سكت عنك وقلت لابأس - YouTube
سكت عنك وقلت لاباس - Youtube
سكت عنك وقلت لابأس | محمد الشحي - YouTube
سكت عنك وقلت لا باس #محمد_الشحي - Youtube
سكت عنك وقلت لاباس - YouTube
سكت عنك وقلت لاباس / @غَيثانْ الشُمْرآنِي - YouTube
وكانت الأسرة بمفهومها الأكبر – القبيلة – تقوم على أساس النصرة لبعضها البعض ولو في الظلم إلى غير ذلك فلما جاء الإسلام محا هذا كله وأرسى العدل وأعطى كل ذي حق حقه حتى الطفل الرضيع ، وحتى السقط من احترامه وتقديره والصلاة عليه. والناظر إلى الأسرة في الغرب اليوم يجد أُسراً مفككة ومهلهلة فالوالدان لا يستطيعان أن يحكما على أولادهما لا فكريا ولا خلقيا ؛ فالابن يحق له أن يذهب أين شاء أو أن يفعل ما يشاء وكذلك البنت يحق لها أن تجلس مع من تشاء وأن تنام مع من تشاء باسم الحرية وإعطاء الحقوق وبالتالي ما النتيجة ؟ أسرٌ مفككة ، أطفالٌ ولدوا من غير زواج, وآباء وأمهات لا راعي لهم ولا حسيب وكما قال بعض العقلاء إذا أردت أن تعرف حقيقة هؤلاء القوم فاذهب إلى السجون وإلى المستشفيات وإلى دور المسنين والعجزة ، فالأبناء لا يعرفون آباءهم إلا في الأعياد والمناسبات. والشاهد أن الأسرة محطمة عند غير المسلمين فلما جاء الإسلام حرص أشد الحرص على إرساء وتثبيت الأسرة والمحافظة عليها مما يؤذيها، والمحافظة على تماسكها مع إعطاء كل فرد من الأسرة دوراً مهماً في حياته: فالإسلام أكرم المرأة أما وبنتا وأختا ، أكرمها أماً: فعن عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال: أمك ، قال ثم من ؟ قال: ثم أمك ، قال: ثم من ؟ قال: ثم أمك ، قال: ثم من ؟ قال: ثم أبوك ".
مكانة الاسرة في الإسلامية
والمرأة لها صداقها كاملا، جعله الشرع لها، وهي مالكة له لا يشاركها فيه أحد، قال ربنا – جلَّ ذِكْرُه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19]. وحكم الشارع الحكيم بأنه لا يحق للزوج مِن مال زوجه شيء، إلا إذا أعطته منه شيئا عن طيب نفس منها، يقول ربنا – سبحانه وتعالى -: ﴿ وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [البقرة: 237]. والمرأة في تملُّك الحقوق شأنها أمام الشرع شأن الرجل تماما إذا أحسنت أو أساءت؛ يقول – تبارك وتعالى -: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [المائدة: 38].
مكانة الأسرة في الإسلام
الأسرة: تعريفها: مؤسسة اجتماعية تجمع بين رجل وامرأة بعلاقة شرعية تضمن للطرفين حقوقهما وواجبات كل منهما تجاه الآخر، وهي الطريقة الشرعية الوحيدة لإنجاب الأبناء. مكانتها:
- نواة المجتمع واللبنة الأساسية في بنائه. - أساس بقاء النوع البشري واستمراره. - صلاحها من صلاح المجتمع. الزواج أحكامه ومقاصده
الزواج: تعريفه: ميثاق غليظ يربط بين رجل وامراة على وجه الدوام بهدف العفاف والإحصان. أحكامه: النذب / الوجوب / الإباحة / الكراهة / الحرمة أركانه: المحل: الزوجان / الصيغة: الإيجاب والقبول / الصداق: ما يبذله الزوج لزوجته من مال شروطه:
- الأهلية: بلوغ سن الزواج. - موافقة الولي. - شهادة العدلين. - عدم إسقاط المهر. - انتفاء الموانع الشرعية. مقاصده:
- تحقيق الإحصان والعفاف للزوجين. - زرع المودة والرحمة والألفة بين الزوجين. - حفظ المجتمع من الرذائل. - حفظ الأنساب ومنع اختلاطها. - استمرار النوع البشري. - ضمان استمرار الأمة الإسلامية. ✅ رابط تحميل "فقه الأسرة: الزواج،الأحكام ،المقاصد " بصيغة (PDF)أو(JPG):
في هذا الفيديو تم تقديم نبذة مختصرة عن درس " فقه الأسرة: الزواج،الأحكام ،المقاصد" وفق الإطار المرجعي الجديد للإمتحانات... مكانة الزكاة في الاسلام - البسيط دوت كوم. وحسب المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية.. ويمكن الاستعانة به في الاعداد للامتحان الجهوي