وأظهر الموجز أن عدد متلقي الجرعة الأولى من لقاح كورونا وصل إلى أربعة ملايين و505, 449 شخصا، فيما وصل عدد متلقي الجرعتين إلى أربعة ملايين و99, 002 أشخاص.
- تقلل فاعلية لقاح كورونا.. احذر هذه الأدوية
- ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ) 1 - ملتقى الخطباء
- انهم كانوا يسارعون في الخيرات - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 90
- سر على طريق الأنبياء.. "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات"
- (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات) 21-9-1443هـ-مستفادة من خطبة الشيخ راكان المغربي - ملتقى الخطباء
تقلل فاعلية لقاح كورونا.. احذر هذه الأدوية
أيضًا قامت كلية الطب بجامعة هارفارد باستخدام الكلب الآلي "سبوت"، من إنتاج شركة بوسطن دايناميكس، في مجال اكتشاف أعراض كوفيد-19 من بعد مسافة مترين بين المترددين على منشآتها. ويتولى "سبوت" مسؤولية القيام بإجراءات ثانوية أخرى، من بينها تقييم العلامات الحيوية ووضع قسطرة في الوريد، ويتيح جهاز الآيباد المتصل بقاعدة "سبوت" للأطباء والممرضات إجراء مقابلات الرعاية الصحية عن بُعد مع المرضى عبر محادثات الفيديو في الوقت الفعلي.
وأبانت وزارة الصحة، أن هذه الخطوة تأتي ضمن الخطة الاستراتيجية المعتمدة للوصول إلى السيطرة الكاملة على جائحة فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد 19) بإذن الله. وكانت وزارة الصحة قد أعلنت تسجيل 367 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد 19) خلال الـ24 ساعة الماضية في المملكة. وأضافت وزارة الصحة، أنه تم تسجيل 277 حالة تعافي من فيروس "كورونا" المستجد، بينما تم تسجيل 7 حالات وفاة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى بنت المــرح المنتديات الاسلامية المنتدى الاسلامي [b]انهم كانوا يسارعون فى الخيرات من باب المساعدة فى الخيرات ، اليكم بعض المعلومات ارجو ان ينفعكم الله بها... ابتعد عن ( السموم) البيضاء الثلاثه: السموم البيضاء هي الملح والسكر والدقيق الأبيض تجنبها قدر الإمكان فهي مضره بالتأكيد قلل من الملح قد الإمكان واستعض عن السكر بالعسل واستخدم الدقيق الأسمر بدل الأبيض. 2. مضغ الخضار جيدا: ان مضغ الطعام جيدا يزيد من نسبة المواد الكيماوية المكافحة للسرطان التي تطلقها الخضراوات مثل البروكلي والملفوف والقرنبيط. 3. (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات) 21-9-1443هـ-مستفادة من خطبة الشيخ راكان المغربي - ملتقى الخطباء. المشي يوميا: المشي اليومي لمدة نصف ساعة او ساعة يقلل من امكانية الاصابة بمرض السرطان بنسبة 18% ويساعد على التخلص من 3 كيلو غرامات تقريبا في السنة ويحافظ على قوام الجسم. 4. الاكثار من تناول اللوز: يفضل تناول اللوز بين الوجبات اليومية وعند الشعور بالجوع فهي غنية بالعناصر المغذية التي قد يفتقر الها النظام الغذائي اليومي. 5. إ ضافة القرفة على القهوة: ضع نصف ملعقة صغيرة من القرفة في فنجان القهوة اليومي حيث يسهم في خفض مستويات الكوليسترول في الدم ويساعد الجسم على استخدام الانسولين بفاعلية اكثر وبالتالي فهو مفيد جدا لمرضى السكري إذا داوموا عليه.
( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ) 1 - ملتقى الخطباء
{ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى} النبي الكريم، الذي لم يجعل الله له من قبل سميا. { وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ} بعدما كانت عاقرا، لا يصلح رحمها للولادة فأصلح الله رحمها للحمل، لأجل نبيه زكريا، وهذا من فوائد الجليس، والقرين الصالح، أنه مبارك على قرينه، فصار يحيى مشتركا بين الوالدين. ولما ذكر هؤلاء الأنبياء والمرسلين، كلا على انفراده، أثنى عليهم عموما فقال: { إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ} أي: يبادرون إليها ويفعلونها في أوقاتها الفاضلة، ويكملونها على الوجه اللائق الذي ينبغي ولا يتركون فضيلة يقدرون عليها، إلا انتهزوا الفرصة فيها، { وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا} أي: يسألوننا الأمور المرغوب فيها، من مصالح الدنيا والآخرة، ويتعوذون بنا من الأمور المرهوب منها، من مضار الدارين، وهم راغبون راهبون لا غافلون، لاهون ولا مدلون، { وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} أي: خاضعين متذللين متضرعين، وهذا لكمال معرفتهم بربهم. ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ) 1 - ملتقى الخطباء. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
17
3
52, 525
انهم كانوا يسارعون في الخيرات - Youtube
منارات قرآنية
﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾ [الأنبياء: 90]
هذا طرف من آية جاءتْ بعد حديث القرآن عنْ كوكبةٍ منَ الأنبياء الكرام، فقد ورد الثناءُ عليهم، والحديث عن إكرام الله -تعالى- لهم، فقد ذكرتِ الآياتُ نجاة نوح، وإبراهيم، وتسخير الجبال مع داود، والملك العظيم الذي آتاه الله سليمان، ثم استجابة الله -تعالى- دعاء زكريا وأيوب، بعد هذا كله، جاء قوله -تعالى-: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾؛ لتكونَ بمنزلة التعليل لما قبلها من نصرٍ واستجابة دعاء. إنَّ المسارَعة في الخيرات تعني الحِرْص وصَرْف الهمَّة، والجد لفعلها، فقد شبه المداوَمة عليها والرغبة في القيام بها بمسارعة السائر إلى مكان يقصده عمْدًا، ويحرص على الوُصُول إليه. وقد أفاد الفعل ( كان) مع صيغة المضارع ﴿ يُسَارِعُونَ ﴾: أن هذه المسارعة هي دأب هؤلاء، وأنهم محافظون عليها في الحاضر، عازمون على الاستمرار بفعلها في المستقبل، لقد كانتْ هذه المسارَعة سببًا في إكرام الله لهم، فمَن تعرَّف إلى الله في الرخاء، عرفه الله في الشدة، والله -تعالى- في عوْنِ العبد ما دام العبدُ في عون أخيه، وغيرها منَ المعاني المستقِرَّة في الأذهان، والتي تؤكِّد أنَّ الله -تعالى- يجازي على القليل الكثيرَ منَ الخيرات - جمع خير - والخير ضد الشر، فكلُّ ما فيه نفع للناس، فهو خير.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 90
أولئك يسارعون في الخيرات
إن الحمد لله؛ نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. أما بعد، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ... انهم كانوا يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون. ﴾ [النساء: 1]. أيها المؤمنون! الدنيا مزدرع الأعمال، ومضمار تنافس الخيرات، ينال لذَّ فوزها المسارعون؛ فما حقيقة تلك المسارعة؟ وما وزنها عند الله – جل وعلا -؟ ومتى تتأكد؟ وما أسباب دركها؟
إن المسارعة في الخير مبادرة للبر، وعجلة محمودة إليه، يقودها حب لله - جل وعلا -، وخوف منه، ورجاء فيه، من حين يسنح ذلك الخير؛ لتبيِّنه، وحسن عاقبته،؛ وذا ما أرشد إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: " التؤدة في كل شيء إلا في عمل الآخرة " رواه أبو داود وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. فإقامة الصلاة أول وقتها، والتبكير إلى الجمعة، ومبادرة الزكاة بإلإيتاء حين دوران حولها، وتعجيل الفطر بغروب الشمس، والتعجل للحج والعمرة، والهرع في التوبة من الخطايا واستحلال المظالم، والسبق في قضاء الدين عند الوجد، والحضور بداية وقت الوظيفة - صور للمسارعة في الخيرات وفق حقيقة العبودية الشاملة كافةَ جوانب الحياة، كما قال الله - تعالى -: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163].
سر على طريق الأنبياء.. &Quot;إنهم كانوا يسارعون في الخيرات&Quot;
وحين تتأملُ في مضمارِ السباقِ، تجدُ أنَّ القومَ لا يتسابقونَ بأقدامِهم، ولا بمراكبِهم، وإنما يتسابقونَ بقلوبِهم، فهي التي تقودُ أرواحَهم وأجسادَهم إلى رضوانِ اللهِ، يتجهون إلى الله حُبًا ورَغَبًا ورَهَبًا، زينتُهم الإخلاصُ، وزادُهم التقوى، قالَ يحيى بنُ معاذٍ-رحمه اللهُ تعالى-: "مَفَاوِزُ الدنيا تُقْطَعُ بِالْأَقْدَامِ، وَمَفَاوِزُ الآخرة تُقْطَعُ بِالقلوب". في مضمارِ سباقِ القلوبِ لن تستغربَ أنْ تجدَ متسابقَينِ اثنينِ وصلا إلى المنزلةِ نفسِها، أحدُهما جاهدَ في سبيلِ اللهِ، وواجَه المخاوفَ، وتَعَرَّضَ للأخطارِ حتى كُتبتْ له الشهادةُ، والآخرُ ماتَ على فراشِه بين أهلِه وأحبابِه وأموالِه، وذلك لأنهما سابقا بقلبيهما إلى اللهِ، قالَ النبيُ-صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسلمَ-: "مَن سَأَلَ اللَّهَ الشَّهادَةَ بصِدْقٍ، بَلَّغَهُ اللَّهُ مَنازِلَ الشُّهَداءِ، وإنْ ماتَ علَى فِراشِهِ". ولن تستغربَ أن ترى في جموعِ المنحرفينَ عن السباقِ، رجلًا أمضى حياتَه في كتابِ اللهِ حفظًا وتعلمًا وتعليمًا، ورجلًا جاهدَ حتى قُتلَ، ورجلًا أنفقَ مالَه حتى أفناه في الخيرِ، ستراهم في خارجِ السباقِ لأنهم لم يسابقوا بقلوبِهم إلى اللهِ، وانحرفَ بهم المسارُ، فلم يصلوا إلى مغفرةِ اللهِ وجنتِه، وإنما وصلوا إلى ما أرادوا من الرياءِ والسمعةِ، سابقوا إلى حيثُ يُقالُ لهم: فلانٌ قارئٌ، فلانٌ شجاعٌ، فلانٌ جوادُ، أولئك الذينَ قالَ عنهم النبي-صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسلمَ-: "يا أبا هريرةَ أولئِك الثَّلاثةُ أوَّلُ خلقِ اللهِ تُسعَّرُ بِهمُ النَّارُ يومَ القيامةِ".
(إنهم كانوا يسارعون في الخيرات) 21-9-1443هـ-مستفادة من خطبة الشيخ راكان المغربي - ملتقى الخطباء
في مثلِ هذهِ الأيامِ من العشرِ الأواخرِ من رمضانَ كانَ سيدُ السابقينِ نبينُا محمدٌ-صلى اللهُ عليهِ وآلِه وسلمَ-يضاعفُ السرعةَ إلى الدرجةِ القُصوى، تقولُ أمُنا عائشةُ-رضي اللهُ عنها-: "كانَ رسولُ اللهِ-صلى اللهُ عليهِ وآلِه وسلمَ-يجتهِدُ في العشْرِ الأواخِرِ ما لا يجتَهِدُ في غيرِها" ، لأنه كانَ يعلمُ أنَّ فيها ليلةَ القدرِ التي هي خيرٌ من ألفِ شهرٍ. ليلةٌ ما هي إلا عشرُ ساعاتٍ تقريبًا في زماننا ومكاننِا هذا، عشرُ ساعاتٍ تساوي أكثرَ من ثلاثٍ وثمانينَ سنةً. الساعةُ الواحدةُ منها تساوي أكثرَ من ثمانِ سنواتٍ، والدقيقةُ الواحدةُ تساوي أكثرَ من تسعةٍ وأربعين يومًا، فمنْ يسبقُ بدقيقةٍ واحدةٍ فقد قطعَ مسافةً شاسعةً، فكيف بمنْ يسبقُ بساعةٍ، وكيفَ بمن يسبقُ بالليلةِ كلِّها؟! إنَّ هذا لهو الفوزُ العظيمُ، وإنَّ فواتَه لهو الحرمانُ الكبيرُ.
وفي ذلكَ المضمارِ ستجدُ أنَّ السيرَ مستمرٌ لا يتوقفُ، دائمٌ لا ينقطعُ، في رمضانَ وفي غيرِ رمضانَ، قد يتباطَأُ حينًا ولكنه لا يتوقفُ، فالسائرونَ يداومونَ على العملِ كما كانَ حالُ النبيِّ-صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسلمَ-الذي "كانَ عَمَلُهُ دِيمَةً -دائمًا لا ينقطعُ- " ، والذي كان يقول: "إنَّ أحَبَّ الأعْمَالِ إلى اللَّهِ ما دَامَ وإنْ قَلَّ". تلك هي بعضُ معالمِ المضمارِ، فإن توقدتْ عزيمتُك، واشتعلتْ همتُك لتكونَ من المتسابقينَ فيه، فأنصتْ إلى كلامِ ربِّك يصفُ لكَ حالَ المسارعينَ وصفاتِهم التي تحلّوا بها فسبقوا وفازوا، قال-سبحانه-: (إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ*وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ*وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ*وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ*أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ). فهؤلاءِ هم المسارعونَ في مضمارِ الخيراتِ، وهؤلاء هم السابقون إلى الجناتِ، جعلنا الله وإياكم والمسلمينَ منهم، أستغفر اللهَ لي ولكم وللمسلمين...
الخطبة الثانية
الحمدُ للهِ كما يحبُ ربُنا ويرضى، أَمَّا بَعْدُ:
فإنَّ حياةَ الصالحينَ كلَّها سباقٌ ومسارعةٌ إلى مغفرةِ اللهِ وجناتِه، وفي المواسمِ الفاضلةِ يحمى السباقُ، ويشتدُ السيرُ، وتتضاعفُ السرعةُ.