اختتمت اليوم الخميس في مقر المعهد العلمي بالدرعية،
فعاليات معرض " آمن 3 " التي استمرت خمسة أيام بمشاركة عدد من الجهات الحكومية
والأهلية. يذكر أن المعرض رعاه وافتتحه مطلع الأسبوع محافظ الدرعية
" الأمير أحمد بن عبدالله بن
عبدالرحمن آل سعود " ، ومعالي مدير
جامعة الإمام محمد سعود الإسلامية وعضو هيئة كبار العلماء " أ. د. سليمان بن عبدالله أبا الخيل ". وشهد هذا المعرض الذي نظمه المعهد العلمي بالدرعية
زيارةَ العديد من الأفراد والمؤسسات وطلاب المدارس تحديداً، وكان يهدف إلى تدعيم
الأمن الفكري والسلوكي لأفراد المجتمع. وذكر فضيلة وكيل جامعة الإمام لشؤون المعاهد العلمية
ورئيس وحدة التوعية الفكرية بالجامعة أ. إبراهيم الميمن إلى أن حرص الدولة على
بناء الإنسان وحماية الأمن الفكري والسلوكي واضح وجلي، وأن الجامعة بقيادة معالي
مديرها لا تألو جهدًا في تطبيق تلك التطلعات. وأضاف " د. الميمن "
أنهم في وحدة التوعية الفكرية بالجامعة حريصون على إيصال
المفاهيم الصحيحة لكثير من الشبهات الفكرية التي قد يختلط فهما عند الشباب, وأثبتت
التجارب على أن الكثيرين كانوا مخدوعين بمصادر مشبوهة ثبت خطأ معلوماتها بعد
الوقوف عندها.
- جريدة الرياض | إعلان نتائج الشهادة الثانوية لطلاب المعاهد العلمية
- جريدة الرياض | محافظ الدرعية يفتتح معرض "آمن 3" في المعهد العلمي
- جريدة الرياض | محافظ الدرعية يفتتح معرض "آمن2" في المعهد العلمي
- معلومات عن المغيره بن شعبه رضي الله عنه
جريدة الرياض | إعلان نتائج الشهادة الثانوية لطلاب المعاهد العلمية
تفتتح فعاليات معرض "آمن 2"، غداً الأحد ولمدة خمسة أيام، في مقر المعهد العلمي بالدرعية، برعاية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود محافظ محافظة الدرعية، ومدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء أ. د. سليمان بن عبدالله أبا الخيل. وسيشمل حفل الافتتاح الذي سينطلق في التاسعة والنصف صباحاً عدداً من الفقرات المرئية والتفاعلية ستكون مفاجأة للحضور. ويتضمّن المعرض عددا الأجنحة للجهات الحكومية والأهلية، بالإضافة إلى قسم خاص عن الإمامين محمد بن سعود، ومحمد بن عبدالوهاب. ويستهدف المعرض تدعيم الأمن الفكري والسلوكي لأفراد المجتمع، كما خصص وسم #معرض_آمن 2 لجميع المشاركات عبر "تويتر". وكانت الاستعدادات لهذا المعرض قد بدأت مبكراً بتشكيل اللجان العاملة من منسوبي المعهد، بقيادة مديره الشيخ خالد الرومي (مدير معرض آمن) الذي قال: الشكر لله تعالى أولاً، ثم للأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود محافظ الدرعية، ولجامعتنا العزيزة وعلى رأسها المدير أ. سليمان بن عبدالله أبا الخيل، ووكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية رئيس وحدة التوعية الفكرية بها أ. إبراهيم بن قاسم الميمن؛ على ثقتهم بالمعهد لنيل شرف إقامة هذا المعرض للعام الثاني على التوالي.
الأمير أحمد بن عبدالله ومدير الجامعة يتجولان في المعرض
بحضور ورعاية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود محافظ محافظة الدرعية، ومدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وعضو هيئة كبار العلماء د. سليمان بن عبدالله أبا الخيل، وعدد من مسؤولي محافظة الدرعية والجامعة، انطلقت الأحد فعاليات معرض "آمن 3" وذلك في مقر المعهد العلمي بالدرعية والذي سيستمر لمدة خمسة أيام. وتجول محافظ الدرعية على أجنحة المعرض، واستمع لشرح من مدير الجامعة د. سليمان أبا الخيل عن المعرض الذي يضم عددا من الجهات الحكومية والأهلية المختصة بموضوع المعرض وهو الأمن الفكري والسلوكي. بعد ذلك انطلق الحفل الخطابي لهذه المناسبة والذي صاحبه عرض مسرحي عن التضليل الفكري الذي تمارسه الجماعات التكفيرية وكيفية الحذر منه، وهو من إعداد وأداء طلاب المعهد العلمي بالدرعية. ويستهدف المعرض تدعيم الأمن الفكري والسلوكي لأفراد المجتمع، كما خصص وسم #معرض_آمن3 لجميع المشاركات عبر التويتر. وبعد انتهاء الحفل عبر محافظ الدرعية عن إعجابه بما شاهده، مثنياً على جهود القائمين على المعرض من منتسبي معهد الدرعية بمتابعة مدير الجامعة ووكيل الجامعة لشؤون المعاهد، مذكرا بأهمية الدرعية تاريخيا لهذه الدولة المباركة، متمنياً سموه بأن يحقق المعرض أهدافه التي أقر من أجلها.
جريدة الرياض | محافظ الدرعية يفتتح معرض "آمن 3" في المعهد العلمي
الأمير أحمد بن عبدالله في جولته على أجنحة المعرض
دشن الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ محافظة الدرعية، ومدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وعضو هيئة كبار العلماء د. سليمان بن عبدالله أبا الخيل، فعاليات معرض (آمن2) وذلك في مقر المعهد العلمي بالدرعية والذي سيستمر لمدة خمسة أيام. واطلع الأمير أحمد بن عبد الله على أجنحة المعرض التي ضمت عددا من الجهات الحكومية والأهلية المختصة بالأمن الفكري والسلوكي، بالإضافة إلى جناح خاص عن الإمامين محمد بن سعود ومحمد بن عبدالوهاب - رحمهما الله - والذي شهد عرضا مسرحيا مبسطا عن قصة ذلك الاتفاق التاريخي الذي بدأت من خلاله الدولة السعودية المباركة وربط الأجيال بمنهجها العظيم المستمد من الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة والذي قامت عليه الدولة السعودية. وأقيم حفل خطابي تضمن أوبريت وطني من إعداد وأداء طلاب المعهد العلمي بالدرعية، وعدد من الكلمات لبعض المسؤولين. وعبر محافظ الدرعية عن إعجابه بما شاهد من مشاركات فاعلة للأجهزة المشاركة في المعرض، مثنيا على جهود القائمين على المعرض من منسوبي معهد الدرعية بمتابعة مدير الجامعة ووكيل الجامعة لشؤون المعاهد، وشكر الأمير أحمد بن عبدالله بأهمية الدرعية تاريخيا لهذه الدولة المباركة، متمنيا أن يحقق المعرض أهدافه التي أقر من أجلها.
حقق المعهد العلمي بالدرعية المركز الرابع على مستوى المملكة في اختبار القدرات من المركز الوطني للقياس الخاص بالمرحلة الثانوية للتخصصات النظرية, وحافظ المعهد بذلك على تميزه الخاص حيث لم يخرج من المراكز العشرة الأولى منذ بدء إعلان المركز للنتائج منذ أكثر من عشر سنوات. ويُعد المعهد العلمي بالدرعية واجهة بارزة للمعاهد العلمية على مستوى المملكة، فهو بالإضافة لنتائجه المميزة في اختبارات القياس، الأقرب لمقر الجامعة بمبنىً نموذجي افتتحه قبل عدة سنوات سمو أمير منطقة الرياض، كما يحتضن العديد من الدورات التي تنظمها وكالة الجامعة لشؤون المعاهد العلمية للمعلمين، وهو يضم في كادره التعليمي نسبة كبيرة من حملة الشهادات العُليا من الدكتوراه والماجستير مقارنة بغيره من المعاهد. وبهذه المناسبة عبر فضيلة مدير المعهد الشيخ خالد بن عبدالله الرومي عن سعادته بهذا التميز المتواصل شاكرا الهيئة التعليمية والإدارية بالمعهد على جهودهم الكبيرة مع أبنائهم الطلاب التي أثمرت عن هذا الإنجاز. وبيّن الرومي بأن المعهد يحظى منذ إنشائه بمتابعة دائمة من سمو محافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود الذي يحرص على أدق التفاصيل ليكون المعهد علامة مضيئة في محافظة الدرعية.
جريدة الرياض | محافظ الدرعية يفتتح معرض "آمن2" في المعهد العلمي
معايير تقييم أداء الأقسام العلمية التي تضم الجودة والاعتماد البرامجي 35% وفاعلية البحث العلمي 30% وأعضاء الهيأة التدريسية 20% والطلبة 15%. ويعد هذا الانجاز الذي حققت به الجامعة التقنية الوسطى تقدماً في التصنيف ضمن تقييم الاداء المؤسسي ، من خلال جهود رئاسة الجامعة التقنية الوسطى وانشطة المعهد الطبي التقني /بغداد في الالتزام بتعليمات التسلسل الوطني
للجامعات( IUR) والإهتمام بالباحثين، وتعليمات التسلسل الوطني للجامعات، فضلا عن دور رئاسة الجامعة في دعمها المستمر لنشاطات المعهد وحرصها الشديد على التميز في المجالات كافة.
من جانبه، أوضح د. سليمان أبا الخيل، أننا نشهد في هذه البلاد المباركة نهضة شاملة في جميع المجالات ولن يعكر صفوها شرذمة قليلة معتلة فكريا، وأن الجهود لا بد وأن تتضافر لتنوير المجتمع بأخطار الانحراف الفكري والسلوكي، والجامعة بتوجيهات القيادة الرشيدة لن تألوا جهدا في أداء دورها في هذا المجتمع.
فقدمت على النبي -صلى الله عليه وسلم- فأجده جالسا في المسجد مع أصحابه، وعلي ثياب سفري، فسلمت، فعرفني أبو بكر فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: الحمد لله الذي هداك للإسلام، قال أبو بكر: أمن مصر أقبلتم؟ قلت: نعم، قال: ما فعل المالكيون؟ قلت: قتلتهم، وأخذت أسلابهم، وجئت بها إلى رسول اللة ليخمسها. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: " أما إسلامك فنقبله، ولا آخذ من أموالهم شيئا ؛ لأن هذا غدر، ولا خير في الغدر " فأخذني ما قرب وما بعد (أصابني خوف أو حزن)، وقلت: إنما قتلتهم وأنا على دين قومي، ثم أسلمت الساعة، قال: " فإن الإسلام يجُبُّ ما كان قبله " أثر الرسول في تربيته: أقام المغيرة بن شعبة مع النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى اعتمر عمرة الحديبية، فكانت أول سفرة خرجت معه فيها. وكنت أكون مع الصديق وألزم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيمن يلزمه. أهم ملامح شخصيته: ـ كان يقال له مغيرة الرأي، وشهد اليمامة وفتوح الشام والعراق. وقال الشعبي: كان من دهاة العرب؛ وكذا ذكره الزهري. المغيرة بن شعبة| قصة الإسلام. وقال قبيصة بن جابر: صحبت المغيرة؛ فلو أن مدينة لها ثمانية أبواب لا يخرج من باب منها إلا بالمكر لخرج المغيرة من أبوابها كلها، وولاه عمر البصرة، ففتح ميسان، وهمذان، وعدة بلاد إلى أن عزله لمَّا شهد عليه أبو بكرة ومن معه.
معلومات عن المغيره بن شعبه رضي الله عنه
ثم بدأ رستم يسخر من سلاحه (وهذه آخر فرصة لرستم، فإذا خرج من عنده، ولم يحدث بينهما اتفاق، فالمعركة ستقع لا محالة؛ فقال في نفسه: إن المسلمين لا يوافقون على الصلح؛ فلأعمل على إضعاف قوتهم وعزيمتهم، وأحاول أن أخوِّفَهم)؛ فقال له: يا هذا، ما هذه المغازل التي تحملها؟ يقصد سهامه القصيرة التي تشبه مغازل الصوف في نظره، وكانت سهام الفرس طويلة جدًّا تعرف بالنشاب؛ فقال له المغيرة بن شعبة: ما ضَرَّ الجمرةَ أن لا تكون طويلة. المغيرة بن شعبة !. أي أن كرة النار لا يضرها صغرُها، فإذا ألقيت على شخص قتلته وحققت الهدف منه، فليس بالضرورة أن تكون طويلة؛ ورماهم كما رماهم من قبلُ حُذَيفة، فأحضروا له درعًا من دروعهم، فرماه بسهم من سهامه التي يقولون عنها مغازل، فاخترقه، ولم تخترق سهامهم جحفته؛ فهَزَّ ذلك رستم، ثم حاول أن يتماسك، فقال له: ما بالي أرى سيفك رَثًّا؟ أي مظهره قديم وضعيف؛ فقال له: رَثُّ الكسوة، ولكنه حديد الضربة. ثم قال له: تتكلم أو أتكلم؟ فقال له: أنت دعوتني فتكلَّمْ. فتكلم رستم قائلاً: لم نزلْ متمكنين في الأرض، وظاهرين على الأعداء؛ نُنصر ولا يُنصر علينا إلا اليوم واليومين، والشهر والشهرين؛ لِلذُّنوب (سبحان الله! هذا مفهوم رستم عن القتال، وقد لا يكون عند كثير من المسلمين، فهو يعلم أنهم يهزمون بسبب كثرة اقترافهم للذنوب)، فإذا رضي الله عنا رَدَّ لنا بأسنا وجَاهَنَا، ومَلَّكنا على من ناوأنا (أي هذه طبيعتنا، فنحن نُنصرُ دائمًا، وقد نُغلب مرةً أو مرتين بسبب المعاصي، فلا تظن أن لك الغلبة)، أما أنتم فأهل قَشْفٍ، ومعيشةِ سوءٍ وجَهدٍ وشقاء، لا نراكم شيئًا، ولا نَعُدُّكم، وكانت إذا قحطت أرضكم أتيتمونا، فحملناكم وِقْرًا من تمر أو قمح، فرَضِيتم ورجعتم.
↑ الطبري، تاریخ الأمم و الملوك، ج 3، ص 99. ↑ المفيد، الجمل، ص 117؛ الطبرسي، الاحتجاج، ج 1، ص 83 - 84. ↑ الطبرسي، الاحتجاج، ص 414. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمییز الصحابة، ج 6، ص 157. ↑ اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 2، ص 215. ↑ الطبري، تاریخ الأمم والملوك، ج 5، ص 302 - 301. ↑ الثقفي، الغارات، ج 2، ص 516
↑ الأصفهاني، الأغاني، ج 17، ص 90؛ ابن كثير، البداية والنهاية، ج 8، ص 50
↑ ابنالأثير، الكامل، ج 3، ص 429. المصادر والمراجع
ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي، الإصابة في تمييز الصحابة ، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، بيروت، دار الكتب العلمية، ط 1، 1415 هـ. الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1415 هـ. متى توفي الصحابي المغيرة بن شعبة. ابن الأثير، الكامل في التاريخ ، بيروت، دار الصادر، 1385 هـ. ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية ، بيروت، دار الفکر، د. ت. الثقفي، إبراهيم بن محمد، الغارات ، قم، دار الكتاب، 1410 هـ. الطبرسي، أحمد بن علي بن أبي طالب، الأحتجاج ، قم، الشريف الرضي، ط 1، 1422 هـ. الطبري، محمد بن جرير، تاريخ الطبري ، تحقیق: محمد أبوالفضل إبراهیم، بیروت، دار إحیاء التراث العربي، ط 2، 1387 هـ/ 1967 م.