قال الألباني: رواه جماعة منهم الإمام أحمد وابن حبان والحاكم وصححه ثم قال. فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهارإلى آخر الحديث.
- الترغيب في العِزَّة في السُّنَّة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- تعقيم القطط الذكور على رواتب شهرية
- تعقيم القطط الذكور والإناث عند اليهود
- تعقيم القطط الذكور الإناث
الترغيب في العِزَّة في السُّنَّة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
وقد بوب ابن حبان على حديث المقداد فقال: ذكر الإخبار عن إظهار الله تعالى الإسلام في أرض العرب وجزائرها. وقال القاري في المرقاة: لا يبقى على ظهر الأرض ـ أي: وجهها من جزيرة العرب، وما قرب منها، فلا ينافي ما قيل: إن وراء الصين قومًا لم تبلغهم إلى الآن بعثته عليه الصلاة والسلام. اهـ. وذكر نحو ذلك المباركفوري في المرعاة ثم قال: وقيل: هو محمول على العموم. اهـ. وفي معنى ما سبق حديث ثوبان مرفوعًا: إن الله زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها. رواه مسلم. قال ا لخطابي في معالم السنن: زوى لي الأرض ـ معناه قبضها، وجمعها.. وقوله: ما زوي لي منها ـ يتوهم بعض الناس أن حرف من ههنا معناه التبعيض، فيقول: كيف اشترط في أول الكلام الاستيعاب، ورد آخره إلى التبعيض؟ وليس ذلك على ما يقدرونه، وإنما معناه التفصيل للجملة المتقدمة، والتفصيل لا يناقض الجملة، ولا يبطل شيئًا منها، لكنه يأتي عليها شيئًا شيئًا، ويستوفيها جزءًا حزءًا، والمعنى أن الأرض زويت جملتها له مرة واحدة، فرآها، ثم يفتح له جزء جزء منها حتى يأتي عليها كلها، فيكون هذا معنى التبعيض فيها. الترغيب في العِزَّة في السُّنَّة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. اهـ. ونقل ذلك القاري في المرقاة، ثم قال: ولعل وجه من قال بالتبعيض هو أن ملك هذه الأمة ما بلغ جميع الأرض، فالمراد بالأرض أرض الإسلام، وإن ضمير منها راجع إليها على سبيل الاستخدام، والله أعلم بالمرام.
قال ابن عساكر في ((مُعْجَم الشيوخ)) (1/417)، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (6/17): رجاله رجال الصَّحيح. وحسَّن إسناده الألباني في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (39)، وصحَّحه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (1159). ليبلغن هذا الدين. ففي هذا الحديث يُـبَشِّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بِعِزِّ هذا الدِّين وتمكينه في الأرض، وأنَّ هذا العِزَّ والتَّمكين سيكون سواءً بِعِزِّ عَزِيزٍ، أو بِذُلِّ ذَلِيلٍ، أي: (أدخل الله تعالى كلمة الإسلام في البيت مُلْتَبسة بِعِزِّ شخص عزيز، أي يُعِزُّه الله بها، حيث قَبِلها من غير سَبْيٍ وقتال، ((وذُلِّ ذَلِيلٍ)) أي: أو يُذِلُّه الله بها حيث أباها، والمعنى: يُذِلُّه الله -بسبب إبائها- بِذُلِّ سَبْيٍ أو قتال، حتى ينقاد إليها كَرْهًا أو طَوْعًا، أو يُذْعِن لها ببذل الجِزْية. والحديث مُقْتَبَسٌ من قوله تعالى: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التَّوبة: 33] ، ثمَّ فسَّر العِزَّ والذُّل بقوله: (إمَّا يُعِزُّهم) أي: قومًا أَعَزُّوا الكلمة بالقبول، ((فيجعلهم من أهلها)) بالثَّبات إلى الممات، ((أو بِذُلِّهم)) أي: قومًا آخرين لم يلتفتوا إلى الكلمة وما قبلوها، فكأنَّهم أذَلُّوها، فَجُوزُوا بالإذلال جزاءً وفاقًا، ((فيدينون لها)).. أي يُطيعون وينقادون لها) [2422] ((مرقاة المفاتيح)) لملا علي القاري (1/ 116).
لماذا يتخوف بعض المربين من عملية التعقيم؟
يتخوف بعض المربين من تعقيم القطط الذكور لعدة أسباب، من أهمها: تصور أن إجراء العملية يؤثر سلبًا على الحالة النفسية للقط، وفي الحقيقة ينتج هذا التصور من قياس خاطئ على البشر، فالقطط لا تتأثر شخصيتها أو حالتها النفسية بحياتها الجنسية كما هو الحال عند البشر. اعتقاد أن العملية فيها تعذيب للقط أو إيذاء له، وهو اعتقاد خاطئ أيضًا، لأن العملية تتم تحت تأثير التخدير الكلي، ولا يشعر القط معها بأي ألم أو أذى أو ضرر. التخوف من الحرمة الدينية لإجراء العملية. هل هناك سلبيات أو مضاعفات صحية أو سلوكية للعملية؟
إذا أجريت العملية عند جراح بيطري مختص ومن ذوي الخبرة والكفاءة؛ فلا داعي للتخوف بشأن ظهور أي مضاعفات صحية للعملية، لكن قد يستدعي إجراء العملية متابعة التغذية للقط بعد العملية وضبط كميات الطعام التي يتناولها، لأن زيادة وزن القط بعد العملية تعد النقطة السلبية الأشهر للعملية، والأكثر احتمالًا للحدوث بعدها. بعد إجراء العملية:
بعد إجراء العملية، يعود القط الذكر معك إلى المنزل في اليوم نفسه عادةً، دون حاجة إلى المبيت في العيادة أو المركز الطبي البيطري، أما القطط الإناث فقد تضطر إلى تركها للمبيت في العيادة البيطرية أو المركز البيطري لليلة واحدة لتبقى تحت الملاحظة للحصول على الرعاية الطبية اللازمة ولرصد أي مضاعفات محتملة والتعامل معها.
تعقيم القطط الذكور على رواتب شهرية
هل يترك تعقيم القطط الاناث آثارًا سلبية على الجانب النفسي أو الجانب الصحي للقطة؟
بحسب أقوال نخبة من الأطباء البيطرين في مصر في عيادات "The Three Vets"، واحدة من العيادات التي تصنف ضمن الأفضل في أي قائمة عيادات بيطرية في مصر الجديدة والمناطق المحيطة بها، فإن تعقيم القطط الاناث لا يؤثر سلبًا على القطط لا في الجانب النفسي ولا في جانب الصحة الجسدية، فالقطط لا تتأثر نفسيًا بالهوية الجنسية أو بالتكوين الجنسي كما يحدث عندنا نحن البشر، ومن المغالطات الشهيرة في هذا الجانب قياس أحوال القطط على أحوال البشر. كذلك لا تؤثر العملية على القطط في جانب الصحة الجسدية مطلقًا، بل العكس: تقي من الكثير من الأمراض والالتهابات كما وضحنا، ويمكننا أن نعد نقطة سلبية وحيدة للعملية، وهي احتمالية زيادة القطة في الوزن بعد إجرائها، لكن يمكن تفادي ذلك بسهولة بتنظيم الغذاء بعد العملية والحرص على ضبط كميات الطعام التي تتناولها القطة يوميًا. ومن الضروري أيضًا التأكيد على أن العملية تتم تحت تأثير التخدير العام أو الكلي، وبالتالي من غير المحتمل أن تشعر القطة بالألم أو بأي تعذيب جسدي في أثناء إجراء العملية. ما هي أهم إجراءات الرعاية الصحية بعد تعقيم قطتك ؟
بعد إجراء العملية، يُنصح المربُّون بالالتزام ببعض الإجراءات التي تساعد على تعافي القطة سريعًا، وعودتها إلى الحياة الطبيعية دون أي مشكلات أو أضرار، ومن أهم هذه الإجراءات: الحرص على عدم إطعام القطة لمدة لا تقل عن 12 ساعة بعد العملية، وذلك حتى يزول أثر التخدير بالكامل من اللسان والحنجرة، فلا تتعرض القطة للاختناق عند تناول الطعام قبل زوال أثر التخدير من هذه المناطق.
تعقيم القطط الذكور والإناث عند اليهود
وهي عمليه بسيطة لا تستمر أكثر من ربع ساعة ويقوم فيها الطبيب البيطري بإزالة كيس الصفن المتواجد بالخصيتين، حتى يتوقف عنده إنتاج الهرمونات المسئولة عن السلوك الجنسى. ومن مميزات عملية إخصاء القطط الذكور أنها تؤدي إزالة الحوافز والرغبات الجنسية لدى القطط الذكور، وهو ما يجعل حيوانك الأليف أقل ميلاً إلى "التجوال" بحثًا عن الإناث. تكون معها الحيوانات الأليفة أكثر لطفاً مع الاحتفاظ بروحها وذكائها. تمنع الإصابة بمرض سرطان الخصية لدى ذكور القطط بالإضافة إلى تقليل خطر الإصابة بمرض البروستاتا. كما تعمل عملية تعقيم الحيوانات الاليفة وإخصاء القطط على التحكم في أمراض الهرمونات مثل الأورام. الحد من خطر من الحمل غير المرغوب فيه إذا كانت الأسرة متعددة الحيوانات الأليفة ومتعددة الاجناس. تساعد في كثير من الأحيان على التحكم في سلوكيات "الهيمنة" وهو السبب الذي يؤدي إلى التشاجر والعراك لدى القطط الذكور. تعقيم القطط الذكور في عيادة نيويورك
عمليات تعقيم القطط الذكور والإناث تتم في عيادة نيويورك بأفضل التقنيات الطبية حتى تجعلهم أكثر هدوءا، وأقل عرضة "للرش" أو وضع علامات على بولهم ، أو التجول بعيدا عن منزلهم أو القتال.
تعقيم القطط الذكور الإناث
* قضايا الرعاية: قد لا تتم رعاية القطط غير المرغوب فيها ومن المحتمل أن تعاني من أمراض معدية مختلفة مثل أنفلونزا القطط أو ما هو أسوأ، ومن غير المحتمل أن يكون هناك ما يكفي من المنازل الجديدة المتاحة لهم. * المشاكل الصحية: من المرجح أن تعاني إناث القطط غير المعقمة من تقيح الرحم (التهاب الرحم) في وقت لاحق من حياتها ومن أورام الثدي، وقد تنقل القطط المصابات بالأمراض المعدية هذه إلى القطط الصغيرة، والحمل والولادة أيضا لا يخلو من المخاطر. * مشاكل الحياة البرية: سوف تصطاد القطط مع الهررة الصغيرة بشكل أكثر نشاطا وإذا لم يتم إطعامها فستحتاج إلى اصطياد المزيد من الحيوانات البرية لإطعام القطط الصغيرة. أسباب تعقيم القطط الذكور: * السيطرة على الإزعاج: من المرجح أن تبتعد القطط الذكور غير المحصنة فوق مساحة كبيرة، وسوف تحدد أراضيها برذاذ لاذع للغاية وتكون أكثر عرضة للقتال مع إزعاج مصاحب للضوضاء. * المشاكل الصحية: الذكور المقاتلون هم أكثر عرضة لنشر الأمراض مثل إلى القطط الأخرى، وهم أيضا عرضة للمعاناة من إصابات القتال مثل الخراجات، ونظرا لأنهم يتجولون في مساحة كبيرة، فإنهم أيضا أكثر عرضة للإصابة بحوادث المرور على الطرق.
الوقت الذي تستغرقه العملية: تستغرق عملية تعقيم القطط الذكور مدة لا تتجاوز ربع الساعة على أقصى تقدير، أما عملية تعقيم القطط الاناث فتتجاوز نصف الساعة غالبًا. تكلفة العملية: تزيد تكلفة عملية تعقيم القطط الإناث على تعقيم القطط الذكور قليلًا، حيث تقدر تكلفة العملية للذكور بـ 40 إلى 50 يورو في المتوسط (أو ما يعادل هذه القيمة بالعملات الأخرى)، أما تكلفة العملية للإناث فتقدر بـ 60 إلى 70 يورو في المتوسط. ماذا يستفيد القط والمربي من إجراء العملية؟
تعود عملية تعقيم القطط الاناث على القط وعلى المربي بفوائد متعددة، من أهمها: حماية القطة من الهروب إلى الشارع والتعرض للأذى في حياة قاسية لم تعتد عليها. القدرة على الاحتفاظ بالقطة وعدم الاضطرار إلى تسريبها إلى دار رعاية بيطرية (شلتر)، أو عرضها للتبني. الحفاظ على نظافة وترتيب المنزل. التخلص من السلوك العدائي والهمجي للقط. حماية القطة من العديد من الأمراض والمضاعفات، منها: تقرحات والتهابات الجهاز التناسلي، والجروح أو الندوب الناتجة عن الحك المستمر للأعضاء التناسلية، والأورام السرطانية في الرحم، وغير ذلك. استعادة القطة لنشاطها وحالتها المزاجية الجيدة، واستعادة شهيتها لتناول الطعام، والرغبة في اللعب مع صاحبها.