ماذا بعد اعتماد مسمى "اخصائي" ؟
ماذا بعد اعتماد مسمى "اخصائي علاج تنفسي" في وزارة الخدمة المدنية ؟
لو عُدنا لما قبل تاريخ 13/1/1434 هـ أي ماقبل صدور قرار مجلس الخدمة المدنية رقم (1/1731) بتاريخ 13/1/1434هـ، بالموافقة على إضافة مسمى (أخصائي) إلى الكادر الصحي لعدد من تخصصات البكالوريوس في العلوم التطبيقية وشملت (30) مسماً وظيفياً بلائحة الوظائف الصحية ومنها تخصص الرعاية التنفسية. لوجدنا معاناة خريجي البكالوريوس من قسم الرعاية التنفسية بجامعة الملك فيصل آنذاك "جامعة الدمام" حالياً, حيثُ لم يصدر حينها مسمى اخصائي وكان الخريجين يتوظفون تحت مسمى "فني" علاج تنفسي الى أن صدر قرار وزارة الخدمة المدنية بإيقاف التوظيف على وظيفة " فني تنفس " لحاملي درجة البكالوريوس دون إيجاد وظائف لهم واستبدالهم بمتخصصين من قارة آسيا.. بدلاً من حل الإشكالية وتصحيح وضع الدرجة الوظيفية وبالتالي انعدام فرصة تصحيح أوضاع الذين قبلوا الوظيفة قبل القرار!
أخصائى نفسى: 17موقفا يدل على أنك تحتاج طبيبا نفسيا - اليوم السابع
أخصائي علاج تنفسي
Posted on:
3 - 0 سنوات
SAR
2000 - 4000
1 الشواغر
حالة تأهب وظيفة
سيتم تحديثك بأحدث تنبيهات الوظائف عبر البريد الإلكتروني
Valid email field required
Job Saved
Save This Job
إحفظ هذه الوظيفة
تاريخ النشر:
المتقدمون للوظيفة:
No applicants
الذكاء التنافسي للمتقدمين
المهارات
You are N/A before login. Login to get your score.
الى أن اعلنت مؤخرا بتاريخ 15 شوال 1435 عن عدد 4261 وظيفة مشمولة بلائحة الوظائف الصحية "لا يوجد" بينها وظيفة واحدة لاخصائي/ة علاج تنفسي!!! في ظل تخرج دفعتين من العام الماضي وهذا العام من حاملي البكالوريوس من قسم الرعاية التنفسية بجامعة الدمام حيث بلغ عدد الخريجين من الدفعتين قرابة 90 خريج/ة …
آخر تحديث: أبريل 15, 2022
فضل طلب العلم الشرعي والدليل
فضل طلب العلم الشرعي والدليل، الجميع يعلم أن طلب العلم فريضة على كل مسلم، فقد حثنا الله عز وجل على طلب العلم. وكرم الله العلم والعلماء في القرآن والسنة والأحاديث النبوية، فالإسلام أتي وجاء معه العلم وأعطاه حقوقه ومنحه المكانة التي يستحقها. دعا الإسلام إلى طلب العلم في كافة المجالات ولم يقتصر الأمر على مجال واحد فقط، حتى يستطيع جميع الأجناس الوصول إلى بر الآمان وما فيه من فوائد للبشرية. فضل العلم الشرعي. أنواع العلوم
العلوم الشرعية: كل العلوم المرتبطة بالإسلام مثل أصول الفقه وعلومه والتفسير والحديث. والتعرف على كيفية كتابة النصوص وفهمها والوصول إلى تفسيراتها والحصول على أحاكها. العلم اللدني: وهو يعتبر الرباني الذي يستطيع الإنسان التوصل إليه من خلال الإلهام. ويعد هذا النوع من العلوم متعلق بالأنبياء والصديقين والأنبياء. العلوم الحقيقية: مثال على هذا النوع من العلوم علم المنطق، فهو لا يتـأثر بتغير الزمان والمكان، كما أنه لا يتغير بالأديان والمذاهب. شاهد أيضًا: أنواع العلم في الإسلام
فضل طلب العلم الشرعي
أعز الله مكانة العلماء، وهذا من خلال تشبيهه شهادة العلماء بشهادته وشهادة الملائكة.
كيفية طلب العلم الشرعي - موضوع
السؤال:
حدثونا عن أهمية العلم الشرعي بالنسبة لطالب العلم، وما هي الطريقة المثلى لطالب العلم الشرعي، وماذا يجب عليه في حفظ القرآن الكريم، وكيف نستطيع أن نفهم العقيدة الإسلامية، خاصة إذا كان الشخص وحيداً وليس لديه ما يساعده على ذلك في مسألة الصفات والأسماء لله -عزّ وجلّ-؟
الجواب:
طلب العلم الشرعي فرض على كل مسلم، لكنه على قسمين:
الأول: فرض عين، والثاني: فرض كفاية. أما فرض العين: فيجب على كل مسلم أن يتعلم من شرع الله ما يحتاج إلى فهمه، فمثلاً: إذا كان عنده مال يجب عليه أن يتعلم ماهي الأموال التي تجب فيها الزكاة؟ وما مقدار الزكاة الواجبة؟ وما شروطها؟ ومن المستحقون لها؟ ليعبد الله تعالى على علم وبصيرة إذا كان تاجراً فعليه أن يتعلم من أحكام تجارته ما يستعين به على تطبيق التجارة على القواعد الشرعية، وإذا كان ناظراً على الأوقاف فيجب عليه أن يتعلم من أحكام الأوقاف ما يستعين به على أداء مهمته، وهلم جرًّا. أما فرض الكفاية فهو ما عدا ذلك من العلوم الشرعية، فإن على الأمة الإسلامية أن تحفظ دينها بتعلم أحكامه، وعلى هذا فكل طالب علم يعتبر أنه قائم بفرض كفاية يثاب على طلبه ثواب الفريضة، وهذه بشرى سارة لطلاب العلم أن يكونوا حال طلبهم قائمين بفريضة من فرائض الله -عزّ وجلّ-، ومن المعلوم أن القيام بالفرائض أحب إلى الله تعالى من القيام بالنوافل، كما ثبت في الحديث الصحيح القدسي أن الله تبارك وتعالى قال: «ما تقرب إلي عبدي بشي أحب إلي مما افترضت عليه».
فضل العلم الشرعي
ثامنًا: أنَّه تعالى رفع العالمَ على الجاهل؛ إذ قال: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]. وقد ذكر بعض العلماء أنه تعالى فضَّل الكلبَ المعلَّم على الكلب الجاهِل بأن أباح أكلَ صيده واقتناءه، وبيعَه وتربيته، قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ ﴾ [المائدة: 4]، قال صلى الله عليه وسلم: ((مَن اقتنى كلبًا ليس كلب صيدٍ ولا رعي ولا حراسة، نقص من أجره في كلِّ يوم قيراطًا))؛ أو كما قال صلَّى الله عليه وسلم. تاسعًا: قال صلى الله عليه وسلم: ((ما اجتمع قومٌ في بيتٍ من بيوت الله؛ يَتلون كتابَ الله ويتدارسونَه بينهم، إلَّا حفَّتهم الملائكةُ، وغشيَتهم الرَّحمةُ، ونزلَت عليهم السَّكينة، وذكرهم الله فيمَن عنده))؛ أي: إنَّ الله يَختصُّ مجالسَ العلم بهذه الفضائل العظيمة، وفي روايةٍ أنَّ الملائكة قالت لله تعالى: ((إنَّ منهم فلانًا، لم يأتِ للعلم، فقال تعالى: هم الجلساء لا يَشقى بهم جليسُهم))، أو كما قال عليه السلام.
أهمية طلب العلم في الإسلام - موضوع
عرض النفس على العلماء؛ فيذهب طالب العلم الشرعيّ إلى العلماء الأكابر ويعرض نفسه عليهم ويخبرهم بمكانه من العلم ويطلب منهم أن يتتلمذ على أيديهم أو يأخذ منهم النصيحة والإرشاد. العمل بالعلم؛ فترك العمل بعد العلم سبب لمحق بركته وضياعه، ويكون حينها العلم حُجّة على الإنسان أمام الله تعالى. الدعاء وسؤال الله -عزّ وجلّ- العون والهداية. كيفية طلب العلم الشرعي - موضوع. التدرّج ومراعاة سلّم التعلّم. الحرص على تعلّم علم التوحيد على منهج الصحابة وأئمة المذاهب المعتبرة. اتخاذ مذهب فقهيّ معيّن، فذلك يُعين طالب العلم على التفقّه أكثر ويمكّنه من مهارة الاستنباط ولغة الفقه. اختيار ودراسة كتاب معيّن في كلّ علم يريد الإنسان البدء به من توحيد أو فقه أو غير ذلك، وعندما يتقنه ينتقل إلى كتاب آخر وهكذا. فضل العلم الشرعيّ
ورد في النصوص الشرعية العديد من الفضائل للعلم الشرعي، نذكر منها ما يلي: [٤]
قرن الله -عزّ وجلّ- شهادة أُولي العلم على وحدانيته بشهادته وشهادة الملائكة على ذلك، وفي ذلك رفع لشأنهم، قال الله تعالى: (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).
وأما كيفية الطلب: فيبدأ الإنسان بما هو أهم، وأهم شيء هو علم كتاب الله -عزّ وجلّ- وفهمه؛ لقول الله تبارك وتعالى: ﴿أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمُ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمْ الأَوَّلِينَ﴾[المؤمنون: 68]، أي: إنه وبخهم -عزّ وجلّ- لعدم تدبرهم كلام الله -عزّ وجلّ- وقال تعالى: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾[محمد: 24]. وقال الله تبارك وتعالى: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُو الأَلْبَابِ﴾[ص: 29]. والتدبر، يعني: تفهم المعنى، ولهذا كان الصحابة -رضي الله عنهم- لا يتجاوزون عشر آيات حتى يتعلموها وما فيها من العلم والعمل. ثم بعد ذلك ما صح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من أقواله وأفعاله وتقريراته، ثم ما كتبه أهل العلم مما استنبطوه من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، وعلى رأسهم وفي مقدمتهم الصحابة -رضي الله عنهم-، فإنهم خير القرون بنص الحديث عن النبي-صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، وهم أقرب الناس إلى فهم كتاب الله وفهم سنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-. وليبدأ في المتون بالمختصرات قبل المطولات؛ لأن طلب العلم كالسلم إلى السقف، يبدأ فيه الإنسان من أول درجة، ثم يصعد درجة درجة حتى يبلغ الغاية، وقولي حتى يبلغ الغاية ليس معناه أن الإنسان يمكن أن يحيط بكل شيء علماً هذا لا يمكن: ﴿وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ﴾[يوسف: 76] حتى ينتهي العلم إلى الله -عزّ وجلّ-، ولكن يبدأ بالأهم فالأهم، ويبدأ بالمختصرات قبل المطولات.
ويقول -عزّ وجلّ-: ﴿يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾[النساء: 176]. فالله -عزّ وجلّ- قد بين لنا في القرآن كل شيء، ولا سيما ما يتعلق بأسمائه وصفاته، فقد بينه الله تعالى بيانًا كافيًا شافيًا لا يحتاج إلى أقيسة هؤلاء التي يدعونها عقلية وهي خيالات وهمية. ثم إني أنصح من أراد طلب العلم أن يختار شيخًا له موثوقا في علمه وموثوقًا في دينه، سليم العقيدة سليم المنهج مستقيم الاتجاه؛ لأن التلميذ سيكون نسخة من أستاذه، فإن وفق الله له أستاذًا سليمًا مستقيمًا صار على نهجه، وإن كانت الأخرى فسينحرف كما انحرف أستاذه.