1
ثم انقضت تلك السنون وأهلها.... فكأنها وكأنهم أحلام
[B] [/B]
2
/
اخي الكريم
قم بإدراج الصور مرة أخرى كل صورة على حدة كي تضمن ظهورها في المتصفح
فالموضوع غير واضح
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
3
الموضوع غير واضح....
اتمنى مراجعته حتى يصل الهدف منه
//
مودتي
4
مرت سنون بالوصال وبالهنا * * فكأنها من قصرها أيام
ثم انثنت أيام هجر بعدها * * فكأنها من طولها أعوام
ثم انقضت تلك السنون * * وأهلها فكأنها وكأنهم أحلام //
\\
مجالس الدنيا الخالية من ذكر الله تعالي والصلاة علي النبي صلي الله عليه
وسلم تكون حسرة علي أصحابها يوم القيامة. ان الصحة ضيف عابر علي الانسان يعقبها المرض وأيضا الفراغ
ضيف عابر يعقبه الانشغال فمنح الله العبد هاتين النعمتين
فان أحسن ووضعهما في موضعهما الذي أراده الله منه فهو المغبوط
وان كان العكس فهو المغبون. CHــاي..أخضر: الحمد لله. ما قولكم في كلامي... بوركتم.. إضافة بسيطة حتى نعدل طرح أخي الكريم ~!
ديوان شعر أبو تمام
رشفة chــــويهة: إن كان فراق وإن كان ألم وإن كان جمال وإن كان حب.. في كل الأحوال سـ أمضي وأقول الحمدلله " ولئن شكرتم لأزيدنكم "
ثم انقضت تلك السنون وأهلها .... فكأنها وكأنهم أحلام زمان ولا - العامة - الساحة العمانية
شعراء العصر الجاهلي (400 ~ 610 ميلادية) يعدّ الشعر في العصر الجاهلي شعرًا ناضجًا من حيث اللغة ودقّة التصوير، ولا يمتدّ زمنُه لأكثر من مئتيْ عام قبل الإسلام ،خلّف لنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائع الشعر العربي. ثم انْقَضَتْ تِلكَ السِّنُونَ وَأَهْلُهَا فَــكَــأَنَّــهَا وَكَــأَنَّــهُــم أَحْــــلَامُ. الشعراء المخضرمون (610 ~ 630 ميلادية) ليس هنالك فرقًا كبيرًا بين الشعر الجاهلي والشعر المخضرم حيث الإيجاز وقوة التعبير، وطريقة النظم، فالشعر المخضرم جاهلي في أصله لكنه يمتاز بتلك النفحة الدينية التي نفحه بها الإسلام بعد ظهوره. شعراء صدر الإسلام (630 ~ 662 ميلادية) هو العصر ما بين حكم الرسول والخلفاء الراشدين و بني أمية ،أحدث ظهور الإسلام تحولاً جذرياً في حياة الأمة العربية فكان لابد لهذا الحدث العظيم من أن يعكس صداه القوي في الحياة الأدبية. شعراء العصر الأموي (662 ~ 750 ميلادية) أتاح هذا العصر للشعر والأدب الازدهار والتطور بسبب وجود تغيرات كثيرة سياسية واجتماعية ودينية و نقل الأمويون حاضرة ملكهم إلى بيئة جديدة تغاير بيئة الحجاز هي الشام. شعراء العصر العباسي (750 ~ 1517 ميلادية) يعد أزهى العصور العربية حضارة ورقياً، كما أنه أطولها زمناً ، تأثر فيه الأدب بعوامل مختلفة سياسية وبيئية كان في مقدمة ما تطلع إليه بنو العباس التمركز في حاضرة جديدة بعيداً عن دمشق موطن الأمويين.
ثم انْقَضَتْ تِلكَ السِّنُونَ وَأَهْلُهَا فَــكَــأَنَّــهَا وَكَــأَنَّــهُــم أَحْــــلَامُ
وقد تقبل أهل الأدب حماسة أبي تمام تقبلا حسنا، فاهتموا بقراءتها وتدريسها، وشرحها وتفسيرها، ومن أهم شروحها:
1- شرح أبي محمد القاسم بن محمد الأصبهاني. 2- التبيه في شرح مشكل أبيات الحماسة لأبي الفتح عثمان بن حسني. 3- شرح المرزوقي أحمد بن محمد. 4- الباهر في شرح ديوان الحماسة لأبي علي الفضل الطبرسي. 5- شرح عبد الله بن الحسين العكبري. 6- شرح أبي زكريا يحيي بن علي الخطيب التبريزي.
Chــاي..أخضر: الحمد لله
شعراء العصر الأيوبي (1174 ~ 1250 ميلادية) هو من عصور الدول المتتابعة اللغة العربية ظلت لغة رسمية للزنكيين والأيوبيين أما الإطار المكاني، فهو موطن حكم هذه الدول، وهو بلاد الشام ومصر، في المقام الأول. شعراء العصر المملوكي (1250 ~ 1517 ميلادية) من عصور الدول المتتابعة أيضا ارتبطت المناسبات التاريخية وآثار مصر في العصر المملوكي ارتباطاً وثيقاً بالشعر كما ازدهر الشعر المترجم في تلك الحقبة. شعراء العصر الأندلسي (756 ~ 1031 ميلادية) كونت صقلية مع بلاد المغرب وشمالي إفريقية والأندلس وحدة ثقافية ذات طابع خاص جوهره التراث الثقافي العربي الإسلامي، وساعد في حفظه كثرة الانتقال والاتصال. ديوان شعر أبو تمام. شعراء العصر العثماني (1923 ~ 1299 ميلادية) هو عصر الانحطاط الشعري للغة العربية فقد غدت التركية لغة الدولة الرسمية، تأثر بسببها الأدب العربي بعدة عوامل بالرغم من ذلك بزغ فيها شعراء وكتاب حافظوا على اللغة.
معلومات عن: أبو تمام
أبو تمام
حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق. ثم ولي بريد الموصل، فلم يتم سنتين حتى توفي بها. كان أسمر طويلا، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع. في شعره قوة وجزالة. واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري. له تصانيف منها (فحول الشعراء - خ) و (ديوان الحماسة - ط) و (مختار أشعار القبائل) وهو أصغر من ديوان الحماسة، و (نقائض جرير والأخطل - ط) نسب إليه، ولعله للأصمعي، كما يرى الميمني و (الوحشيات - ط) وهو ديوان الحماسة الصغرى، و (ديوان شعره - ط) ومما كُتب في سيرته (أخبار أبي تمام - ط) لأبى بكر محمد بن يحيى الصولي، و (أبو تمام الطائي: حياته وشعره - ط) لنجيب محمد البهبيتي المصري، و (أخبار أبى تمام) لمحمد علي الزاهدي الجيلاني المتوفى بالهند سنة 1181هـ، و (أخبار أبي تمام) للمرزباني، و (أبو تمام - ط) لرفيق الفاخوري، ومثله لعمر فروخ، و (هبة الأيام فيما يتعلق بأبي تمام - ط) ليوسف البديعي.
فطالب التأمين يعتبر عموماً هو الطرف الذي يوقع العقد ويلتزم تجاه المؤمن بأداء أقساط التأمين. والمؤمن له هو الشخص الذي يهدده الخطر في ماله أو في شخصه. أما المستفيد فهو من تؤول إليه حقوق التأمين إذا تحقق الخطر المؤمن منه. وقد تجتمع هذه الصفات الثلاث في شخص واحد. كأن يؤمن شخص على داره من خطر الحريق. فهو أولاً طالب تأمين ؛ لأنه يبرم العقد ويتحمل الالتزامات المقابلة لالتزامات المؤمن. ويعتبر أيضاً مؤمن له لأن الخطر ويتحمل الالتزامات المقابلة لالتزامات المؤمن. ويعتبر أيضاً مؤمن له لأن الخطر يهدده بالذات وهو من جهة أخرى المستفيد من التأمين اذا تحقق الخطر المؤمن منه اذ تؤول إليه حقوق التأمين (3) الا أنه ليس من المستبعد أن يكون الأمر على خلاف ذلك. فقد تتفرق تلك الصفات على أشخاص مختلفين. فيجوز أن يكون طالب التأمين والمؤمن له واحداً ويكون المستفيد شخصاً آخر. الفرق بين المسلم و المؤمن - موضوع. كمن يؤمن على حياته لحالة الوفاة لمصلحة أسرته. فالمؤمن على حياته هنا هو طالب التأمين لأنه يتعاقد مع المؤمن ويلتزم بدفع أقساط التأمين ويعتبر بنفس الوقت مؤمناً له لأنه أمن على حياته. أما المستفيد فهو من تنتقل إليه حقوق التأمين من أفراد أسرته أو ورثته وقد يكون طالب التأمين والمستفيد شخصاً واحداً ويكون المؤمن له شخصاً آخر كمن يؤمن على حياة مدنية لمصلحة نفسه.
من هو المسلم ومن هو المؤمن
وقوله "خير" أي خير من المؤمن الضعيف وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " وفي كل خير "، أي المؤمن القوي والمؤمن الضعيف كل يوجد منهما فيه خير وقد قال رسولنا الكريم وفي كل خير حتى لا يُعتقد أن المؤمن الضعيف لا خير فيه، فهو خير من الكافر بلا شك. ثم قال عليه الصلاة والسلام: «احرصْ على ما ينفعُك» فهذه هي وصية رسولنا الكريم لأمته وهي وصية جامعة مانعة يعني أجتهد في تحصيله ومباشرته وتكون عكس الذي ينفع الذي يكون فيه ضرر أو ما لا ينفع فيه ولا ضرر، حيث أن الأفعال تنقسم إلى: قسم ينفع الإنسان وقسم يضر به والقسم الأخير لا ينفع ولا يضر، والمقصود هنا أنه إذا تعارضت منفعتان إحداهما على الأخرى فيجب أن نقدم المنفعة العليا لأنها تدخل في قوله صلى الله عليه وسلم: "واحرص على ما ينفعك". [1]
وقوله " استعن بالله "أي لا تلتفت إلى حولك وقوتك فتغتر بنفسك وتقول عندي قوة وذكاء ومهارات بل استعن بالله واشكره على نعمه. من هو المؤمن القوي. أما قوله "لا تعجز" أي الإنسان يقوم كثيراً بالتخطيط ويضع التصورات ولكن عندما يحين وقت التنفيذ خارت قواه ولم يطبق ما خطط له لهذا وصانا رسولنا الكريم أن نبتعد عن الكسل وأن نكون خوار العزائم وخاصة في الأعمال التي ننتفع بها وينتفع بها غيرنا.
من هو المؤمن القوي
يجاهد في نفسه وماله في سبيل الله. يكون محباً لله سبحانه وتعالى ولرسوله الكريم ويتم ذلك باتباع ما أمر الله ورسوله واجتناب ما نُهي عنه، فهو يأخذ القرآن الكريم مرجعاً له في كل جوانب حياته بالإضافة إلى أنه يتبع سنة رسولنا الكريم كاملة. وإن المؤمن القوي هو من يتغلب على النفس الأمارة بالسوء ويبتعد كل البعد عن الفواحش ما ظهر منها وما بطن. يتقرب من الله بالخيرات حيث أنه يسعى إلى الخير دائماً لكسب الأجر والثواب فهو يساعد الآخرين ويعمل على فك كرب المحتاجين وينصف المظلوم. يقبل قضاء الله دون اعتراض حيث أن الله سبحانه وتعالى يمتحن درجة إيمان المسلمين من خلال الشدائد والمحن التي تواجههم في الدنيا وإن المؤمن القوي الحق هو الذي يصبر على قدر الله ويقبل بقضائه، لأنه يعلم أن الفرج يأتي من الله وسيناله قريباً. من هو المسلم ومن هو المؤمن. الحمية في دفاعه عن الدين ضد كل إنسان يتعرض له بسوء فالمؤمن القوي يغضب لدينه خاصة إذا رأى انتهاك في حرمات الله، فيسعى لنصرة دينه عملاً وقولاً ليوضح عظمة هذا الدين بكل قوة وجرأة. يتمتع المؤمن القوي بالبصيرة والفطنة والكياسة فتكون بصيرته نافذة لديه القدرة على التمييز ما بين الرجال ولا يكون هدف سهل للخداع، بالإضافة إلى أنه يكون متقد الذهن حاضر البديهة لا تغيب عنه المواقف التي تستدعي ذلك، فبفطنته لا يستطيع أن يخدعه أحد من المخادعين ولا أن يتملقه أحد من المتشدقين، وكان الصحابة رضي الله عليهم جميعاً يتميزوا بهذه الصفات وقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لست بالخب ولا الخب يخدعني"، وهذا يدل على وعيه ويقظته وفطنته وحضور فكره وإدراكه خاصة في تعامله مع الناس مهما اختلفت أصنافهم.
من هو المؤمن الضعيف
يعني وشدة كربته، فقال ﷺ: ليس على أبيك كرب بعد اليوم! يعني نهاية الكرب الدنيا، ما يقع عند الموت من الشدة وبعدها المؤمن في راحة في قبره، وبعد ذلك في الجنة، فما يلقى من الشدة عند الموت تكفر بها الخطايا وترفع بها الدرجات، وليس على المؤمن كرب بعد ذلك. وقالت: يا أبتاه أجاب ربًا دعاه! من هو المؤمن الحقيقي. المقصود أنه من باب التوجع، وأبتاه يعني تتوجع مما أصابه عليه الصلاة والسلام، ثم قال: جنة الفردوس مأواه، والمقصود أن هذا مما يسلي المؤمن ويعزيه ويكون المؤمن ليس عليه كرب بعد اليوم نهاية كرب المؤمن عند الموت، ثم له الراحة في قبره وفي دار كرامته في الجنة فهذه نهاية المؤمن.
من هو المؤمن الحقيقي
تعريف الإسلام وأركانه
هو الاستسلام والمذلة والخضوع والتسليم بما يؤمر به الإنسان أو يُنهى عنه. [٣]
وقد عرفه النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح الذي يرويه الإمام مسلم في صحيحه: (الإسْلامُ أنْ تَشْهَدَ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وتُقِيمَ الصَّلاةَ، وتُؤْتِيَ الزَّكاةَ، وتَصُومَ رَمَضانَ، وتَحُجَّ البَيْتَ إنِ اسْتَطَعْتَ إلَيْهِ سَبِيلًا) ومن هنا جاء توضيح لأركانه. [٤]
تعريف الإيمان وأركانه
فهو التصديق بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره. [٥]
كما وضحت لنا أركان الإيمان كما جاء في صحيح مسلم لحديث جبريل عليه السلام: (أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره). [٤]
المراجع ↑ محمد اليمني ( 2008)، الفتح الرباني من فتاوى الإمام الشوكاني ، اليمن: مكتبة الجيل الجديد، صفحة 4975، جزء 10. ↑ سورة الحجرات، آية: 14. ↑ إبراهيم حسين ( ٢٠١٤ م)، معجم التوحيد ، الرياض: دار القبس للنشر والتوزيع، صفحة 130، جزء 1. حال المؤمن يوم القيامة. ^ أ ب رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم:8، صحيح. ↑ مركز قطر للتعريف بالإسلام، التعريف بالإسلام ، بقطر:وزارة الأوقاف والشؤون الدينية ، صفحة 109.
[3]
الفرق بين المؤمن القوي والمؤمن الضعيف
إن الله يحب جميع عباده وخاصة الذين يجاهدوا ويسعوا للوصول إلى المراتب العالية في الجنة ومرتبة الصالحين حيث أن المسلم يتقرب من الله سبحانه وتعالى بأعمال الخير بالإضافة إلى إقامة الصلاة وهنا سنتطرق إلى الفروقات ما بين المؤمن الضعيف والمؤمن القوي وتتجلى في:
إن أهل العلم والدين قد بينوا أن الفرق ما بين المؤمن القوي والمؤمن الضعيف يتجلى في قوة الإيمان وضعفه، فالمسلمون يعتنقون الدين الإسلامي ولكن تختلف درجة إيمانهم في القلوب. إن قوة الإيمان في قلب المؤمن القوي تقاس عن طريق خوفه من الله ومن غضبه بارتكاب المعاصي فهو يبتعد كل البعد عن الأمور التي نهى عنها الله سبحانه وتعالى وعن مغريات الدنيا المحرمة ويتوجه إلى مرضاة الله بقلبه وعقله ويكون متضرعاً له آناء الليل وأطراف النهار حتى يصل إلى مرتبة العباد الصالحين. أما المؤمن الضعيف فيكون إيمانه في قلبه ضعيف فتجده مقصر في صلاته وفي حق الله تعالى عليه، بالإضافة إلى أنه لا يخشى الله ولا يبتعد عن ما نهى عنه بل يسعى وراء مغريات الدنيا التي ممكن أن تكون من المحرمات وفي هذه الحالة يكون هذا المسلم قد انحرف عن المعتقدات الإسلامية.
وقوله "وإن أصابك شيء" أي إن خسرت ولم تنجح، فقال رسولنا الكريم فلا تقل: لو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإنّ لو تفتح عمل الشيطان ، رواه مسلم، فالإنسان يجب عليه أن يبذل ما يستطيع مما أُمر ببذله ولكن إذا أخلفت الأمور فبهذه الحالة عليه أن يفوض أمره لله جل وعلا لأنه فعل ما يقدر عليه.