نصيحة مغربي
عندما يظهر على المريض علامات عدوى كبيرة مثل علامات خراج اللثة بعد خلع الضرس، يقوم الطبيب بإجراء فحص شامل للوصول أولاً إلى تشخيص دقيق، في بعض الحالات، تتطلب عدوى خراج اللثة بعد خلع الضرس علاجًا سريعًا وقويًا للحفاظ على صحة الأسنان والفم والصحة العامة، لذا إذا ظهرت عليك أيًا من الأعراض السابقة لا تتردد في استشارة طبيب أسنان متخصص للحصول على العلاج الذي يتناسب مع حالتك الصحية.
بعد خلع الضرس، أول علامة للعدوى هو تجدد النزيف، يحدث هذا عادةً بعد حوالي 48 ساعة من الخلع، على الرغم من أنها ليست شديدة في العادة، إلا أنه يجب عليك الاتصال بطبيب الأسنان، سيتمكن طبيب أسنانك من إيقاف النزيف وإعطائك بعض المضادات الحيوية والوصفات الطبية الأخرى التي ستحل المشكلة. يُفضل بعض أطباء الأسنان إعطاء المرضى المضادات الحيوية قبل القيام بأي نوع من الاستخراج، على الرغم من أنه قد لا يكون لديك خراج، إلا أن معظم أطباء الأسنان يفضلون التخلص من العدوى قبل أن يبدأوا في خلع الضرس،خاصةً أن التخدير الموضعي لن يعمل جيدًا مع الالتهابات. على الرغم من أن الالتهابات يمكن أن تُسبب الكثير من الألم وتحتاج إلى التعامل معها على الفور، فقد لا تضطر إلى تناول المضادات الحيوية بمجرد أن يتم خلع الضرس، إذا كان فمك نظيفًا ولم يكن لديك الكثير من الجراثيم، يمكنك عادةً علاج ذلك من خلال العناية به، شطف فمك بالماء المالح في الأيام القليلة الأولى سيحافظ على نظافة موقع الخلع، طالما أنك تعتني بموقع الخلع وتفعل ما يُخبرك به طبيب أسنانك، فلا ينبغي أن تُواجه أي مشاكل أخرى مع موقع الخلع أو العدوى. كيف يتم علاج خراج اللثة بعد خلع الضرس
لعلاج خراج اللثة بعد خلع الضرس، سيقوم طبيب الأسنان الخاص بك بتنظيف المنطقة جيدًا للتخلص من جميع الأنسجة المصابة وتطهير المنطقة المُصابة بمحلول معقم، هذا الإجراء المصحوب بالعلاجات الضرورية الأخرى سيُخفف من أي ألم ويُزيل علامات العدوى.
۱۳ سبتمبر ۲۰۲۱ خراج اللثة بعد خلع الضرس وأفضل طرق علاجها
عادةً ما يتساءل البعض عن طرق علاج خراج اللثة بعد خلع الضرس وكيف يُمكن الوقاية منها بأبسط الطرق؟! حسنًا،عندما تُترك التجاويف أو التهابات الفم الأخرى دون علاج، فإنها يمكن أن تنتشر إلى عظم الفك والأنسجة الرخوة للفم، إذا تم السماح...
اقرأ المزيد
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
وتتطلب أمراض القلب عناية طبية فورية. من أمراض القلب التي تسبب ضيق التنفس المفاجئ ما يلي:
مرض القلب التاجي. الذبحة الصدرية. فشل القلب الاحتقاني. للمزيد: ضيق التنفس وعلاقته بصحة القلب والرئتين
السرطان
يمكن أن يكون ضيق التنفس المتكرر أو المتقطع أحد العلامات التحذيرية للإصابة بالسرطان، إذ تسبب بعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الرئة تراكم للسوائل في الرئتين وجدار الصدر، الأمر الذي يؤدي إلى صعوبة التنفس العميق. قد يرافق ضيق التنفس المفاجئ في حالات سرطان الرئة ، الشعور بثقل في الصدر، والتعب، والحمى، والسعال الذي قد يتخلله دم. متى يجب استشارة الطبيب
يوصى بطلب العناية الطبية الفورية عند المعاناة من ضيق التنفس المفاجئ أو المتقطع في الحالات التالية:
زيادة سوء الحالة عن المعتاد بعد التمارين الرياضية أو الأنشطة البدنية الروتينية. وجود تورم في القدمين والكاحلين. الحمى. القشعريرة. ما هو ضعف الأعصاب | المرسال. زيادة صعوبة التنفس عند الاستلقاء. ضيق التنفس المستمر الذي يتعارض مع القيام بالمسؤوليات الروتينية والوظيفية. ألم في الصدر ينتشر إلى الذراعين، أو الرقبة، أو الظهر، أو الفك. الشعور بالارتباك. تغير لون الشفاه أو الأظافر إلى اللون الأزرق.
ما هو ضعف الأعصاب | المرسال
كما يجب أن يستمرَّ تواصل المرضى مع الطبيب (حتى عندما يكونون في مرحلة الهَدأَة) لأنَّه لا يمكن التنبُّؤ بمدَّتها.
يمكن أن يحدث الالتهاب في أيِّ جهازٍ عضوي. يحدث الالتهاب الوعائي في الجلد في بعض الأحيان بعيدًا عن الأعضاء الدَّاخليَّة (التهاب وعائي جلدي cutaneous vasculitis). تكون الأَسبَاب المؤدِّية إلى حدوث الالتهاب الوعائي مجهولة عادةً. ويُعرَف الالتهاب الوعائي في هذه الحالات بالالتهاب الوعائي الأوَّلي primary vasculitis. ويُعرَف بالالتهاب الوعائي الثانوي secondary vasculitis عندما تتسبَّب حالات العدوى والسموم وبعض الفيروسات وخصوصًا فيروسات التهاب الكبد والأدوية بتنشيط حدوث الاضطراب. قد ينجم الالتهاب الوعائي عن الإصابة بالسرطان أو عن اضطرابٍ آخر يُسبِّب الالتهاب. ومن المفترض أن يحدث الالتهاب عندما يتعرَّف الجهاز المناعي عن طريق الخطأ إلى الأوعية الدَّموية أو أجزاءٍ منها على أنَّها أجزاء أجنبيَّة ويهاجمها. تُحيط خلايا الجهاز المناعي، التي تُسبِّب الالتهاب، بالأوعية الدَّمويّة المصابة وتتسلَّلُ إليها لتُلحِقَ الضررَ بها. يمكن أن تصبح الأوعية الدمويَّة المتضرِّرة سَرِبة أو ضيِّقة أو مسدودة. ونتيجة لذلك، يتعطَّل جريان الدَّم إلى الأنسجة التي تقوم الأوعية المتضرِّرة بتغذيتها. يمكن أن يلحقَ بالأنسجة المحرومة من الدَّم (المناطق الإقفاريَّة ischemic areas) ضررٌ دائم أو تموت.