الوفد الكويتي في «مدريد»
أكد عضو المجلس البلدي الكويتي المهندس عبدالسلام الرندي اليوم الأربعاء أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين البلديات في مختلف الدول بما يساهم في تطوير قدراتها على تحسين حياة السكان وجودة الخدمات. رابط موقع صندوق المعونة الوطنية وخطوات الاستعلام عن الدعم التكميلي تكافل 3 - ثقفني. وقال رئيس الوفد الكويتي الذي يضم عضوي المجلس البلدي مشعل الحمضان وأحمد العنزي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية على هامش زيارة الوفد إلى العاصمة الإسبانية «مدريد» أن الزيارة تهدف للاستفادة من الخبرات التي تتميز بها بلديات مملكة إسبانيا سواء في المشاريع أو التشريعات والقوانين المنظمة لها. وأضاف أن زيارة الوفد تأتي بدعوة رسمية سابقة من بلديتي «مدريد» و«ماربيا» أجلت في السابق بسبب جائحة فيروس كورونا، معتبراً أن ذلك يدل على عمق العلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين. وأوضح الرندي أن الزيارة بدأت للمركز الثقافي «ثينترو-ثينترو» الذي يتقاسم مبنى البلدية نفسها في قصر «ثيبيليس» في قلب العاصمة ولقاء مع مديرته آنا لوما التي استعرضت آليات التنسيق بين البلدية والمركز الثقافي. وأضاف أنه تم كذلك استعراض آلية العمل للمحافظة على المباني التاريخية ومنها قصر «ثيبيليس» المعروف سابقاً باسم «قصر الاتصالات» لكونه المركز الرئيس للبريد والبرق والهاتف في العاصمة والذي دشن رسمياً في 1919.
- المنجز الالكتروني بجدة بنين
- تعرف على صاحب المقولة الشهيرة " الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية" - اليوم السابع
المنجز الالكتروني بجدة بنين
جدة – ياسر بن يوسف
توج مستشار خادم الحرمبن الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، أمس (الأربعاء)، الفائزين بجائزة مكة للتميز في دورته الثالثة عشر وملتقى مكة الثقافي في دورته السادسة تحت عنوان "كيف نكون قدوة في العالم الرقمي؟"، وجائزة تحدي أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي. وقال الأمير خالد الفيصل بالمناسبة: أصحاب السمو والمعالي والسعادة.. ضيوف التميّز.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، منذُ أبها وهي أبها.. المنجز الالكتروني بجدة بنين. إنها الجائزة وإنّهُ السعوديُ.. أُنموذجٌ في كلّ شيء، إسلامٌ وعبادة، ونظامٌ وقيادة، يعملُ ويتقن، يُنجزُ ويُبدع.. للّه درّه من إنسان، يُبدع في كل زمان ومكان، مغروسٌ وغارِسْ، وللمجدِ فارس، أيها المواطن المُنجِز، هنيئاً لك صناعة المجد".
وانتهت فعالية أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي ضمن فعالية ملتقى الثقافي أمس الأول بفوز جامعة جدة في مجال الحج والعمرة عن مبادرة "إسعاف الإمداد الجوي"، وفوز جامعة الطائف في مجال المدن الذكية عن مبادرة "مستهل"، وفوز جامعة أم القرى في مجال السياحة والترفيه عن مبادرة "أثر". وخلال حفل التكريم زار سموه جناح ضيف الشرف "منتدى الجوائز العربية" والذي يهدف إلى التنسيق بين الجوائز العربية، والتواصل في ما بينها لخدمة أهدافها، ودعم التعاون في المجال العلمي والثقافي بين مؤسسات الثقافة العربية المانحة للجوائز، كما يعمل على الارتقاء بالجوائز العربية وتعزيز مكانتها العلمية والثقافية وتعزيز العمل العلمي والثقافي العربي المشترك وترسيخ هوية الثقافة العربية وحضورها في المحافل الدولية. المنجز الالكتروني بنات جدة 1443 Archives - الخليج ترند. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
ولكن في التحريش بينهم". (أخرجه مسلم). وهنا نقف وقفة عميقة عند مقولة: الاختلاف في الرأي لا يفسد للودِ قضية.. لماذا نفترق عندما نختلف؟! نحن نفترق حين نختلف، لأننا تنقصنا القدرة على فهم الآخرين، وتقبل وجهات نظرهم.. وهناك عوامل تهدم أي نقاش جاد، منها: عدم الاحترام في لغة الحوار، والتمسك بالرأي، وعدم التنازل، أي نكابر على رأينا حتى لو كان خطأ. فإذا كــان الاختلاف يؤدي إلــى القطيعة.. فأيــن يذهب الود؟ فــإذا كــان الاختلاف يحتــاج سنين حتى تعود المحبــة من جديد.. تعرف على صاحب المقولة الشهيرة " الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية" - اليوم السابع. فأين الفضيلة في حديث الرســول صلى الله عليه وآله وسلم؟ وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى الهجـــر.. فأين تذهب المحبة؟ وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى الأحقــاد.. فأين تذهب المصداقية؟ 2019-07-20, 03:12 PM #2 رد: الاختلاف.. لا يفسد للود قضية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وليد البحيرى
الاختلاف.. لا يفسد للود قضية أروى ضحوة كم نشتكي من وجود المشاكل والنزاعات، بناءً على أشياءٍ رتيبةٍ كانت أم عقيمة أو قويةٍ عظيمة! وأحياناً تنتهي أو تشارف على التفكك والانتهاء، معظم العلاقات الإنسانية والمجتمعاتية، بين الأقارب والأرحام وبين الصحبِ والخلان، بسبب زلات لسان، وسوء الظن، وعدم احترام، ليكون النصيب الوافر، والحظ المفرح، لعدونا الغادر الوسواس الخنّاس "الشيطان"، وفي ذلك موعظةٌ وذكرى، لكل من كان له رجاحة جنانٍ وقوة إيمانٍ ونصرٌ على الخبيث الشيطان، وقد قال حبيبنا المصطفى عليه أفضل الصلاة: "إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب.
تعرف على صاحب المقولة الشهيرة &Quot; الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية&Quot; - اليوم السابع
أميّة سليمان جبارين (أم البراء)
بداية وقبل أن أسهب في مغزى هذه العبارة التي بتنا نرددها ونسمعها في أغلب النقاشات والحوارات- مع العلم أن الكثير من المتحاورين لا يطبقونها- أقول إنني بحثت عن مصدر هذه المقولة فلم أجد جوابا مؤكدا إلا أنه يقال بأن الشاعر أحمد شوقي هو قائلها، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذه المقولة صحيحة بالمطلق وأنها تصلح لكل شيء؟! أم أنها عبارة مغلوطة؟! هنا أود أن أوضح للقارئ أن هذه المقولة بالطبع لا تتناسب مع العقائد والثوابت فلا يعقل أن يدور نقاش حول عقيدة من عقائدنا الثابتة المسلم بها كعقيدة التوحيد مثلا وأخرج من هذا النقاش لأنني لا أريد إفساد الود بيني وبين ذلك الإنسان الملحد مثلا!!! الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه. لأن هذا الرأي في الإلحاد مثلا أو في جواز الزنا كما يطالب فيه البعض مثلا لا مجال فيه للحوار ولا مجال فيه للإبقاء على الود بين المتناقشين لأن هذه الأمور عقائدية بحتة لا يمكن التنازل عنها أو التساهل فيها، لكن إذا كان الموضوع موضوع خلافي عندها نستطيع القول والعمل بهذه العبارة، الاختلاف لا يفسد للود قضية. وقبل أن أبدأ بالإسهاب في رؤيتي لهذه المقولة أود أن أوضح أن الاختلاف بين الناس ُسنةٌ كونية، وهو الأمر الطبيعي، وإلا لخلق الله سبحانه وتعالى الخلائق جميعها على نفس الديانة، ونفس الخِلقة، ونفس الأخلاق، ونفس الأفكار والتوجهات والأذواق، ونفس الألوان… إلخ.
فإن ما نراه ونسمع عنه اليوم سواء على مستوى أمتنا الإسلامية الكبيرة أو على مستوى مجتمعنا الفلسطيني أو على مستوى بلدتنا من تناحر واختلاف على بعض الأمور لو نظرنا إليها لوجدنا أنها أمورا صغيرة تافهة نسبة لما نعانيه من قضايا أهم وأوجب علينا الاهتمام بها كقضية القدس والمسجد الأقصى وما يحاك لتهويدهما على مرأى ومسمع العالم دون أي حراك يُذكر، وكقضايا مجتمعنا في الداخل الفلسطيني من هدم للبيوت ومصادرة الأراضي والهجمة الشرسة من قبل الشرطة الإسرائيلية على كافة بلداتنا خاصة بعد وقوفها سدا منيعا أمام هجمات قطعان المستوطنين على المسجد الأقصى. لكن وللأسف الشديد انشغلنا بتناحراتنا وخلافاتنا على أمور صغيرة فقط حتى يثبت كل منا أنه الأقوى في الساحة أو أن رؤيته السياسية أصوب ومعالجته للقضايا أنجع وبذلك سيطرت هذه الخلافات التكتيكية على نفوسنا وبددت طاقاتنا التي من الممكن أن نوحدها بكل أريحية لو تقبل كل منا رأي الآخر وركز كل منا سواء على مستوى الأفراد أو الأحزاب على نقاط التوافق أكثر من التركيز على نقاط الاختلاف، لأننا والله أحوج ما نكون في هذا الزمان إلى الوحدة والتآلف والتفاهم في ظل ما نواجهه من تحديات على ثباتنا وبقائنا على هذه الأرض.