15 برنامج لم يعد يعرض على كرتون نتورك | الجزء 2 | توب كرتون - YouTube
كرتون سن توب انمي
إعلان سن توب كرتون نتورك بالعربية - YouTube
كرتون سن توب سنتر
كمامة أطفال هدية داخل كرتون سن توب - YouTube
كرتون سن توب فور
مسلسل جزيرة سن توب الحلقة (4) الموسم الرابع - suntop Island Series Episode (4) Fourth Season - YouTube
تسوق Suntop اونلاين - كارفور السعودية
توصيل مجاني وسريع تسوق أكثر من 60000 منتج. إرجاع مجاني English 8004414446 عروض عروض الجملة منتجات كارفور 0 تغيير
قوافل الغذاء
نعمل في متجر قوافل الغذاء على توفير منتجات ذات جودة عالية وبأسعار رمزية.
الرئيسية ⁄ مقالات الوسم "النهر"
من القائل النهر يحفر مجراه ؟ - الفارس للحلول
عبد الله الحامد... "النهر يحفر مجراه"
أعلن ناشطون حقوقيون سعوديون، اليوم الجمعة، وفاة الأكاديمي والمناضل الحقوقي السعودي الدكتور عبد الله الحامد في السجن، وذلك نتيجة الإهمال الصحي المتعمد، الذي أدى إلى جلطة دماغية أودت بحياته، بعد مسيرة طويلة من النضال والدفاع عن حقوق المعتقلين، والمطالبة بملكية دستورية وانتخابات ديمقراطية في السعودية ، إضافة إلى الإصلاح الديني داخل المدرسة السلفية. ولد الحامد في 12 يوليو/ تموز عام 1950 في مدينة بريدة بمنطقة القصيم، حيث أتم دراسته النظامية هناك، كما درس في ذات الفترة في المساجد والحلقات العلمية التي تشتهر بها منطقة القصيم، أحد معاقل الحركة السلفية في البلاد. من القائل النهر يحفر مجراه ؟ - الفارس للحلول. وأكمل الحامد، والذي يكنى بأبي بلال، دراسته الجامعية في تخصص اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود في الرياض، وحصل على درجة الماجستير في عام 1974، ليُعيّن أستاذا مساعدا في ذات الجامعة ومسؤولا عن عدد من الملفات التعليمية والطلابية، ثم حصل في عام 1978 على درجة الدكتوراه من جامعة الأزهر في مصر، وعاد إلى السعودية ليصبح أستاذاً في الأدب والنقد في ذات الجامعة. وبقي نشاط الحامد العلني طوال سنوات منحصراً في دائرة الأدب والثقافة واللغة العربية، إذ كتب في كبريات المجلات الأدبية السعودية، وعمل عضوا في "نادي الرياض الأدبي"، وهو أهم صرح ثقافي في البلاد يسمح للأدباء والمثقفين العمل فيه في تلك السنوات، لكن الظهور الحقيقي للحامد في المجال السياسي والحقوقي بدأ مع "لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية" عام 1993، والتي ساهم في تأسيسها مع كبار قادة المعارضة السعودية فيما بعد، ومنهم الدكتور محمد المسعري والدكتور سعد الفقيه، قبل أن تحظرها السلطات السعودية وتعتقل مؤسسيها ومن بينهم الحامد، ثم تفرج عنهم بسبب الضغوط الداخلية والخارجية.
بيد أن أبرز ما فعله الحامد لا يتعلق برؤيته السياسية المعتدلة، وطرحه العقلاني، فحسب، بل في قدرته على تجاوز الاستقطابات الأيديولوجية، وتفادي المسائل الإشكالية التي قد تؤدي إلى تحزبات وانقسامات فكرية وسياسية، وذلك من أجل بناء خطاب حقوقي وسياسي، يضم أكبر عدد من التيارات الفكرية والسياسية. كل ذلك فضلاً عن تأثيره في جيل مهم من شباب الناشطين الإصلاحيين في السعودية من مختلف التيارات. لذا، من الصعب تصنيف الحامد أو حسابه على تيار معين، فهو من خلفية إسلامية معتدلة، تحترم الدين وتعرف موقعه كمرجعية أخلاقية، وهو الذي حصل على الماجستير والدكتوراه في الأدب من جامعة الأزهر، كذلك فإنه كان يتبنى رؤية وأجندة سياسية مدنية، تضع الحقوق والحريات في قلبها. وكانت لديه، في الوقت نفسه، قدرة على مدّ الجسور مع تيارات قومية ويسارية وليبرالية بشكلٍ ربما لم يفعله ناشط سعودي آخر، فكان هو بمثابة القائد أو المايسترو لحركة مدنية جادّة تضم موزاييك سياسياً متنوعاً، وتتبنى أجندة سياسية جامعة. تعرّفت إلى الحامد نظرياً وفكرياً، حين كنت أعمل على رسالة الماجستير عن الإصلاح السياسي في السعودية أواخر عام 2005، وهو العام الذي اعتلى فيه الملك عبد الله بن عبد العزيز العرش، مع تفاؤل ببداية نوع من الانفتاح السياسي في السعودية.