الانقسام الذي يحدث في الخلايا الجنسية
يسعد لي اوقاتكم بكل خير طلاب ـ طالبات المملكة العربية السعودية اينما كنتو وكيفما كنتو
هنا وفي موقعنا موقع الذكي موقع كل طالب ذكي ومتميز سنجيب لكم على سؤالكم المطروح لدينا:
والاجابة الصحيحة تكوني هي:
الانقسام المنصف
يُسعدنا من خلال موقع الذكي أن نقدم لكم أفضل الإجابات والحلول التي تحتاجون إليها ، آملين أن نلتقي في سؤال آخر وأنتم في أتم الصحة والعافية والتفوق
- الانقسام الذي يحدث في الخلايا الجنسية لذوى الإعاقة العقلية
- 61- التدبر في قوله تعالى ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا..) – الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ د. محمد الدبيسي
- 56- تفسير قوله تعالى (إن الله لا يستحيي أن يضرب..) – الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ د. محمد الدبيسي
- الدرر السنية
الانقسام الذي يحدث في الخلايا الجنسية لذوى الإعاقة العقلية
لانه يتم به اخترال عدد الكروموسومات الى النصف ، و يعتبر الانقسام الميوزى هو الانتصاف الذى يحدث فى الخلية التناسلية الحية او التى يطلق عليها الخلايا الجنسية و يعتبر هذا النوع من الانقسام هام لحياة الكائنات الحية التى تقوم بالتكاثر الجنسى فيتم الانتصاف فى مبيض الانثى لانتاج البويضات و فى خصية الذكر لانتاج الحيوانات المنوية
ما هو خلية جنسية
تتكاثر الكائنات الحية بعدة طرق ومنها من يتكاثر جنسياً ويتم ذلك عن طريق إنتاج الخلايا الجنسية، وتسمى هذه الخلايا الجنسية، وتختلف اختلافاً كبيراً بين الذكور والأناث، حيث تتكون الخلايا الجنسية الذكرية من الحيوانات المنوية التي تتميز بحركتها، أما الخلايا الجنسية الأنثوية تسمى بالبويضات أو البيض وتعتبر ثابتة وغير متحركة وتعد أكبر بكثير بالمقارنة مع الحيوانات المنوية. عند اندماج هذه الخلايا من خلال عملية الإخصاب تنتج خلية تسمى الزايجوت وتحتوي على مزيج من الجينات الوراثية من الأم والأب، ويتم إنتاج الخلايا الجنسية عند البشر من خلال أجهزة تناسلية تسمى الغدد التناسلية، وتنتج الغدد التناسلية هرمونات جنسية مطلوبة لنمو وتنمية الأعضاء التناسلية الأساسية والثانوية.
القول في تأويل قوله: ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها) [ ص: 399]
قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في المعنى الذي أنزل الله جل ثناؤه فيه هذه الآية وفي تأويلها.
61- التدبر في قوله تعالى ( إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا..) – الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ د. محمد الدبيسي
وذلك أن الله جل ذكره أخبر عباده أنه لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها ، عقيب أمثال قد تقدمت في هذه السورة ، ضربها للمنافقين ، دون الأمثال التي ضربها في سائر السور غيرها. فلأن يكون هذا القول - أعني قوله: " إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما " - جوابا لنكير الكفار والمنافقين ما ضرب لهم من الأمثال في هذه السورة ، أحق وأولى من أن يكون ذلك جوابا لنكيرهم ما ضرب لهم من الأمثال في غيرها من السور. إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما. فإن قال قائل: إنما أوجب أن يكون ذلك جوابا لنكيرهم ما ضرب من الأمثال في سائر السور ، لأن الأمثال التي ضربها الله لهم ولآلهتهم في سائر السور أمثال موافقة المعنى لما أخبر عنه: أنه لا يستحيي أن يضربه مثلا إذ كان بعضها تمثيلا لآلهتهم بالعنكبوت ، وبعضها تشبيها لها في الضعف والمهانة بالذباب. وليس ذكر شيء من ذلك بموجود في هذه السورة ، فيجوز أن يقال: إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا. [ ص: 401]
فإن ذلك بخلاف ما ظن. وذلك أن قول الله جل ثناؤه: " إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها " إنما هو خبر منه جل ذكره أنه لا يستحيي أن يضرب في الحق من الأمثال صغيرها وكبيرها ، ابتلاء بذلك عباده واختبارا منه لهم ، ليميز به أهل الإيمان والتصديق به من أهل الضلال والكفر به ، إضلالا منه به لقوم ، وهداية منه به لآخرين.
وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ سَلْمانُ الفارِسيُّ رَضِي اللهُ عَنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: "إنَّ ربَّكم حَيِيٌّ كَريمٌ يَسْتحيي مِن عَبدِه أن يَرفَعَ إليه يدَيهِ"، أي: بالدُّعاءِ، "فيَرُدَّهما صِفْرًا"، أي: فارِغَتَينِ مِن قَبولِ الإجابةِ، "أو قال خائِبَتَين"، لا تَنالُ ما دعَتْ به.
56- تفسير قوله تعالى (إن الله لا يستحيي أن يضرب..) – الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ د. محمد الدبيسي
♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (26).
والكريمُ هو المتحقِّقُ بأوصافِ الكرَمِ والتَّفضُّلِ، الَّذي يتَرفَّعُ عن صِفةِ الحِرْمانِ لِمَن سأَله، فإذا رَفَع إليه العبدُ يدَيْه سائلًا مِنه فإنَّه يتَكرَّمُ عن أن يَحرِمَه، ويتَعالى عن أن يَرُدَّه، وإن كان العبدُ لا يَستوجِبُ العطاءَ، ولا يَستأهِلُ العفوَ؛ فهو تعالى يتَفضَّلُ عليه؛ لأنَّه جلَّ وعزَّ لا يَرْضى حِرْمانَ عبْدِه وقد مَدَّ إليه يدَه سائِلًا منه مُفتقِرًا إليه مُتعرِّضًا لفَضلِه، وهو جلَّ وعزَّ يُجِلُّ قدْرَ عبدِه المؤمنِ أن يَرُدَّ يدَيْه صِفْرًا خائِبَتَين وقد رفَعَهما إليه. وفي الحديثِ: بيانُ سَعةِ كَرمِ اللهِ ورَحمتِه بعبادِه. ان الله لا يستحي ان يضرب مثلا. وفيه: الحثُّ والتَّرغيبُ في الدُّعاءِ للهِ ورَفْعِ اليدَينِ فيه. وفيه: إثباتُ صفةِ الحَياءِ والكرَمِ للهِ سبحانَه وتعالى.
الدرر السنية
« كَثِيراً » مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة، والجملة معطوفة. « وَما » الواو استئنافية ، ما نافية. « يُضِلُّ » فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ألضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، «بِهِ»حرف جر، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر اسم مجرور، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يضل. « إِلَّا » أداة حصر. « الْفاسِقِينَ » مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم، والجملة استئنافية.
تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف