نبذة عن البرنامج تم إطلاق البرنامج في بداية العام الدراسي 2006-2007 وفقًا للاتفاقية الموقعة مع جامعة مانشستر وموافقة وزير التعليم العالي رقم 2293 بتاريخ 2006/9/8. ويعتمد البرنامج منهج جامعة مانشستر تحت إشراف وتدريب الجانب الإنجليزي أثناء التدريس والتقييم من الجانب المصري. رسالة البرنامج
إعداد خريج كفء قادر علي تقديم رعاية صحية عالية الجودة ويتميز بمهارات التعلم المستمر وأساسيات البحث العلمي
في إطار من الالتزام بأخلاقيات المهنة. رسالة مدير البرنامج
تعد كلية طب المنصورة احد القلاع الطبية المصرية وتصنف بانتظام كواحدة من أفضل كليات الطب في مصر والشرق الأوسط وأفريقيا. هذا وقد وُلد برنامج المنصورة - مانشيستر للتعليم الطبي في كلية طب المنصورة عام 2006. ومنذ ولادته يمنح البرنامج مستوى عالمي لدرجة البكالوريوس في الطب - ذلك لأنه يعتمد منه اج أحد البرامج التعليمية الطبية الرائدة في المملكة المتحدة - برنامج جامعة مانشستر - حيث وفر التعاون بيننا إمكانات هائلة اعتمدت طريقة تدريس قائمة على حل المشكلات بالإضافة إلى طريقة تقييم المنتج ومراقبة الجودة لضبط مهارة وكفاءة خريجينا.... المزيد
إحصائيات البرنامج
368
أعضاء هيئة التدريس
161
الهيئة المعاونة
شكاوى ومقترحات
يمكنك إرسال تعليقك، شكواك، أو اقتراحك لقطاع الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية بجامعة المنصورة... شارك
صور من الأنشطة
كلية الطب (جامعة المنصورة) - ويكيبيديا
افتتاح مؤتمر الأنف والأذن بجامعة المنصورة
افتتاح المؤتمر السنوي للأنف والأذن والحنجرة بجامعة المنصورة بدأت اليوم فعاليات المؤتمر العلمى السنوى لقسم الأذن والأنف والحنجرة، والذى ينظمه قسم الأذن والأنف والحنجرة بكلية الطب جامعة المنصورة خلال الفترة من 23 حتي 25 مارس تحت رعاية الدكتور أشرف عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة، والدكتور أشرف طارق حافظ نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث. افتتاح المؤتمر السنوي للأنف والأذن والحنجرة بجامعة المنصورة وجاء ذلك بحضور الدكتور أشرف شومة عميد كلية الطب، والدكتور تامر أبو اسعد وكيل كلية الطب للدراسات والعليا والبحوث، والشعراوى كمال موسى مدير مستشفى المنصورة الجامعى، والدكتور ياسر خفاجى رئيس قسم الأذن والأنف والحنجرة ورئيس المؤتمر، ومنسقى المؤتمر الدكتور وليد منير، والدكتور أحمد السبكى. افتتاح المؤتمر السنوي للأنف والأذن والحنجرة بجامعة المنصورة وأكد الدكتور أشرف شومة خلال افتتاح المؤتمر أن كلية الطب لها تواجد كبير بين المحافل العلمية من خلال مؤتمراتها لمختلف التخصصات وجامعة المنصورة يظهر بها جليا مدى تميز القطاع الطبى ويؤكد ذلك التصنيفات العالمية وحجم ما تم من الإنجازات التى تمت بكلية الطب خلال السنوات الماضية يعكس مدى التميز لكلية الطب وكل هذه الإنجازات تلقى بالمسئولية على عاتق الكلية للحفاظ على هذه المكانة وإضافة تميز جديد.
الخدمات الالكترونية بكلية الطب يمكنك الحصول على جميع الخدمات الالكترونية من خلال موقع جامعة المنصورة حيث يمكنك اختيار البوابة المراد الدخول اليها البرامج المتميزة لكلية الطب تم إطلاق البرنامج في العام الدراسي 2006-2007 وفقًا للاتفاقية الموقعة مع جامعة مانشستر وموافقة وزير التعليم العالي رقم 2293 بتاريخ 2006/9/8. ويعتمد البرنامج منهج جامعة مانشستر تحت إشراف وتدريب الجانب الإنجليزي أثناء التدريس والتقييم من الجانب المصري. يسعى البرنامج إلى تخريج طبيب قادر على تقديم خدمة طبية متميزة من خلال تعليم قائم على حل المشكلات وتنمية مهارات التعلم الذاتي والبحث العلمى. المزيد من التفاصيل أثبت المجلس العربي للاختصاصات الصحية منذ تأسيسه عام1978 أن إيجاد شهادة عربية ذات موثوقية ومستوى علمي مرتفع، أمر يعود على المجتمع العربي بشكل عام وعلى الأطباء العرب بشكل خاص ،بالفائدة العلمية. كما برهن المجلس على قدرته على رفع مستوى الأداء المهني والطبي، وأصبح للتدريب الذي يشرف عليه سمعة مشرفة. ولا شك أن الدول العربية تشعر بالفائدة التي تنتج من التعاون على الوفاء بحاجات التدريب. المزيد من التفاصيل المنصة التعليمية مجلس مراجعة البحوث مكتب دعم البحث كتيبات الجودة الشكاوى والاقتراحات
يساعد التنوع في البيئة المائية في تنقية المياه عن طريق الأصناف النباتية لاستخدامها من قبل البشر. يزيد التنوع من الأصناف النباتية التي تعد مصدرًا جيدًا للأدوية والأعشاب للاستخدام البشري. ينتج عن نقص التنوع في النظام البيئي نتيجة معاكسة. [5] أمثلة بعض الأمثلة على النظم البيئية الغنية بالتنوع هي: الصحارى الغابات النظم البيئية البحرية الكبيرة النظم البيئية البحرية غابات قديمة النمو الغابات المطيرة التندرا الشعاب المرجانية البحرية تنوع النظام البيئي نتيجة الضغط التطوري يمكن ربط التنوع البيئي في جميع أنحاء العالم ارتباطًا مباشرًا بالضغوط التطورية والانتقائية التي تقيد نتيجة التنوع للنظم البيئية داخل منافذ مختلفة. التندرا ، الغابات المطيرة ، والشعاب المرجانية و الغابات النفضية جميع تتشكل نتيجة ل ضغوط تطورية. حتى التفاعلات التطورية التي تبدو صغيرة يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة على تنوع النظم البيئية في جميع أنحاء العالم. فسر لماذا تؤدي الزيادة في تنوع النظام البيئي إلى زيادة التنوع الحيوي في الغلاف الحيوي - البسيط دوت كوم. واحدة من أفضل الحالات التي تمت دراستها هي تفاعل نحل العسل مع كاسيات البذور في كل قارة في العالم باستثناء القارة القطبية الجنوبية. [6] في عام 2010 ، أجرى روبرت Brodschneider و Karl Crailsheim دراسة حول الصحة والتغذية في مستعمرات نحل العسل.
فسر لماذا تؤدي الزيادة في تنوع النظام البيئي إلى زيادة التنوع الحيوي في الغلاف الحيوي - البسيط دوت كوم
"Nutrition and health in Honey bees" (PDF). Apidologie. مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 ديسمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "Mission 2015: Bee Technology".. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "Decline of bees forces China's apple farmers to pollinate by hand". (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "Genetic diversity key to survival of honey bee colonies". ScienceDaily (باللغة الإنجليزية).
وفقا للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة (IUCN)،
على الصعيد العالمي حوالي ثلث جميع الأنواع المعروفة مهددة بالانقراض. حتى يقدر أن
25 ٪ من جميع الثدييات سيتم انقراضها في غضون 20 سنة. حتى إذا تعطل عنصر صغير من النظام الإيكولوجي، فإن توازن النظام بأكمله مهدد. النظم الإيكولوجية للمياه العذبة هي في الوقت الحاضر أكثر النظم الإيكولوجية المهددة. تشير الأنواع الغازية (المغيرة) إلى الأنواع التي عادة ما تظل مقيدة من النظام البيئي بسبب وجود الحواجز الطبيعية. نظرًا لأن هذه الحواجز لم تعد موجودة، فإن الأنواع الغازِيَة تغزو النظام البيئي، وتدمر الأنواع المحلية. الأنشطة البشرية كانت السبب الرئيسي لتشجيع الأنواع الغازية. يمكن تهديد الأنواع أيضًا من خلال التهجين الوراثي الذي لا يمكن التحكم فيه. الاستغلال المفرط ناجم عن أنشطة مثل الصيد المفرط وقطع الأشجار والاتجار غير المشروع في الحياة البرية. يتم صيد أكثر من 25٪ من مصايد الأسماك العالمية بمستويات غير مستدامة. الاحترار العالمي أصبح أيضا سببا رئيسيا لفقدان التنوع البيولوجي. على سبيل المثال، إذا استمر المعدل الحالي للاحتباس الحراري، فستختفي الشعاب المرجانية التي تمثل مناطق للتنوع البيولوجي خلال 20-40 سنة.