عبدالمجيد عبدالله - لا زاد فيني الحزن ( عود).. Abdul Majeed Abdullah - YouTube
لآزآُدٍ فْيـٍنٍـيٍ آلٍحٍ ـٍزٍنٍ أكٌٍتـٍمٌٍ دٍمٍوٍعـٍيٌٍ وأوٍوٍوٍنٌ...
عبدالمجيدعبدالله لازاد فيني الحزن 2011 - YouTube
لا زاد فيني الحزن بيانو - العازف عبدالله البلوشي - YouTube
مراحل نشاه علم التفسير مرحلة الفهم والتلقي مرحلة الفهم والتلقي في علم التفسير فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: وبالنسبة لفترات مرحلة الفهم والتلقي فكانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم وعهد التابعين. وهي أول مرحلة من مراحل نشأة علم التفسير وقد كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانوا يفسرون القرآن بالقرآن بمعنى ان ما ذكر مختصرا في موضع من مواضع القرآن الكريم فإنه يذكر مفصلا في موضع اخر ، او كانوا يعتمدون في التفسير على النبي صل الله عليه وسلم بحيث ما أشكل عليهم فهمه في القرآن يفسره النبي صلى الله عليه وسلم وهو أعلم الخلق بكتاب الله عز وجل ، أو أنه في حدود ضيقة كان يتم تفسير القران الكريم على يد الصحابة المقربين رضوان الله عليهم كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود وبن عباس وابي بن كعب وغيرهم من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم. التفسير في عهد التابعين رضوان الله عليهم: بعد الفتوحات الاسلامية و انتشار الدعوة الاسلامية في العديد من البلدان قام صحابة رسول الله رضوان الله عليهم بانشاء مدارس لتعليم التابعين أمور الدين، فقد قام حبر هذه الأمة وترجمان القرآن " بن عباس"رضي الله عنه بتأسيس مدرسة التفسير في مكة المكرمة، وبلاضافة الى ذلك تم تأسيس مدرسة أخرى في منطقة المدينة المنورة اذ اسسها أبي بن كعب.
مراحل نشأة علم التفسير
ومن أمثلة بيان الرسول -عليه الصلاة والسلام- معاني القرآن عندما أُشكل على الصحابة معنى البياض والسواد في قوله تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ) ، [١] حتى إن أحد الصحابة وهو عدي بن حاتم أخذ خيطين حقييين ووضعهما تحت وسادته ليجعل لهما علامة على الإمساك للصيام، فلم يرَ سواداً ولا بياضاً، فذهب للرسول عليه الصلاة والسلام وأخبره بما فعل، فقال له الرسول -عليه الصلاة والسلام: (إنَّ وسادَك لعريضٌ، إنما هو سوادُ الليلِ وبياضُ النهارِ) ، [٢] وهناك العديد من الأدلة على تفسير الرسول لمعاني القرآن المُبهمة.
خريطة مفاهيم عن مراحل نشأة علم التفسير
[3] ويعد القرآن الكريم المفسر والمبين الأول، إذ أن آياته تفسر وتبين بعضها البعض، ففي بداية الدين الإسلامي كان القرآن الكريم ينزل على النبي محمد صلاة الله وسلامه عليه، فتكون آياته مفصلة أو مجملة تبينها كلمات مفسرة.
اتساع رقعة الدولة الإسلامية عاملاً مهماً في ظهور حركة التدوين، إذ امتدت حتى طالت البلدان الأعجمية وما ترتب على ذلك من مخالطة العرب لهم، الأمر الذي أدى إلى انتشار اللحن والضعف في اللغة. ظهور الاختلافات المذهبية والسياسية، إذ أخذت فئة من الناس تفسر الدين الإسلامي بما يخدم مصلحة مذهبها. أهمية علم التفسير تأتي أهمية علم التفسير من كونه بياناً لكتاب الله، فلا يمكننا فهم القرآن ومعانيه فهماً صحيحاً وافياً شاملاً دون الاستعانة بالتفسير وعلومه. وقد حثنا الله في مواضع عدة على فهم آياته الكريمة وتدبر معانيها، مشيراً بذلك إلى مكانة وأهمية علم التفسير، غير أن أهل العلم قد تناولت أقوالهم وأشارت جميع مصنفاتهم ومقدماتها إلى أهمية علم التفسير ضمن العلوم الشرعية، لكونه دليل المسلم وطريقة الصحيح لبلوغ الإيمان الكامل. [4] ومن تلك الأقوال ما قاله شيخ الإسلام الإمام ابن تيميه -رحمه الله-: "وحاجة الأمة ماسة إلي فهم القرآن الذي هو حبل الله المتين والذكر الحكيم، والصراط المستقيم". مراحل نشأة علم التفسير. [4] أبرز المؤلفات الموثوقة في التفسير تتعدد المؤلفات التفسيرية بتعدد أنواع التفسير وأنماطه، الأمر الذي جعلنا نحظى بمكتبةٍ واسعةٍ من مؤلفات التفسير، نذكر منها: جامع البيان عن تأويل القرآن، لمؤلفه ابن جرير الطبري.