الجلسة السليمة: لتطبيقها لابد من ضبط ارتفاع الكرسي، أن يكون الظهر ملاصقاً بمسند الكرسي، وجعل الذراعين على جانبي الجسم بالوضع الطبيعي دون الحاجة الى رفعهما. مكان لوحة المفاتيح: على أن يتم وضع لوحة المفاتيح في المكان المناسب، وأن تصل الاصابع بسهولة الى لوحة المفاتيح. اتجاه النظر: يكون النظر الى الاوراق التي يكتب منها، والحرص على عدم النظر الى لوحة المفاتيح. حركة الاصابع: تثبت الأصابع اليدين على ثمانية حروف من صف الارتكاز، والابهامين على مفاتيح المسافات. كانت هذه الاجراءات التي تنجز في الطباعة باللمس اكثر من غيرها، وان تم الالتزام بها حققت سرعة عالية في الانجاز ومهارة عالية، وبهذا ننتهي من التعرف على ما ورد من متطلبات الطباعة باللمس.
من متطلبات الطباعة باللمس، - طلب توب
من متطلبات الطباعة باللمس ، تُعتبر إحدى الأسئلة الّتي طَرحها الكثير من الكتاب في مجال الحاسوب، وكما يتساءل عنها الطّلاب في الصف الأول متوسط في اختبارات الفصل الدّراسي الثاني في السعودية، فمن خلال موقع المرجع ندرج لكم جواب سؤال من متطلبات الطباعة باللمس، ولكن قبل ذلك سنتعرف على مفهوم الطّباعة باللمس. مفهوم الطباعة باللمس
الطّباعةُ باللّمس من المهارات الّتي سهلت على كثير من الكتاب إنجاز الأعمال على الحاسوب، فتعرف بـ "الطّباعة العمياء" فهي الكتابة السريعة والرشيقة على الكيبورد باستخدام جميع الأصابع في اليدين دون النضر بتاتا للوحة الكيبورد، وذلك لتحقيق أكبر إنجاز ممكن من الأعمال الكتابية على جهاز الحاسوب، فمهارة الطباعة باللمس تساهم في تحقيق إنتاجيتك بشكل واضح خَاصَّة إذا كنت تعمل كاتب مقالات أو مبرمج حاسوب. [1]
من متطلبات الطباعة باللمس
تَتطلب الطباعة باللّمس مجموعة من المتّطلبات الضرورية الّتي يتوجب على ممارس هذه المهارة توفيرها، حتى تتم عملية الطّباعة باللمس بشكل ممتاز ورائع ومن هذه المتطلبات ما يلي:
تهيئة بيئة مناسبة. الجلسة السليمة للكاتب لكي يتجنب المشاكل المتعلقة بالظهر. المكان المناسب للوحة المفاتيح وشاشة الحاسوب.
تعتبر تهيئة المكان والجلسة السليمة امام جهاز الحاسوب وتثبيت الأصابع في مكانها الصحيح من متطلبات الطباعة باللمس، حيث يجب على مستخدم الطباعة باللمس ان يوفر جميع هذه المتطلبات حتى تكون الطباعة على مستوى عالي من الكفاءة، وحتى لا يتشتت الشخص الذي يقوم بعملية الطباعة، ويوفر على نفسه الكثير من الوقت والجهد.
وقال مع ظهور الموالات والمحلات الكبرى والشركات عزف المتسوقون عن التسوق عدا كبار السن او لشراء سلعة شعبية لاتوجد في الموالات او لشراء المواشي الأمر الذي باتت الأسواق الشعبية تحتضر وعزف كثير من الباعة عن مزاولة مهنتهم بعد كساد السوق اد
أسواق جازان الإسبوعية.. تظاهرة اقتصادية وفولكلور شعبي - غرب الإخبــارية
(تصوير: مهند جراد) تُعتبر البسطات الشعبية في جازان إحدى الظواهر والعادات الرمضانية المميزة، التي تشهدها جازان في الأسواق الشعبية، وتُعتبر مصدر رزق موسميًّا للكثير من العائلات من ذوي الدخل المحدود. أسواق جازان الإسبوعية.. تظاهرة اقتصادية وفولكلور شعبي - غرب الإخبــارية. وتتنوع أنشطة تلك البسطات لبيع الوجبات الخفيفة، مثل: البليلة والبطاطس المقلية والكنافة والشاي والعصيرات والمياه المبردة للمتسوقين. وتتمتع وجبة البليلة بشهرة واسعة في منطقة جازان، ولاسيما في شهر رمضان المبارك، ولاسيما عقب صلاة التراويح؛ إذ يتفنن مُقدِّموها في عرضها في مواقع رسمية لهم، تتزين بالإضاءة، والزينة، والفوانيس الرمضانية؛ لجذب الزبائن لها. وتزدحم محال بيع البليلة بروادها من أهالي جازان وزوَّارها، الذين يقبلون على تلك الوجبة ذات الطابع الرمضاني، إلى جانب لفتهم برائحة طهيها الزكية، خاصة في وسط البلد والسوق الداخلي. وشهدت طرقات وسط البلد بجازان حرص كثير من أهالي المنطقة، وخصوصًا الشباب، على استغلال مواسم التسوق في رمضان والحركة الشرائية الموسمية من كل عام، كما يختارون منذ وقت مبكر المواقع المميزة، التي يرتادها المتسوقون، وتجهيزها بالكامل قبل حلول الشهر الكريم.
كذلك تباع عدد من الحيوانات النادرة مثل الغزلان والقرود والسباع والذئاب والضباع وهي تباع بأسعار متفاوتة حسب الحجم، بالإضافة إلى ذلك توجد في هذا السوق الشعبي عدد من النباتات العطرية الشهيرة مثل الكادي والبعيثران والفل البلدي بأنواعه والشيح والزعتر والشذا وهذه النباتات عطرية جميلة الرائحة تستقبلك بروائحها الجميلة عند دخولك للسوق، كذلك تباع عدد من الفواكة الجبلية النادرة مثل الموز البلدي والعنب والمانجو والفركس. كذلك هناك الأزياء الشعبية التي تشتهر بها منطقة جازان مثل: (المصانف والمقاطب والألحفة) وأيضاً المصنوعات الخزفية ذات التطريزات والأشكال الهندسية الجميلة كالمظلات والكوافي، وهناك تباع أيضاً الأواني الفخارية مثل الصحفه والمغش والجبنة والحياسي مما يجعل هذا السوق ملتقى لتراث الماضي الجميل. «الرياض» التقت بعدد من المواطنين من رواد هذا السوق الشعبي حيث تحدث لنا العم أحمد علي ابراهيم قائلاً انا من رواد هذا السوق منذ أكثر من 25 سنة حيث آتي لهذا السوق لبيع عدد من المصنوعات اليدوية مثل الفأس، والمجرفة، والمساح، والمخرش، والمصابع وهي ادوات تستخدم في حراثة وتنظيف الأراضي الزراعية والحمد لله الدخل جيد فأنا انتقل بمصنوعاتي ليس في سوق الخوبة الشعبي ولكن اذهب إلى بقية الأسواق في المحافظات الأخرى وعلى مدار الأسبوع ولي زبائن في جميع هذه الأسواق.