب «روي» موحد في اعجاز القصيدة حتى النهاية يتكون من ثلاثة أحرف ولعل أحسن وأجمل مثالين في هذا قصيدتي شاعر رنيه ( واسمه بريك بن عذاب العذاب), والشاعر/محمد الدسم (من كبار شعراء قبيلة عنزة، ولد عام 1265 ه وعمر طويلاً ويظهر في شعره التجارب والحكمة). وفيما يلي قصيدة شاعر رنيه تليها قصيدة محمد الدسم.