أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع لا يوجد مستخدم المواضيع الأخيرة ليالي عزف الأنامل الفئه الاولى /إدارة قلب الواثق/مجروحة الاسلامي عن أبي عبد الله عثمان بن العاص ، رضي الله عنه أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده في جسده ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثا وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر » رواه مسلم.???? زائر مساهمة رقم 2 رد: دعاء من احس بوجع في جسده من طرف????
- دعاء من أحس بوجع في جسده | البوابة
- دعاء من احس بوجع في جسده : www.منقول.com
- من كتاب رسائل إلى ميلينا - كافكا - عالم الأدب
- رسائل إلى ميلينا (كتاب إلكتروني) - فرانز كافكا | أبجد
- كافكا وميلينا: حكاية لن ترويها الجدّات - مجلة الباحثون المصريون العلمية
دعاء من أحس بوجع في جسده | البوابة
03-26-2008, 09:38 PM
دعاء من احس بوجع في جسده
عن أَبي عبد اللَّهِ عثمانَ بنِ العَاصِ ، رضي اللَّه عنه أَنه شَكا إِلى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَجعاً يجِدُهُ في جَسدِهِ ، فقال له رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «ضَعْ يَدَكَ عَلى الذي يَأْلَمُ مِن جَسَدِكَ وَقلْ: بِسمِ اللَّهِ ثَلاثاً وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحاذِرُ » رواه مسلم.
دعاء من احس بوجع في جسده : Www.منقول.Com
[/align]
03-27-2008, 12:06 PM
رقم المشاركة: [ 7]
بيانات ήoOήY تـاريخ التسجيـل: Dec 2007 رقــم العضويـــة: 429 الـــــدولـــــــــــة: المشاركـــــــات: 15, 201 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 256 الجنس: female علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية ~~:. YsLaMoOo::.... :: BaNoOoTaH
سآسآ تسلمـين آلبي ع التوقيع الحلوو,, الله لآ يحرمني منج ^^
03-27-2008, 01:02 PM
رقم المشاركة: [ 8]
بيانات بوالجازي تـاريخ التسجيـل: Dec 2007 رقــم العضويـــة: 684 الـــــدولـــــــــــة: المشاركـــــــات: 17, 196 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 4402 الجنس: male علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية
تسلمين اختي على طرحج الطيب يزاج الله الف جير
يعطيج العاقيه
نترقب جديدك
RSS RSS 2. 0 XML MAP
HTML
» من عجائب اللغة العربية!!! الأربعاء نوفمبر 13, 2013 6:49 pm من طرف عيد الطوالبه » رغيف الخبز السبت سبتمبر 21, 2013 11:57 pm من طرف ابوقاعود موسى » عـِملآق هـَو الفـَرقْ الأحد مايو 19, 2013 10:53 pm من طرف haso00on » ظننت أن الكره وحده يفرق.. فلماذا فرقتنا المحبة...!!!
»
كتابة الرسائل.. هي أن يتجرّد المرء أمام الأشباح لقد كانت رسائل كافكا إلى ميلينا بمثابةِ ثرثرات يومية يروي لها فيها أدق تفاصيل يومه. كان يخاطب ميلينا وكأنما يخاطب نفسه، وهذا ما يمكننا أن نستشعره بقراءة رسائله لها؛ فرجلٌ مثل كافكا، بكآبته وسودويته لا يسعه أن يكون بمثل هذا الوضوح أمام أي مخلوق. فقط محبوبة تتمثّل له في نفسه، يهدم أمامها قلاعه، ويخاطبها بتوسل جنديٍّ أعزل، فقدَ معها أسلحته عن عمد، رافعًا الراية البيضاء وقد خُطَّ عليها رسائل العشق والفن. تمنحه السعادة.. فيمنحها الثرثرة، وبعض الرسائل. «المرء على أية حال لا يثرثر إلا عندما يشعر مرة بشيٍء من السعادة. رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات. » هل كان كافكا مُحقًّا؟ «ولا ثانية هدوء واحدة قد ظفرت بها، لم أنل شيئًا.. لا يمكنني أن أحمل العالم على كتفيّ؛ فأنا لا أكاد أحتمل عبء معطفي الشتوي فوقهما. » كافكا الحزين، يتشبّث بآخر قشّة كبعيرٍ يكاد يُقسَم ظهره، ميلينا. إنها المرّة الأولى التي يتحقّق فيها كافكا من أنه ليس حرًّا في اتخاذ قراراته. تُرى هل ستستجيب الأخيرة لنداء الحب؟ أم ستظل على عهدها ووفائها لزوجها الذي ربما لم يستحق أن يُسرَق قلب زوجته ويبقى هو يصارع الخيبات؟ ربما لم يكن كافكا سارقًا، ربما كان ضحيةً هو الآخر لحُبٍّ لم يكن في الحسبان.
من كتاب رسائل إلى ميلينا - كافكا - عالم الأدب
ميلينا وكافكا..
ولدت "ميلينا جيسينسكا" في "براغ" في 1896، وكان والدها جراح أسنان معروف وأستاذ في جامعة "براغوز شارلي"، وتوفت والدتها وهي في عمر 13 عاما، وكانت تعمل "ميلينا" مترجمة لكتابات "كافكا" للغة التشيكية، وكان عملها هذا هو السبب الرئيسي لتبادل الرسائل بينهما عام 1920، وقد كانت مقاومة للاحتلال النازي لبلادها، وقام النازيون بإلحاقها بمخيم للمعتقلين الذين ساعدوا اليهود، وماتت في 1944، وقد كان "فرانز كافكا" في السادسة والثلاثين حين تعرف عليها وقامت ميلينا بترجمة كتابه "الفحام"، وقد مرض بالسل وتوفى في عمر الأربعين. الرسائل..
وسوف نعرض لبعض ما قاله "كافكا" ل"ميلينا" في رسائله:
أبريل 1920.. "عزيزتي السيدة ميلينا.. لا استطيع تذكر وجهك أو ملامحك، أذكر رؤياك تبتعدين بين مقاعد المقهى، ثوبك وجسدك المبتعد هو ما يجول في ذاكرتي". أبريل 1920.. رسائل إلى ميلينا (كتاب إلكتروني) - فرانز كافكا | أبجد. يجب أن اعترف أن مرضي جلب لي الخير أكثر من السوء، بدأ مرضي منذ 3 سنوات، لقد كنت متحمسا حينها كحماس شخص بشيء جديد، وفي نفس الوقت كنت خائفا، ما توصلت له أن عقلي لم يعد يتحمل المزيد، فالآلام والهموم أثقلت كاهلي"
نهاية أبريل 1920.. تساألين عن خطوبتي، لقد خطبت مرتين، والخطيبة الثانية خطوبتنا مازلت قائمة من غير أمل بإتمام الزواج، اعتبر وكأن الخطوبة لم تكن، فقد خرجت من تجاربي بأن الرجل يعاني أكثر في تجاربه، لأنه صاحب القرار، لا أعنى أن المرأة لا تعاني لكنها مغلوبة على أمرها، وتتصرف وكأن الأمر محتوم عليا من دون أن تكون طرفا فيه".
رسائل إلى ميلينا (كتاب إلكتروني) - فرانز كافكا | أبجد
1 سبتمبر 1920.. "لا رسائل اليوم.. أمر غبي.. أبدا الظن حين لا تصلني رسائلك، وحين استلم رسالة أبدأ بالأنين، ولكن لي الحق بذلك، فكلا الحالتين شكوى حقيقية". كافكا وميلينا: حكاية لن ترويها الجدّات - مجلة الباحثون المصريون العلمية. الرسائل تجلب العذاب..
نوفمبر 1920.. "سأكون مخطئا جدا أن ظهر أخيرا أن فكرة توقفنا عن مراسلة بعضنا البعض هي فكرة جيدة، لكنني لا أظن أنني مخطئ بذلك، سأتحدث عن نفسي فقط، ما تمثيلنه لي يا ميلينا يتجاوز العالم الذي نعيش فيه، شيء لا تعبر عنه الرسائل والكتابات التي كتبتها لك، فلم تجلب لنا تلك الرسائل إلا العذاب، ولو لم تسبب العذاب لسببت ما هو أشد منه، فهي لا تفعل إلا أن تخلق سوء تفاهم جديد، وإذلال لم يكن في الحسبان، أتمنى أن أراك بالوضوح الذي كنت عليه يوم رأيتك في الشارع، فالضوضاء الناتجة عن الرسائل باتت أشد من الضوضاء الناتجة من الشارع. ولكن هذا ليس حتميا حقا، إن ما هو حتمي عجزي الذي تزيده الرسائل سوءا، وما يستجد عليه من عجز باتجاهك وأيضا عجزي باتجاه نفسي، ألف رسالة منك وألف رغبة في قلبي لن تقنعني". مارس 1922.. "لقد انقضى وقت طويل منذ أن كتبت إليك سيدة ميلينا، وأنا أكتب لك اليوم كنتيجة لأمر، فلا يجب أن اعتذر عن عدم مراسلتك فأنت بت أكثر الناس معرفة كم أني أكره الرسائل، وكل سوء الحظ الحادث في حياتي، ولا أود أن أتذمر منها.. إن السهولة في كتابة الرسائل قد جلبت الدمار إلى أرواح الناس، كتابة الرسائل هي لحظات من تلاقي الأشباح، شبح المتلقي وشبح المرسل ليتجسدا في كلمات الرسالة، كتابة الرسائل من جهة أخرى هو أن يتعرى الشخص أمام الأشباح، والتي تنتظر ذلك بتلهف، فالقبلات المكتوبة لا تصل إلى وجهتها، الأشباح تتشربها وهي في طريقها إلى هناك".
كافكا وميلينا: حكاية لن ترويها الجدّات - مجلة الباحثون المصريون العلمية
13 يونيو 1920.. "لطالما سعدت بتلك الرسائل المسالمة وكأنني قادر على أن أجلس عند قدميك، وبكل سعادة فكأنها تنزل المطر فوق رأسي المحترق، أما عندما تبدأين بتلك الكلمات الأخرى فلا استطيع إلا أن ارتعد مكاني، فلا أتمكن من إكمال القراءة، مرتعدا أصلي من غير أن أفهم ما أقول في صلاتي، أصلي لتخرجي من النافذة، أنت وإعصارك القادم من بين طيات رسائلك". عينيك وقوة إرادتي..
16 يوليو 1920.. "أود النظر في عينيك لأريك قوة إرادتي، حين تكون عيناك مقابلي استطيع تحمل أي شيء، البعد، القلق، التعب، وتأخر الرسائل، وصلتني رسالتك- يا إلهي- تحتوي صورة بداخلها، وهو شيء يفوق الخيال، وهذا ما يجعلها تكفيني العام كله والى الأبد، لم أكن لاستطيع أن أمسك دموعي وأهديء خفقات قلبي، لا لحل لذلك.. رسائل كافكا الي ميلينا pdf. شيء وحيد لا استطيع أن أتخطاه دون مساعدتك يا ميلينا، الخوف، فأنا أضعف منه إنه هائل يحجب رؤيتي، ففضيانه قوي يجرفني بعيدا". 29 يوليو 1920.. "لو كنت استلم ردا منك كل يوم ولم أشعر بأن كتابتك لي تسبب لك تلك التعاسة، ربما كان ذلك سيكون كافيا لي لأتعافى بشكل كبير"
30 يوليو 1920.. "دائما ما تريدين معرفة أن كنت أحبك ميلينا، ولكنه سؤال صعب الجواب، لا يمكن إجابته في رسالة".
ليس من الضروري أن تقبل كل شيء على أنه صادق، بل إن علينا أن نقبله كشيء ضروري. إذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟ كي يجعلنا سعداء كما كتبت؟ يا إلهي، كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها، إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة التي تؤلمنا، كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا قد طردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، مثل الانتحار! على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد فينا. ورغم كل الضيق، لم يستطع -عند هذه الفكرة- أن يكبت ابتسامة. سوف أكتب رغم كل شيء، سوف أكتب على أي حال، إنه كفاحي من أجل المحافظة على الذات. إذا متّ في المستقبل القريب أو أُصبت بالعجز التّام فسيكون لي أن أقول أنّي مزّقت نفسي بنفسي، الدّنيا وأنا اثنان مزّقا كلاهما جسمي في صراعٍ لم يكن من الممكن التغلّب عليه. من كتاب رسائل إلى ميلينا - كافكا - عالم الأدب. إنّني مقيّد إليك، لا بالحبّ وحده فالحبّ وحده لا يكفي، الحبُّ يبدأ، الحبُّ يأتي، ينقضي، ويأتي مرة أخرى، ولكنّ هذه الحاجة التي تقيّدني بالكامل إليك هي ما يبقى. كانت هذه أجمل الرسائل التي كتبها كافكا إلى ميلينا، وأجمل أقوال كافكا في مؤلفاته عموما، على الرغم من أن كلها حزين حتى في حبه، إلا أنها مؤثرة للغاية.