لقد قامت بوينج بنشر تقنية إنترنت الأشياء لتعزيز كفاءة جميع مصانعها وخطوط الإنتاج، كما تعمل الشركة بشكل مطرد على زيادة حجم المستشعرات المتصلة المدمجة في طائراتها. في مجال الطب يمكن لإنترنت الأشياء استخدام الأجهزة والتطبيقات الطبية من أجل الاتصال بأنظمة تقنية معلومات الرعاية الصحية باستخدام تقنيات الشبكات، وعن طريق ذلك يمكن تقليل الزيارات غير الضرورية للمستشفيات وكذلك تقليل العبء على أنظمة الرعاية الصحية من خلال ريط المرضى بأطبائهم والسماح بنقل البيانات الطبية عبر شبكة آمنة. ويمكن تحقيق نقل هذه البيانات الطبية عن طريق الأجهزة الذكية (مثل الأجهزة القابلة للارتداء والشاشات الطبية) التي تُستخدم في المنازل (أو في العيادات والمستشفيات) وتوفر بيانات الموقع في الوقت الفعلي كذلك.
- مشروع الوحدة الأولى - تقنية رقمية (1-1) - نظام المسارات (السنة الأولى المشتركة) - YouTube
- حل كتاب تقنية رقمية للصف الأول الثانوي مسارات الفصل الدراسي الأول - YouTube
- حل كتاب تقنية رقمية 1 1 أول ثانوي مسارات ف للوحدة الثانية1/ العمل عبر الانترنيت - YouTube
- الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا
- الاتفاقية الصينية الإيرانية في منطقة أورامان
مشروع الوحدة الأولى - تقنية رقمية (1-1) - نظام المسارات (السنة الأولى المشتركة) - Youtube
مشروع الوحدة الأولى - تقنية رقمية (1-1) - نظام المسارات (السنة الأولى المشتركة) - YouTube
حل كتاب تقنية رقمية للصف الأول الثانوي مسارات الفصل الدراسي الأول - Youtube
نماذج اختبارات نهائية مادة التقنية الرقمية نظري للصف الاول الثانوي مسارات الفصل الدراسي الاول 1443 هـ
نماذج اختبارات نهائية مادة تقنية رقمية نظري للصف الاول الثانوي مسارات الفصل الدراسي الاول 1443 هـ
======
لمشاهدة و تحميل الملفات انتقل للمرفقات
فضلا لا أمرا إدعمنا بمتابعة ✨🤩
👇 👇 👇
حل كتاب تقنية رقمية 1 1 أول ثانوي مسارات ف للوحدة الثانية1/ العمل عبر الانترنيت - Youtube
و للقيام بذلك ، عليك على رمز العيم الموجود على يسار الطبقة. سيؤدي ذلك إلى إظهار الطبقة التي تم الضبط عليها و إخفاء جميع الطبقات الاخرى ، أما الضغط مرة أخرى على نفس الرمز فستصبح جميع الطبقات الاخرى مرئية قفل الطبقات يمكنك قفل الطبقات بشكل جزئي أو كلي لحماية محتوياتها.
حل كتاب تقنية رقمية 1 2 أول ثانوي مسارات الفصل الثاني - YouTube
إذ طالب الوزير إيران بأن تقلل مخاوف بلاده الإقليمية بما "يفتح الأبواب ليس فقط للتقارب، ولكن حتى للشراكة". ** اتفاقية الشراكة الصينية الإيرانية ويتزامن التراجع الأمريكي مع احتمالات تعزيز إيران لنفوذها في المنطقة بشكل أوسع بعد توقيعها اتفاقية شراكة اقتصادية طويلة الأمد مع الصين في مارس الماضي. الاتفاقية الصينية الإيرانية لهذا السبب. وتثير الاتفاقية قلق الولايات المتحدة وإسرائيل ودول خليجية مثل السعودية والإمارات كونها ستحرر المزيد من الأصول المالية التي يمكن لإيران أن تستخدمها في دعم القوات الحليفة لها في العراق وسوريا ولبنان واليمن، والتي تشكل تهديدا لأمن دول المنطقة وإسرائيل والولايات المتحدة. ويُعتقد أن الاتفاقية ستعطي لطهران ما يكفي لتعزيز قدراتها الاقتصادية في مواجهة تداعيات العقوبات الأمريكية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى جانب تمسكها بثنائية العودة إلى اتفاقية الملف النووي في مقابل رفع العقوبات الأمريكية أولًا. كما ستساهم الاتفاقية بمواجهة ما تراه طهران ضغوطات داخلية نتيجة تدني المستوى المعيشي والأزمة الاقتصادية الخانقة التي قوبلت باحتجاجات شعبية واسعة. ووفق ما أُعلن من بنود اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الصين وإيران الموقعة بين البلدين الشهر الماضي، فإن هناك نحو 400 مليار دولار تتكفل بها الصين لإنعاش خطة تنموية طويلة الأمد تشمل جميع القطاعات الاقتصادية الإيرانية، في مقدمتها قطاع الطاقة.
الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا
وحتى بعد إطلاق مبادرة الحزام والطريق عام 2013، وهي خطة الصين الطموحة لربط آسيا بأوروبا من خلال الاستثمار في البنية التحتية، كانت إيران تحت أشد العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الإطلاق، ونمت التجارة بين الصين وإيران هامشياً على الرغم من العقوبات، لكن هذا النمو كان في الغالب يرجع إلى ظهور الصين كمورد عالمي رئيس للسلع الصناعية في الفترة نفسها، غير أن الاستثمارات الصينية في البنية التحتية للطاقة والنقل اصطدمت بجدار صلب، حيث ثبت أن مخاطر العقوبات الأميركية أكبر من أن تتحملها كبرى الشركات الصينية. هل من مكاسب أمنية؟
تثير الاتفاقية الصينية- الإيرانية تساؤلات عن المكاسب الأمنية التي يمكن أن تحققها لبكين وطهران، فقد أدت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران إلى تعقيد التجارة بين الصين وإيران، إذ يمر نحو ثلاثة ملايين برميل يومياً من النفط الخام عبر مضيق هرمز في طريقها إلى الصين، ما يجعلها أكبر عميل للنفط عبر هذا الطريق التجاري، ومع تزايد احتمال نشوب صراع إقليمي يوقف إمدادات الطاقة للصين، تحركت بكين للانخراط بشكل أكبر في أمن الشرق الأوسط، على الرغم من أنها لا تزال مترددة في التورط في السياسات المعقدة للمنطقة.
الاتفاقية الصينية الإيرانية في منطقة أورامان
وقال الدكتور علي باكير، أستاذ العلاقات الدولية، في حديثه: إنه لا يوجد هناك اتفاقية حتى الآن يمكن التعليق عليها، وإنما نتحدث عنها من منطلق النبود المسرّبة في وسائل الإعلان، حيث لم يعلن أي من الطرفين ذلك رسميًا. ويرى باكير أن إيران تدخل في هذه الاتفاقية في ظل الضغوط القوية التي تُمارس عليها، ومن المرجح أن تكون إيران دخلت في هذه المفاوضات من موقع ضعيف، حيث إن الحاجة الإيرانية إليها أكبر بكثير من الحاجة الصينية، ومن هنا ستكون كفة الصين راجحة فيها. الاتفاقية الصينية الإيرانية أو نحكم من. وأكد باكير على أن هناك تناقضًا في هذه المفاوضات، وهو أن إيران كانت تنشر سابقًا مبدأ "لا شرقية ولا غربية" الذي يعني عدم السماح لأي قوى خارجية للدخول في إيران، ولكن الاتفاقية لو تمت، فهي تعني توجه إيران إلى الصين، وهو ما يخالف المبدأ المذكور. وقد تفاعل الحضور مع القضايا التي طرحها المشاركون، وناقشوها من جوانب مختلفة، واستمرت لمدة ساعتين.
يقع بندر عباس وتشابهار على مسار الحزام الجنوبي الممتد من شنغهاي إلى جنوب أفريقيا، والفكرة الصينيّة – الإيرانية تقوم على أساس ربط هذا الحزام الناقل في الجنوب بأقصى الشمال، واندماجه بطريق الحرير الممتد من شمال غرب الصين، مرورواً بباكستان وجندب القوقاز، على أن يؤدي إلى شرق أوروبا عبر تركيا. أصبحنا "مستعمرة صينية".. توقيع اتفاقية الـ"25 عاما" بين طهران وبكين يثير غضب الإيرانيين. في قطاع الصناعات البتروليَّة، ستكون الصين بمأمن من أية عواصف اقتصادية وعقوبات بعد أن ضمنت استمرار تدفق الصادرات النفطية الإيرانية إليها لربع قرن. في المقابل، ستباشر الصين بتطوير الصناعة البترولية في إيران المنهكة بسبب العقوبات المستمرة منذ عشرات السنين. والأهم في الجانب الاقتصادي من الاتفاقية، هو ما ورد في البند الأخير من إشارة إلى أن إيران ستنضم إلى النظام المالي الدولي الذي تعمل الصين على إنشائه، بعيداً من المنظومة المالية الغربية التي تمثل العصا الضاربة لكلّ من ينتهك العقوبات المفروضة على الدول المناهضة للسياسات الأميركية. وإضافة إلى النقلة الكبيرة التي ستحدثها التكنولوجيا الصينية في قطاع المعلومات والتقنيات السايبيرية في إيران بإدخال تكنولوجيا الجيل الخامس، تضمّنت الاتفاقية إعلان كلا البلدين عزمهما على التعاون في المجالات الدفاعية والأمنية على المستويين الإقليمي والدولي، ولا سيما ما يتعلّق بمحاربة الإرهاب.