وعقب رحيله حمل الراية عدد من أبنائه، وأبرزها «أنجوس تكيون» و«مانهاتن كافيه» بطلاً الفحول في اليابان عامي 2008 و2009 توالياً، قبل أن تؤول الصدارة في 2012 إلى ابنه العملاق وبطل التاج الثلاثي الياباني «ديب إمباكت»، والذي ظل بطلاً للأفحل هناك حتى رحيله المبكر أيضاً في يوليو الماضي عن 17 عاماً، بسبب كسر في العنق. وأنتج «ديب إمباكت» 16 بطلاً، لعل أفضلها المهرة الحائزة لقب حصان العام مرتين في اليابان «جنتلدونا»، وبطلة سباق ج1 دبي شيما كلاسيك بميدان 2014، وأما ابنه الكلاسيكي «ساكسون واريور» بطل الجينيز الإنجليزي فيستهل مشواره كفحل بمزرعة كولمور في إيرلندا اعتباراً من هذا العام. ومن خيرة أبناء «صنداي سايلانس» الآخرين في صناعة الخيل، نجد «ستاي جولد» أبا بطل التاج الثلاثي الياباني «أورفيفر»، والفحل الرائع «هارتس كراي» أبا «جست أواي» الذي نال لقب أفضل خيل سباق في العالم عام 2014. عدد القارات في العالمية. وحسب الإحصاءات النهائية لأداء الفحول في مختلف القارات وحول العالم، تفوق ابنه «ديب إمباكت»، وتصدر القائمة من حيث الجوائز المالية التي حصدتها ذريته خلال آخر 12 شهراً، كما احتل الفحل الراحل المركز الأول من حيث عدد الانتصارات بالفئة الأولى بعد تحقيق أبنائه 16 فوزاً بالفئة الأولى.
عدد القارات في العالمي
التفوق بدأ في السعودية.. التجربة اليابانية تخطف الأنظار بـ «الكأس العالمية» - صحيفة الاتحاد
أبرز الأخبار
التفوق بدأ في السعودية.. التجربة اليابانية تخطف الأنظار بـ «الكأس العالمية»
27 مارس 2022 18:30
دبي (الاتحاد) استحقت الانتصارات الخمسة التي حققتها اليابان في أمسية كأس دبي العالمي الـ 26، الوقفة، خاصة أن الخيول اليابانية حققت أربعة انتصارات أيضاً في كأس السعودية في شهر فبراير الماضي، وهو ما يؤكد أن هناك نقطة تحول كبير في خطة اليابان للسيطرة على السباقات العشبية والرملية. عدد القارات في عالم. والمفاجآت التي حققتها الخيول اليابانية التي أشعلت صراع كأس دبي العالمي، تجعل صناعة الخيل العالمية تتوقف مع التجربة اليابانية. وتم استيراد الخيول المهجنة الأصيلة إلى اليابان منذ عام 1895، على الرغم من أن اليابان لم تبدأ إلا بعد الحرب العالمية الثانية، حيث بدأت نشاطاً جاداً في تربية الخيول والسباقات التي تشمل الخيول المهجنة الأصيلة. وشهدت صناعة الخيل في اليابان منذ الربع الأخير من القرن الماضي ظهور خيول سباق متميزة، شقت مسيرتها لاحقاً لتصبح فحولاً نادرةً أسست لها سلالات خاصة بها، لم تفلح السنين في أن تجعلها تندثر، بل حافظت على قوتها عبر أجيال متعاقبة من ذرياتها المنتشرة في جميع أنحاء العالم.
ويحتل «ديب إمباكت» قائمة الفحول عالمياً على الرغم من نفوقه في 2019، وأثر الفحل المنحدر من نسل «صنداي سايلنس» على خريطة العالم بعد وقوفه في مزرعة شاداي ستاليون ستيشن اليابانية، حيث تفوقت ذريته بأرقام يصعب الاقتراب منها لتبلغ قيمة جوائزها المالية أكثر من 72 مليون دولار أميركي، مع 212 فائزاً و16 فوزاً بالفئة الأولى ليتصدر القائمة العالمية. بطولات صاموا عنها.. كأس العالم للقارات. ومن أبرز ذريته العام الماضي «جران أليجريا» و«كونتريل»، لكن الجدير بالذكر أن عدد ذرية الفحول اليابانية المشاركة أكثر من باقي الخيول بفارق هائل، وهو ما يعزى بالدرجة الأولى إلى ارتفاع الجوائز المالية للسباقات في اليابان بالمقارنة مع دول العالم الأخرى. والانتصارات التي حققتها اليابان، في بطولتي كأس السعودية، وكأس دبي العالمي، وهما الأغنى والأبرز في الساحة الدولية كان نتاجها 9 أشواط، من إجمالي 17 شوطاً وبنسبة تفوق الـ 50%. جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
وكذلك البلاغ رقم (687) لدي نيابة ام بدة وسط وتمت الإجراءات الشرطية والتحريات بقسم امبدة تحت المواد (177) و(178) الإحتيال وخيانة الامانة وتم فك حظره من السفر بتاريخ 2/12/ 2009م وتم شطب هذا البلاغ بعد تنازل الشاكي من البلاغ. ترى ماذا ستفعل لجنة الأخلاقيات برقو الذي أكد خلو سجله من مخالفات أو بلاغات أو هكذا خدع لجنة الأخلاقيات تتحدث المستندات وبما لا يدع مجالاً للشك أن لديه بلاغات اختلاس لم يتم الفصل فيها حتى الآن وهي بلاغات تكفي وبكل سهولة للإطاحة به من السباق الانتخابي، وستسهل هذه المستندات من مهمة لجنة الأخلاقيات حتى تلعب دورها على أكمل وجه وتحمي المؤسسات الرياضية من دخول المفسدين الذين تلطخت سمعتهم بقضايا المال العام، نفوذ برقو هذه المرة لن يجدي حتى وإن انتحل من جديد صفة مستشار رئيس مجلس السيادة كما فعلها من بعض حتى يرهب من يحاولون تحريك القضايا المجمدة ضده.
برز الثعلب يوما في شعار الواعظين
قد يدعوني البعض إلى التعامل بحُسن نية مع هذه الدعوات واعتبار صاحب هذه الدعوة من أصحاب النوايا الحسنة، ولكن معرفتي التامة والحقيقية بمن كتب ودعا للعب دون حضور جماهيري، تجعلني أكتب بكل ثقة وأصف الأمور بشكل دقيق لكوني أعرف كيف يُفكر وكيف يتعامل مع الرياضة في غزة منذ سنوات. إن توصيفي لهذه الفئة توصيف دقيق قد يستغربه البعض لكونهم من المخدوعين بأخلاقهم وأسلوبهم المزيف، من حيث البراعة في التمثيل وادعاء الفضيلة، لكونهم لا يعرفونه من قرب، أما من يعرفونه فهم ليسوا بحاجة لشرح طويل مني لكي يقتنعون بما أقول. لا أذهب باتجاه شخصنة الأمور، ولكن عندما تشعر بل تتأكد أن هناك من يسعى لقتل الحياة داخل المواطن الفلسطيني في غزة، باستخدام طريقة وطنية وإنسانية، فعليك أن تكشفهم أمام الجميع ليأخذوا الحذر منهم، فهم من أصحاب الأقلام الجبانة التي تخشى توجيه النقد لأسيادهم وتتمادى في نقد أنداد أسيادهم. برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا. إن دعوة هذه الفئة من مُدعي الفضيلة لإبعاد الجماهير عن الملاعب، يكنون في قلوبهم من حقد وكراهية مُغلفة بـ"س ولفان" فضي جميل له بريق مُمتع، حيث إن من يعرف تركيبة هذه الفئة من حملة الأقلام، يتأكد بأن ما بداخله لا يتجاوز دائرة النفاق و"الفزلقة" من جهة، والمساهمة في تأخير الرياضة في غزة.
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظين
لعل الحقيقة الوحيدة التي تفوه فيها علي لمرابط طيلة خرجته الببغاواتية هو أن زكريا مومني ودنيا فيلالي ليسا بصديقيه وإنما لقمة عيش يسترزق من وراءهما، وكلما استمرا في الكذب استمر هو بدوره في الاسترزاق خصوصا أن هناك مواقع دولية مثل "ميدل إيست" تدعم أمثاله وتفتح لهم باب التهجم على بلده الأصلي مقابل دراهم معدودة، وتجعل منه صحفيا استقوائيا عوض صحفي استقصائي يلتزم بأخلاقيات مهنة الصحافة ويقتفي الحقيقة بالدليل والبرهان وهما المبدآن الأساسيان في جنس التحقيق الصحفي عوض أن تحركه الكراهية. يبدو أن علي المرابط نسي أن يأخذ دواءه وأقراصه المهدئة، وهو ما أثر عليه بوضوح، فكثرت أخطاءه "والدخول والخروج فالهضرة"، حتى أنه صرح بأن يعلم جيدا ملف "مونيا فيلالي"، وهو ما يؤكد كذبه مادام لا يعرف حتى اسم "دنيا فيلالي" وهي آخر ملفات لقمة عيشه، فهو ينشر ويكرر ما بُعث له حول "أعداء الوطن" دون تمحيص ولا تحقيق، كما نجده أكثر من لفظ "أنا" (أنا أعلم، أنا أعرف، أنا تتبعت، أنا أجزم.. جريدة الرياض | برز الثعلبُ يوماً في ثياب الواعظينَ. ) وهو دليل قاطع على نرجسية مرضية يعاني منها الرجل منذ أمد طويل لم تنفع معها علاج ولا أقراص مهدئة. من الواضح أن علي المرابط وصل للباب المسدود بعد فشل سلسلة محاولاته تلميع صور عدد من المأجورين للعب دور المعارضة وتلطيخ الصورة المضيئة للمغرب في العالم، بدءا من محمد حاجب ثم زكريا مومني وانتهاءا بمونيا فيلالي عفوا دنيا فيلالي، حتى أن المواقع الاعلامية التي كانت تشجعه بدأت بالتشكيك في مهنية منتجاته الاعلامية الهزيلة، وقررت أن تسحب البساط من تحته، لذلك قرر أن يغير الحرفة ويصبح يوتوبر كأولئك الذين "ليسوا أصدقاءه".
برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
التناقض بين الأقوال والأفعال، يلقى للاستهلاك والواقع على خلافه، هذا الموقف المزدوج، صورة ذات وجهين متناقضين، تعني انفصام شخصية من تناقض أقواله أفعاله، هذا على مستوى الفرد، فما بالك ونحن أمام أشخاص يفترض أنهم ساسة ورجال دولة؟ أقوال معسولة، وأفعال تدميرية لا تبقي ولا تذر. هؤلاء لا يأبهون لقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ). أكبر أولئك المتناقضين؛ رئيسهم روحاني الذي يقدم نفسه للعالم في صورة الزعيم المعتدل، بينما هو لا يقل تطرفًا وعنفًا عن وليه السفيه. فلقد أدان روحاني حكم الإعدام ضد نمر باقر النمر، معتبرًا هذا الإجراء "غير إنساني" وغير إسلامي ويأتي في سياق سياسات التفرقة وتأجيج التطرف والإرهاب! مخطئ من ظن يوما أن للثعلب دينا - مجدى أحمد حسين. قائلا: "إنني أدين هذا الإجراء غير الإنساني الذي يتناقض صراحة مع حقوق الإنسان والقيم الإسلامية". هذا الحس الإنساني الرفيع لا يطبقه على الأبرياء من السنة الإيرانيين وغيرهم الذين تعلق لهم الرافعات في الميادين العامة لشنقهم بلا محاكمات، حتى أن دولتهم فاقت كل دول العالم فيما تمارسه من إعدام ووحشية لسحق المعارضين والمختلفين، فاق كل تصور.
بَلِّغِ الثعلبَ عنيّ عن جُدودِي الصالحينا عن ذوي التِّيجانِ مِمّنْ دَخَلَ البطنَ اللَّعينا أَنّهم قالوا وخَيرُ الــقَولِ قَولُ العارفينا مُخطِئٌ مَن ظَنَّ يَوماً أنّ لِلثَّعلبِ دِينا