13-09-2011, 06:30 PM
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 3, 291
معدل تقييم المستوى: 15
الرقية الشرعية بصوت السديس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم جبت لكم شي راااائع
لاتنسونا من الدعااااااء
التعديل الأخير تم بواسطة: عذاااب بتاريخ 13-09-2011 الساعة 06:33 PM.
- الرقية الشرعية الكاملة المطولة للشيخ عبدالرحمن السديس - YouTube
- ( && الرقية الشرعية - بصوت الشيخان " السديس " و " الشريم " && ) !!! - منتدى الرقية الشرعية
- الرقية الشرعية الكاملة للشيخ عبدالرحمن السديس - YouTube
- ما هو حكم تزويج المرأة نفسها؟ – e3arabi – إي عربي
- حكم تزويج المرأة الثيب نفسها بلا ولي
- حكم تزويج المرأة نفسها - موقع نور الهدى الإسلامي الموسوعة الإسلامية
الرقية الشرعية الكاملة المطولة للشيخ عبدالرحمن السديس - Youtube
New Page 2
02-06-2008, 07:02 AM
# 1
معلومات العضو
إحصائية العضو
آخـر
مواضيعي
( && الرقية الشرعية - بصوت الشيخان " السديس " و " الشريم " &&)!!! بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حمل الرقية الشرعية_السديس والشريم_جودة عالية. التعديل الأخير تم بواسطة @ كريمة @; 17-08-2008 الساعة 04:29 PM.
( &Amp;&Amp; الرقية الشرعية - بصوت الشيخان &Quot; السديس &Quot; و &Quot; الشريم &Quot; &Amp;&Amp; ) !!! - منتدى الرقية الشرعية
الرقيه الشرعيه بصوت السديس - YouTube
الرقية الشرعية الكاملة للشيخ عبدالرحمن السديس - Youtube
الرقية الشرعية بصوت مؤثر - السديس:: Alroqia Alshraea - AlSodes - YouTube
الرقية الشرعية الكاملة للشيخ عبدالرحمن السديس - YouTube
الرقية الشرعية كاملة بصوت الشيخ عبد الرحمن السديس - YouTube
ما حكم تزويج المرأة نفسها دون ولي ؟ الشيخ عبدالله السلمي - YouTube
ما هو حكم تزويج المرأة نفسها؟ – E3Arabi – إي عربي
القول الثاني
أصحاب هذا القول هم الحنفيّة، ولهم تفصيلٌ في المسألة لا بُدّ من التعرُّض له وبيانه على النّحو الآتي:
رأي أبي حنيفة: ذهب أبو حنيفة وذلك في الرّواية الأولى عنه -وهي ظاهر الرّواية- إلى أنّه يجوز للمرأة الحُرّة العاقلة البالغة أن تُباشِر عقد زواجها، ويجوز لها أن تُباشِر عقد زواج غيرها من النِّساء مُطلقاً، إلّا أنّ عقد المرأة للزّواج بنفسها أو لغيرها من النّساء هو خِلاف المُستَحَبّ، وروى الحسن عن الإمام أبي حنيفة وهي الرّواية المُختارَة للفتوى بأنّه إن عقدت المرأة زواجها مع رجل كُفْءٍ لها فإنّه يجوز ذلك، ويُمنَع أن تعقد الزّواج بنفسها مع رجلٍ ليس كُفئاً لمثلها. رأي أبي يوسف: ورد عن الإمام أبي يوسف -وهو من أشهر تلاميذ الإمام أبي حنيفة- في هذه المسألة ثلاث رواياتٍ، وقد اختُلِف في ترتيب هذه الرّوايات، فذكر الإمام السرخسيّ أنّ الإمام أبا يوسف قال: لا يجوز للمرأة أن تعقد عقد الزّواج لنفسها مطلقاً إذا كان وليّها حاضراً، أو كان لها وليّ يمكن أن يُباشر تزويجها وعقد نِكاحها، وقيل في الرّواية الثانية: أنّ الإمام أبا يوسف رجع إلى جواز عقد المراة زواجها بنفسها؛ إذا كان من الرّجل الكُفء لمثلها، ولا يجوز ذلك إن كان الرّجل ليس كفئاً لها، والرّواية الثالثة عن أبي يوسف: أنّه رجع إلى جواز تزويج المرأة نفسها مُطلقاً من الرّجل الكُفء أو من غيره.
وخلق الله -تعالى- الإنسان وجعل سكينته بالزواج، قال الله -تعالى- في كتابه الحكيم: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾. "الروم:21" فأسأل الله أن يُيَسِّرَ لك الزواج الصالح كما تحبّين وترضين.
حكم تزويج المرأة الثيب نفسها بلا ولي
يحدثُ أحياناً في وقتنا الحاضر وفي بعض الدول بأنّ الولي يعلمُ بالخاطب ولا يعترضُ عليه، ولا يُباشر في إجراءات الزواج ، فقد أقرّ فقهاء الحنابلة أنَّه إذا زوجت المرأة نفسها بإذنّ وليها، فهذا لا يجوز ذلك؛ وهذا بدليل الحديث الشريف: "لا نِكاح إلّا بوليّ" أمّا القول الثاني وهو تخريج من عند الحنابلة بأنّه يحق لها ذلك بدليل: "أيما امرأة أنكحت نفسها بغير إذن وليها" والمقصود فيه أنّها إذا زوجت نفسها بإذن وليّها فإنّ زواجها صحيح. وإذا كانَ الزوج والزوجة أو القاضي يعتقدون بأنّ الزواج صحيح من غيرِ وليّ، أو أنّهم ينتسبون إلى مذهبٍ يُصحح ذلك مثل مذهب الحنفية، إنّ القضاء الشرعي عند أحد الدول بأنّه يحكم على صحة تزويج المرأة دون وليٍ، أمّا حكم القاضي على صحّة تزويج امرأة نفسها بغير وليّ، فلا يصحُّ نقضهُ، فعند الحنابلة هذا صحيح. وخلاصة الأمر بأنّ اشتراط اعتقاد كلّ من الزوجين والقاضي بصحة الزواج من غير وليّ هو قول النبي عليه الصلاة والسلام: "إنّما أنا بشر، وإنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم يكون ألحن بحجته من بعض، فأقضي له على نحو ما أسمع منه، فمن قضيت له بشيء من حق أخيه، فلا يأخذ منه شيئًا، فإنما أقطع له قطعة من النار" متفق عليه.
الراجح في تزويج الثيب هو ما يستفاد مما جاء في الحديث النبوي الشريف من أن "الثيب تستأمر وأنها أحق بنفسها من وليها" وهذه الأحقية تشمل ضرورة إذنها ورضاها لتزويج وليها، وأنها لا تجبر على الزوج الكفؤ الذي يختاره لها الولي، وأنه يجبر على تزويجها بالكفؤ الذي تختاره عن طريق القضاء إذا رفض تزويجها به؛ لأنه يكون عاضلا. ما هو حكم تزويج المرأة نفسها؟ – e3arabi – إي عربي. وأن إذنها للولي بتزويجها يجب أن يكون صريحا بالقول ولا يكفي سكوتها. وأنها إذا أرادت تزويج نفسها بعبارتها بأن تكون طرفا في عقد النكاح موجبة أو قابلة فيه فيشترط لها إذن الولي لأن هذا الإذن ورد في الأحاديث النبوية وعاما في كل نكاح، سواء كان في نكاح الثيب أو البكر كما في الحديث: "لا نكاح إلا بولي". وأنه إذا عضلها الولي بعدم إذنه لها بالزواج بالكفؤ أو بعدم تزويجه لها به، فلا يجوز لها أن تباشر النكاح بنفسها بل عليها مراجعة القاضي لتثبت العضل، ثم يأذن لها بأن تزوج نفسها أو يأذن للولي الذي يلي العاضل بتزويجها أو يزوجها القاضي.
حكم تزويج المرأة نفسها - موقع نور الهدى الإسلامي الموسوعة الإسلامية
وذكر الإمام الطحاويّ أنّ قول أبي يوسف الذي رجع إليه هو عدم جواز تزويج المرأة نفسها إلا بوليّ، ونقل هذا عن الكرخيّ في مختصره؛ فقد قال: (وقال أبو يوسف: لا يجوز إلا بوليّ وهو قوله الأخير)، وقال الكمال: وقد رجّح قول كلٍّ من الشّيخيْن الكرخيّ والطحاويّ، وهو أنّ القول الذي رجع إليه أبو يوسف هو عدم جواز تزويج المرأة نفسها؛ لأنّ الإمامين الطحاويّ والكرخيّ أقوَم، وأعرَف، وأعلَم بمذهب الحنفيّة وأقوال علماء الحنفيّة. رأي محمّد بن الحسن: عن محمّد في مسألة تزويج المرأة نفسها روايتان: الرّواية الأولى قال: إنّ انعقاد الزّواج يبقى موقوفاً على إجازة الوليّ وموافقته؛ فإن أجاز الوليّ العقد نُفِّذ، وإن لم يُجِزه فإنّ العقد باطل، إلا إذا كان الرّجل الذي زوّجت نفسها له كُفئاً وامتنع الوليّ عن الموافقة، فإنّ القاضي يُجدّد عقد الزّواج ولا يلتفت إلى رفض الوليّ. والرواية الثانية عن محمّد بن الحسن هي رجوعه إلى ظاهر الرواية؛ وظاهر الرواية عند الحنفيّة أنّه يجوز للمرأة المسلمة العاقلة البالغة أن تُزوّج نفسها مُطلقاً.
حياك الله السائلة الكريمة، وأسأل الله أن يوفقك لما هو خير لكِ في الدنيا والآخرة، وهناك عدّة شروط للزواج بين أي رجل وامرأة، وقد شرعها لنا ديننا الحنيف ليحفظ للمرأة حقوقها الشرعية والمدنية، فعدم الأخذ بهذه الشروط المنصوص عليها شرعاً يوقع الشاب والفتاة بالحرج وتضيع الحقوق فيما بينهم. وأمّا من تُزوِّج نفسها بنفسها وتقول إنها ثيِّب فلا يجوز هذا شرعاً ، ويُستدل على ذلك بقصّة سيدنا موسى -عليه السلام- فوالد الفتاتين هو من زوّجهما ولم يقوموا بتزويج أنفسهم بمفردهم، وقد شدّد النبي على ذلك فيما روته السيدة عائشة، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (أيُّما امرأةٍ نَكحت بغيرِ إذنِ وليِّها فنِكاحُها باطلٌ باطلٌ باطلٌ). "أخرجه الترمذي، صحيح" ومن شروط عقد الزواج الصحيح التي لا يتمّ العقد إلا بها، ما يأتي:
إذن الولي، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا نِكاحَ إلا بوليٍّ) ، "أخرجه أبو داوود، صحيح" فحكم الزواج من غير الولي باطلٌ كما ورد عن النبي -عليه السلام-. رضا المرأة الشهود الإيجاب و القبول بصيغة التزوج كزوّجتك أو أنكحتك، والقبول هو قول الخاطب: قبلت. وأمّا ما ظهر من أنواع الزواج في زماننا الحاضر؛ من زواج المسيار أو الزواج العُرفي وغيرها من الأسماء التي لم تكن من قبل، ولم يكن يعلم بها المسلمون إلّا في زماننا الحاضر؛ فهي باطلة لفقدانها أهمّ الشروط التي يقوم عليها الزواج الصحيح المعروف شرعاً.