"حتَّى إذا كبِرَت سِنِّي، وانقطَعَ وَلَدي"، أي: أصبَحَتْ لا تَحمِلُ لكبَرِ سِنِّها، "ظاهَرَ مِنِّي"، والظِّهارُ هو: تَحريمُ الزَّوجِ مُعاشرةَ زَوجتِه على نفْسِه، كأنَّها ظهْرُ أُمِّه الَّذي يحرُمُ عليه الاقترابُ منه، فقالتِ المرأةُ: "اللَّهُمَّ إنِّي أشكو إليكَ"، أي: أوكَلَتْ شَكواها إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ، "فما برِحَتْ"، أي: انتهَتْ مِن شَكواها، "حتَّى نزَلَ"، أي: على النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، "جِبرائيلُ بهؤلاء الآياتِ: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ} [المجادلة: 1]. وفي هذا الحديثِ: إثباتُ صِفَةِ السَّمعِ للهِ عَزَّ وجَلَّ على ما يليقُ بجَلالِه وكمالِه، دونَ تَشبيهٍ أو تَعطيلٍ أو تكييفٍ.
- قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير - علوم
- أحمد جلال رئيسًا لوحدة التوثيق والنشر بـ«الرعاية الصحية» - التغطية الاخبارية
- إليزابيث شاكر مشرفًا على الاتصال السياسي بـ«الرعاية الصحية» - التغطية الاخبارية
- 7 مرشحين جدد لانتخابات «البلدي».. والإجمالي 31 في 5 أيام – هاشتاقات – صحيفة إلكترونية شاملة مستقلة
قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير - علوم
ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن أنزل الله عليه قرآنًا، بين فيه حكم هذه الواقعة، دعا زوجها أوسًا ، وسأله أن يحرر عبدًا كفارة عن فعله، فأخبر أوس رسول صلى الله عليه وسلم أنه لا طاقة له بذلك، فسأله رسول الله إن كان يستطيع أن يصوم شهرين، فأجابه أنه لا يستطيع؛ لأنه رجل قد تقدم به العمر، والصيام يضعفه، حينئذ طلب منه رسول صلى الله عليه وسلم أن يتصدق على ستين مسكينًا، فأخبره أنه لا يملك من المال ما يتصدق به، فلما رأى عليه الصلاة والسلام من حاله ما رأى، تصدق عنه، وطلب منه أن يعود إلى زوجته.
وأما تفصيل قصته فمن روايات أهل التفسير وأسباب النزول يزيد بعضها على بعض ، وقد استقصاها الطبري بأسانيده عن ابن عباس وقتادة وأبي العالية ومحمد بن كعب القرظي وكلها متفقة على أن المرأة المجادِلة خولة أو خويلة أو جميلة ، وعلى أن زوجها أَوس بن الصامت. وروى الترمذي وأبو داود حديثاً في الظهار في قصة أخرى منسوبة إلى سَلمة بن صخر البَيَاضي تشبه قصة خولة أنه ظاهرَ من امرأته ظهاراً موقناً برمضان ثم غلبته نفسهُ فَوطئها واستفتى في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى آخر القصة ، إلاّ أنهما لم يذكرا أن الآية نزلت في ذلك. وإنما نسب ابنُ عطية إلى النقاش أن الآية نزلت بسبب قصة سلمة ولا يعرف هذا لغيره. وَأحسب أن ذلك اختلاط بين القصتين وكيف يصح ذلك وصريح الآية أن السائلة امرأة والذي في حديث سلمة بن صخر أنه هو السائل. و { قد} أصله حرف تحقيق للخبر ، فهو من حروف توكيد الخبر ولكن الخطاب هنا للنبيء صلى الله عليه وسلم وهو لا يخامره تردد في أن الله يعلم ما قالته المرأة التي جادلت في زوجها. فتعيّن أن حرف { قد} هنا مستعمل في التوقع ، أي الإِشعار بحصول ما يتوقعه السامع. قال في «الكشاف»: لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم والمجادِلة كانا يتوقعان أن يسمع الله لمجادلتها وشكواها وينزل في ذلك ما يفرج عنها ا ه.
وحذر عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، من "مخاطر الاحتقان الاجتماعي، وتنبه الحكومة إلى أن مثل هذه الظرفية الصعبة لا تقبل الانسحاب والحياد والصمت والتفرج أو السقوط في الاستفزاز والتضليل عبر تصريحات غير مسؤولة كتصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة في ندوة رسمية بأن ثمن الطماطم سينخفض خلال يومين، ثم تصريحه بعد أسبوع ومن نفس الموقع بأن ثمن الطماطم هو بين درهمين وأربعة دراهم، وهو ما يكذبه الواقع إلى اليوم ويجعل المواطن يقف على الكذب والتضليل ويفقد الثقة في المؤسسات، لاسيما في غياب الاعتذار الذي تتطلبه الجرأة والمسؤولية السياسية في مثل هذه الحالة. وهو سلوك يستقيل أو يقال فيه الوزراء في الدول التي تربط حقيقة وفعلا المسؤولية بالمحاسبة". واستغرب البلاغ من "لجوء هذه الحكومة المتكرر وغير المسبوق في تاريخ الحكومات إلى تعليق عجزها وقلة حيلتها وفعاليتها في كل مناسبة على الحكومتين السابقتين، وتسائلها عن الجدوى من وجودها في هذه الحالة وعن أين اختفت الكفاءات والوعود ومسار الثقة ومسار التنمية وحجم الوعود الوهمية التي ثبت زيفها؟ وفي هذا السياق، وعوض الاختباء وراء إصلاح نظام المقاصة لتفسير أسعار المحروقات، وإذا كانت الحكومة تعتقد أن هذا الإصلاح هو السبب وأنه إصلاح لا حاجة إليه ولا مصلحة فيه، فما على الحكومة إلا أن تتحمل مسؤوليتها وتمتلك الشجاعة للتراجع عنه، فالأمر لا يتطلب سوى توقيع واحد من طرف رئيس الحكومة".
أحمد جلال رئيسًا لوحدة التوثيق والنشر بـ«الرعاية الصحية» - التغطية الاخبارية
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
إليزابيث شاكر مشرفًا على الاتصال السياسي بـ«الرعاية الصحية» - التغطية الاخبارية
وأوضح التقرير بأن قلة توافر الأدوية النفسية في وحدات الرعاية الصحية الأولية، أدى إلى قيام البعض بشراء الأدوية النفسية من الصيدليات الخاصة وبأسعار مرتفعة، مشيراً إلى غياب البرامج المتعلقة بخدمات الصحة النفسية المجتمعية مثل البرامج التوعوية الوقائية وخدمات الرعاية والدعم المنزلي. وتطرق التقرير إلى غياب وحدة للصحة النفسية ضمن إدارة الرعاية الصحية الأولية لتقديم الاستشارة والعلاج لبعض الأمراض النفسية الشائعة، فضلاً عن عدم تفعيل دور الإعلام السياسة الوطنية للصحة النفسية. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App بوابتك العربية محرك بحث اخبارى و تخلي بوابتك العربية مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر اخبار الامارات لجنة في المجلس الوطني: 16 تحدياً تواجه تعزيز الصحة النفسية في الإمارات الامارات او الصور وانما تقع المسئولية علي الناشر الاصلي للخبر و المصدر الامارات -البيان كما يتحمل الناشر الاصلى حقوق النشر و وحقوق الملكية الفكرية للخبر. المجلس التعاوني للتامين الصحي. تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبة يرجي الرجوع الي المصدر الاصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر
7 مرشحين جدد لانتخابات «البلدي».. والإجمالي 31 في 5 أيام – هاشتاقات – صحيفة إلكترونية شاملة مستقلة
اخبار الامارات اخبار الامارات لجنة في المجلس الوطني: 16 تحدياً تواجه تعزيز الصحة النفسية في الإمارات الامارات مصدر الخبر - الامارات -البيان مع تفاصيل الخبر لجنة في المجلس الوطني: 16 تحدياً تواجه تعزيز الصحة النفسية في الإمارات: اخبار الامارات اليوم ت + ت - الحجم الطبيعي حدَّد تقرير لجنة الشؤون الصحية والبيئية في المجلس الوطني الاتحادي 16 تحدياً تواجه وزارة الصحة ووقاية المجتمع في شأن تعزيز الصحة النفسية في الدولة، تضمنت محدودية خدمات الصحة النفسية التخصصية للفئات العمرية المختلفة من الأطفال وكبار السن وأصحاب الهمم. وأشارت اللجنة، في تقريرها الذي عرضته اليوم خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي، إلى قلة البيانات والإحصائيات على مستوى الدولة بأعداد المرضى الذين يعانون اضطرابات نفسية وتصنيفهم وفقاً لأنواع الاضطراب النفسية، الأمر الذي أدى إلى عدم القدرة على توفير البيانات بصورة دقيقة لمتخذي القرار لوضع السياسات والبرامج اللازمة. ولفتت التقرير إلى غياب برامج وحملات إعلامية توعوية لمرضي النفسيين للوقاية من الاضطرابات النفسية والحد من الوصمة الاجتماعي، وبالتالي منع أو تأخير طلب العلاج لدى المرضي النفسيين.
وتطرق التقرير إلى قلة الدراسات العلمية المعتمدة على برامج الدعم النفسي والاجتماعي، للتقليل من الوصمة الاجتماعية وزيادة الوعي بطبيعة الأمراض النفسية، وتحسين نظرة المجتمع لها، إضافة إلى ضعف الدراسات والبحوث المتخصصة في مجال الصحة النفسية، وهو ما أدى إلى عدم تقييم الاحتياجات ووضع السياسات والبرامج اللازمة. أحمد جلال رئيسًا لوحدة التوثيق والنشر بـ«الرعاية الصحية» - التغطية الاخبارية. ولفت التقرير إلى نقص الكوادر المتخصصة في مجال الصحة النفسية وعدم كفايتها لأعداد المرضي النفسيين المتزايدة، فضلاً عن تفاوت توزيع خدمات الصحة النفسية على مستوى المنشآت الصحية في الدولة، الامر الذي أدى إلى عدم استفادة بعض المرضي من الخدمات العلاجية النفسية، وتزايد الضغط على وحدات الصحة النفسية في المستشفيات الأخرى. وأكد التقرير صعوبة تشخيص الاضطرابات النفسية للأطفال، بسبب قلة العيادات النفسية المخصصة لهم، وعدم تغطية التأمين الصحي لخدمات علاج الأمراض النفسية، وبالتالي تحمل المرضى وذويهم التكلفة العالية، إضافة إلى توقف البعض عن استكمال العلاج. ونوه التقرير إلى قلة برامج الرعاية والتأهيل النفسي والاجتماعي للمرضى النفسيين ومتابعة حالتهم أثناء وبعد العلاج، بالإضافة إلى عدم تناسب عدد الأسرة المخصصة لخدمات الصحة النفسية مع أعداد المرضي النفسيين.