رد: الى الاخ عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فيصل,
لآ ينقطع بكم أمل,
أذكر في بدآية السمستر هذآ لم يُقبل سوى عدد معين من الطلبة [ تخصص إدآرة أعمآل]...
بحجة النسبة,
وَ لكن بعد مرور شهر أو أقل قآمت الجآمعة بقبول جميع من قدّم طلب درآسة للإنتسآب,
حتى أتذكر بعض الطلبة الذين تعجبوا من قبولهم بالرغم من أن نسبتهم لآ تتعدى الـ [ 70] أو أقل,
[ لآ تيأسوا وَ تفآئلوآ بالخير تجدوه].....
عميد جامعه الملك فيصل البانر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير نجد
الله يعطيك العافيه اخوى بس انت ارسلته ولا توك بترسله بعدين اقول اخوى هدى الامور يالذيب ولا تستعجل يمكن الجامعه ودهم يدفونا بكم درجه كذا ولا كذا يعنى يساعدونا شوى لا تستعجل وانا اخوك
وكل تأخيره فيها خيره بأذن الله تعالى,,,,,, قد يكون الصبر في بعض الاحيان مفتاح الفرج,
وقد يكون الصبر في بعض الاحيان مضيعه للوقت والجهد دون فائده تذكر,,,
نبي نرسله ان شاء الله على فاكس الجامعه
اما ما يخص الدرجات لعل يكون كلامك صحيح مع ان
التصحيح آلي
شكراً لك
عميد جامعه الملك فيصل الاحساء
وفي 2016/11/28 م دشن سيدي خادم الحرمين الشريفين المدينة الجامعية لجامعة الملك فيصل، فهكذا كانت الخارطة الزمنية.
؟؟؟. ولاكلفت على نفسها مع ان كان واصل من 30/12/1429ه
لذلك نرجو التحقيق مع العميده او البحث عن من يقوم بوظيفتها باخلاص في العمل ومحاسبتها حسب اللوائح الاكاديميه <<اللي ماشفنا منهم ولاشي ومجنينينا بالمخالفات حسب لوائح الجامعه
وشكرا
Ideal nurse/Super nurse:Cry111:
وفي الآية ونظائرها وجه آخر، وهو أن الخطاب، وإن كان ظاهره إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن المراد به غيره. قال الإمام النووي رحمه الله في بيان وجوه الخطاب في القرآن الكريم:
" وربما كان الخطاب له مواجهة، والمراد غيره، كقوله تعالى: ( فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين) ؛ ولا يجوز أن يكون صلى الله عليه وسلم قد شك قط في شيء مما أنزل إليه " انتهى، "شرح مسلم" (1/204-205). وأصله من كلام الخطابي في "معالم السنن "(2/7-8). التفريغ النصي - تفسير سورة الأنعام _ (34) - للشيخ أبوبكر الجزائري. وقد أشار الإمام محمد بن جرير الطبري، رحمه الله، إلى هذين الوجهين في تأويل الآية ونظائرها، قال:
" فإن قال: فما وجه مخرج هذا الكلام إذن إن كان الأمر على ما وصفت؟
قيل: قد بينا في غير موضع من كتابنا هذا استجازة العرب قول القائل منهم لمملوكه: إن كنت مملوكي، فانته إلى أمري؛ والعبد المأمور بذلك، لا يشك سيده القائل له ذلك أنه عبده. كذلك قول الرجل منهم لابنه: إن كنت ابني، فبَرَّني؛ وهو لا يشك في ابنه أنه ابنه. وأن ذلك من كلامهم صحيح مستفيض فيهم، وذكرنا ذلك بشواهد، وأن منه قول الله تعالى: وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله [المائدة: 116] ؛ وقد علم جل ثناؤه أن عيسى لم يقل ذلك.
فلا تكونن من الممترين – الأستاذ الدكتور / أمير الحدادا
الطبرى: القول في تأويل قوله: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (60) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: الذي أنبأتك به من خبر عيسى، وأنَّ مثله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له ربه كُنْ = هو الحق من ربك، يقول: هو الخبر الذي هو من عند ربك =" فلا تكن من الممترين "، يعني: فلا تكن من الشاكين في أنّ ذلك كذلك، (29) كما:- 7167 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين "، يعني: فلا تكن في شكّ من عيسى أنه كمثل آدم، عبدُ الله ورسوله، وكلمةُ الله ورُوحه. الحق من ربك فلا تكن من الممترين. 7168 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قوله: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين "، يقول: فلا تكن في شكّ مما قصصنا عليك أنّ عيسى عبدُ الله ورسوله، وكلمةٌ منه ورُوحٌ، وأنّ مثله عند الله كمثل آدم خلقه من تُراب ثم قال له كن فيكون. 7169 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " الحق من ربك "، ما جاءك من الخبر عن عيسى =" فلا تكن من الممترين "، أي: قد جاءك الحق من ربك فلا تمتَرِ فيه. (30) 7170 - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " فلا تكن من الممترين "، قال: والممترون الشاكون.
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
تاريخ الإضافة: 4/3/2017 ميلادي - 6/6/1438 هجري
الزيارات: 12194
♦ الآية: ﴿ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (60). فلا تكونن من الممترين – الأستاذ الدكتور / أمير الحدادا. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ الحق من ربك ﴾ أي: الذي أَنْبَأْتُكَ من خبر عيسى الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ﴿ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴾ أي: من الشاكين ز الخطاب للنبيِّ عليه السَّلام والمرادُ به نهيُ غيره عن الشَّكِّ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ﴾، أَيْ: هُوَ الْحَقُّ، وَقِيلَ: جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ، ﴿ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴾، أي: الشاكّين، الْخِطَابَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم، والمراد أمّته. تفسير القرآن الكريم
التفريغ النصي - تفسير سورة الأنعام _ (34) - للشيخ أبوبكر الجزائري
ويؤخذ من قوله: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ [سورة البقرة:147] عناية الله -تبارك وتعالى- بنبيه ﷺ في تثبيته وتقوية عزمه وقلبه على لزوم الحق الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ [سورة البقرة:147] يعني: فاثبت عليه لا تتضعضع فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ [سورة البقرة:147] يقتضي الثبات على هذا الأمر والبُعد الامتراء، فهذا تأييد للنبي ﷺ من ربه -تبارك وتعالى. ويؤخذ من قوله: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ [سورة البقرة:147] أن كل شيء خالف ما جاء عن الله -تبارك وتعالى- فهو باطل، وأهله من أهل الامتراء. وكذلك أيضًا إضافة النبي ﷺ إلى اسم الرب: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ [سورة البقرة:147] هذا يدل على مزيد عناية برسول الله -عليه الصلاة والسلام- وحاشاه أن يكون من الممترين، فهو أثبت الناس، وأهداهم، وأعلمهم بربه -تبارك وتعالى- فمثل هذا النهي لا يقتضي كونه معهم بحال من الأحوال، ولكن يمكن أن يُقال ذلك من باب المبالغة في الزجر والنهي، أو أن ذلك من باب خطاب النبي ﷺ والمقصود الأمة من بعده -والله تعالى أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه. أخرجه أبو داود، كتاب الطهارة، باب بول الصبي يصيب الثوب، برقم (376)، وبرقم (377)، والترمذي، أبواب السفر، باب ما ذكر في نضح بول الغلام الرضيع، برقم (610)، والنسائي، كتاب الطهارة، باب بول الجارية، برقم (304)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، برقم (402)، وفي صحيح الجامع، برقم (8117).
تاريخ النشر: ٠٦ / صفر / ١٤٣٧
مرات
الإستماع: 2892
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فنواصل الحديث فيما يُستخرج من الهدايات من هذه الآيات التي تتحدث عن تحويل القبلة، وما تلا ذلك من حديث عن بني إسرائيل يتصل بحديث طويل قبله. يقول الله -تبارك وتعالى- حينما قرر معنى في غاية الوضوح: وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ [سورة البقرة:145] فهم باقون على ضلالهم وكفرهم لا يتحولون عنه مهما جاءهم من الآيات، والمسألة ليست بسبب عدم علمهم بحقيقة ما جاء به الرسول ﷺ أو أن ذلك بلغهم مشوهًا وإنما كما سيأتي الأمر أكبر من ذلك.