من الطبيعي جداً أن يرتفع معدل ضربات القلب أثناء ممارسة التمارين الرياضة مقارنة بمعدل ضربات القلب أثناء الراحة، وقد يرغب العديد من الأفراد بحساب ضربات القلب المستهدفة والتي تمثل أعلى معدل لنبضات القلب المسموح بالوصول إليها أثناء التمرين دون التأثير على صحة الفرد. يمكن من هنا استخدام حاسبة ضربات المستهدفة التي يوفرها موقع الطبي من أجل حساب ضربات القلب المستهدفة خلال أداء التمارين. معادلة حساب ضربات القلب المستهدفة
من أجل حساب ضربات القلب المستهدفة يجب أولاً حساب أقصى معدل لنبضات القلب والتي عادة ما يعتمد على عمر الفرد، ويمكن حسابه من خلال إحدى الطريقتين:
معدل نبضات القلب القصوى = 220 - عمر الفرد بالسنوات
معدل نبضات القلب القصوى = 206. 9 - (0. 67 × عمر الفرد بالسنوات)
تعد الطريقة الأولى أسهل مقارنة بالطريقة الثانية، ولكن الطريقة الثانية تعد أكثر دقة.
- معدل ضربات القلب الطبيعي اثناء ممارسة الرياضة
- معدل ضربات القلب الطبيعي اثناء ممارسة الرياضة ينظم دورة اكتشاف
- هل النوم على الظهر يضر الجنين ويتطور
معدل ضربات القلب الطبيعي اثناء ممارسة الرياضة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تزداد معدلات ضربات القلب والتنفس لدى ممارسة الرياضة، مما يؤدي إلى تدفق كميات أكبر من الأوكسجين من الرئتين إلى الدم، ثم إلى العضلات. ويعتمد تحديد المعدل الأمثل لضربات القلب عند ممارسة الرياضة على هدف التمرين، والعمر، ومستوى اللياقة البدنية. ويرتبط معدل ضربات القلب، وكثافة التمارين بعلاقة مباشرة: فكلما زادت التمارين، كلما زاد معدل ضربات القلب. ولدى ممارسة الرياضة بأقصى كثافة ممكنة، سيصل معدل ضربات القلب إلى الحد الأقصى (HRmax)، وهو أسرع معدل لضربات القلب. لكن، ممارسة التمارين الرياضية بأعلى معدل لضربات القلب في كل جلسة تمرين، قد لا يؤدي إلى نتائج اللياقة البدنية الفعالة، وذلك لأنه نادراً ما يمكن الحفاظ على هذه الشدة في التمارين، مما يلغي الفائدة المحتملة لها. ممارسة الرياضة يجعل القلب أكثر كفاءة
ويختلف معدل ضربات القلب في فترات الراحة بشكل كبير بين شخص وآخر، وحتى لدى الفرد الواحد. ومن الشائع، أن يتراوح ما بين 60-80 نبضة في الدقيقة (BPM) لدى البالغين. ويمكن قياس معدل ضربات القلب باستخدام أجهزة مثل "FitBits" و"Apple Watches"، على الرغم من أن هذه الأجهزة لها حدود في القياس.
معدل ضربات القلب الطبيعي اثناء ممارسة الرياضة ينظم دورة اكتشاف
ومن منظور علمي، يستخدم الرياضيون عادة معدل ضربات القلب لاختيار شدة التمارين، مثل ركوب الدراجات أو الجري لمسافات طويلة. وبشكل عام، فإن ممارسة القليل من التمارين الرياضية أفضل لصحة القلب والأوعية الدموية من عدم ممارسة أي تمرين. ويحتاج الجسم على الأقل لـ 150 دقيقة من التمارين أسبوعياً، وهو الحد الأدنى لمتطلبات الصحة. والتمرين عند معدل ضربات القلب القصوى، ليس ضرورياً لتحقيق هذه الفوائد.
مخاطر القلب المرتبطة بالتمارين الرياضية الشديدة على الرغم من أن التمارين الرياضية تعتبر من الأمور المفيدة للصحة العامة إلا أنه هناك بعض الأشخاص التي تتجاوز التمارين الرياضية الطبيعية وتحاول أن تقوم بالتمارين الرياضية الشاقة وتتحمل الكثير في ظل المنافسة، وهذه الأشخاص لا تعلم أن هذا قد يتسبب في تلف القلب بشكل كبير، وخاصة مع الأشخاص التي لديهم عوامل جينية خاصة. ولا يعني هذا أن تترك التمارين الرياضية ولكن من الضروري إتباع التمارين الرياضية المعتدلة التي لا تؤذي صحة الشخص البدنية حيث أنه هناك ارتباط وثيق بين صحة القلب والتمارين الرياضية الشديدة، حيث أن التمارين الشديدة تشكل خطر الإصابة بالسكتة القلبية والموت القلبي المفاجيء، فلا تدفع نفسك للشعور بالإرهاق والجفاف أو حتى الألم من أجل أي شيء. قياس شدة التمارين الرياضية عند ممارسة التمارين الرياضية من الضروري أن تكون على علم بمدى شدة هذه التمارين حتى لا تؤذي نفسك، ومن الضروري اختيار شدة التمرين فعلى سبيل المثال نجد أن:
التمارين الهوائية المعتدلة والقوية: يمكنك اللعب حوالي 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع، ومن أمثلة التمارين الهوائية المعتدلة السباحة والمشي، أما التمارين الهوائية القوية فقد تتمثل في الجري أو الرقص الهوائي.
هل النوم على الظهر يضر بالجنين؟ لأن طريقة نوم الحامل تحدد ؛ اعتمادًا على طبيعة أشهر الحمل التي تمر بها ؛ بعض أوضاع النوم أثناء الحمل إذا كانت طبيعية في الأشهر الأولى ؛ ليس بالضرورة أن يكون الأمر كذلك في الأشهر الأخيرة ، ومع زيادة حجم الجنين يزداد مقدار الضغط على جسم المرأة ، ويصعب على الأم تحديد الوضع المناسب والآمن لها ولطفلها وفي هذه المقالة على أحد المواقع سيتم الرد على السؤال ومناقشة أفضل وضعية للنوم أثناء فترة الحمل. وضعية النوم أثناء الحمل
عادة ما تعاني المرأة أثناء الحمل من الشعور بعدم الراحة أثناء وأثناء فترة ما قبل النوم ، وذلك بسبب التغيرات العديدة التي يمر بها جسمك خلال هذه المرحلة ، مما يتسبب في تغيرات منتظمة في وضع المرأة أثناء النوم ، حيث تصبح الأوضاع القديمة عديمة الفائدة. خلال هذه الفترة ، هناك عدة أسباب أخرى تؤدي إلى انزعاج المرأة أثناء النوم ، على سبيل المثال: زيادة حجم البطن ، أو آلام الظهر ، أو حرقة المعدة ، أو ضيق التنفس أو الأرق ، وبالتالي هناك مواقف معينة تتعرض لها المرأة. يجب أن تتناولها أثناء النوم: النوم من أجل صحتها وصحة جنينها ، وغيرها من المواقف التي يجب تجنبها[1]
هل النوم على الظهر مضر بالجنين؟
نعم ، فالنوم على ظهر الحامل من الأوضاع التي تؤثر سلباً على الجنين وعلى الأم الحامل ، لذلك يجب على الحامل أن تتجنب النوم على ظهرها إلا إذا دعت جهة الرعاية الصحية للحاجة ، وأحد الأضرار.
هل النوم على الظهر يضر الجنين ويتطور
حذر الخبراء بجامعة كوليدج لندن البريطانية من أن النوم على الظهر خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة قد يؤذي الأطفال ويؤدى إلى ولادة أجنة ميته نتيجة لقطع تدفق الدم إلى الجنين في الرحم من خلال الحبل السري، وتُنصح النساء بالنوم جنبًا إلى جنب لتقليل مخاطر الولادة الميتة في الأشهر الأخيرة، وفقا لتقرير لصحيفة TIME NOW NEWS. يأتى ذلك في الوقت الذى تفضل فيه الأمهات الحوامل النوم على الظهر للشعور بالراحه والاسترخاء، لكن الدراسة أكدت أن النوم على الظهر في الأشهر الثلاثة الأخيرة قد يضر الجنين داخل الرحم، نظرًا لمنع تدفق الدم إلى الجنين في الرحم عبر الحبل السري بنسبة 11%. وطلبت دراسة أجريت على 22 امرأة منهن الاستلقاء على ظهرهن لمدة 20 إلى 25 دقيقة في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، وتبين أنه قلل من تدفق الدم في الحبل السري بنسبة 11. 2% في المتوسط. انخفض الأكسجين الذي يصل إلى الجنين في الرحم بأكثر من ستة% مقارنة بالوقت الذي كانت فيه المرأة مستلقية على جانبها، يقول الأطباء إن العديد من حالات الإملاص تظهر علامات على حرمان الطفل من الأكسجين وتسلط النتائج الضوء على الدور الذي تلعبه أوضاع النوم. وقالت البروفيسور آنا ديفيد، من جامعة كوليدج لندن، إن النتائج قد تفسر جزئيًا سبب معاناة بعض النساء اللواتي لديهن طفل يبدو سليمًا في الحجم الطبيعي، مع ذلك ، ولادة جنين ميت، إنهم يؤكدون أن الرسالة الموجهة إلى الأمهات حول النوم بجانبهن في أواخر الحمل مهمة جدًا لحمل صحي. "
وتشمل هذه الوضعيات ما يلي:
رفع القدمين أثناء النوم: تؤدي وضعية رفع القدمين أثناء النوم إلى الإضرار بصحتك وصحة جنينك. ويعود السبب في ذلك إلى أن هذه الوضعية تساهم في تخثر الدم، مما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري، الاكتئاب، والقلق، بالإضافة إلى نقص وزن الجنين وإصابته بمشاكل صحية تستمر إلى ما بعد الولادة. النوم على البطن: احرصي على تجنب وضعية النوم على البطن بعد الشهر الثالث تجنباً للضغط على الجنين. لكن، يمكنكِ النوم على البطن في الشهرين الأول والثاني إذ أن الجنين في هذين الشهرين يكون مستقراً في المنطقة العليا من الحوض. ما هي وضعيات النوم الصحيحة للحامل ؟
لكي تحصلي على الراحة الكاملة لكِ ولجنينكِ، إليكِ وضعيات النوم الصحيحة خلال فترة الحمل:
النوم على الظهر بشكل غير كامل: قومي بالاستلقاء على ظهرك لكن بشكل جزئي. وذلك يعني أن الطرف العلوي من جسمك يجب أن يكون مائلاً إلى إحد الجانبين بنسبة أقل من الطرف السفلي. يمكنكِ استخدام بعض الوسائد من خلال وضعها أمام البطن لإسناده وخلف الظهر. النوم على الجانبين: تعتبر وضعية الوم على الجانبين صحيحة ومريحة. احرصي على النوم على أي من الجانبين شرط أن يكون جسمك مائلاً بشكل كلي إلى الجانب الذي قمتِ باختياره.