قصة الذئب والخراف من القصص المشهورة التي دائمًا كنا نسمع عنها في طفولتنا، فهي قصة تعطي الكثير من النصائح لكي يحمي الطفل نفسه في غياب أهله عن المنزل، لذلك نتناول معًا القصة بشكل كامل. قصة الذئب والخراف
تحكي القصة انه في غابة جميلة وبعيدة، كان هناك نعجة ومعاها سبع خراف صغيرة. وكانت النعجة دائمًا تخاف على صغارها وتوفر لهم الأمان والطعام وكل ما يحتاجونه. وكانوا دائمًا يشعرون بالسعادة ويلعبون في بهجة ومرح. وفي ذات مرة أرادت النعجة ان تذهب إلى أعماق الغابة لكي تأتي بطعام لصغارها. فحذرتهم من الذئب الشرير وقالت لهم أن لا يخرجوا حتى تعود إلى البيت وإذا تم طرق الباب لا يفتحو لأي أحد. ذهبت إلى الغابة وهي خائفة وقلقة على صغارها، ولكن كانت يجب أن تذهب لتحضر الطعام لم يكن في يدها أي حل آخر. عندما ذهبت الأم إلى الغابة، بدأت شمس بالغروب، وقامت الخراف السبع بالاختباء بداخل المنزل وغلق الباب جيدًا. وفجأة يسمعون طرق الباب بقوة، فقام أحد الخراف بسؤال الطارق "من وراء الباب؟". فرد عليه الطارق قائًلا " أنا أمكم، أفتحوا يا صغاري فقد أتيت بالطعام"، لكن الصوت كان غريب على الخراف فهذا بالتأكيد ليس صوت أمهم. كما أن هذا الصوت مفزع ومخيف لا يشبه صوت أمهم أطلاقًا.
- تلخيص قصة الذئب والخراف السبعة
- قصة الذئب والخراف السبعة
- قصه الذئب والخراف السبعه مكتوبة
- قصائد ترحيب قصيره – لاينز
تلخيص قصة الذئب والخراف السبعة
قصة الذئب والخراف السبعة هي قصة رائعة تعلم الأطفال بل والكبار أن التعاون هو أكبر مصدر من مصادر القوة، وأن التعاون قد يصنع ما لا يستطيع أن يفعله الفرد لوحده حتى ولو كان قويًا، كما تحث القصة الصغار على طاعة الوالدين، وتدعو إلى معرفة الأعداء، والحذر منهم، والاستعداد دائمًا للتصدي لهم، ونترككم مع القصة، فتابعونا على موسوعة. قصة الذئب والخراف السبعة مكتوبة ملخصة
كانت النعجة تربي أولادها الخراف الصغار وتخاف عليهم وترعاهم، وكانوا سبعة خراف، فكانت النعجة تخرج كل يوم لتبحث لهم عن الطعام، وتأتي وتطعمهم، وكانت من أجل ذلك تذهب إلى الغابة المجاورة لهم، وكانت دائمًا ما توصي أولادها قائلةً: عليكم أن تحذروا من الذئب الشرير في غيابي؛ حتى لا يلتهمكم. وفي يوم من الأيام انطلقت النعجة إلى الغابة تطلب الطعام بعد أن أوصت أولادها بوصيتها المعهودة بالحذر من الذئب، ولما أوشكت الشمس على المغيب ولم تأت النعجة الأم بعد، إذ سمعت الخراف الصغيرة صوتًا يطرق طرقًا شديدًا على الباب، فسأل أحد الخراف السبعة قائلًا: من بالباب؟
فقال الطارق: افتحوا يا صغاري أنا أمكم وقد جئت بطعام لذيذ لكم، افتحوا بسرعة فقد تعبت اليوم تعبًا شديدًا.
قصة الذئب والخراف السبعة
قصة الذئب والخراف السبعة مكتوبة قصة الذئب والخراف السبعة من أجمل وأطرف القصص الخيالية هيا نقرأها.. في قديم الزمان عاشت النعجة الأم مع خرافها السبعة فى بيت.. وكانت تخاف عليهم من الذئب لذا أخبرتهم بأوصاف الذئب حتى يحذروا منه، فصوته غليظ ولونه أسود. وذات يوم خرجت الأم لشراء الطعام من السوق.. وطلبت من أبنائها الخراف أن يغلقوا باب البيت وألا يفتحوا الباب إلا عند عودتها من السوق. و كان الذئب الماكر يراقب بيت الخراف كل يوم، وعندما علم أن أم الخراف السبع ذهبت للسوق تسلل حتى وصل إلى بيت الخراف السبع ليأكلها. الحيلة الأولى طرق الذئب الباب، فلما سمع الخراف طرق الباب، قالوا: ما بالباب؟ فقال الذئب: أنا أمكم افتحوا الباب، فقال الخروف الصغير أمي صوتها رقيق وأنت صوتك غليظ.. أنت الذئب ولم يفتحوا له.. وهنا فكر الذئب في حيلة ليجعل صوته ناعما مثل صوت النعجة الأم.. فأحضر طباشير ثم أكله، فأصبح صوته رقيقا ناعما مثل صوت الأم، ثم ذهب مرة أخرى إلى بيت الخراف. طرق الذئب الباب، فقالت الخراف: من بالباب؟ فقال الذئب: أنا أمكم افتحوا الباب، فنظر الخروف الصغير من فتحة الباب فرأى الذئب فقال له: إن أمي لونها أبيض.. وأنت لونك أسود.. أنت الذئب، ولم يفتحوا له.
قصه الذئب والخراف السبعه مكتوبة
الذئب والخراف السبعة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الذئب والخراف السبعة" أضف اقتباس من "الذئب والخراف السبعة" المؤلف: ناديا دياب الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الذئب والخراف السبعة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
يذهب الذئب إلى المخبز ويشتري بعض الطحين، ويلطخ فيه قدمه السوداء فتصبح بيضاء اللون. يعود الذئب إلى منزل الأطفال، يطلب منهم السماح بالدخول بصوت ناعم. هذه المرة يرى الأولاد قدماً بيضاء ويسمعون صوتاً ناعماً، فيفتحون الباب. يقفز الذئب الكبير الشرير إلى داخل المنزل، ويلتهم ستة من الصغار، يختفي أصغرهم عن أعين الذئب وبذا ينجو. تعود الأم إلى المنزل. تذهل الأم عندما ترى باب المنزل مفتوحاً على مصراعيه وتجد أن الصغار مفقودون. تبحث الأم وترى الذئب الكبير نائماً تحت شجرة. لقد أكثر كثيراً لدرجة يصبح فيها غير قادر على الحركة. يخرج الماعز الصغير من مخبأه ويتوجه نحو الأم التي تطلب منه أن يحضر مقصاً وإبرة وبعض الخيوط. تشق الماعز الأم بطن الذئب وتستخرج الصغار، وتملؤها بالحجارة ثم تعيد خياطتها. بعد أن يستيقظ الذئب، يجد أنه عطِش جداً فيتوجه إلى النهر ليشرب، لكنه يقع ويغرق جراء تقل الصخور في بطنه. فتعيش الأسرة سعيدة بعد ذلك. أقتباسات [ عدل]
عرض في أحد حلقات المسلسل الياباني للرسوم المتحركة الشهير حكايات عالمية في الحلقة 45 تبدأ القصة قبل أن تذهب الأم لإحضار الطعام وتتألف الحلقة من واحد وعشرين دقيقة 21:00 وعرضت الحلقة على عدة قنوات عربية.
يا مرحبا ترحيبة الصبح للشّمس
حَزّة عناق الليل مع طَلعة النور
في لَحظة كلّ المعاني غدت هَمس
والقلب غَارق في بحر أُنس وسرور
العين عَافت نومها من ضَحى أمس
لا شك جَابرها وأنا صَرت مجبور
يا مَرحبا باللي تمايل كما الغرس
لا ذَعذع النسناس في وقت باكور
بك رَحبت روحي قبل تَدرك النفس
أعداد ما غرّد على الغُصن عَصفور.
قصائد ترحيب قصيره – لاينز
قصيدة ترحيبية بالضيوف في حفل مدرسي ، استقبال الضيف بأجمل طريقة يكون في المنزل أو في الأماكن الرسمية والمناسبة لهذه المناسبة ويُقام العديد من الحفلات في المدارس لاستقبال الطلبة المتفوقين والمدرسين الضيوف في اي وقت من العام، لذلك يطلب العديد من الطلبة قصيدة ترحيبية بالضيوف في المدرسة ليستخدموها في المناسبات المختلفة التي يُقيمونها، بحيث تكون هذه القصيدة تكون مناسبة للترحيب بالضيوف من مختلف الأطياف مثل أولياء الأمور وقد كان العرب قديماً ولا زالوا من أشهر الشعوب ترحيباً بالضيوف وكان من كرمهم للضيف أن يوقدوا النار على الطعام ويتكلمون بأجمل الكلمات والقصائد الشعرية. أهمية شعر الترحيب بالضيوف
يتساءل الكثير من الطلبة ما فائدة وأهمية شعر الترحيب بالضيوف ولكن الجدير بالقول أن الشعر هو عبارة عن كلمات منظومة وموزونة بعناية فائقة من أجل الترحيب بالضيوف يكون على وزن واحد وقافية واحدة في وحدة القصيدة التي تكون عبارة عن اغنية في مجموعة من الأبيات وتأتي على شكل بحر من البحور الشعرية وتستخدم هذه القصائد في الإحتفالات المدرسية لما تحمله من معاني الود الجميلة والتقرب لقلب السامع، وعند سماع الضيف القصيدة الترحيبية في حفل مدرسي لاشك بأنه سيشعر بالسعادة ويشعر أنه شخص محبوب مما يزيد الشعور بالمودة وتوطيد العلاقات بين الناس.
تقدم المدرسة الكثير والكثير من الخدمات والمعلومات للطلاب وتقدم الكثير من الأشياء الأخرى. تعمل المدارس على تقديم الكثير من العباقرة الذين يفيدون المجتمع. ويعملون دائماً على خدمة المجتمع وتطويره وتقديم كل ما لديهم من عقول في سبيل العلم والمجتمع. رغم معرفة كل العالم عن أهمية الدراسة في حياة الانسان. وكيفية تعلم الكثير من الأشياء داخل المدرسة وأن لها الكثير من الفوائد التي لا حصر لها. لكن لا يزال الكثير والكثير لا يعلمون مدى أهمية الدراسة في حياتنا. يوجد الكثير الذي ليس بإرادته التعلم مثل أطفال الشوارع. والكثير من الأطفال الذين حرموا من نعمة التعليم. لكن أيضاً يوجد الكثير من فئات المجتمع الذين أتاحت لهم الكثير من الفرص ليتعلموا. ولكن هم من أرادوا بأنفسهم عدم التعلم، كما أرادوا أن يستمرو في الفشل. تعتبر هذه الفئة لا تحقق أي شئ للمجتمع، وهم من أرادوا بأنفسهم عدم التعلم غير مجبرون. وهم في الأصل بعد مرور الوقت يصبحون ضرر للمجتمع. المدرسة لها الكثير من الفضل ولها مكانة خاصة داخل كل طالب وطالبة. يجب على كل طالب وكل فرد في المجتمع الاهتمام بالمدرسة وتقديم كل وسائل المساعدة لها. توجد الكثير من الرسائل التي تقدمها المدرسة للطلاب.