* باحث أنثروبولوجي وأستاذ جامعي
رقص شعبي منزلي مغربي نايضة Maroc ✔ 2016 - Vidéo Dailymotion
وعلى الرغم من هيمنة السرد في هذا العمل الشعري، فإن الصورة حاضرة بشكلٍ لافت، لكنها صورة ذات إطار كبير، وأحيانًا صورة واحدة عديدة الأجزاء. ستكون المشهدية هي الإطار العام الذي يطبع نصوص الكتاب. ربما هذا ما سيجعل الشاعر سعدي يوسف ينتبه إلى العامل البصري عند أمجد ناصر، فحين توقف عند نص «فتاة في مقهى كوستا» عدّها قصيدة صورة بالأساس: «قصيدة فتاة في مقهى كوستاريكا يحق لها بأن تتباهى بأنها قصيدة صورة. ليس ثمت من كلام في النص». لقد عدَّها سعدي «إنجازًا فنيًّا باهرًا، عنوانه: التخلي عن الكلام». الكتاب عمومًا هو تصوير للقطات من حياة الشاعر في لندن، بأماكن متنوعة، حيث المقهى، الشارع، الكنيسة، الجسر، الساحة، المحل والمقبرة. رقص شعبي منزلي مغربي نايضة Maroc ✔ 2016 - Vidéo Dailymotion. ثمة بالمقابل استعادات للقطات أخرى من المكان الآخر، ومن الماضي تحديدًا، فضلًا عن التوقف في أكثر من نص عند الأم الراحلة، والأب والجدة والأصدقاء، بحنين ممزوج بالشجن، مع التأسف على انصراف العمر. استطاع أمجد ناصر منذ البدء، رغم توجهه الأيديولوجي ونشاطه السياسي، أن يجعل السياسةَ ممراتٍ صغيرةً في أرض الشعر الشاسعة، لا جدرانًا وتلالًا تحدُّ رؤية الشعر. لم يفرد في تجربته الشعرية حيزًا كبيرًا للكتابة المباشرة عن فلسطين، لكنه في المقابل فعل ذلك على أرض الواقع.
أما الشكل الذي احتوى هذه التجارب فكان القصيدة الواصفة المليئة بالتفاصيل. في «سرّ من رآك» 1994م جنوح إلى الإيروتيكا، وتفاعل جارف مع العالم الحسّي. سيضيف الشاعر إلى حاسة البصر التي وظفها في أعماله الشعرية السابقة، ذات الطابع المشهدي، حاستين جديدتين هما الشم واللمس. في نص «الرائحة تُذكّر» تحضر الرائحة شكلًا ومضمونًا. فهي ثيمة الكتابة، وهي أيضًا وسيلة لبناء النص واستدراج صور شعرية متعاقبة: «الرائحة تُذكِّر بأعطياتٍ لم يرسلها أحد/ بأسرة في غرق الضحى/ بثياب مخذولة على المشاجب/ بأشعة تنكسر على العضلات/ بهباء يتساقط على المعاصم/ بأنفاس تجرب مسالك جديدة إلى مرتفع الهواء». يمكن أيضا الانتباه إلى توظيف الشاعر لحاسة التذوق: «بحلاوة اللسان/ اكتشفت ملوحةَ المخبوء». يعود الشاعر في عمله «مرتقى الأنفاس» 1997م إلى التاريخ، مستعيدًا لحظة الغروب لمرحلة مشرقة في التاريخ العربي؛ إذ يتقمصّ دور الأمير أبي عبدالله أحيانًا، وأحيانًا يخاطبه، وهو يقف شاهدًا على سقوط غرناطة. هذا العمل الشعري هو نموذج متفرد لكتابة الانهيار. النص ضاجّ بالحنين والرثاء والندم وخطاب الهزيمة والإحساس بالخذلان. وعبر قناتَيِ السرد والوصف الأثيرتين لديه يضعنا الشاعر أمام صور درامية متعاقبة: «وبيدين سلمتا السيف والمفتاح/ أمسكتَ نايا ورحتَ تجرح أشباحا/ تتكاثر في النعاس (…) هجران راسخ في الطُّرق/ الهواء خاثر/ المصائر تفوّض أمرها/ لمشيئة الأفول».
[20]
مهرجان فجر السينمائي Fajr Film Festival: كريستال سيمورج، المسابقة الدولية: فاز "في مدح الحب" لجان لوك جودار بجائزة أفضل فيلم لعام 2002. [21]
ترشح في مهرجان كان السينمائي: السعفة الذهبية، جان لوك جودار؛ 2001. [22]
ترشح في مهرجان فلادوليد السينمائي الدولي: جائزة جولدن سبايك Golden Spike، لجان لوك غودار؛ 2001. فيلم فرنسي عن الحب - موسيقى مجانية mp3. [23]
ترشح لجائزة الفيلم السويسري Swiss Film Prize: جائزة الفيلم السويسري، أفضل فيلم لجان لوك جودار 2002. [24]
المصادر [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
في مدح الحب على موقع IMDb (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع Metacritic (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع Netflix (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع AlloCiné (الفرنسية)
في مدح الحب على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
في مدح الحب على موقع الفيلم
في مدح الحب على موقع AllMovie (الإنجليزية)
في مدح الحب (فيلم)
في مدح الحب (فيلم)
فيلم فرنسي عن الحب بالانجليزي
دانيال وكارول وسام وجوانا (الأب وابنه) [ عدل]
يسعى «دانيال» ( ليام نيسون) وهو صديق لكارين لتربية «سام» ( توماس سانجستر) بعدما توفيت زوجته «جوانا» مؤخراً وأصبح مسؤولاً عن تربيته، وسام هو ابن زوجته جوانا من زواج سابق. فيلم فرنسي عن الحب ينافس على جائزة الأوسكار | دولية - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين. فيتقرب «دانيال» منه ويساعده على التقرب من إحدى زميلاته والتي كان قد وقع بحبها في المدرسة، وهي فتاة أمريكية تدعى أيضاً «جوانا» ( أوليفيا أولسون) ولكنها لا تعيرهُ أي اهتمامٍ يذكر، فينصحه دانيال بعد حوار بينهما بأن يزاول العزف على الطبول مثلاً، لأن الفتيات يحببن الموسيقيين، ولكن ينتهي به الأمر بتقديمِ عرض سيء في الحفل المدرسي ما يشعره بالإحباط، لأن «جوانا» سترحل لموطنها في الولايات المتحدة برفقة عائلتها بعد نهاية الحفل، ولكن يتمكن سام وبمساعدة «دانيال» من اللحاق بها إلى المطار ويستطيع التهرب من مسؤولي الأمن ليلقي عليها التحية فتقبله جوانا على خده. وفي تلك الأثناء يتعرف «دانيال» على «كارول» ( كلاوديا شيفر) وهي إحدى أمهات زملاء سام في المدرسة وذلك أثناء عقد الحفل المدرسي وتنشأ بينهما علاقة صداقة تحمل سمات الإعجاب المتبادل. سارة، كارل ومايكل (الحب السري) [ عدل]
سارة ( لورا ليني) التي تعمل في شركة التصميمات التي يرأسها هاري وتحب منذ سنوات زميلها كارل ( رودريجو سانتورو) و هاري يعلم بهذا الحب ويشجعها على مصارحته، خاصة لأنه في موسم الكريسماس، ولكن سارة لديها أخ معاق ذهنيا تتحمل مسؤوليته، وحين تتعارض حياتها الشخصية وحبها ل كارل مع مسؤوليتها تجاه أخيها تضحي بحبها وتختار أخيها الذي تقضي معه الكريسماس.
فيلم فرنسي عن الحب
رغم أنّ شبّاك التذاكر في دور السينما في العالم، يرجح كفة أفلام الحركة والخيال العلمي والآكشن، على الأفلام الرومانسية، إلا أنّ قصص الحب التي عالجتها السينما ظلت ملهمة لكثير من المشاهدين، وأشعلت حرائق الحب في قلوب العشاق. وقد يختلف المشاهدون في اختيار أفضل 10 أفلام رومانسية في تاريخ السينما ، إلا أنّ ثمة ما يشبه الاتفاق على بعض هذه الأفلام التي ظلت خالدة في ذاكرة المحبين، ومن بينها، بعيداً عن التراتبية، واعتماداً على الأسبقية الزمنية:
(1)
Gone with the wind من إنتاج عام 1939 عن رواية مارجريت ميتشل التي تحمل الاسم نفسه، والفيلم من إخراج فيكتور فليمنج، وبطولة كلارك جيبل وفيفيان لي. فيلم فرنسي عن الحب. تدور قصة الفيلم، كما تفعل الرواية، حول انعكاسات الحرب الأهلية الأمريكية على المزارعين الجنوبيين، عبر قصص حب متشابكة محورها البطلة الجنوبية سكارليت أوهارا التي تُحب أحد ورثة الإقطاع في الجنوب آشلي ويلكس، والذي لا يُبادلها الحب بدوره، لتتزوج من تشارلز هاملتون شقيق زوجة ويلكس ميلاني، لتبقى بقرب حبيبها. قصص الحب التي عالجتها السينما ظلت ملهمة لكثير من المشاهدين وأشعلت حرائق الحب في قلوب العشاق
ومن ثم ظهور البطل المغامر ريت بتلر الذي يحب سكارليت، لكنها لا تفطن لذلك إلا في النهاية، بعد أن يتركها، رغم أنّها تزوجته.
يخرج مالك من السجن بعفو، ونشاهد قصته وهو يمارس عمليات إدخال المخدرات إلى السجن وقيادة حروب العصابات. حصل الفيلم على ثاني أهم جائزة يقدمها مهرجان كان وهي جائزة لجنة التحكيم.