أما فيما يتعلق بفيس تايم، فإن اشتراط امتلاك المشاركين في الاجتماع أحد أجهزة أبل، يعد أمراً صعباً، ولا ينجح على الدوام. إذ ليس لدى الجميع المقدرة على امتلاكها أو حتى ربما لا يفضلها من حيث الاستخدام. مشاركة مكالمات الفيديو عن طريق الهاتف يتيح تطبيق زوم المشاركة في مكالمات الفيديو عن طريق الهاتف، وعلى الرغم من محدودية تلك الخاصية في الإصدار المجاني نظراً لزيادة الطلب عليها، كما أنها تعتمد على الموقع الجغرافي الذي يسمح بذلك. في المقابل. متى يحق لك رفض الأوفر تايم - البوابة الرقمية ADSLGATE. نجد أن أياً من مقدمي خدمة مكالمات الفيديو تفتقر لتلك الميزة. الحدود الزمنية إذا أردنا مقارنة تطبيق زوم بمقدمي الخدمة المنافسين، يجب علينا أن نختار الإصدار المجاني من تطبيق زوم. في هذا الإصدار، يقوم زوم بتحديد مدة الاجتماع بين شخصين أو أكثر ب 40 دقيقة فحسب. في حين أن باقي مزودو الخدمة، لا يفرضون قيوداً زمنية على المستخدمين. الثغرات الأمنية في زوم عندما بدأ التركيز على "زوم" بشكل كبير مؤخراً ركز الباحثون الأمنيون فحص التطبيق وكانت المفاجئة وهى أن هناك ثغرات أمنية يمكن للهاكرز استغلالها للوصول لبياناتك بل ووصل الأمر إلى اكتشاف أنه أمكن لبعض الهاكرز اختراق محادثات أي يصبح الهاكر معك في المحادثة.
- متى يحق لك رفض الأوفر تايم - البوابة الرقمية ADSLGATE
- أكاديمية الهَزَار للشعر والأدب العربي 2
متى يحق لك رفض الأوفر تايم - البوابة الرقمية Adslgate
انت لازم تعمل معانا اوفر تايم - YouTube
في البداية كلم شؤون الموظفين وقلهم انا رجال عندي اهل وفوق هذا انسان احتاج الراحة مثلي مثل غيري وبنظام العمل
واذا انت بمدينة كبيرة ابحث عن البديل من الآن والله يرزقك باللي احسن منها
كما أن المرأة تكون عادة أكثر ثقافة من الرجل، حيث تتعلم كتابة لغة الطوارق (التماشيقت)، تتلقى من المعارف أكثر مما يتلقى الرجل، كل ذلك يساهم في قيادتها الاجتماعية. أكاديمية الهَزَار للشعر والأدب العربي 2. فتاة من الطوارق.. المستقبل ينتظرها لتكون سيدة مجتمع وصاحبة قرار
وتتنافس النساء عادة على خطبة الفتيان خصوصا من أظهروا بطولات وكفاءات في مهام الرجال عند مجتمع الطوارق، وللحسب والنسب مكانتهما لدى الطوارق، إذ إن المرأة عادة تختار زوجها من قبيلتها وكلما ارتفعت مكانة عائلته الاجتماعية كان مرغوبا لدى النساء، أما الرجال فيقبلون بالنساء وفقا لمعايير تخصهم، منها الجمال والمال والحسب، وحين تخطب أكثر من امرأة رجلا، فإنه يختار واحدة منهن ليصبح زوجها، وينتقل إلى حيث تقيم ليعش معها. وللمرأة الطوارقية نوعان من الزينة، إحداهما قبل الزواج، والأخرى بعد الزواج، لكنها في كلتا الحالتين تصر على أن تبقى حاسرة وتبرز محاسنها، وليس ذلك تبرجا للرجال، بقدر ما هو تمسك بعادات المجتمع الطوارقي. فقبل أن تتزوج الفتاة تتزين بقلائد من الخرز في عنقها وتقوم بإسدال ضفائر شعرها بعد توشيحها وتزيينها بالخرز وحلقات الفضة والحديد ذات الأشكال المثلثة والمربعة والمخمسة، وأحيانا تكون تلك الحلقات من الذهب إن وجد، هذا فضلا عن أسوار في المعاصم وخواتم في الأصابع، أما حين تتزوج المرأة فإنه يصبح من حقها أن تلبس الخلال في رجليها.
أكاديمية الهَزَار للشعر والأدب العربي 2
القاهرة: بسيوني الحلواني
تتكرر جرائم عنف أسري، العامل الرئيسي فيها «قطع الأرحام»، وتجاهل المشاعر الإنسانية للزوجة، والحكم عليها ب «الإعدام نفسياً» نتيجة قسوة الزوج ومنعه لها من زيارة أسرتها، والقيام بواجب البر لوالديها. المشكلة تفرض نفسها للمناقشة بعد تكرار العنف المتبادل بين الأزواج والزوجات بسبب منع الزوجة من زيارة أسرتها وبر والديها.. لذلك ذهبنا إلى عدد من علماء الإسلام لتوضيح الموقف الشرعي من سلوك الأزواج وقسوتهم على زوجاتهم، ولتذكير الأزواج بالواجبات الإنسانية لزوجاتهم تجاه أسرهم، وتقديم النصيحة لهؤلاء الذين أعماهم الغضب وسيطرت عليهم الكراهية لأسر زوجاتهم.. وفي ما يلي ما قاله العلماء ونصحوا به..
يؤكد د. شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إدانته لكل صور العنف والقسوة داخل الأسرة العربية، ويؤكد أن تعاليم الدين توجهنا دائماً إلى حل كل مشكلاتنا بالحوار، وأن نحتكم إلى تعاليم شريعتنا التي نظمت العلاقة تنظيماً دقيقاً بين الأزواج والزوجات من حيث الحقوق والواجبات، فلا يجوز لزوج أن يجور على حق لزوجته سواء أكان هذا الحق مادياً أو معنوياً. ويضيف: مسألة منع الزوج لزوجته من بر والديها وزيارة أسرتها وصلة أرحامها فيه قسوة مفرطة من الزوج وإهدار لحق إنساني من حقوق الزوجة تجاه أسرتها، وأياً كانت أسباب الخلاف بين الزوج وأهل زوجته، فلا يجوز له منعها من بر والديها وصلة رحم أسرتها، وليس من الشهامة أن يفعل الزوج ذلك، ويستغل سلطة القوامة على زوجته، ويمنعها من أهم واجباتها الإنسانية تجاه أسرتها، وخاصة والديها.
تقول «سكينة» إنها لما تيقنت من ضياع ثروتها ومقتل زوجها، قررت بدء حياة جديدة فاختارت لنفسها زوجا من الرجال الذين نزحوا إلى مخيم اللاجئين في شرق موريتانيا، وتوجهت معه إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط حيث عمل مشرفا على مجموعة من المراحيض العمومية في وسط العاصمة، أما هي فتزاول مهنة تطريز ملابس النساء مما يدر عليها دخلا متواضعا للإنفاق على أسرتها، في حين يعود الزوج كل مساء بمحصوله المتواضع ليسلمه لسيدة البيت.