جميع حقوق النشر محفوظة لموقع
Contact: [email protected]
فيديو نيك مصري في شقة دعارة - بزاوي - سكس مصري - سكس مصري
المدة: 26:16
مشاهدات: 602, 197
تم النشر: 1 عام منذ
وصف:
ماريكا شانيل ميلف عاهرة مثيرة مستعدة وتنتظر الزبون إريك إيفرهارد القادم إليها فى بيت الدعارة وتكتشف أنها أول مرة له أن يقوم بهذا ولذلك تتيح له كل شئ ولكنه يفاجئها بزبره الكبير تحيات مستر سلطع سكس مترجم عربي افلام سكس مترجم جنس شرج نيك بزاز نهود كبيرة نيك الطيز ممنوحة زبر قضيب كبير هوس الجنس ساخنة الشرموطة الفاتنة المثيرة سكس نيك الطيز الشرج المؤخرة المثيرة إغواء دعارة كلوت بنفسجي إيطاليا إيطالية عاهرة شقراء Marica Chanelle
سكس عربي خطير مع رجل متزوج ينيك قحبة في بيت دعارة شراميط بيرقصوا فى بيت دعارة محجبة تركية جسمها نار تتناك في بيت دعارة شراميط بيرقصوا فى بيت دعارة عاهرة شقراء بزازها كبيرة تمص زب زبون مص ساخن في بيت دعارة فتيات عربيات و شراميط مصر في لحلى رقص و نيك في بيت دعارة عراقية أرملة بوضعيات نار على الاريكة لزبونها في بيت دعارة تصوير خفي فى بيت دعارة راجل محروم من النيك ينيك شرموطة فى بيت دعارة راجل عجوز بينيك مطلقة فرسة فى بيت دعارة سخيف البرية في بيت دعارة Hogtied أحمر الشعر Syren De Mer يحصل لها twat استمنى في بيت دعارة.
ندعوك أن تحرّر النفس من الشوائب وغبش التصور, وظلمة الخطيئة والمعصية, فأنت يا ربّ خبير عليم بمكنونات سرائرنا!!!.... نسلّم الأمر إليك يا الله!!.. أنت الوحيد القادر على حكمة صنيعك, وقدرة علمك, فالتدبير لك والأمر منك وإليك!!!... ندعوك يا غافر الذنب أن تطهّرنا من ذنوبنا, ونهاجر إلى كنف رحمتك في أحرج, وأيسر الأوقات لننعم بوابل مناط عفوك, ورضوان مغفرتك!!!... ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا 2/286. ندعوك أن تبعد عنا ظلمة الخطيئة بالإحسان, والعمل الصالح, وأن تعف عنّا زلات الخطأ, والإثم, والمعصية!!!.. نسألك يا الله ما قضيت لنا من قضاء, وما قدرته لنا أن تجعل عاقبته الصلاح والرشد لما فيه خير لنفوسنا وطهارة قلوبنا, وسلامة ضميرنا!!!... ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا, ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا....
يارب إنّك سميع مجيب بقلم: ابنة الشهباء
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا 2/286
وهو زعْمٌ باطل, واستدلوا بحديث باطل, لا أصل له. قال ابن عبد البر رحمه الله: (النِّسيان لا يُعصَمُ منه أحدٌ, نبيًّا كان أو غيرَ نبيٍّ). ومع نِسْيانِه صلى الله عليه وسلم الجِبِلِّي؛ إلاَّ أنه محفوظٌ من النِّسيان فيما يتعلَّق بالوحي, فلا يَنْسَى منه شيئاً, إلاَّ بِمُقتضى أمرِ اللهِ تعالى وحِكمتِه. فإذا تعلَّق الأمر بأحوال الدنيا جاز عليه النِّسيان؛ لأنه بَشَرٌ من البشر صلى الله عليه وسلم, وإذا تعلَّق الأمر بالوحي عُصِمَ من النِّسيان, إلاَّ ما شاء اللهُ بحكمتِه وعِلمِه. ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا - ملتقى الخطباء. قال تعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى * إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ} [الأعلى: 6, 7]. وهذا إخبارٌ من الله عز وجل, ووعدٌ منه له, بأنه سَيُقرِئُه قِراءَةً لا يَنساها, إلاَّ ما شاء الله. عباد الله.. إنَّ الله تعالى رفعَ الإثمَ والحَرَجَ عن النَّاسِي من أُمَّةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم, فأرْشَدَنا ربُّنا بأنْ ندعوه فنقول: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا} [البقرة: 286] قال اللهُ تعالى: «قَدْ فَعَلْتُ» رواه مسلم. وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ, وَالنِّسْيَانَ» صحيح - رواه ابن ماجه وابن حبان.
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأ
وإذا قَتَلَ مُؤمِنًا خطَأً؛ فعليه الدِّيةُ والكفَّارةُ. وإذا أتْلَفَ مَالَ غيرِه خَطَأً؛ فعليه ضَمَانُ ما أتْلَفَه. ومَنْ نَسِيَ الوضوءَ، فصلَّى بغيرِ وضوءٍ ناسِيًا؛ فلا إثم عليه، ولكنْ عليه إعادةُ الصلاة. ومَنْ نَسِيَ التَّسميةَ على الوضوء؛ فلا إثمَ عليه، ووضوؤه صحيح. ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأ. ومَنْ تَرَكَ التَّسميةَ على الذَّبيحة نِسْيانًا؛ فالراجحُ أنَّ ذَبِيحتَه تُؤكَل. ومَنْ تكلَّمَ في صلاتِه ناسِيًا؛ فالراجح أنَّ صلاتَه صحيحةٌ، ولا إعادَةَ عليه. ولو حلفَ الرَّجلُ على شيءٍ لا يفعله، ثم فعَلَه ناسِيًا، أو مُخطِئًا؛ فالراجح أنه لا يَحْنَثُ. ومَنْ نَسِيَ أنْ يُصَلِّي المغربَ، ثم تذكَّر بعدَ العِشاء؛ وَجَبَ عليه القضاءُ متى تَذَكَّر؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا رَقَدَ أَحَدُكُمْ عَنِ الصَّلاَةِ، أَوْ غَفَلَ عَنْهَا؛ فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: ﴿ أَقِمِ الصَّلاَةَ لِذِكْرِى ﴾»؛ رواه مسلم، وفي رواية: «مَنْ نَسِيَ صَلاَةً؛ فَلْيُصَلِّ إِذَا ذَكَرَهَا، لاَ كَفَّارَةَ لَهَا إِلاَّ ذَلِكَ»؛ رواه البخاري ومسلم. ومَنْ صَلَّى - وفي ثوبه نجاسةٌ - ثُمَّ عَلِمَ بعد الصلاة؛ هل تلزمه الإعادةُ؟ الراجح أنَّه لا إِعادةَ عليه؛ فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي بِأَصْحَابِهِ؛ إِذْ خَلَعَ نَعْلَيْهِ، فَوَضَعَهُمَا عَنْ يَسَارِهِ، فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ الْقَوْمُ أَلْقَوْا نِعَالَهُمْ، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاَتَهُ، قَالَ: «مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَائِكُمْ نِعَالَكُمْ؟» قَالُوا: رَأَيْنَاكَ أَلْقَيْتَ نَعْلَيْكَ، فَأَلْقَيْنَا نِعَالَنَا.
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او
وفي رواية: «مَنْ نَسِيَ صَلاَةً؛ فَلْيُصَلِّ إِذَا ذَكَرَهَا, لاَ كَفَّارَةَ لَهَا إِلاَّ ذَلِكَ» رواه البخاري ومسلم. ومَنْ صَلَّى - وفي ثوبه نجاسةٌ - ثُمَّ عَلِمَ بعد الصلاة؛ هل تلزمه الإعادةُ؟ الراجح أنَّه لا إِعادةَ عليه؛ فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي بِأَصْحَابِهِ؛ إِذْ خَلَعَ نَعْلَيْهِ, فَوَضَعَهُمَا عَنْ يَسَارِهِ, فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ الْقَوْمُ أَلْقَوْا نِعَالَهُمْ, فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاَتَهُ, قَالَ: «مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَائِكُمْ نِعَالَكُمْ؟» قَالُوا: رَأَيْنَاكَ أَلْقَيْتَ نَعْلَيْكَ, فَأَلْقَيْنَا نِعَالَنَا. { ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا } خطبة. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ جِبْرِيلَ صلى الله عليه وسلم أَتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ فِيهِمَا قَذَرًا» صحيح – رواه أبو داود. فالحمدُ لله الذي رَفَع عَنَّا الإِثمَ والحَرَجَ في حال النِّسانِ والخَطَأِ.
الخطبة الأولى:
الحمد لله ربِّ العالمين, والصلاة والسلام على رسوله الكريم, وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعدُ: خَلَقَ اللهُ الناسَ, وجعلَ في طبعِهم النِّسيان, فصحَّ عن ابن عباسٍ -رضي الله عنهما-؛ أنه قال: "إِنَّمَا سُمِيَّ الْإِنْسَانُ إِنْسَانًا؛ لِأَنَّهُ عُهِدَ إِلَيْهِ فَنَسِيَ". فالنِّسيان: ضِدُّ الذِّكْر والحِفْظ. وهو سهوٌ حادِثٌ بعد حصول العلم. ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او. قال ابن عاشور -رحمه الله-: " النِّسْيَانُ: عَدَمُ خُطُورِ الْمَعْلُومِ السَّابِقِ فِي حَافِظَةِ الْإِنْسَانِ بُرْهَةً أَوْ زَمَانًا طَوِيلًا ". واللهُ -تعالى- نزَّه نفسَه عن النِّسيان؛ لأنه صِفَةُ نقصٍ, قال -تعالى-: ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا)[مريم: 64]؛ وقال موسى -عليه السلام-: ( لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى)[طه: 52]. وأمَّا النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- فيَعْتَرِيه ما يعْتَرِي البَشَرَ من النِّسيان وعدمِ التَّذَكُّر؛ يقول النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: " إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ, أَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ "(رواه البخاري). وقد زعم بعضُ الصُّوفية: أنه لا يَقع منه -صلى الله عليه وسلم- نِسيانٌ أصلاً, وإنما يقع منه صُورتُه لِيَسُنَّ للناس أمْرَ دينهم.