تشهد عدة مناطق في السعودية موجة برد غير مسبوقة، انخفضت بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر في عدد من المدن بينها الرياض وتبوك. وليل الجمعة سجلت درجة الحرارة الصغرى في العاصمة (-1)، في حين توقعت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة استمرار موجة الانخفاض الشديد. وكانت تبوك شمال غربي المملكة أكثر المناطق تأثرا بالبرد، وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) إن درجة الحرارة فيها هبطت إلى 8 درجات تحت الصفر، الخميس، مما أدى إلى تجمد المياه في التجمعات المائية والمواقع المفتوحة بمركزي علقان والزيتة. كما سجلت باقي مدن ومحافظات ومراكز المنطقة درجات حرارة متفاوتة بلغت الصفر المئوي وما دونه، وسط توقعات باستمرار موجة البرد إلى ليل السبت. وتوقعت هيئة الأرصاد "سماء غائمة جزئيا على المرتفعات الجنوبية الغربية تمتد إلى المرتفعات الشرقية من منطقة مكة المكرمة، قد تتخللها سحب رعدية ممطرة"، غربي السعودية. وحسب "واس"، تعد موجة الصقيع التي تمر بها المنطقة رغم قساوتها من بشائر موسم بذرة "الست"، التي تعتبر "من بشائر الخير التي سيتمكن من خلالها المزارعون من البدء في زراعة جميع محاصيل الخضراوات والحبوب وتكون ذات جودة عالية في حال البدء بقطافها".
درجة الحرارة في تبوك الإنسان
فيما تم تهيئة منطقة جبل اللوز من قبل الحكومة السعودية لاستقبال السياح والزائرين لمشاهدة مرتفات الجبل وهي تكتسي بالأبيض ، بعد توقعات بانخفاض درجة الحرارة في جبل اللوز بمنطقة تبوك ،وسط تساؤلات كم تبعد مرتفات اللوز عن تبوك ؟ ، فيما أكد طقس علقان باستمرار تساقط الثلوج على جبل اللوز خلال الليلة. الثلوج تغطي مرتفعات #جبل_اللوز ليلة وفجر #يوم_الجمعة
المصدر @SAvada88
#ثلوج_تبوك #تبوك_الان
درجة الحرارة في تبوك الإنجليزية
هذه درجات الحرارة الآن و مباشرة من بعض مدن المملكة
و تشمل هذه اللافتات
درجات الحرارة الحالية
بالمئوية
و الفهرنهايت
و الوقت الحالي
في الرياض درجة الحرارة و الساعة الآن هي
الرياض
مطار الملك خالد
في مكة المكرمة
في المدينة المنورة
في جده
في القصيم
في الدمام
في عرعر
في حائل
في الطائف
تبوك
وادي الدواسر
ينبع
أبها
خميس مشيط
الباحة
حفر الباطن
سكاكا " الجوف "
القريات
الخرج
جازان
والثني من الإبل ما أتم خمس سنين (1). وقال المالكية: الجذع من الضأن ما أتم سنة ودخل في الثانية. والثني من الضأن ما أتم سنتين. والثني من المعز ما أتم سنتين. والثني من البقر ما أتم ثلاثاً ودخل في الرابعة. والثني من الإبل ما أتم خمساً ودخل في السادسة (2). وقال الشافعية: الجذع من الضأن ما أتم السنة على أصح الأوجه عندهم ودخل في الثانية. والثني من المعز ما أتم سنتين ، وقيل ما استكمل سنة ودخل في الثانية. والثني من البقر ما أتم سنتين ودخل في الثالثة. والثني من الإبل ما أتم خمس سنين ودخل في السادسة (3). وقال الحنابلة: الجذع من الضأن ما له ستة أشهر ودخل في السابع. 4. يقوم الفريق الأول
بالتوقيع على كمبيالة بقيمة خمسة و عشرون
ألف (25000) لصالح الفرق الثاني حفظا لحقها إذا ما قام الفريق الأول
ببيع السيارة. 5. يلتزم الفريق الثاني بعدم المطالبة بقيمة الكمبيالة المذكورة أعلاه إلا بعد
قيام الفريق الأول ببيع السيارة المذكورة أعلاه. 6. اتفق الفريقان أن يقسم ناتج عمل السيارة على الفريقين بالتساوي فيما بينهما
بعد خصم المصاريف من ديزل و تصليح و تراخيص و تامين و ضرائب. 7. اتفق الفريقان أن يتم عمل حساب شهري و يتم تقسيم الإرباح في نهاية كل شهر.
الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وأوضح لنا الحلال والحرام، أحمده سبحانه وأشكره على سوابغ الإنعام، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الحكيم العليم، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله المرسل بالخير العميم، اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه والتابعين. أما بعد: أيها المسلمون، اتقوا الله تعالى، واعلموا أن من تمام الإسلام، وكمال الإيمان كف الأذى عن المسلمين، والابتعاد عن كل ما تحصل به الإهانة لأخيك المسلم، أو يخدش من كرامته سواء كانت الإساءة باليد، أو اللسان، وإن ترك المعاصي، واجتناب المنهيات، والبعد عما حرم الله ورسوله هي الهجرة، وهي فرض عين على كل مسلم، فكل مسلم يجب عليه وجوبًا عينيًا أن يتجنب المحرمات طاعة لله، وامتثالا لأمره، يقول r: « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه». فهذا الحديث يوضح حقيقة المسلم، وحقيقة المجاهد، وإن المسلم حقيقة هو الذي سلم المسلمون من شره، سلموا من بطشه بيده، وسلموا من هتك أعراضهم بلسانه، هذا هو المسلم. المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده للاطفال. إن الإسلام دين شامل، في جميع الأحوال:حالة المرء مع ربه وخالقه، وحالته مع مجتمعه وأسرته، وحالته مع جيرانه وأقربائه، وحالته مع أصدقائه وأعدائه، وليس الدين الإسلامي مقتصرًا على محض صلاة وصيام، أو صدقة وحج، أو تسبيح وتلاوة، أو عبادة مالية أو بدنية فحسب، لا ليس كذلك، بل هو مع هذا كله طاعة لله في كل ما أمر به، واجتناب لكل ما نهى عنه، ترك للذنوب، وابتعاد عن المعصية، حب في الله، وبغض في الله، وموالاة ومعاداة في الدين، اجتناب للظلم، احترام للحقوق، حقوق المسلمين من دم ومال أو عرض.
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده للاطفال
الدين المعاملة، لم يغفل عن هذه الآداب، بل أكد عليها وشجع عليها، ورتب لها الأجور العظيمة لتبقى وتستقر في النفوس، ليعم الخير، فها هي المرأة التي كانت تصلي وتصوم إلا أنها كانت تؤذي جيرانها، فقال عنها النبي عليه الصلاة والسلام "هي في النار"، وامرأة أخرى دخلت النار في هرة كونها حبستها من الطعام، فلو كان هذا مع الحيوان، كيف إذن الحال مع الإنسان! لذا علينا أن نتحلى مع الناس بالكلمة الطيبة، نتكلم بها وندعو إليها، نعظم حقوق الناس، ولا نتسلط عليهم لا باللسان ولا باليد، وكما أننا نعبد الله بفعل الطاعات، نعبده أيضاً بحفظ حرمة الناس وعدم التعدي عليهم بأي نوع من الإيذاء، ومن الإيذاء أيضاً الدخول في خصوصيات الناس وتتبع عوراتهم وفضحهم، والاستهتار في الطرقات ومخالفة أنظمة المرور التي تؤدي إلى زهق الأرواح كما يحدث في ما يسمى بـ"التفحيط"، والصور في ذلك كثيرة، كل شيء يؤدي إلى إيذاء الغير حسياً كان أو معنوياً فإنه منهي عنه ويخالف رسالة التسامح. * رئيس شعبة إدارة الجلسات الأسرية في محاكم دبي
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ "، معناه أن الهجرة المطلوبة من كل مسلم هي ترك وهجر المعاصي والسيئات التي نهى الله عنها ونهى عنها رسوله صلى الله عليه وسلم. والهجرة تطلق على معنيين: الأول هجرة المكان، والثاني: هجرة الحال. فالهجرة المكانية: هي الانتقال من دار الكفر التي يغلب الكفر على أهلها وعلى أحكامها وعلى حكامها، ولا يستطيع الإنسان فيها أن يقيم شعائر دينه، ولا يأمن فيها على دينه ونفسه وعرضه، فينتقل من هذا المكان ومن هذه الدار إلى دار أخرى انتفى فيها هذه المثالب، ويستطيع أن يقيم فيها المسلم آمناً على دينه ونفسه وعرضه، فيستطيع أن يقيم فيها دينه دون خوف أو تهديد، وهذا النوع من الهجرة هو ما حصل من النبي صلى الله عليه وسلم ومن المسلمين عندما انتقلوا من مكة المكرمة إلى المدينة النبوية، حيث كان الكفر وقتها غالب على أهل مكة وكانوا يؤذون المسلمين ويضيقون عليهم في أمور دينهم. (9) المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده. وهذه الهجرة هي التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: « لاَ تَنْقَطِعُ الْهِجْرَةُ حَتَّى تَنْقَطِعَ التَّوْبَةُ وَلاَ تَنْقَطِعُ التَّوْبَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا » رواه أحمد وغيره ذلك لأن الناس لا يزال منهم قسمان: قسم من أهل الخير والصلاح، وقسم من أهل الشر والضلال والفساد، فإن غلب أهل الخير على أهل الشر والفساد في عهد من العهود أو في مكان من الأماكن فهذا هو المراد وذلك هو المطلوب، وفي مثل هذا المجتمع الذي يقوى فيه أهل الخير والصلاح يستطيع الإنسان المسلم أن يقيم دينه ويعبد ربه ويأمن على نفسه وعرضه، وتسمى هذه الدار: "دار إسلام وإيمان".