اسماك السوده حي الشرائع مخطط 10 بجوار مستوصف البدر - YouTube
- مستوصف البدر الشرائع يقيم أمسية ثقافية
- السيد نصر الله: معايير أميركا لا تخضع للقانون – موقع قناة المنار – لبنان
- كبير مستشارين زيلينسكي: روسيا مازالت تنتظر مكاسب ميدانية حتى تتقدم على الصعيد التفاوضي
- بعد شائعة وفاته.. أحمد حلاوة في تعليق صوتي: "ربنا نجاني" | مصراوى
مستوصف البدر الشرائع يقيم أمسية ثقافية
عنوانها لحجز موعد: الخنساء – حي الملاوي الشارع العام – مكة المكرمة – المملكة العربية السعودية. الدكتورة مجد زكيه أخصائية أمراض النساء والتوليد. مكان عملها للاستفسار: عيادات صرح عنوانها لحجز موعد: محمد صالح إبراهيم خزامي – الشرائع – مكة المكرمة – المملكة العربية السعودية. قيمة الكشف: 100 ريال سعودي. الدكتورة نعمة غريب بشارة أخصائية أمراض النساء والتوليد. مكان عملها للاستفسار: عيادات أوجه العناية الطبي. عنوانها لحجز موعد: الشوقية – المحمدية – خلف النوري – مكة المكرمة – المملكة العربية السعودية. مستوصف البدر الشرائع الاتحاد يتأهب لزيادة. قيمة الكشف: 105 ريال سعودي. الدكتورة ميرفت فاضل أخصائية أمراض النساء والتوليد. مكان عملها للاستفسار: عيادات البشري الطبي. عنوانها لحجز موعد: بطحاء قريش – عتاب ابن اسيد – مكة المكرمة – المملكة العربية السعودية. الدكتورة مرفت أبو الفتوح مصطفي نائب أمراض النساء والتوليد. مكان عملها للاستفسار: مركز مكة الطبي. عنوانها لحجز موعد: طريق المدينة – العمرة الجديدة – مكة المكرمة – المملكة العربية السعودية. الدكتورة حسناء الموافي أخصائية أمراض النساء والتوليد. متخصصة في متابعة الحمل. مكان عملها للاستفسار: مستشفى السلام.
خصومات مجمع البدر العاشر (الشرائع)
خصم 50% على الكشف لقسم العيادات. خصم 20% على خدمات الطوارئ. خصم 25% على خدمات الاشعة والمختبر والتحاليل. خصم 50% على كشف الاسنان والتقويم. خصم 20% على جميع خدمات الاسنان ( بدون تبيض). مستوصف البدر الشرائع يقيم أمسية ثقافية. خصم 15% على خدمات التقويم الاسنان. خصم 30% على عيادات الجلدية والتجميل( الليزر فقط)
ملاحظه:
هذه الخصومات لا تشمل العروض المتواجده بالمجمع ومن حق العميل الاختيار بينهم. تصفّح المقالات
المشاهدات:
6٬858 محمد بوقنطار – هوية بريس تضيق الأرض على بعضنا ولا تكاد تتسع، يصير الصدر ضيّقا حرجا وكأنه ينفد من أقطار السماوات، ولم يكن هذا الضيق الذي يختلج الصدور ويطوي بُعد الأرض ذهابا وإيابا من قلة إيمان أو تدبدب انتساب إلى عظمة هذا الدين وحصنه الحصين، وإنّما طبيعة المواجهة وأدبيات المدافعة، والتقاء الصفوف وتمايز خطوط تماسها بين من نعتقد فيهم لزوم عتبة الحق وغيرهم ممن حاد عن سبيله، كلّها أمور تلزم الغيور بضيق وقدرة دثارها. ولا شك أن هذا له سوالف مثال واعتبار، إذ هو من جنس ما حصل من ومع الأشراف الأوائل، رعيل القرآن وفضل الصحبة المطلق، وهم يفزعون إلى السؤال الاستعجالي بمعية القائد والرحمة المهداة عليه الصلاة والسلام، وقد ترادف الضرب وقوي الحصار وتغوّل الكفر وتصوّل الباطل وكان السواد لأهله يوم الخندق، مصداقا لقوله جل جلاله "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب". ولا شك أنه سؤال لم يصدر ولا كان له أن يصدر عن قلوب متضجرة، أو ذوات صلتها بالله تدوربين الضعف والانقطاع، وقد علمنا أن السائلين المستشرفين لميقات النصر المستعجلين له هم نخبة من خلق الله تمشي على هدى من الله ورسوله.
السيد نصر الله: معايير أميركا لا تخضع للقانون – موقع قناة المنار – لبنان
إنه سؤال يشخص حجم المحنة ويصوّر ذوق البأساء ودرجة الضراء، ولقد أبلغ القرآن الكريم في تصوير هذه الحادثة التي طارت من هولها القلوب المنيبة المتوكلة الصادقة في إيمانها حتى بلغت الحناجر وأدخل الزلزال النفسي أصحابه أتون ما عبر عنه بظن الظنون بالله العزيز الحكيم مصداقا لقوله تعالى:" إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا ". ولا شك أن العود إلى هذه اللحظات الساخنة من تاريخ الأمة هو عود وسوق محمود، من جهة قدرته على فتح آفاق المقارنة بين ضيق اليوم وقدرة الأمس، ثم العطف على هذه المقارنة باستخلاص الدروس والعبر وما آلت إليه الأمور في ذلك الماضي التليد من ملمح ومنعطف انقلبت فيه الهزيمة إلى انتصار عمّر في الأرض طويلا، وعاشت في كنفه الإنسانيةمظهر الحضارة، وتذوّقت في حضنه البشرية المعاني السامية للعدل والرفق والإحسان والتحرر المستبدل لوجهة الاستعباد من استبداد العباد إلى عبودية رب العباد. إنّها لحظات ومحطات حري بنا أن نسوق الأجيال في وجهتها وصوبها ليقفوا على أن الجواب الرباني في كل مرة من تلك اللحظات والمحطات على ذلك السؤال الاستعجالي متى ما حصل لم يطل ولم تبعد به الشقة وإنّما كان ميلاده واستهلال صوته مفصولا ومرهونا بإيجاد شروطه وتحقق ضوابطه، وقد كان يومها بل في كل يوم وحين جوابا واضحا صريحا منطوقا لا لبس فيه ولا غموض يتنفس استدراكه القرب القريب مصداقا لقوله جل جلاله "ألا إن نصر الله قريب".
كلما دار الزمان دورته - ليقف بنا أمام ذكرى المعالم الكرام في تاريخ الأمة - نظر الناس حولهم وفي أنفسهم، يستعرضون حالهم الذي هم فيه، وموقعه من الأسوة الحسنة في عمل رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وعمل الغُرِّ المَيامين من تلاميذ المدرسة الإسلامية، الذين كانوا بعد إمام الهدى - صلى الله عليه وسلم - أئمةً وهُداةً، فاتحين مبشِّرين على أنقاض ممالك الأوثان: فارس والروم، حتى استوى الأمر للإسلام بين الصين شرقًا والأطلسي غربًا. وعندما يستعرض الناس هذا التاريخ المُشرِق، ويَنظرون إلى حالهم اليوم يتحسرون! ألا إن نصر الله قريب الألوسي. ويُسرع كثير من الناس إلى التساؤل - دون أن يتحرَّى الدقة في تساؤله - ما الذي أصابنا حتى هان أمرنا، وضَعُف شأننا، واستأسد علينا مَن نصَر الله نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه عليهم بالرعب قبل القِتال، وأخرجهم من ديارهم وقد ظنُّوا أن حصونهم مانِعَتُهم من الله، فأتاهم الله من حيث لم يَحتسبوا؟! بل إن أمم الأرض - صليبيَّها وشيوعيَّها - استعملوا بني إسرائيل، يُخطِّطون ويزرعون ويحصدون، تأمَّروا علينا، وجحدوا حقَّنا جهارًا عيانًا بيانًا، دون اعتراض مِنا، وبتْنا لا نملك إلا الارتماء على الفُتات. نعم، إنه حالٌ كئيب، ووضْع ذليل، مهما تطاولت الألسن، وادَّعى البلاغة الخطباء؛ فالشمْس ساطعة تكشِف الواقع القائم من الزَّيف والادعاء.
كبير مستشارين زيلينسكي: روسيا مازالت تنتظر مكاسب ميدانية حتى تتقدم على الصعيد التفاوضي
فإذا غلبه المؤمنون حينئذٍ لم يجد من يذرف الدموع عليه، ويأسف على زواله. وخلاصة القول: إن الله سبحانه وتعالى سوف يعلي كلمته، وينصر دينه، ولن يتم ذلك إلا بالأخذ بأسباب النصر، وعوامل تحققه، ومهما طال ليل الهزيمة، فإن فجر النصر آت بإذن الله ووعده، وحينئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله، ويتم الله الأمر لهم، وتنتشر الدعوة المحمدية في مشارق الأرض ومغاربها، نسأل الله تعالى أن يرينا ذلك اليوم، وما ذلك على الله بعزيز.
إنها رسالة تعيد الاعتبار إلى قضية تحوير الأسماء وتحرير المصطلحات في أذهان الأجيال حتى لا تُصاب بعمى الألوان فيختلط عندها الفساد والإفساد بالصلاح والإصلاح، والفاسد المفسد بالصالح المصلح، فتخوّن الأمناء، وتستأمن الخونة، وتكذب الصادقين وتصدق الكاذبين. إنها رسالة تناور من أجل وضع أو إعادة الوهج إلى مفهوم القدوة وإدراجها في مشروع التربية والتخليق، ولا شك أنها حاجة صارت تبعد وتحيد عن قبلة الأجيال ومهوى نفوسهم في ظل إعلام ظلامي بئيس يقدم ويمرر مشاريع الفساد وأسماء المفسدين باسم الصلاح وأسماء المصلحين. "والله يعلم المفسد من المصلح". السيد نصر الله: معايير أميركا لا تخضع للقانون – موقع قناة المنار – لبنان. [email protected]
بعد شائعة وفاته.. أحمد حلاوة في تعليق صوتي: &Quot;ربنا نجاني&Quot; | مصراوى
أشار كبير المستشارين الدبلوماسيين للرئيس الأوكراني، إلى أن "الجيش الروسي لم يحقق أي نصر ولم يحتل أي مدينة كبيرة"، موضحاً أنه "تم نقل جزء من سكان مدينة ماريوبول الأوكرانية بشكل قسري إلى روسيا ". ولفت إلى أن "روسيا خططت للسيطرة على أوكرانيا خلال يومين وتطلب منا الاستسلام"، معتبراً أنه "إذا حققت روسيا مخططها بسيطرة واسعة فستملي شروطها في المفاوضات "، وأردف: "روسيا مازالت تنتظر مكاسب ميدانية حتى تتقدم على الصعيد التفاوضي". وأكد كبير المستشارين "أننا يمكننا التفاوض بشأن حيادية أوكرانيا، ولكن مع مدنا بضمانات أمنية"، مشدداً على أن " القرم وإقليم دونباس هي أراض أوكرانية ولا نتفاوض عليها"، ورأى أن "الحرب الحالية قد تتمدد وقد تتجاوز حدود أوكرانيا".
ويقول سائلهم: أين نصر الله الذي كان قد وعده عباده ورسوله - صلى الله عليه وسلم؟؟ ويقول غيره: أليس المسلمون هم الذين قال الله - تعالى - فيهم: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ﴾ [آل عمران: 110]؟
بل يتعجَّل ثالث ليقول: كيف ينتصر علينا مَن قال الله - تعالى - فيهم ﴿ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ﴾ [المائدة: 78]، بل قال فيهم: ﴿ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 61]. وتضيع التساؤلات بين الواقع والأمل دون أن يفكِّر السائلون في العمل، وصحيح أن يتساءل الناس، ولكن ما هو أصح منه أن ينظروا في أعمالهم. وعندما يعمل الناس، يستوجب العمل منهم مراجعة القياس والقدوة، وخير قدوة وأكرم أسوة: محمد - صلى الله عليه وسلم - عبدِ الله ورسوله؛ ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21]. وتقول للسائلين جميعًا: على رِسلكم، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يكن جهاده منذ أمره ربه بالبلاغ وكلَّفه الرسالة، في طريق ممهَّد قد انتشرت فيه الزهور والرياحين، بل كان يقدُّ في صخْر جلمود من قلوب قومه، الذين قستْ قلوبهم، فهي كالحجارة أو أشد قسوة، ولقي - صلى الله عليه وآله وسلم - العنَت هو وأصحابه ذوو السابقة إلى الإيمان، ثلاثة عشر عامًا من المجاهدة والمصابرة يواجِهها بالحسنى والكلمة الطيبة.