قالت الشرطة السويدية، الاثنين، إنها أوقفت 26 شخصاً على خلفية احتجاجات نهاية الأسبوع الماضي لمتظاهرين احتشدوا ضد حرق جماعة يمينية متطرفة للمصحف الشريف. وأوضحت الشرطة، في بيان، أن ثمانية أشخاص أُوقفوا في مدينة "نوركوبينج"، و18 آخرين في مدينة "لينكوبينج" المجاورة. ووصف قائد الشرطة الوطنية السويدية أندرس ثورنبرغ، في مؤتمر صحفي، الأحداث بأنها "جرائم خطيرة للغاية ضد مجتمعنا". وأضاف: "هذه أسوأ من أعمال الشغب العنيفة من وجهة نظري، هذا شيء آخر". وتابع: "هؤلاء ليسوا متظاهرين عاديين". نوع خط المصحف الإلكتروني، مشروع المصحف. وقال جوناس هايسينغ، القائد العام للشرطة السويدية، في نفس المؤتمر الصحفي، إنه يرى أن الشرطة كانت هدفاً لأعمال العنف. وأضاف: "هناك الكثير مما يوحي بأن الشرطة كانت هي الهدف، وليس المنظمين". وأكد هايسينغ إصابة 26 ضابط شرطة، وتضرر 20 سيارة أمن، وإصابة 14 مدنيا. وفي السياق، قال وزير العدل السويدي مورجان جوهانسون، الإثنين، إنه لا يزال يثق بشكل كبير في الشرطة، وتعهد بمزيد من الموارد لفرض القانون. وصرح جوهانسون لوسائل إعلام سويدية قائلا: "عندما ينتهي بك الأمر في هذه المواقف الحرجة والعدوانية، لا يوجد شيء آخر يمكن لضباط الشرطة القيام به سوى خوض معركة صعبة".
نوع خط المصحف الإلكتروني، مشروع المصحف
وفي مقابلة مع صحيفة "فتونبلاديت" السويدية يوم الأحد (17 أيار/مايو 2022)، وصف وزير العدل السويدي مورغان يوهانسون، بالودان بأنه "أحمق يميني متطرف، هدفه الوحيد هو إثارة العنف والانقسامات". من جهته، قال بالودان في بيان نشره حزبه (الخط المتشدد) على فيسبوك، إنه قرر إلغاء المظاهرات في مدينتي لينشوبينغ ونورشوبينغ، شرق السويد، اللتين شهدتا اشتباكات ، مبرراً ذلك بأن أفراد الشرطة السويدية "أظهروا أنهم غير قادرين على الإطلاق على حماية أنفسهم وحمايتي"، حسب تعبيره. ويرى محللون أن الاضطرابات التي استمرت لأيام خدمت بالودان والتيار اليميني بشكل عام، حيث سبق لحزبه المتشدد أن خاض الانتخابات في الدنمارك في عام 2019 بالاعتماد على برنامج مناهض للإسلام، لكنه لم يصل إلى عتبة 2% المطلوبة لدخول البرلمان. استعمال المكياج لإخفاء التجاعيد وعلامات الشيخوخة. ويبدو أن بالودان يركز اهتمامه الآن على السويد المجاورة، حيث يخطط الرجل البالغ من العمر 40 عاماً، والذي يحمل جنسية مزدوجة، لخوض الانتخابات البرلمانية في سبتمبر/أيلول القادم. يقول أستاذ السياسة في جامعة أبردين في أسكتلندا، أندرس ويدفيلدت، لإذاعة صوت ألمانيا DW: "هذا هو بالضبط نوع الدعاية ورد الفعل العنيف الذي يريده بالودان حتى يتمكن من الإشارة لذلك، ويقول: هذا يظهر نوع المجتمع الذي أنشأته السويد من خلال التراخي الشديد بشأن الهجرة".
نوع خط المصحف بطريقة تقليب الكتاب
ستوكهولم/الأناضول
اتهمت الحكومة السويدية "جهات فاعلة من دول أجنبية" بالوقوف وراء الأحداث التي اندلعت إثر إقدام زعيم حزب "الخط المتشدد" الدنماركي راسموس بالودان على إحراق نسخة من القرآن الكريم. جاء ذلك في تصريحات لوزير العدل مورغان جونسون، أدلى بها لصحيفة أفتونبلاديت، الأربعاء، تعليقا على إصابة ٢٦ شرطيا و١٤ متظاهرا وتدمير ٢٠ سيارة شرطة خلال مظاهرات اجتاحت عدة مدن في البلاد خلال عطلة عيد الفصح. وأشار جونسون أن "حكومات دول مثل العراق وإيران هي في قلب هذه الأحداث". السويد: جهات أجنبية وراء الأحداث المرتبطة بإحراق المصحف – موقع قرع الأخباري. وأضاف: "بالودان عدو للسويد، وأكثر من يتسبب بإيذائها، نرى كيف أن بعض الفاعلين في الشرق الأوسط يحددون الأجندة في السويد باستغلال هذا الأمر، هناك فاعلون من دول أجنبية وراء هذا". ويقوم بالودان الذي يحمل الجنسيتين الدنماركية والسويدية منذ عام ٢٠١٧ بإحراق نسخ من القرآن الكريم في مدن دنماركية مختلفة. وطيلة رمضان الماضي، واصل بالودان أعماله الاستفزازية تحت حماية الشرطة بالقرب من مساجد وأحياء يقطنها مسلمون. والخميس الماضي، أقدم على إحراق نسخة من القرآن الكريم في مدينة لينشوبينغ جنوبي السويد تحت حماية الشرطة. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS).
أكدت الشرطة إصابة 26 ضابط شرطة، وتضرر 20 سيارة أمن، وإصابة 14 مدنيا
Istanbul إسطنبول/ محمد رجوي/ الأناضول قالت الشرطة السويدية، الاثنين، إنها أوقفت 26 شخصاً على خلفية احتجاجات نهاية الأسبوع الماضي لمتظاهرين احتشدوا ضد حرق جماعة يمينية متطرفة للمصحف الشريف. وأوضحت الشرطة، في بيان، أن ثمانية أشخاص أُوقفوا في مدينة "نوركوبينج"، و18 آخرين في مدينة "لينكوبينج" المجاورة. ووصف قائد الشرطة الوطنية السويدية أندرس ثورنبرغ، في مؤتمر صحفي، الأحداث بأنها "جرائم خطيرة للغاية ضد مجتمعنا". وأضاف: "هذه أسوأ من أعمال الشغب العنيفة من وجهة نظري، هذا شيء آخر". نوع خط المصحف بطريقة تقليب الكتاب. وتابع: "هؤلاء ليسوا متظاهرين عاديين". وقال جوناس هايسينغ، القائد العام للشرطة السويدية، في نفس المؤتمر الصحفي، إنه يرى أن الشرطة كانت هدفاً لأعمال العنف. وأضاف: "هناك الكثير مما يوحي بأن الشرطة كانت هي الهدف، وليس المنظمين". وأكد هايسينغ إصابة 26 ضابط شرطة، وتضرر 20 سيارة أمن، وإصابة 14 مدنيا. وفي السياق، قال وزير العدل السويدي مورجان جوهانسون، الإثنين، إنه لا يزال يثق بشكل كبير في الشرطة، وتعهد بمزيد من الموارد لفرض القانون. وصرح جوهانسون لوسائل إعلام سويدية قائلا: "عندما ينتهي بك الأمر في هذه المواقف الحرجة والعدوانية، لا يوجد شيء آخر يمكن لضباط الشرطة القيام به سوى خوض معركة صعبة".
وهذا ما يجعل الراية واضحة ونقية وصافية... لا أن تختلط الرايات بقوميات جاهلية او ديمقراطيات زائفة. وهذا استشهاد من اعلام الاخوان
د. عبد المنعم أبو الفتوح: لسـنــا ضــــد حريـة الإلحــاد! قال عبد المنعم أبو الفتوح في جريدة الحزب العربى الديمقراطى الناصرى الأحد 28/9/2003 العدد 878: "أما الأعمال المختلف عليها فمن حق صاحبها أن ينشرها علي نفقته أو علي نفقة ناشر خاص ويقول فيها ما يشاء حتي لو كان يدعو الي الإلحاد وفي هذه الحالة ليس من حق أحد أن يطالب بمصادرته، إذن الخلاف بيننا وبين وزارة الثقافة هو علي سوء استخدام المال العام فقط لا غير". شبكة طريق الرحمه: أخطاء منهج الإخوان المسلمين. محمد خيرت الشاطر: ندعم ترشيح النصارى!
شبكة طريق الرحمه: أخطاء منهج الإخوان المسلمين
إن من عجائب موقف رموز مجموعة التنظيم السري الذي صار يتحكم بجماعة الاخوان المسلمين في الاردن، انهم كانوا يصرون على التماهي والذوبان في موقف الاخوان المسلمين في مصر بكل شيء، الا بالموقف من الوطن والوطنية، فقد دفعهم تنكرهم للاردن كوطن وكدولة الى الانقلاب على مفهوم مؤسس الجماعة الاستاذ حسن البنا للوطنية، وعلى موقف الاخوان المصريين من الوطنية المصرية، وتقديمهم للأولويات المصرية على كل ما سواها، ومن ثم الحفاظ على الخصوصية المصرية.
وذكر الدكتور حبيب ان جماعة الإخوان حريصة علي التواصل مع الكنيسة وحاول قيادات الإخوان تقريب وجهات النظر مع القيادات المسيحية وكانت هناك وساطات لإجراء هذا التواصل إلا أن هناك تحفظات كثيرة كانت من جانبهم. وأوضح ان مكتب الارشاد وجه الدعوة لعدد كبير من القيادات المسيحية لحضور حفل الافطار السنوي الذي أقيم بأحد فنادق مدينة نصر يوم الأربعاء الماضي إلا أن احدا منهم لم يلب الدعوة"
وقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح –في تصريحات لجريدة العرب الناصري العدد879 السنة 11- الأحد 5/10/2003-:
"نحن لا نعترض على اختيار مسيحي رئيساً لمصر بالانتخاب، لأن هذا حق لأي مواطن بغض النظر عن ديانته وعقيدته السياسية فحتى لو كان زنديقا فمن حقه أن يرشح نفسه وإذا اختاره الشعب فهذه إرادته لأن البديل في هذه الحالة هو أن تحارب الشعب وتصبح مستبدا وهذا نرفضه تماما، فنحن مع ما يختاره الشعب أيا كان.. ". ول عبد المنعم أبو الفتوح في ندوة " هل يمكن بناء تيار إسلامي ديمقراطي؟ "
والتي عقدت بمعرض الكتاب بالقاهرة يوم الثلاثاء 8/2/2005
(( وبالتالي لما سألني أحد الصحفيين مرة قاللي هل تقبل بأن يرشح نفسه لرئاسة جمهورية مصر مواطن قبطي ؟؟ قلتله آه يرشح نفسه لكن عليه وعلى كل الناس أن يدركوا زي ما قلت إن الحَكَم في النهاية هو الشعب.. الحكم في النهاية هو الشعب
فلما دا يكون له حق كمواطن مسلم أو شيوعي أو يساري
امال فين الخلافه الاسلاميه والعقيده والدين
انت كده بعدت عن الدين
الي آخره من التصريحات التي تؤكد علي مدي التدني العقدي.