ولكن ينبغي أن يضمّ إلى قراءة سورة البقرة أو غيرها: الدّعاء؛ فإنّه تعالى يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السّوء، وقد أخبر عن أيوب حين مسّه الضّر أنّه توجه إلى ربّه، قال تعالى: ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ﴾ [الأنبياء:83-84] ، والله أعلم. حرر في: 25-3-1438 هـ
أملاه:
عبدالرّحمن بن ناصر البرّاك
سوره البقره محمد البراك
1
يتم تحميل مشغل الصوتيات
12
14
36
37
44
45
50
51
52
53
54
55
56
57
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
يتم تحميل مشغل الصوتيات
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
بن عباد-بشسع نعل كليب🔥 - YouTube
شسع نعل كليب آرت
الزير سالم شسع نعل كليب - YouTube
شسع نعل كليب عبدالكريم عبدالقادر
الزير سالم ـ مقتل جبير بشسع نعل كليب ـ سلوم حداد ـ سعد مينة ـ جهاد سعد - YouTube
شسع نعل كليب صه
الحارث بن عباد
معلومات شخصية
اسم الولادة
الحارث بن عباد البكري
الميلاد
نحو 464 م العراق ، بلاد بكر بن وائل [1] [2] [3]
الوفاة
نحو 570م العراق [4] [5] [6]
الكنية
أبو المنذر
نشأ في
نجد
الأولاد
بجير
عائلة
ضبيعة
الحياة العملية
المهنة
فارس ، وسياسي ، وشاعر
اللغة الأم
العربية
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
حرب البسوس
تعديل مصدري - تعديل
الحارث بن عباد البكري (توفى نحو 50 ق هـ / 570 م)؛ حكيم ، شاعر وسيد من سادات العرب في الجاهلية. انتهت إليه إمرة بني ضبيعة وهو شاب. [7]
في أيامه كانت حرب البسوس فاعتزل القتال، مع قبائل من بكر ، منها يشكر وعجل وقيس. ثم إن المهلهل قتل ولدا له اسمه بُجير، فثار الحارث ونادى بالحرب، وارتجل قصيدته المشهورة التي كرّر فيها قوله « قرّبا مربطَ النعامةِ مني » ، أكثر من خمسين مرة، والنعامة فرسه، فجاؤوه بها، فجزّ ناصيتها وقطع ذنبها - وهو أول من فعل ذلك من العرب فاتخذ سنة عند إرادة الأخذ بالثأر - ونُصرت به بكر على تغلب ، وأسّر المهلهل فجز ناصيته وأطلقه، وأقسم أن لا يكف عن تغلب حتى تكلمه الأرض فيهم، فأدخلوا رجلا في سرب تحت الأرض ومر به الحارث فأنشد الرجل:
أَبا مُنذِرٍ أَفنَيتَ فَاِستَبقِ بَعضَنا حَنانَيكَ بَعضُ الشَرِّ أَهوَنَ مِنْ بَعضِ
فقيل: بر القسم: واصطلحت بكر وتغلب.
وأسوأ من كل ذلك أن يتنمر الناطق باسم المعارضة حين يحتج صاحب الشأن في تهدده ان ينتظر ما ينتظره من الويلات والشرور. ليس من حق احد ان يسيء الى احد او يتهدده بالعدوان. وليس من حق احد ان يتخلى عن الذوق في معاملة الآخرين. ولو فكر المتشددون وقدروا لوجدوا انه لاخير ولا فائدة تعود عليهم او على الدكتور الترابي من عملهم لإعلاء قيمة الحذاء الذي ينتعله ورفعه الى اعلى المقامات حتى يرتقي الى مكانة الجزولي التي ليس لها في قلوبنا من نظير ناهيك ان يتجاوزها ذلك الحذاء المبرور.