4. كوديلار شراب Codilar
كوديلار هو شراب للسعال الجاف يحتوي على المواد الفعالة dextromethorphan (مثبط للسعال) ، هيدروكلوريد فينيليفرين (مزيل للاحتقان) وكلورفينيرامين ماليات (مضاد للهستامين). ويوجد الكثير من الادوية أيضاً مثل:
بروسبان شراب لعلاج الكحة والالتهابات بالشعب الهوائية. منتكس شراب لتسكين السعال وعلاج الاحتقان. ميوكوسول شراب مذيب للبلغم. توسيفان "ن" شراب لعلاج السعال الشديد. ما هي أدوية الكحة الآمنة للأطفال والحوامل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. برونكوبرو شراب لعلاج السعال وطارد للبلغم. سولفين شراب لعلاج السعال وطارد للبلغم. ميوكو شراب لعلاج أمراض الجهاز التنفسي والسعال. قد يهمك ايضاً: أدوية لعلاج الكحة والبلغم عند الأطفال والكبار ونصائح للوقاية منها
ما هي أدوية الكحة الآمنة للأطفال والحوامل - موقع الاستشارات - إسلام ويب
ادوية علاج الكحة بالجرعة وطريقة الاستخدام، أفضل دواء في علاج الكحة، تعتبر الكحة واحدة من الأعراض المرضية المزعجة التى تنتشر خصوصاً في فصل الشتاء مع زيادة نزلات البرد، حيث يقوم الجسم بهذه العملية للتخلص من البكتيريا والفيروسات في المجري التنفسي أو في الحلق، وخلال هذه المقالة سنعرض بعض ادوية علاج الكحة التى تقوم بالقضاء على الكحة والبلغم، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل أخذ أياً من هذه الأدوية. أفضل ادوية علاج الكحة
دواء أوبلكس
يعتبر دواء أوبلكس واحداً من أقوي الأدوية التى تعالج نزلات البرد والانفلوانزا، لذلك فهو فعال جداً ضد الكحة ويقضي عليها، وذلك لأنه يحتوي على مواد فعالة قوية تعمل على تهدئة الحلق، كما أنه يستخدم في حالات مرضيه عديدة وهي:
دواعي الاستعمال:
يستخدم لعلاج الكحة. يخفف هذا الدواء من نزلات البرد والأنفلونزا. يعتبر أوبلكس مضاد لارتفاع درجة حرارة الجسم
يعالج أوبلكس حساسية الجهاز التنفسي. يستخدم لعلاج السعال. يتم استخدام أوبلكس لعلاج الرشح. يعتبر من أهم الأدوية الطاردة للبلغم. يعطي هذا الدواء لمرضى الجيوب الأنفية. يعالج الصداع وألام الأسنان. يعالج الام المفاصل. يعالج الام الدورة الشهرية.
دواء التراسولف لعلاج الكحة
يأتى دواء التراسوف أيضاً ضمن الأدوية التى تقضي على الكحه وتعالجها، حيث يحتوي على مواد فعالة عديدة تهدئ من السعال، كما يمكن صرف هذا الدواء بدون وصفة طبيه على عكس توسكان. يستخدم هذا الدواء في علاج نوبات الكحة. يعالج حالات التهاب الرئوي البكتيري والفيروسي الحاد و الالتهاب تحت الحاد أيضاً. يعالج التراسولف حساسية الجهاز التنفسي والذي يصاحبه نوبات سعال شديدة. كما يستخدم دواء التراسولف شراب في علاج التهاب الشعب الهوائية والقصور التنفسي المزمن. يعالج هذا الدواء تهيج القناة التنفسية والتي يحدث عند التعرض للدخان أو الأبخرة أو الأتربة. يستخدم هذا الدواء أيضا في الكثير من حالات الالتهاب الشعبي الحاد والتهابات القصبة الهوائية والتهابات الشعب الهوائية. يستخدم هذا الدواء في حالات التهاب الجهاز التنفسي العلوي (الحنجرة – القصبة الهوائية ــ الالتهاب الأنفي البلعومي). الأطفال من سن 2ـــ 6 سنوات: 5مللى 3 مرات يوميا. الأطفال من سن 6 ــــ 12 سنة: 10 مللي 3 مرات في اليوم. الكبار: 15 مللي 3 مرات يوميا. أما في حالة إذا كانالتراسولف أقراص وليست شراب، فإنه يتم استخدام قرص واحد 3 مرات يوميا.
السؤال: يقول هذا السائل: هل ذكر المسلم في غيبته بمدح أو ثناء عليه أو ذكر لحاله، كصحته أو عافيته أو فقره أو غناه، هل هذا من الغيبة؟ وهل إذا ذكرناه في أنفسنا بشيء يكرهه، هل يجب منا أن نعتذر منه؟ وإذا لم نستطع ماذا علينا أفيدونا سماحة الشيخ؟
الجواب: أما ذكر الإنسان بما يحبه ويرضاه هذا ليس بغيبة، كونه يقال عنه: إنه طيب، وإنه محافظ على الصلوات، وإنه من الأخيار، هذا ليس بغيبة هذا ثناء ولا حرج في ذلك، وإنما الغيبة ذكرك أخاك بما يكره كما قاله النبي ﷺ، الغيبة ذكرك أخاك بما يكره هذه الغيبة، بخيل.. جبان.. بذيء اللسان.. ذكر الإنسان في غيبته بما يكره بما هو فيه - عملاق المعرفة. وما أشبه ذلك مما يكره، هذه هي الغيبة. وإذا اغتاب الإنسان أخاه الواجب عليه أن يعتذر إليه ويقول: سامحني جزاك الله خير أنا وقعت في عرضك، فإن خاف من شر وأن يترتب عليه شر، يستغفر له ويدعو له ويذكره بمحاسنه التي يعلمها عنه في المواضع التي ذمه وعابه فيها ويكفي هذا والحمد لله، وإذا استهزأ بلسانه فهو مستهزئ إذا استهزأ بالدين فهو كافر ولو ما عنده أحد، إذا استهزأ فعليه التوبة إلى الله والرجوع إلى الحق، ومن تاب تاب الله عليه. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة
ذكر الإنسان في غيبته بما يكره بما هو فيه - عملاق المعرفة
البهتان هو ذكر الإنسان في غيبته بما فيه من الصفات الذميمة. صواب خطأ،حذرت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة من إرتكاب الذنوب بجميع أنواعها والبعد عن اقترافها ،وتنقسم الذنوب إلى قسمين وهي الذنوب الكبيرة ومنها الغيبة والنميمة والبهتان وهي عقوبتهما شديدة في الدنيا والآخرة والقلب ، والذنوب الصغيرة ويجب على المسلم أن يتجنب الوقوع بمثل هذه الذنوب، وإجابة السؤال المطروح وهو البهتان هو ذكر الإنسان في غيبته بما فيه من الصفات الذميمة. صواب خطأ؟الإجابة هي خطأ. ذكر الإنسان في غيبته بما يكره بما هو فيه تعريف
من الأمثلة على الغيبة أن تذكر لصديقك عيب شخص تعرفه سواء كان هذا الشخص صديق آخر لكم أو أي شخص آخر وتغتابه وتذكر ما يكرهه للآخرين، وتعريف الغيبة هي ذكر الإنسان في غيبته بما يكره بما هو فيه سواء كان بنفسه أو خلقه أو ماله أو ولده أو والده، والغيبة من كبائر الذنوب ويعذب صاحبها في القبر قال تعالى:"ولا يغتب بعضكم بعضا"، وبذلك تكون إجابة السؤال المطروح وهو ذكر الإنسان في غيبته بما يكره بما هو فيه تعريف؟الإجابة هي الغيبة. النميمة هي نقل كلام الغير بقصد الإفساد
النميمة هي أن يقوم الإنسان بنقل الكلام من شخص إلى آخر بهدف الافساد بينهم ومثال على ذلك أن يقول وينقل محمود لمحمد كلام عن خالد فيقوم محمد بنقل هذا الكلام إلى خالد وتنتشر بينهم الخلافات والنزاعات والافساد بسبب النميمة والقيل والقال وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخل الجنة نمام، وعقوبة النميمة كعقوبة الغيبة وهي من كبائر الذنوب ويعذب صاحبها في القبر.
فالحاصل؛ أن لفظ الحديث يقتضي؛ أن الكلام إذا لم يكن مكروها يقينا للغائب المتكلم عنه؛ فليس بغيبة. قال الحسين بن محمد المغربي رحمه الله تعالى:
" وقوله: "بما يكره". ظاهره أنه إذا كان المعيب لا يكره ما ذكر فيه من العيب، كما قد يوجد فيمن يتصف بالخلاعة والمجون، أنه يجوز، ولا بُعد في جوازه " انتهى من "البدر التمام" (10 / 298). ووافقه الصنعاني رحمه الله تعالى؛ حيث قال:
" وفي قوله: (بما يكره) ما يُشعر به بأنه إذا كان لا يكره ما يعاب به كأهل الخلاعة والمجون، فإنه لا يكون غيبة " انتهى من "سبل السلام" (8 / 309). فالعبرة بكراهة المغتاب لا غيره من الناس. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
" ومن فوائد الحديث: أن الغيبة أن تذكر أخاك بما يكره. ولو كان غيره لا يكره، هل نعتبر العرف العام ، أو الخاص؟
الخاص ؛ مادام الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( ذكرك أخاك بما يكره) " انتهى من " فتح ذي الجلال والإكرام" (6 / 381). لكن إذا رخص في ذكر الشخص الغائب بما لا يكرهه، مما هو عيب أو شين في نفسه ، أو يكرهه غيره من الناس ، فالواجب أن يحذر العبد الناصح لنفسه من التوسع في مثل ذلك ، وليدع ما يريبه إلى ما لا يريبه. وكثير من الناس يختلط عليه الأمر ، فلا يفرق بين تحريم الكلام المعين، لأجل ما فيه من الغيبة ، وما يكرهه أخوه ، وبين الوقوع في غير ذلك من مصائب اللسان، وغوائل إطلاقه في الناس، فربما تورط فوقع في السخرية من خلق الله، أو نحو ذلك مما يورط اللسان صاحبه فيه.
"